أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيته .. والجنرال الإخوانى السلفى جورو أمام ضريح جمال عبد الناصر مؤسس الجمهورية المصرية وأتاتورك مصر















المزيد.....

لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيته .. والجنرال الإخوانى السلفى جورو أمام ضريح جمال عبد الناصر مؤسس الجمهورية المصرية وأتاتورك مصر


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3565 - 2011 / 12 / 3 - 10:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل التحرير مقدس ؟! .. إننا ننتقد الشيوخ الذين يقدسهم الكثيرون .. وننتقد المؤسسات الدينية من الطرفين التى يقدسها الكثيرون .. أتريدون تحويل التحرير لإله مقدس لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟! .. مطالب التحرير من بعد خلع مبارك ولليوم لا علاقة لها بالعلمانية ولا المدنية .. أصبحت مطالبه - مطالب التحرير - تعويضات للشهداء والمصابين .. الإفراج عن جميع المعتقلين لم يكفيهم المعتقلين الإخوان والسلفيين الإرهابيين الذين أفرج عنهم وفتحت لهم قنوات التلفزيون والصحف إلى اليوم لها تسعة أشهر على هذا الحال ، وأصبح الإخوانى والسلفى آية قرآنية أو أيقونة مقدسة على الشاشات والصفحات .. مطالبه خلع المجلس العسكرى ووضع حكومة أو مجلس رئاسى مكون من إخوان وسلفيين ومنبطحين للإخوان والسلفيين عوا وأبو إسماعيل وصباحى وأبو الفتوح .. التحرير ومن فيه خيبوا أمل العلمانيين والليبراليين الحقيقيين وليس الليبراليين المنبطحين للإخوان والسلفيين .. ومن شهور يقيمون مليونيات إما إسلامية متطرفة ضد العلمانية وضد الدولة العلمانية .. وإما إخوانية بقناع ليبرالى ومطالب لا مطالبة فيها بحل الأحزاب الدينية وغلق الفضائيات السلفية والتوقف عن تلميع الإخوان والسلفيين إعلاميا وصحفيا ولا مطالبة فيها بمادة دستورية تحفظ العلم بألوانه ونسره وتمنع وضع شعارات دينية عليه .. ولا مطالبة فيها بمادة دستورية تحمى العلمانية وتجعل من الجيش حاميا للعلمانية .. طبعا هذا كله لن يعجبك ولن يعجب الكثيرين من دراويش أردوغان الاخوانجى النصاب الذى يمثل ويدعى العلمانية .. مثلنا الأعلى هو أتاتورك .. أما أردوغان فهو خائن للأتاتوركية مثله مثل أربكان أستاذه .. ومثله مثل راشد الغنوشى خائن بورقيبة وخائن تونس ومثله مثل جورباتشوف ويلتسين فى خيانتهم للاتحاد السوفيتى .. فاللعنة على الأغبياء دراويش أردوغان وراشد الغنوشى ودراويش فهمى هويدى وبلال فضل وعبد الحليم قنديل وتوكل كرمان ودراويش نوارة نجم وأسماء محفوظ والمعتز بالله عبد الفتاح ودراويش عبد المنعم أبو الفتوح وحازم أبو إسماعيل وسليم العوا ..


الذين فى التحرير هم إخوان وسلفيون أو يخدمون خطط وأهداف الإخوان والسلفيين بعلم أو بجهل ، بقصد أو بغير قصد .. هذه هى الحقيقة .. والكلام عن أن المجلس العسكرى أتى بالإخوان والسلفيين لإفشال الثورة غير صحيح .. لأن الإخوان وباعتراف الكثيرين هم من قاموا بالثورة .. لا تقل لى أنهم نزلوا يوم 28 يناير .. فإن الثورة الفعلية باشتعالها بدأت 28 يناير .. المجلس وجد أن هؤلاء هم الفاعلون والمشاركون فى الثورة فرفعهم وأخرج لهم المعتقلين الخ .. وهناك شواهد كثيرة لا تتوقف على أن التحرير يعمل لحساب الإخوان والسلفيين .. وهو ضد الدولة العلمانية .. وضد الحريات .. مع حرية الإخوان والسلفيين فقط ..

ليس معنى ذلك أنى من أنصار المخلوع أو المجلس العسكرى .. المخلوع وأنا كنت أحد الناقدات له فى تطبيعه وعمالته لأمريكا وخصخصته للقطاع العام ونية التوريث وأمور كثيرة فعلها فى الداخل والخارج وليس من بينها اضطهاد الإخوان والسلفيين .. فهو دعمهم ولم يضطهدهم وتشهد على ذلك فضائيات السلفيين على النايلسات التى بقيت تعمل لعشر سنين حتى إغلاقها فى أكتوبر 2010 .. وتشهد على ذلك صفقاته مع الإخوان وسماحه لهم باجتياح نقابة الأطباء وأماكن أخرى .. أنا قد توصلت إلى قناعة أن المجلس العسكرى والتحرير يعملان ضد الدولة العلمانية وضد الحريات .. يعملان لصالح الإخوان والسلفيين .. ولو كان من فى التحرير رجالا حقيقيين لعلقوا المشانق للإخوان والسلفيين لأنهم إن لم يكونوا جزء من الفلول والآكلين على موائد النظام السابق فهم إرهابيون مجرمون أعداء لمصر وللجمهورية وللحرية وللعلمانية وللنور - نور باريس لا ظلام الرياض - ولكل القيم الحضارية والتقدمية فى مصر والعالم..





ولو كان طنطاوى رجلا حقيقيا والمخلوع رجلا حقيقيا لسوى الإخوان والسلفيين بالأرض ولما عرف دمهم من عظمهم من لحمهم .. ولأخمد ذكرهم للأبد .. ولأراح مصر منهم ولأراح العالم العربى والعالم اجمع منهم ومن شرهم المستطير .. لكنهما - طنطاوى ومبارك - لم يفعلا ذلك لأنهما مجرد نعاج منبطحة للإخوان والسلفيين وللناتو وأمريكا والسعودية وإسرائيل ..



ثم يأتى ثعبان وقح متبجح ليقول إن الكيان السعودى ليس بالتطرف الذى تظنونه .. ويأتى ثعبان وقح خبيث آخر من حزب التنييميين والتنييميات والتخديريين والتخديريات ليقول : لقد جربنا كل أنظمة الحكم فدعونا نجرب الإسلاميين ، ولو فشلوا ، فلا تنتخبوهم بعد أربع سنوات ..



إن لم يكن الكيان السعودى اللعين هو المثل الأعلى والمنبع للتطرف والظلامية وكل العدائية تجاه العلمانية وتجاه الاشتراكية وتجاه الحريات وحقوق الإنسان وتجاه التنوير .. فمن يكون المثل الأعلى لذلك ؟! .. بل هو ولا أحد سواه ..



وهذه تجربة قاتلة تماما كمن يقول لى : جرب الزرنيخ أو السيانيد وإذا قتلك فلا تجربه مرة أخرى !



من يرى أن بلال فضل ليس اخوانيا .. تماما كمن يرى أن حمدين صباحى وأيمن نور ومصطفى النجار ليسوا إخوانا ولا سلفيين .. ولكن بلال فضل أيضا لم يدعى يوما أنه علمانى أو ليبرالى .. بل كان يدس سمه الاخوانى فى مقالاته وحواراته .. شئ من الفطنة يا أعزائى لئلا تنخدعوا .. فهؤلاء يسرقون الكحل من العين ..


والتى تقول لى إن السلفيين عندها فى الشغل (فى العمل) محترمون جدا .. ما داموا محترمين جدا فلماذا أنت معترضة على فوزهم بالانتخابات .. ألأنهم غير منخرطين فى السياسة .. فإن قنواتهم كانت تعمل على تدمير عقل الشعب المصرى على مدى السنوات العشرة الماضية وهذا ما أوصلهم الآن للاعتراف بهم ومشاركتهم فى السياسة .. مبارك باشا سمح لهم ومنحهم الفرصة ليبيضوا ويفرخوا ويفقسوا ويكونوا عزوة وعترة وأنصارا وجيشا من المقتنعين بأفكارهم لحين اللحظة المناسبة .. زرعهم فقلعوه .. كل شئ تزرعه تقلعه إلا الاخوانى والسلفى تزرعه يقلعك .. فافهم واتعظ يا طنطاوى وخذ من مبارك والسادات عبرتك ..



خطيئة كبرى وغباء لا حدود له أن يوصف الإخوانى أو السلفى بالاحترام أو الاعتدال أو التدين .. فهو غير محترم وغير معتدل وغير متدين .. ومن يصفهم بذلك فهو منهم أو هو جاهل تماما بصفاتهم وأفكارهم وأيديولوجيتهم الإجرامية الظلامية التى لا يمكن بأى حال من الأحوال التسامح معها والتبرير لها .. أفيقوا أيها الغافلون المضللون !



فالخلاصة أن التحرير ومن فيه إن أرادوا إثبات حسن نيتهم ، لم يكونوا ليرفضوا وثيقة السلمى .. ولم يكونوا ليسمحوا بجمعة قندهار الأولى (29 يوليو) والثانية (18 نوفمبر) .. ولم يكونوا ليسمحوا برفع أعلام السعودية ونزع النسر عن العلم المصرى .. ولكانوا رفعوا فى مليونياتهم العديدة منذ مارس الماضى مرورا بأبريل ومايو ويونيو ويوليو وأغسطس وسبتمبر وأكتوبر ونوفمبر ، لكانوا رفعوا شعارات تطالب بغلق الفضائيات السلفية وحل الأحزاب الدينية (النور ، الحرية والعدالة ، الأصالة ، الفضيلة ، التيار المصرى ، الوسط ، العدل ، البناء والتنمية) .. ولكانوا هاجموا بوضوح ومنعوا رفع شعارات تطبيق الشريعة وشعارات إقامة دولة دينية أو تسمية مصر بالجمهورية الإسلامية .. لكنهم فى كل لحظة وكل مليونية أثبتوا أنهم مع الإخوان والسلفيين قلبا وقالبا ..



http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284611





لقد خاب أمل العلمانيين الحقيقيين (لا العلمانيين المتحالفين والمبررين والمدافعين عن الإخوان والسلفيين) واليساريين الحقيقيين (لا اليساريين المتحالفين والمبررين والمدافعين عن الإخوان والسلفيين) والليبراليين الحقيقيين (لا الليبراليين المتحالفين والمبررين والمدافعين عن الإخوان والسلفيين) .. خاب أملهم وأملنا جميعا فى التحرير ومن فى التحرير .. إنها ليست ثورة علمانية وكان من البديهى أن تكون ثورة علمانية .. ولذلك أيدناها ساعة اندلاعها ودعونا الله أن تنجح وها قد نجحت .. ولكن اتضح أنها كابوس دجال سلفى إخوانى .. ملتحو التحرير داخليات وخارجيات اللحية .. شباب المظهر عجائز الجوهر .. علمانيو المظهر أفيونجية شريعة فى الجوهر .. يدافعون عن الدولة الإسلامية (أى الدينية الثيوقراطية) .. ويتهمون مخالفيهم ورافضيهم بأنهم أقباط تماما كاتهام معارضى الكيان السعودى بأنهم شيعة (روافض بالمصطلح السلفى العفن) ..





صواريخ أرض - أرض :



- وستجد كثيرا من التشنج لأنك وضعت مقطعا لعبد الناصر عدو الإخوان والسلفيين اللدود وعدو الإمبريالية .. وستجد أيضا كثيرا من الدفاع عن الإخوان والتحدث عن تطورهم وفكرهم الجديد الذى سيرضى عنه عبد الناصر لو كان حيا الآن .. والحقيقة أن عبد الناصر غير مرتاح فى قبره منذ أربعين سنة وقد أصبحت مصر صورة فارغة خلال الأربعين سنة .. واليوم تكمن مهمة الإخوان والسلفيين فى تحطيم هذه الصورة الفارغة حتى وهذا الشبح المسمى مصر .. إن عبد الناصر يتقلب فى قبره والإخوان والسلفيون يستولون على مصر وحكمها أخيرا .. كدخول الجنرال جورو على قبر صلاح الدين ووضعه قدمه عليه قائلا بشماتة : ها قد عدنا يا صلاح الدين.. ها هو الإخوانى والسلفى - عميل الكيان السعودى وأمريكا - يضع قدمه على قبر جمال عبد الناصر قائلا بشماتة : ها قد عدنا يا عبد الناصر ..



- الوحشيون يقولون لك قل "نفق" عن الحيوانات ولا تقل "مات" .. يرون أنفسهم أعلى شأنا من الحيوانات .. مع أن تشريحهم ووظائفهم الفسيولوجية متطابقة مع تشريح ووظائف الحيوانات خصوصا الثدييات .. لكنهم لا يفقهون .. أنا لا أحتقر الحيوانات بل أحبها وأراها أمما أمثالنا فى العقل والحكمة بل إننا نتعلم منها الصبر والأمومة وكافة القيم الإنسانية وحتى الخداع والدفاع .. ولا أترفع بنفسى وجنسى البشرى عليها .. بل ينبغى أن نكون رعاة لها وحماة لها ومترفقين بها ومحبين لها ومتعاطفين معها ..



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القطط السيامى .. القطط السيامية
- لماذا تم التركيز على كليوبترا دوما دراميا وسينمائيا وأدبيا و ...
- كل شئ عن حلف الناتو .. فتعلمى يا قبائل الخليج الخائنة .. وتع ...
- نحو إنتاج مسلسلات وأفلام مصرية وسورية عن ملوك الفراعنة العظا ...
- نحو إنتاج مسلسلات سورية عن أعلام الصوفية الكبار والعظام
- خواطر من مفكرتى 3
- نحو بث قنوات مصر والسعودية صلاة التراويح من المسجد الأقصى كل ...
- نحو تجسيم وتصوير الأنبياء والرسل والصحابة وآل البيت والملائك ...
- ما المانع أن يرتدى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والوزراء فى ...
- العملات الورقية فى الولايات المتحدة الأمريكية .. متى نرى عبد ...
- لا لحكومة الإخوان فى التحرير ، لا لصباحى ولا لأبو الفتوح ولا ...
- الخازوق Impalement .. وبشاعة الخلافة العثمانية المتشدقة بالش ...
- معجم الأسماء المضافة إلى الدين
- رابطة محبى القراء المصريين والمنشدين المصريين .. و كارهى الق ...
- معرض الصور : أروع صفحة فنية على الفيس بوك
- يا شباب التحرير ليكن مطلبكم الأساسى حل الأحزاب الدينية وعزل ...
- إنهم يريدون تعميق انغراس الخنجر الإخوانى السلفى المسموم فى أ ...
- لماذا اختفت الملائكة والغزلان والطواويس من على كوفرتات تعاون ...
- لا تنفخوا فى النار وكونوا دعاة تهدئة ، لئلا تخرب مصر
- نحو تأليف موسوعة عن التماثيل فى أوربا وأمريكا وروسيا وكافة أ ...


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيته .. والجنرال الإخوانى السلفى جورو أمام ضريح جمال عبد الناصر مؤسس الجمهورية المصرية وأتاتورك مصر