أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 3















المزيد.....

خواطر من مفكرتى 3


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3562 - 2011 / 11 / 30 - 18:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- فى البحث عن نقراشى جديد .. رحم الله النقراشى .. كان أحد القلائل فى مصر الذين عرفوا كيف تكون المعاملة السليمة والملائمة تجاه الإخوان والسلفيين .. هو وأحمد ماهر باشا .. والزعيم الخالد جمال عبد الناصر ..

تماما كما أتقن إبراهيم باشا بن محمد على باشا التعامل مع السلفيين فى السعودية الأولى (واسمهم الثانى الوهابيون) ..



- العجيب أن يخرج من صفوف الأطباء والصيادلة والمهندسين (الكليات العملية) أغلب الإخوان والسلفيين مثل عبد المنعم أبو الفتوح وأيمن الظواهرى وعصام العريان .. مع أنه من المفروض والطبيعى وبما أن الطب هو أبو العلوم .. والطبيعى أن يكون خريجو هذه الكليات من المتفوقين والمتنورين والعلمانيين والأذكياء .. والعجيب أن يكون التنويريون والعلمانيون من الكليات النظرية والأدبية ..



- حين تطالب بحل الأحزاب الدينية الاخوانية والسلفيين

يتخابث الثعبان السلفى والاخوانى ويقول : وأين الديمقراطية التى تتشدقون بها ؟

نقول له : وهل من المنطقى التعامل بديمقراطية مع الظلامى عدو الديمقراطية وعدو حقوق الإنسان وعدو الفنون وعدو الحريات بكافة أنواعها وعدو وطنه وعدو نفسه وعدو الحضارة والتنوير .. إذا أدين مواطن بجناية قتل عمد .. فهل من المنطقى أن يقول احدهم دعوه ولا تحاكموه ولا تعاقبوه بالإعدام أو السجن المؤبد وإلا فإنكم تناقضون ديمقراطيتكم .. هل من الديمقراطية أن أعفو عن مواطن مدان بجناية قتل أو مسجل خطر مثلا أو يتلفظ بألفاظ إجرامية ويهدد ويتوعد بارتكاب جرائم قتل ضد العلمانيين أو المسيحيين أو التنويريين ..

هل من الديمقراطية أن أجعل كلبا مسعورا يحكم شعبى وأسمح له بأحزاب .. هل من الديمقراطية أن أرشح مختلا عقليا يعانى من السادية والدموية ونزيل مشفى عقلى ومصاب بذهان .. أرشحه للرئاسة أو الحكومة أو البرلمان





- الجامعة العبرية هدفها تدمير الجمهوريات العربية وتقوية ممالك الخليج وتحقيق أهداف الإمبريالية الأمريكية والأطلسية .. وبعدما تدمر جميع الجمهوريات .. مصر ذاتها ستكون الضحية الأخيرة بعدما كانت سبب وممررة المصائب التى حلت بأفغانستان الاشتراكية أفغانستان الديمقراطية ثم بإيران والعراق وليبيا ولبنان والسودان وغيرها




- اللى فاهم بس عارف إن الإخوان والسلفيين إخطبوط بعض أذرعه مع المجلس وبعض أذرعه فى حكومة التحرير المزعومة وفى التحرير نفسه

اللى مش فاهم ظانن إن الأخطبوط الاخوانى السلفى كل أذرعه مع المجلس أو كل أذرعه مع التحرير وده غير صحيح .. وأنصار البرادعى سكروا برئاسته للحكومة المزعومة ونسوا الخوازيق السلفية والاخوانية التى تنتظرهم من أبو الفتوح وصباحى ومن يستجد



- مفتي السعودية :مثيرو شغب القطيف مفسدون بالأرض ولابد أن يصلبوا وتقطع أيديهم وأرجلهم وإنهم فئة شاذة لا يعول عليها ولا يجوز التغاضي عنها !

و للعلم هذا المفتي قد أصدر فتوى بقتل ثلث الشعب السوري ويشجع على الدم والإرهاب والقتل والتمثيل بالجثث بسوريا ..!!





- على القناة الخامسة اليوم عينى عينك .. معتز الشناوى يقرأ آيات (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا........ فقاتلوا التى تبغى حتى تفئ إلى أمر الله) .. ويقول إن الشرطة هى الفئة الباغية !!

ها هو خلط الدين بالسياسة يبرز مجددا .. وعلى شاشات التلفزيون المصرى




- أهم ما يشغلنى الآن ألا يذكرنى التاريخ بأننى ضمن من ساهموا فى قيام دولة الإخوان والسلفيين فى مصر




- لا يجوز تقييم الفنون والإبداع أخلاقيا ولا دينيا

فأتمنى ممن تضايقهم اللوحات العارية مثلا أن يدعوا الفن لمحبيه .. ويقتصروا على مجال تخصصهم إذا كان دار علوم أو شريعة أو أى تخصص






- انتخابات مجلسى الشعب والشورى المصرية .. الفرصة أمامك يا شعب مصر

إما أن تتمسك بعلمانيتك وجمهوريتك وحرياتك ، وتنتصر على الظلاميين ، وتهزمهم بعدما انتصروا فى تونس وليبيا والمغرب ، وتنتخب الكتلة المصرية ..

وإما أن تدفن مصر وتقضى على الجمهورية وعلى العلمانية وعلى الحريات ، وتكون عدو نفسك وعدو وطنك ، وتنتخب التحالف الديمقراطى أو الكتلة الإسلامية أو التحالف الإسلامى ، أو أحزاب الحرية والعدالة والنور والأصالة والبناء والتنمية والفضيلة والوفد وغد الثورة والكرامة والعدل والوسط





- يحدثنا توفيق عكاشة (والإخوان أيضا) عن المؤامرة الماسونية .. وكل منهم - توفيق عكاشة والإخوان - يلصقها بالآخر ويلصقها بالعلمانيين .. وهى مجرد خرافة أسطورية غير حقيقية ..

ومع ذلك فقد فقدت الثقة فى الطرفين وأرى أن الطرفين (المجلس العسكرى والتحرير ذو المجلس الرئاسى وحكومة البرادعى - أبو الفتوح - صباحى المزعومة) سيؤديان بمصر إلى دولة دينية فلابد من طرف ثالث




- الأحد 27 نوفمبر 2011 : أمطار غزيرة فى القاهرة .. عسى أن تكون فاتحة خير لمصر العلمانية وعسى أن تطرد الطوابير الملتحية داخليات وخارجيات اللحية وتطهر مصر من نجاسة الإخوان والسلفيين




- الدفاع عن السلفيين والإخوان أو التحالف معهم أو التعاطف معهم أو التبرير لهم أو تأييدهم أو خدمتهم بأى وسيلة كانت خطيئة كبرى لا تغتفر فى نظرى .. وهى أشد ما يمكن أن يرتكبه شخص بحقى .. فلا تفاهم معه بل بلوك ..


- وكيف يدافعون عن الإخوان والسلفيين .. إن ذلك كمن يقول عن الزرنيخ مفيد لصحة الإنسان أو إن السيانيد نوع من الحلوى ويطيل عمر الإنسان




- يبدو أن التحولات فى مواقف بعض المصطنعين هجوم على الإخوان والسلفيين إلى تأييدهم لهم ودفاعهم عنهم سببها أن هؤلاء الجواسيس الفيسبوكيين قد صدرت إليهم الأوامر من قياداتهم بانتهاء فترة تمويههم ببلوغنا الانتخابات .. فبدأوا يكشفون عن وجوههم الحقيقية القبيحة خصوصا بعد غزوة التحرير (19 نوفمبر - الآن) التى تلت جمعة قندهار الثانية ..




- كل شوية الإخوان يتاجروا بالهولوكوست المزيف بتاعهم .. ولو فرضنا انه حقيقى وأنهم ضحايا يا عينى طب ما يروحوا لأمريكا تقيم لهم كيان اخوانى فى ولاية من ولاياتها ولا فى محافظة من محافظات إسرائيل ويحلوا عن مصر .. أو يقيموه فى الكيان السعودى ..


- وعد أوباما (بلفور الجديد) : إن المجلس العسكرى وشباب التحرير وأمريكا وممالك الخليج معا ينظرون بعين العطف إلى تأسيس وطن قومى للإخوان والسلفيين فى مصر وتونس وليبيا وسوريا وما يستجد



- عندما أطالب باستئصال الإخوان والسلفيين فلدىَّ قائمة ضخمة جدا جدا من المبررات ، ليس حماية لمصر فقط بل حماية للاشتراكية ، وحماية للعالم العربى وحماية للعالم أجمع .. فإننى لا أتجنى عليهم أبدا .. بل لدىَّ مبررات قوية جدا لما أقول ..


- الثورة فى ديسمبر (تونس) ويناير (مصر) وفبراير (ليبيا) لو كانت علمانية فهى كانت أكبر من الثوار وهم كانوا أضعف من الثورة وليسوا على قدر الثورة ، فاختطفت منهم ولكن الراجح أنها ثورات دينية (إسلامية) .. ويبدو أنه كان من الافضل معرفة النتائج الناجمة عن الثورة أو الثورات الدينية التى حصلت فى الجمهوريات العربية هذا العام ، قبل القيام بها .. ولسان حالهم وحال كل مبغضى المخلوع مبارك لو كنتُ أعرف النتيجة ما كنتُ بدأت وما كنت بالثورة حلمت ..



- فعلا أنا أطالب بتأليف كتاب عن حيل وألاعيب الإخوان فى الفيس بوك وفى الشارع .. سيكون مرجعا ضخما لكثرة الألاعيب والتلون والخبث واللؤم الصادرة عنهم ومنها حلاقتهم اللحى والاندساس والتجسس والتضليل .. للأسف موضوع لم يكتب فيه أحد وينقص المكتبة العربية



- نحن لا يهمنا نتيجة المرحلة الأولى بقدر ما يهمنا نتيجة القوائم فى يناير القادم .. لن نقبل ولن نرفض شيئا .. وعلى الجميع الاستعداد لحرب أهلية ستقع لا محالة فى حالة وصول هؤلاء الإخوان والسلفيين للحكم .. ليس لزاما أن تحصل فورا ولا بعد شهر ولا بعد سنة .. ولكنها محتومة .. ولن تكون بين المسلمين والمسيحيين فقط بل بين المسلمين وبعضهم البعض ويكفى الشعب المصرى خزيا وعارا أنه من الآن يعاند فى جزء منه هو المسيحيون ويحاول استفزازهم ومضايقتهم .. وأشهد الله أنه لو كان راضيا عما يقال من الإخوان والسلفيين وحلفائهم ضد المسيحيين وضد العلمانيين وضد التنويريين فإنى أول كافرة به.


- الشامتون ينتظرون منا لحظة ضعف للانقضاض علينا فلا تمكنوهم من ذلك واضحكوا حتى وهم يقتلونكم .. صعب ولكنه سيغيظ الخصم ..



- نحن المسلمون المتنورون فى مصر .. عشنا ثلاثين عاما - أنا وغيرى ربما عاش أكثر أو أقل حسب عمره - ونحن نعتقد أن الإسلام حضارى وتنويرى ولا يحشر أنفه فى الفنون ولا الإبداع ولا السياسة .. وكنا ننظر لحالة أفغانستان والسعودية ونقول إن ذلك مستبعد لمصر وليبيا وتونس والمغرب وسوريا .. لكن شعوبنا العظيمة جدا والرائعة جدا والمتنورة جدا ، غير الهمجية .. كشفت عن وجهها الحقيقى المختفى تحت قشرة رفيعة من العلمانية التى لا يزيد عمرها عن قرن أو قرنين فى بلادنا .. كشفت كم هى شعوب همجية جاهلة كما قال طغاتها مبارك وغيره .. وكما قال الغرب .. وكيف أنها شعوب أتقنت التلذذ بمن يذلها وهذه المرة باسم الدين

لأول مرة نحن المسلمون المتنورون فى مصر وغيرها نعرف أن الإسلام سلاح قاتل يستخدم ضدنا ..

لأول مرة نعرف أن الإسلام ضار جدا بالصحة

لأول مرة نعرف أن طرح الإخوان والسلفيين للإسلام يقلبه من نعمة إلى نقمة ومن خلية صحيحة إلى خلية سرطانية .. لأول مرة نعرف أن الإسلام يمكنه أن يتحول إلى شئ منفر لنا نحن المسلمين .. إلى شئ ممل لنا نحن المسلمين .. إلى شئ سخيف ومكروه لنا نحن المسلمين ..

لأول مرة نعرف أن أوباما الرئيس الأمريكى المرتد عن الإسلام والمسيحى حاليا ، والناتو المسيحى يحبون الإخوان والسلفيين كل هذا الحب .. وأن الجيش المصرى جيش عبد الناصر وثورة يوليو يعشق الإخوان والسلفيين كل هذا العشق .. ولأول مرة نعرف أن الشعب هو عدو نفسه وعدو مصر .. وأن مصر لو حكمها الإسرائيليون لكانت أفضل منها تحت حكم الإخوان والسلفيين ..

لأول مرة نعرف أن الإسلام حجر عثرة أمام الجمهورية والدستور والعلمانية ونواحى الحضارة والتقدم ومكتسبات العالم أجمع فى شتى المجالات فى القرن العشرين والحادى والعشرين ..



لأول مرة نعرف أن أكثر الفيسبوكيين وشعوب الجمهوريات والممالك العربية قوم لا يعقلون ، متعصبون ، متخلفون ، منحطون ، متجمدون ورجعيون وإرهابيون .. ومن رد فعلهم على كلامى همجيتهم وتخلفهم ستكتشفون ..





- الغرب يقينا سيستأصل الإسلام .. وأولى خطوات استئصال الاسلام هى توصيل الإخوان والسلفيين لحكم مصر وكافة الجمهوريات العربية .. فشكرا لكل مصرى انتخب الإخوان والسلفيين فى المرحلة الأولى وشكرا لكل مصرى سينتخب الإخوان والسلفيين فى المرحلة الثانية والثالثة ، فبأيديهم ضغطوا على أول أزرار عملية (استئصال الإسلام) .. هذا ليس شكرى بل شكر أمريكا والناتو وإسرائيل .. شكرا لكم شكرا لكم



- منقول عن صديقى العزيز عماد جيسس Emad Jesus :

سؤال هام : لماذا تدعم أمريكا الآن حكم الإسلاميين فى الشرق الأوسط رغم أنها تحارب الإرهاب؟؟؟؟

أولا : لعبة التوازنات التى تتبعها أمريكا منذ العهد القديم البائد - والآن عندما يتولى أنصار السعودية الحكم فى الشرق الأوسط ستكون هناك كتلة سنية ضد الكتلة الشيعية فى إيران وسوريا وجنوب لبنان وسيتم التناحر بينهما دون وجود جندى أمريكى واحد أو جندى إسرائيلى واحد.


ثانيا : أثبتت الأنظمة الإسلامية فشلها الاقتصادى الذريع فى كثير من الدول التى حكمتها الأنظمة الإسلامية مثل أفغانستان وباكستان والصومال والسودان وعندما تطبق على مصر ستكون مصر فى قمة الجهل ولا تستطيع أن تناهض إسرائيل أو الولايات المتحدة


ثالثا: وضع مصر فى الحكم الإسلامى سيضعها تحت القبضة العسكرية لأمريكا ولإسرائيل ويمكنهم ضربها فى أى وقت بحجة أنها من الدول الإسلامية الإرهابية


رابعا : إمكانية تقسيم مصر لثلاث دويلات صغيرة وإضعافها سياسيا واستراتيجيا



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو بث قنوات مصر والسعودية صلاة التراويح من المسجد الأقصى كل ...
- نحو تجسيم وتصوير الأنبياء والرسل والصحابة وآل البيت والملائك ...
- ما المانع أن يرتدى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والوزراء فى ...
- العملات الورقية فى الولايات المتحدة الأمريكية .. متى نرى عبد ...
- لا لحكومة الإخوان فى التحرير ، لا لصباحى ولا لأبو الفتوح ولا ...
- الخازوق Impalement .. وبشاعة الخلافة العثمانية المتشدقة بالش ...
- معجم الأسماء المضافة إلى الدين
- رابطة محبى القراء المصريين والمنشدين المصريين .. و كارهى الق ...
- معرض الصور : أروع صفحة فنية على الفيس بوك
- يا شباب التحرير ليكن مطلبكم الأساسى حل الأحزاب الدينية وعزل ...
- إنهم يريدون تعميق انغراس الخنجر الإخوانى السلفى المسموم فى أ ...
- لماذا اختفت الملائكة والغزلان والطواويس من على كوفرتات تعاون ...
- لا تنفخوا فى النار وكونوا دعاة تهدئة ، لئلا تخرب مصر
- نحو تأليف موسوعة عن التماثيل فى أوربا وأمريكا وروسيا وكافة أ ...
- لا تصدقوا أن السلفيين والإخوان ليسوا اليوم وأمس وأول أمس فى ...
- وطنيات محمد عبد الوهاب
- هل تم اغتيال طلعت السادات ؟
- لا تحرموا المصرى المتهرب من التجنيد أو المتخلف عنه من حقه ال ...
- السيف أصدق إنباء من الكتب ، فى حده الحد بين الجد واللعب
- لماذا لا نكون من الشعب المصرى ميليشيات علمانية لاستئصال الإخ ...


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 3