أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل تدرك الحكومات الأوروبية ما يريده الإرهابيون في العراق؟















المزيد.....

هل تدرك الحكومات الأوروبية ما يريده الإرهابيون في العراق؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1058 - 2004 / 12 / 25 - 08:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اتخذ الصراع بين أوروبا الغربية والولايات المتحدة مع نهاية الحرب الباردة صيغاً جديدة وغابات عديدة مجسداً رفض الدول الأوروبية لسياسات الهيمنة العولمية التي بدأت تمارسها الإدارة الأمريكية منذ أوائل العقد الأخير من القرن العشرين ورغبتها في التعامل مع دول العالم كلها دون استثناء على أساس القطب الأوحد الذي يمتلك الحق بتسيير العالم وفق رؤيته ومصالحه الخاصة وأهدافه ذات المدى البعيد. وإذا كان الصراع مع فرنسا تقليدياً خلال الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية وفي مجالات كثيرة, فأنه قد اتخذ أبعاداً جديدة معها ومع ألمانيا والعديد من الدول الأوروبية التي وجدت نفسها في خضم هذا الصراع, بسبب تفاقم المنافسة الاقتصادية والتقنية الدولية على المواقع المناسبة تحت الشمس الدولية والاحتفاظ بالمواقع القديمة وتحقيق الجديد.
لم يتجلى هذا الصراع في داخل بلدان أوروبا الغربية والولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة المنصرمة, بل مورس مباشرة في عدة مواقع أساسية في العالم, بالارتباط مع توفر الموارد الأولية وتوظيف رؤوس الأموال والأسواق, أي في بلدان أوروبا الشرقية والجمهوريات السوفييتية والشرق الأوسط وغرب آسيا وجنوب شرق آسيا وأسواق الصين والهند وبعض مناطق أفريقية وأمريكا اللاتينية, إضافة إلى أسواق أوروبا الغربية ذاتها بسبب الوزن الكبير للتبادل التجاري في ما بين هذه البلدان, ولكن بأساليب وأدوات أخرى. ويمكن أن يعود الإنسان بذاكرته إلى أحداث العقد الأخير من القرن العشرين ليجد مصداقية مجرى هذا الصراع, سواء بالتوافق أحياناً أم التناقض أحياناً أخرى, إذ أن أوروبا تخوض إزاء الولايات المتحدة, التي تقود العالم الرأسمالي حتى الآن ولفترة قادمة أيضاً, صراعاً وفق المبدأ القائل "تضامن وكفاح", إذ أنها تخشى على انفلات أوضاع معينة ما لم تتخذ بعض إجراءات التنسيق مع الإدارة الأمريكية, وأحياناً ترفض ذلك لقناعتها بأن الأمور يمكن أن تعود عليها بالفائدة إن اتخذت مواقف أكثر تصلباً إزاء السياسات الأمريكية, وتحاول أوروبا العجوز, كما عبر عنها رامسفيلد, وهي الخبيرة بالسياسات الاستعمارية على مدى قرون طويلة وذات التجارب الغنية, أن تقدم النصح للمحافظين الجدد وصقور اللبرالية الجديدة للتخفيف من حدة اندفاعهم وطيشهم الذي يمكن أن يدفع بالعالم إلى حافة حروب إقليمية عديدة غير قادرة على مواجهتها. والمشكلة الجديدة أمام أوروبا العلمانية مع الإدارة الأمريكية تبرز في هذا "الإحساس الداخلي" للرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بأن الله قد اختاره لأداء مهمة تاريخية هي مكافحة الشر في العالم لصالح الخير وفق المفهوم الأمريكي الحديث, مفهوم المحافظين اللبراليين الجدد والقوميين المتشددين, وأن الولايات المتحدة "خير دولة أخرجت للناس" حتى الآن تأمر بالخير وتحارب الشر, وأن الشعب الأمريكي هو "شعب الله الجديد المختار" وقواته العسكرية هي الأكثر والأفضل والأشجع في العالم. إنها مهمة تاريخية ضرورية يخوضها القائد الذي اختاره الله لهذه المهمة على الصعيد العالمي. وقد تبلور هذا الاتجاه بشكل أكثر صراحة ووضوحاً في أعقاب الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001, أي لتوه كان قد تسلم مهمة رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية, وكانت الفرصة الذهبية لإظهار مواهبه الفذة وتنفيذ إرادة الله على الأرض وتحقيق أهداف التزاوج بين الفكر الديني والفكر القومي والفكر اللبرالي الجديد, هذا الثلاثي الخطير!
واجهت أوروبا الغربية الزخم المتعاظم للاندفاع الأمريكي نحو العالم خلال السنوات الأخيرة بأساليب وصيغ مختلفة. نجحت أحياناً وفشلت في أحايين أخرى وفق زاوية الرؤية والمصالح للدول الأوروبية, أو لغيرها من دول العالم, أو لاتجاه تفكير وروية المحللين السياسيين.
كان العراق أحد هذه الإشكاليات التي واجهت الدول الصناعية السبع الكبار + 1 والمنطقة. وكان لا بد من اتخاذ إجراءات معينة ضد النظام العراقي الذي خاض حروباً عديدة نحو الداخل والخارج ومارس سياسة عنصرية ودموية على صعيدي العراق والمنطقة, وكانت سياسة صدام حسين تهدف إلى حرق الأخضر واليابس دفعة واحدة على طريقة "اقتلوني ومالك", إن لم تتحقق أهدافه الشريرة. وكان قد اتخذ من القضية الفلسطينية حصاناً يركبه لتحقيق مأرب ذهنيته العسكرية والعنصرية وغاياته التوسعية, ولم يكن يهتم بمن يسقط من أبناء الشعب الفلسطيني على أيدي الإسرائيليين أو كمغامرين انتحاريين, إذ كان المهم بالنسبة له أن تبقى المنطقة مشتعلة قدر الإمكان.
كان الخلاف بين أوروبا الغربية والولايات المتحدة ليس في إبقاء أو إزاحة صدام حسين, إذ كان الجميع متفقينً على أن هذا الدكتاتور الأرعن ينبغي أن يذهب إلى غير رجعة, بل كان الخلاف قد تمحور حول ثلاث قضايا جوهرية, وهي:
1. هل الحرب هي الأسلوب الأمثل أم يفترض ممارسة سياسات أخرى لإزاحته, وهي سياسات لم تكن معروفة تماماً كيف ستحقق النتيجة المطلوبة؟
2. من سيأتي إلى الحكم بعد صدام حسين وكيف نضمن حكماً مناسباً للجميع, والمقصود بالجميع هنا هو الدول الصناعية السبع الكبار؟
3. وكيف سينعكس كل ذلك على واقع المنطقة والمصالح المختلفة؟ هل سيقود إلى وضع أفضل أم فوضى تشمل المنطقة بأسرها؟
ولم تكن موافقة القوى السياسية العراقية إزاء هذا الخلاف تلعب دوراً مهماً في حسم الموقف لهذا الاتجاه أو ذاك, رغم فائدة الحصول على تأييد غالبية قوى المعارضة العراقية صوب أحد الاتجاهين, حيث وقع الاختيار على الخيار الأمريكي.
وحصل ما حصل, رغم أن الولايات المتحدة كان في مقدورها تحقيق ما تريد بطرق أخرى بعد أن تكون قد أعطت لحلفائها ضمانات إضافية في العراق والمنطقة, خاصة للحصول على تأييدها, إذ أن البعض قد رفض الحرب لأهداف انتخابية أيضاً, في حين أنه كان مستعداً لخوض حروب أخرى لم تكن تختلف كثيراً عن الحرب في العراق, ومنها الحرب في يوغسلافيا السابقة والحرب في أفغانستان أو الوجود العسكري في الصومال أو أحداث هاييتي.
ونشأ الخلاف واشتد لا بفعل الحرب فحسب, بل بفعل السياسات الأمريكية لفترة ما بعد الحرب والتي لم تكن في كل الأحوال عقلانية ومعبرة عن مصالح الدول الأوروبية في نظر أوروبا والعالم كله, ولا عن مصالح العراق من وجهة نظر الشعب العراقي وغالبية قواه السياسية. وكانت لهذه السياسات الغبية, المفرطة بالثقة بالنفس والمتعجرفة والمتعالية والفردية, عواقب وخيمة يحصد الشعب العراقي وقوات الاحتلال عواقبها.
هذا الواقع الذي هز الدول الأوروبية دفعها إلى التخندق غير العقلاني إزاء السياسات الأمريكية في العراق دون أن تبذل الجهد الضروري لممارسة سياستها المعتادة والمجربة, سياسة "تضامن وكفاح أو بتعبير أدق تضامن – كفاح-تضامن, مما زاد في الطين بلة وعمق من إشكالية الوضع في العراق في غير صالح الجميع.
وفي خضم هذه الأحداث وتحت تأثير صراع المصالح غاب عن بال الدول الأوروبية, وكذا الولايات المتحدة, الأهداف الحقيقية التي تسعى إلى تحقيقها قوى الإرهاب الراهن في العراق, والتي لا بد من تذكيرها بها, إذ أن المتضرر الوحيد ستكون أوروبا الغربية القريبة جداً من منطقة الشرق الأوسط. فهذه القوى, رغم تنوعها واختلافات معينة فيما بينها وغاباتها الخاصة, تسعى مجتمعة إلى:
1. إشاعة الفوضى السياسية ليس في العراق فحسب, بل في المنطقة بأسرها ونقل العمليات العسكرية إلى الدول المجاورة من أجل الوصول إلى الشريان الذي يغذي أوروبا بالنفط الخام, والذي تجلى أخيراً وبشكل واضح في الكلمة المتلفزة التي وجهها أسامة بن لادن إلى قوى الإرهاب من أتباعه أو من غيرهم وفيها توجيه لا لبس فيه إلى تدمير منابع وأنابيب النفط الخام. وأول من سيتعرض إلى إشكالية نقص النفط الخام هي أوروبا الغربية واليابان أولاً ثم الولايات المتحدة.
2. تدمير الاقتصاد العراقي من خلال إلحاق أفدح الأضرار المباشرة عبر عمليات تخريب حقول النفط وأنابيب أو خطوط نقله, وتدمير البنية التحتية والمشاريع الاقتصادية الأخرى وتعطيل الحياة الاقتصادية في البلاد وإشاعة البطالة من أجل رفع درجة التذمر الداخلي. والمعلومات المتوفرة تشير إلى تحميل العراق خسارة قدرها سبعة مليارات دولار أمريكي بسبب أعمال التخريب, إضافة إلى الموارد المالية التي سوف يحتاجها لإعادة إعمار البلاد.
3. قتل أكبر عدد ممكن من الناس الأبرياء في مختلف المدن العراقية, والهدف من وزراء ذلك يتلخص في:
• قتل المزيد من العلماء وأساتذة الجامعة والخبراء والفنيين وجملة من المسؤولين الفنيين من أجل دفع الآخرين إلى الهروب,
• ومنع من هم في الغربة إلى عدم العودة إلى العراق وحرمان الاقتصاد العرقي والدولة منهم؛
• إضعاف الثقة بالوضع القائم وبالحكومة وكسر معنويات السكان وإرادتهم الحرة.
4. إشاعة الفتنة الدينية والطائفية في العراق عند التوجه بالقتل والتفجيرات والسيارات المفخخة أو الانتحاريين ضد المسيحيين والصابئة المندائيين والإيزيديين وضد دور العبادة لأتباع هذه الديانات, وكذلك ضد المسلمين الشيعة مرة وضد المسلمين السنة مرة أخرى, كما أنها موجهة, وستشتد ضد الشعب الكردي أيضاً,
إن الإرهابيين, الذين شكلوا تحالفاً واسعاً بين قوى مختلفة من حيث الفكر والأهداف يجمع بين الإسلاميين السياسيين السلفيين المتطرفين بمختلف فصائلهم, وقوى البعث بمختلف فصائلهم أيضاً وكذلك القوى القومية اليمينية المتطرفة, يهدفون لا إلى إلحاق الهزيمة بالولايات المتحدة في العراق فحسب, بل إلى نقل المعركة بعد النجاح في العراق إلى المنطقة بأسرها ومنها إلى أوروبا. وهم سوف لن ينتظروا حتى الانتصار النهائي في العراق, بل بدأوا منذ فترة بتنظيم العمليات الإجرامية في الدول الأوروبية وخاصة في دول أوروبا الغربية. وهم يمتلكون احتياطياً كبيراً مستعداً للتنفيذ في أوروبا, سواء أكان هذا الاحتياطي من العرب أم الترك أم الفرس أم الشيشانيين أم الباكستانيين أم الاندونيسيين .. الخ, الذين يتحركون وينفذون جرائمهم وفق توجيهات دولية محددة من قوى إسلامية متطرفة. فالإرهاب الجاري حالياً دولي الطابع وليس محلي النزعة والهدف من جهة, إضافة إلى وجود تنظيمات تتحرك محلياً من جهة أخرى.
ومن هنا نرى بأن المواقف الأوروبية الراهنة التي تحاول عدم مساعدة العراق في إنجاز جملة من مهماته الراهنة للخروج من حالة التخريب والقتل والتدمير التي يعيش فيها, والتي في جوهرها أيضاً عقاب موجه ضد الولايات المتحدة من جانب الدول الأوروبية بسبب طريقة تعامله مع الروية والمصالح الأوروبية في العراق والمنطقة والعالم, لن تنفع أحداً بل ستلحق أفدح الأضرار على الدول الأوروبية ذاتها على المدى القريب والبعيد.
ليس أمام أوروبا إلا التعاون مع العراق, لأن الوضع في العراق ليس داخلياً فحسب, بل وعربياً وإقليمياً, أي أن هناك دولاً عربية وأخرى غير عربية مجاورة تسعى إلى مد يد العون المباشر وغير المباشر إلى القوى الإرهابية الفاعلة حالياً في العراق ومدها بالمال والرجال والأسلحة ودعمها إعلامياً. وهي تنطلق من خشيتها من احتمال تدخل الولايات المتحدة في شئونها الداخلية أو مساندة العالم لعملية الإصلاح الديمقراطي المنشودة في المنطقة وفق حاجات ومصالح المجتمعات في هذه المنطقة.
إن دول الاتحاد الأوروبي يفترض أن لا تلعب بالنار, كما جري حتى الآن, إذ أن ما تقدمه من مساعدات للعراق لا يساهم جدياً في مواجهة الوضع هناك الذي يستوجب جهوداً كبيرة وحثيثة ومركزة, إذ أنها ستكون أول تحترق أصابعها بالنار. إن موقع العراق الإستراتيجي والنفطي في كل المعايير هو الهدف من جانب الإرهابيين وعلينا أن نتصدى لذلك لكي نقلل من ضحايا العراق ونعجل في إعادة بنائه, ولكي لا تنتقل النيران المشتعلة فيه إلى مواقع ومنابع نفط أخرى في بلدان أخرى, ولكي لا تصل تلك النيران إلى أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة.

برلين في 24/12/2004 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من بديل غير المعركة الحاسمة مع أعداء الشعب عبر صناديق الا ...
- المستقبل المشرق والمستقل للعراق ليس بعيداً رغم أنف الإرهاب!
- نعم, هناك تدخل فظ ومتواصل من جانب إيران وغيرها في الشئون الع ...
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟ ...
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟
- ماهي طبيعة العلاقة بين القاعدة الاقتصادية والبناء الفوقي في ...
- ما الدور الذي يلعبه موقع الحوار المتمدن في الصحافة الإلكترون ...
- !إذا كان الإرهاب والموت لا يوحدان القوى الوطنية والديمقراطية ...
- ما الطريق لتحقيق الوحدة الوطنية العراقية في المرحلة الراهنة؟
- هل عصابات الإرهاب في العراق هم من مواطني شعبنا من أتباع المذ ...
- هل من حاجة لمعالجة جادة لقوى البعث في المجتمع العراقي؟
- هل يفترض أن يكون موعد الانتخابات محور الصراع أم سلامة ونزاهة ...
- هل من سبيل غير التحالف الوطني الواسع والقائمة الموحد قادرة ع ...
- من هم مصدرو إرهاب الإسلام السياسي المتطرف إلى جميع بلدان الع ...
- !العراق في معادلات الشرق الأوسط والعالم
- بعض الملاحظات حول مقال مكونات الطبقة الوسطى في العراق للكاتب ...
- هل ستكون تجربة محكمة الشعب درساً غنياً لمحاكمات عادلة للمتهم ...
- !كان القتلُ ديدنهم, ولن يكفوا عنه ما داموا يدنسون أرض العراق ...
- !!ليس العيب في ما نختلف عليه ... بل العيب أن نتقاتل في ما نخ ...
- ! ...أرفعوا عن أيديكم الفلوجة الرهينة أيها الأوباش


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل تدرك الحكومات الأوروبية ما يريده الإرهابيون في العراق؟