أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ديانا أحمد - كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..















المزيد.....

كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3569 - 2011 / 12 / 7 - 20:31
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هومو سابينز .. كلنا هومو سابينز .. كلنا إخوة وأخوات فى الإنسانية والبشرية .. والحيوانات والنباتات والجمادات أيضا إخواننا وأخواتنا فى الأرض وفى الحياة .. ابحثوا عن قواسم مشتركة بينكم لا عن أسباب وعوامل نفور وصراع وحروب وقتل وتكفير وتباغض .. قيموا الناس حسب علمهم ومبادئهم وأخوتهم الإنسانية لا حسب دينهم ولا لغتهم ولا مذهبهم ولا لونهم ..



جميع البشر إخوانى وأخواتى لأننا كلنا هومو سابينز Homo sapiens أى الإنسان العليم أو الإنسان الحكيم أو العاقل باللاتينية .. وهو الاسم العلمى لجنسنا البشرى .. وكلنا أولاد آدم وحواء .. أو حواء وآدم .. كلنا من أب واحد وأم واحدة .. فلا تجعلوا الإخاء مشروطا بتطابق الدين أو بالإيمان بالله ، أو بتطابق وتماثل اللغة أو المذهب أو الأيديولوجية أو العرق أو الوطن ..



فقط نستثنى من ذلك الإخاء : الإخوان والسلفيون .. فالمجرم الإرهابى الظلامى التكفيرى عدو الحضارة وعدو المرأة وعدو التنوير وعدو الحريات .. ليس أخا لنا .. ولا يليق من الأساس أن يوصف بأنه إنسان أو بشر ولا حتى حيوان .. بل هو مسخ بشع لا تصنيف له .. فالأفكار التكفيرية الظلامية الإخوانية والسلفية تحول دون وضع الإخوانى والسلفى فى أخوتنا ..



فلا تقل : كل من يؤمن بالله أخى .. بل قل : كل إنسان أخى وكل إنسانة أختى .. كل آدمى أخى وكل آدمية أختى .. والشجر والجبال والحيوانات وجميع الموجودات على الأرض وفى الكون إخواننا وأخواتنا .. فالرفق الرفق بكل البشر وكل الموجودات ..



لو عرفت شعوبنا العربية المتخلفة المتأسلمة المتعصبة هذا المبدأ لانتفت الحروب والتكفير والتقتيل ولنبذوا الإخوان والسلفيين واستأصلوهم .. ولعاشوا فى قوة ووحدة ومنعة .. ولتمكنوا من النجاح كما نجحت أمريكا والناتو والاتحاد الأوربى ..



لا أقصد بالإخاء (Fraternity) الجمعيات السرية أو الروابط والجمعيات والماسون .. بل أقصد الإخاء الإنسانى .. نفس الإخاء المذكور فى شعار الثورة الفرنسية والذى لا يزال شعارا للجمهورية الفرنسية حتى اليوم : الحرية ، الإخاء ، المساواة ... وفى بلادنا العربية لا حرية ولا إخاء ولا مساواة إلا بنسب ضئيلة لأننا فى بلاد علمانية ومتطورة مثل مصر أو الجزائر أو سوريا أو لبنان .. وحال السعودية وممالك الخليج والسودان أشد سوءا بكثير منا ، لأنها دول دينية ثيوقراطية سلفية وإخوانية .. الحرية فى بلادنا لابد أن تكون كاملة وعلى أقصاها وليست بضوابط دينية كما يريد الإخوان والسلفيون .. والمساواة مثلا ألا تعاملوا المسيحيين بهذا الأسلوب التحقيرى والاضطهادى وبألا تطالبوهم بدفع جزية وبألا تحرقوا كنائسهم وبألا تعاملوهم أقل من المسلمين أو تحرمونهم من امتيازات تمنحوها للمسلمين .. المساواة بين السنة والشيعة وبين المسلمين والمسيحيين والبهائيين واللادينيين والزرادشتيين والبوذيين إلخ فى المعاملة والامتيازات والحقوق والواجبات .. والإخاء أن يكون كل مواطن فى بلادنا أخ للمواطن الآخر كأنه أخوه من أمه وأبيه .. بل وأنا أوسع ذلك .. أن يكون كل إنسان على هذه البسيطة أخ لك وكل إنسانة على هذه البسيطة أخت لك ..



بالإخاء سنحب بعضنا البعض .. الإخاء يقى من الحروب الأهلية ومن الفتن الطائفية ومن الإحن والاحتقانات المؤدية لتقسيم الدول .. الإخاء يجعل الوطن نسيجا واحدا فى مواجهة الأعداء وأطماعهم .. ويجعله يدا واحدة باطشة بالإخوان والسلفيين وقاضية عليهم ومستأصلة شأفتهم ..



بالإخاء نقيم العدل على الجميع ولو كانوا على غير ديننا ومن غير بلدنا .. ونرفع الظلم عن الجميع .. وننشد المساواة والحرية والتنوير للجميع .. ولا ننحاز لعصبيتنا الدينية ولا اللغوية ولا العرقية ولا التاريخية ولا الوطنية .. بل نحارب الظلاميين العاقين إخوانا وسلفيين الذين خانوا الإخاء الإنسانى ..





واسمحوا لى أن أقتبس لكم وأنهى مقالى بكلمات رائعة لمى زيادة من مقال لها بعنوان الإخاء :



"كلمة واحدة, تجمع بين حروفها الحرية والمساواة, وجميع المعاني السامية والعواطف الشريفة. كلمة واحدة تدلّ على أنّ البشر إِذا اختلفوا في بشريتهم اختلافًا مبينًا فهم واحد في الجوهر, واحد في البداية والنهاية. كلمة واحدة هي بلْسم القروح الاجتماعية ودواء العِلل الإنسانية, وتلك الكلمة هي الإخاء. لو أدرك البشر أخوَّتهم لما رأينا الشعوب مشتبكات بحروب هائلة صرعت فيها زهرة الشبيبة, وما زالت الدماء جارية في القارات الأربع وما يظللها من سماء ويتخللها من ماء. لو أدرك البشر أخوَّتهم لما وجدنا في التاريخ بقعًا سوداء تقف عندها نفوسنا حيارى. لو أدرك البشر أخوَّتهم لما رأينا المطامع تدفع الأمم القوية إلى استعباد الأمم الضعيفة. لو أدرك البشر أخوَّتهم لما سمعنا في اجتماعاتنا كلمات جارحات يجازف بها كلٌّ في حق أخيه, وهي من أركان أحاديث صالوناتنا الجميلة. ولكن لننزلنَّ قليلاً إِلي ما هو تحت السياسة والتاريخ والصالونات, لننزلنَّ إلى مهبط الشعب حيث الشقاء مخيم, واليأس مستديم.

يتفجر ينبوع النهر في أعالي الجبال, فيهرول مقهقهًا على الصخور, حتى إذا ما حشر وسط الشواجن الخضراء ملأ الوادي ألحانًا وأنغامًا. يجري في الصحاري والقفار فتنقلب القفار والصحاري مروجًا خصيبة وجنات زاهرة. يسير في البادية والحضر على السواء فيروي سكان المدينة وأهل القرية بلا تفريق بين الشريف والحقير. يرضع الأشجار بتغلغله في صدر الأرض الملتهب, ويغذي الأثمار والنبات ناظمًا لآلىء في ثغور الورود. وكلما وزع من مياههِ زادت مياههُ اتساعًا وتدفقًا, فيتابع السير بعقيقه الفخم واسع العظمة رحب الجلال, حتى إذا ما جلب النفع على الكائنات, وملأ الديار خيرًا وثروة وجمالاً, رأي البحر منبسطًا لاحتضانه, فشهق الشهيق الأخير, وانصبّ في صدر البحر مهللاً مكبرًا. كذلك عاطفة الأُخوَّة لا تكون أخوَّة حقيقية إلاّ إذا خرجت من حيز الشعور إلى حيز العمل, تنفجر عذوبتها على ذرى الاجتماع, وتجري نهرًا كريمًا بين طبقات المجتمع, فتلقي بين المتناظرين سلامًا, وبين المتدينين تساهلاً, وتنقش محامد الناس على النحاس; أما العيوب فتخطّها على صفحة الماء. تساعد المحتاج ما استطاعت بلا تفريق بين المحمدي والعيسوي والموسوي والدهري. ترفع المسكين من بؤس الفاقة, وتنشر على الجاهل أشعة العلم والعرفان, وتفتح أبواب الرجاء لعيونٍ أظلمتها أحزان الليالي. فكم من درةٍ في أعماق البحر لم تُسَرَّ بها النواظر لأن يد الغوَّاص لم تصل إليها! وكم من زهرة نوَّرت في الفقر, فتبدد عطرها جزافًا في الهواء! إنما الإخاء يزيح بيده الشفيقة الشوك عن الزهرة المتروكة, ويرفع لها جدرانًا تقيها ريح السموم الفتاك. هو العين المحبة التي ينفذ نظرها إلى أعماق النفس فتري أوجاعها, وهو الهمة العاملة لخير الجميع بثقة وسرور, لأنه القلب الرحيم الخافق مع قلب الإنسانية الواجف.

الإخاء! لو كان لي ألف لسان لما عييتُ من ترديد هذه الكلمة التي تغذت بها الضمائر الحرة, وانفتحت لها قلوب المخلصين. هي أبدع كلمة وجدت في معاجم اللغات, وأعذب لفظة تحركت بها شفاه البشر. هو اللِّين والرفق والسماح, كما أنه الحِلم والحكمة والسلام. لو كان لي ألف لسان لظللت أنادي بها (الإخاء! الإخاء!) حتى تجبر القلوب الكسيرة, حتى تجف الدموع في العيون الباكية, حتى يصير الذليل عزيزًا, حتى يختلط رنين الأجراس بنغمات المؤذنين, فتصعد نحو الآفاق أصوات الحب الأخويّ الدائم"



وواجب الإنسان نحو إخوته فى الإنسانية : إن أخاك الذي والده والدك (آدم) ، وأمه أمك (حواء) ، ودمه دمك ، وجنسه من جنسك (إنسان) ، مهما اختلفت وتنوعت لغته عن لغتك ، ودينه عن دينك ، ولونه عن لونك ، وبلده عن بلدك ، وعرقه عن عرقك ، ومذهبه عن مذهبك ، لهو جدير باهتمامك ومعاونتك إياه ، وله حقوق عليك ، ورجاء فيك ، فلا تبخل عليه بالعناية والالتفات إلى مصالحه ، والاهتمام بها كاهتمامك بمصالحك الخاصة . وعليه لك مثل الذى عليك له .


قال سليمان : وأما الأخ فللشدة يولد .


وجاء في الأمثال العامية : أنا وأخي وابن عمي (كل البشرية) على الغريب (الإخوانى والسلفى والصهيونى) ، بياناً لشدة الصلة بين الإخوة . ورب أخ لك لم تلده أمك .


وقال مسكين الدارمي : ( أخاك أخاك إن من لا أخاً له كساع إلى الهيجا بغير سلاح ) دليلاً على أن الأخ هو الساعد الأيمن لأخيه ، بل هو السلاح الذي يدافع به في معترك الحياة .


وعلى الأخ واجبات كثيرة نحو إخوته فى الإنسانية : فيجب عليه محبتهم ، واحترامهم ، وحسن معاملتهم ، لأنهم أقرب الناس إليه بعد أبويه (آدم وحواء) ، وأن يحب لهم ما يحب لنفسه . وعليه أن يعاملهم بالأدب والمعروف ، وأن يذعن لنصائحهم ، ويعمل بإرشاداتهم النافعة . وعليه أن يعاملهم باللطف والإحسان ، ولا يتسبب في ضررهم أو أذاهم ، وأن يكون لهم مثال الاحترام والوقار ، وعنوان الاستقامة والاعتبار ، فلا يشتمهم ، ولا يأخذ من أيديهم شيئاً بغير رضاهم ، لأن ذلك يسوءهم ويغضب والدهم (آدم) ، وله إذا رأى منهم انخداعا بالإخوانية والسلفية وميلا منهم للتطرف الإخوانى السلفى أن ينهاهم عنه باللطف واللين ، وأن يعرفهم ضرره ، ويرشدهم إلى طريق الخير والصواب . ويجب أن يكون عضداً ونصيراً لإخوته في كل ملمة ، غير منتظر في ذلك سؤالاً منهم ، بل يساعدهم بما في قدرته ، وأن يسعى لما فيه مصلحتهم على قدر طاقته ، وعليه أيضاً المحافظة على أسرار إخوته ، وأن لا ينقل عنهم شيئاً يلحق بهم ضرراً وإلاّ كان عدواً لهم ، وأن يكون صادقاً معهم قولاً وفعلاً . وليتجنب الأخ معاداة إخوته ، والوقوع معهم في مشاغبات أو مخاصمات وصراعات عرقية أو دينية أو مذهبية أو طائفية ، وبذلك يسئ إلى نفسه وإلى إخوته ، وإلى سمعة أبيهم (آدم) ، ويحط من شرف أسرته (البشرية) . وليكن على الدوام معهم ، في وفاق واتحاد ، لا في نزاع واختلاف ، ليعيش معهم في راحة ومسرة وهناء.... وعليهم له مثل الذى عليه لهم من واجبات وحقوق .. البشرية أخوة للبشرية ما عدا المسوخ الإخوانية والسلفية والصهيونية فليسوا إخوة للبشرية بل إخوة للشيطان ..



باختصار يعامل الإنسان أخاه الإنسان وأخته الإنسانة بنى آدم وحواء ، تماما كما يعامل أخاه الشقيق القريب من الأبوين القريبين .. وعليه وعليها نفس واجبات الأشقاء القريبين تجاه بعضهم البعض .. وله ولها نفس حقوق الأشقاء القريبين تجاه بعضهم البعض ..



فالمصرى أخو العراقى وأخو السورى وأخو الجزائرى وأخو الأمريكى وأخو الفرنسى وأخو الروسى وأخو الألمانى وأخو الإنجليزى وأخو الإيطالى وأخو الصينى وأخو اليابانى إلخ وهم إخوته وإخوة بعضهم البعض .. والمسلم أخو المسيحى وأخو اليهودى وأخو اللادينى وأخو البهائى وأخو الزرداشتى وأخو البوذى وأخو الهندوسى إلخ وهم إخوته وإخوة بعضهم البعض .. والسنى أخو الشيعى .. والعربى أخو الفارسى وأخو الآرى وأخو الفرعونى وأخو الرومى إلخ .. والأفريقى وأخو الآسيوى وأخو الأمريكى وأخو الاسترالى وأخو الأوربى .. والعلمانية هى الأم وأبناؤها هم اليساريون الحقيقيون والليبراليون الحقيقيون والناصريون الحقيقيون والعلمانيون الحقيقيون لا المنبطحون للإخوان والسلفيين ولا المبررين لهم ولا المتحالفين معهم .. كلنا هومو سابينز وليخسأ الإخوانى والسلفى والصهيونى !





http://en.wikipedia.org/wiki/Human

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86

http://en.wikipedia.org/wiki/Libert%C3%A9,_%C3%A9galit%C3%A9,_fraternit%C3%A9







#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أعزائى الأذكياء ، لا فرق بين الإخوانى والسلفى ، فكلهم إسلام ...
- عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوان ...
- ما السبب فى امتناع التلفزيون المصرى الحكومى والخاص والدينى ع ...
- الماسونية : التهمة الجاهزة التى يستعملها الإخوان والسلفيون ض ...
- لماذا نرى أنفسنا نحن المسلمون ملائكة معصومة ونرى غيرنا أو حت ...
- نحو وضع لافتات توضيحية شارحة لكل شارع من شوارع مصر
- أدوات المكياج (الزينة) وحبى لها منذ الطفولة
- لماذا اقتصرت نتائج الحائط فى مصر فى السنوات الأخيرة على الرم ...
- جبل راشمور
- لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيت ...
- القطط السيامى .. القطط السيامية
- لماذا تم التركيز على كليوبترا دوما دراميا وسينمائيا وأدبيا و ...
- كل شئ عن حلف الناتو .. فتعلمى يا قبائل الخليج الخائنة .. وتع ...
- نحو إنتاج مسلسلات وأفلام مصرية وسورية عن ملوك الفراعنة العظا ...
- نحو إنتاج مسلسلات سورية عن أعلام الصوفية الكبار والعظام
- خواطر من مفكرتى 3
- نحو بث قنوات مصر والسعودية صلاة التراويح من المسجد الأقصى كل ...
- نحو تجسيم وتصوير الأنبياء والرسل والصحابة وآل البيت والملائك ...
- ما المانع أن يرتدى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والوزراء فى ...
- العملات الورقية فى الولايات المتحدة الأمريكية .. متى نرى عبد ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ديانا أحمد - كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..