أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - نص ما سيقوله مندوب أمريكا فى الأمم المتحدة عام 2014 .. وحقيقة الرئيس الدمية المنصف المرزوقى .. ووقوع الإخوان بين فكى كماشة .. وإحيائى لذكرى البوعزيزى حارق العلمانية والتنوير















المزيد.....

نص ما سيقوله مندوب أمريكا فى الأمم المتحدة عام 2014 .. وحقيقة الرئيس الدمية المنصف المرزوقى .. ووقوع الإخوان بين فكى كماشة .. وإحيائى لذكرى البوعزيزى حارق العلمانية والتنوير


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3577 - 2011 / 12 / 15 - 21:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- مندوب أمريكا فى الأمم المتحدة عام 2014 لدول العالم : ها قد باركنا الثورات فى الجمهوريات العربية .. وها قد سمحنا بالتغيير الديمقراطى فى مصر وليبيا وتونس وتدخلنا فى ليبيا لفرض الديمقراطية .. فماذا كانت النتيجة أعزائى ؟ .. كيانات دينية متطرفة إرهابية ظلامية تهدد أمن إسرائيل .. وتهدد الدول الأوروبية بالحرب والغزو وكأننا عدنا إلى العصور الوسطى وتهديدات المماليك ومن قبلهم لنا .. وتضطهد الأقباط والأمازيغ... والعلمانيين والمرأة بالداخل .. وأصبحت كيانات خطرة تهدد أمن أمريكا وأمن العالم كله ... وعلى ذلك فإننى أطالب مجلس الأمن الموقر بالموافقة على مشروع القرار الذى قامت بلادى بمشاركة فرنسا والمملكة المتحدة فى صياغته ، من أجل القيام بضربة عسكرية إجهاضية لهذه الكيانات الإرهابية ولدينها الإرهابى المعادى للجميع .. ولا شك أن العالم سيكون أكثر أمنا بدون الإسلام ..





- منقول عن صديقى ماجد عدلى Maged Adli

H.h. Hazaa

ذهبت تونس إلى غير رجعة......إهداء لمن كان يطلب كامل الحقوق لجماعات الإسلام السياسي... و الديموقراطية.........و نموذجه المثالي هو تونس......رئيس ضعيف و نظام حكم برلماني ( نهضوي) و لا يوجد دستور تم استفتاء الشعب عليه

------------------------------------------

... VTV Villains TV

... حقيقة ما يحدث الآن في تونس. هام جدا أرجو الاهتمام و النشر

...

أثار استيائي سذاجة البعض وفرحتهم بتنصيب رئيس جديد لتونس ظنا منهم أن الإجابة تونس كالعادة

لك الله يا تونس

اللعبة في تونس قمة في القذارة

تمت الدعوة بمرسوم إلى انتخابات تشريعية لاختيار مجلس تأسيسي مهمته إدارة البلاد في الفترة الانتقالية ووضع دستور جديد

عدد الأعضاء 217 عضوا

فاز النهضة بـ 98 مقعد

المؤتمر 29 مقعد

التكتل 20 مقعد

والباقي مقاعد متفرقة علي عدد من الأحزاب الضعيفة


دخل النهضة في تحالف مع المؤتمر والتكتل

هذا التحالف الثلاثي شكل الأغلبية

المهم طرح دستور مؤقت (لم يستفتى عليه الشعب) وإنما صوت عليه المجلس التأسيسي

هذا الدستور المؤقت أفرغ رئيس الجمهورية من صلاحياته وحول الدولة من نظام رئاسي إلى برلماني.

نعود للتحالف مرة أخرى.

تم تقسيم كعكة السلطات الثلاث كالآتي:

التكتل يعين بن جعفر رئيسا للمجلس التأسيسي.

المؤتمر يعين المرزوقي رئيسا للجمهورية (انتخب المرزوقي المجلس التأسيسي و ليست الشعب ).

والمرزوقي يعين حمادي الجبالي الرجل الثاني في حزب النهضة الإسلامي رئيسا للحكومة.


ورئيس الحكومة هنا هو صاحب كل الصلاحيات الأكبر.

بينما الرئيس صوري.

لم يحدد المجلس التأسيسي مدة زمنية ينهي فيها وضع الدستور (الدائم) الذي لن يستفتى عليه الشعب أيضا إذا وافق عليه ثلثي أعضاء المجلس (المؤقت).

وبالطبع سيكون نظام الدولة برلمانيا.

يحل هذا المجلس وتجري انتخابات تشريعية جديدة لن تختلف عن سابقتها ويعين رئيس جمهورية بنفس الطريقة أيضا.

هل هذه هي الديمقراطية ؟؟؟؟؟؟




- لعل الإخوان يكونون - إذا حكموا مصر - بين فكى الكماشة .. فإذا أوفوا بعهدهم واحترموا اتفاقية كامب ديفيد .. فلن ندخر وسعا نحن وغيرنا من شرفاء مصر فى فضحهم وفضح خيانتهم وصهيونيتهم .. وإذا أخلفوا وعدهم لأمريكا .. واستفزوا إسرائيل .. فإن إسرائيل وأمريكا ستتكفلان بأمرهم وتريحنا منهم ..

وإن غاية الحمق للأتباع ومنتخبى الإخوان أن يظنوا أن الله قد نوم أمريكا وإسرائيل مغناطيسيا من أجل أن يؤيدوا حكم الإخوان للجمهوريات العربية .. بل المنوَّم مغناطيسيا هم أتباع الإخوان ومنتخبوهم ..








- هنيئا لكل منتخبى السلفيين (النور) والإخوان (الحرية والعدالة) فى المرحلة الأولى والثانية والثالثة من الانتخابات .. فقد ضغطوا على زر التدمير الذاتى لمصر وللإسلام .. ألف مبروك.


- وُضِعت أولى لبنات تسليم الجمهوريات العربية للإخوان والسلفيين ، عام 1740 عندما بدأ ابن عبد الوهاب فى اختراع ونشر دعوته السلفية ، وثانيتها عام 1928 حينما أسس حسن البنا جماعة الإخوان المقر الرئيسى والأم للتنظيم العالمى للإخوان ، وثالثتها عام 1932 حينما قام الكيان السعودى وخرج إلى حيز الوجود ، ورابعتها عام 1970 حين تولى السادات المتأسلم المجنون أبو برقوقة بزبيبة غش عيرة وبرانى وملزوقة المتأسلم مطلق الكلب الإخوانى السلفى المسعور على المصريين عموما وعلى الناصريين واليساريين خصوصا ، وخامستها عام 1983 حينما حول نميرى السودان إلى دولة دينية أفيونجية شريعة ، وسادستها عام 1992 حين سقطت أفغانستان الاشتراكية الديمقراطية وقامت أفغانستان الإسلامية ولليوم. وسابعتها عام 2000 وما بعده حين سمح مبارك للسلفيين بفتح قنوات وفضائيات ..


- لماذا تخطئ يا عزيزى العلماني فى السلفيين والإخوان عزوا وجلوا وسبحانهم وتعالوا وجل جلالهم .. تب إلى السلفيين والإخوان وقل أستغفرك يا سلفي ويا إخواني وأتوب إليك .. أعلُ سلفي وإخواني .. ويتوب السلفي والإخواني عليك ..



- الفرق بين المُعتَّدلين "الاخوان المسلمين" مع المتشددين "السَّلفيين"، تشابه في الجوهر واختلاف في تحديد الوسائل وقراءة المرحلة. لقد صدق الشيخ الدكتور حازم شومان "داعية سَّلفي" حينما جمعهم بتصريحه (أنه لا يجد فرقا بين الإخوان المسلمين والسلفيين، وإنما المسألة تشبه المهاجرين والأنصار فهي أسماء فقط). من مقال الأستاذ دانا إبراهيم (وجه السلفي كمؤخرته).



- لا تقتل نفس إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها .. لانه كان اول من سن القتل ..

حديث مهم جدا ولكن لا يذكره السلفيون ولا الاخوان ابدا .. ببساطة لانهم قتلة



- اليوم 13 ديسمبر 2011 تحل ذكرى البوعزيزى .. حارق العالم العربى .. وحارق العلمانية .. وحارق الجمهوريات العربية .. وموصل الإخوان والسلفيين لحكم تونس وليبيا ومصر وما يستجد

ألف لعنة وألف مصيبة تنزل عليه .. لسه لهم عين يحتفلوا به .. يا ريتهم يتكسفوا على دمهم وخيبتهم التقيلة وكانوا سكتوا أحسن

بوستى عن بو عزيزى يتشابه مع حديث نبوى يقول : لا تقتل نفس إلا كان على ابن آدم الأول كفل منها .. لأنه أول من سن القتل ............. وبوعزيزى كان الشرارة للمأساة التى نعيشها بقصد أو بغفلة .. بوستى عميق لا يصلح فيه التحليل البسيط



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلة الدوحة القطرية الثقافية ، والمجلات الخليجية الثقافية ، ...
- مجلس التآمر الخليجى ، مجلس قبائل الخليج العفنة يصر على ضم مص ...
- خواطر من مفكرتى 5 : العلمانيون ورثة الأنبياء الحقيقيون و هم ...
- مذيع التنس المصرى اللامع عادل شريف .. لا كتب عنه ولا برامج . ...
- أصل أسماء دول الأمريكتين
- معنى علم الهند
- الذين قاموا بأداء دور الله فى الأفلام الأجنبية
- خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة
- من مذكرات مسلمة سابقة ألحدت بفضل ثورة يناير : أمريكا أقوى من ...
- الكبة : القبعة اليهودية
- لماذا الطاعة العمياء لأمريكا حتى وهى تحول بلادك مصر إلى دولة ...
- كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..
- أعزائى الأذكياء ، لا فرق بين الإخوانى والسلفى ، فكلهم إسلام ...
- عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوان ...
- ما السبب فى امتناع التلفزيون المصرى الحكومى والخاص والدينى ع ...
- الماسونية : التهمة الجاهزة التى يستعملها الإخوان والسلفيون ض ...
- لماذا نرى أنفسنا نحن المسلمون ملائكة معصومة ونرى غيرنا أو حت ...
- نحو وضع لافتات توضيحية شارحة لكل شارع من شوارع مصر
- أدوات المكياج (الزينة) وحبى لها منذ الطفولة
- لماذا اقتصرت نتائج الحائط فى مصر فى السنوات الأخيرة على الرم ...


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - نص ما سيقوله مندوب أمريكا فى الأمم المتحدة عام 2014 .. وحقيقة الرئيس الدمية المنصف المرزوقى .. ووقوع الإخوان بين فكى كماشة .. وإحيائى لذكرى البوعزيزى حارق العلمانية والتنوير