صدور العدد التاسع من مجلة -الاصلاح- الثقافية

شاكر فريد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3568 - 2011 / 12 / 6 - 12:24
المحور: الادب والفن
    

نزل ، هذا الاسبوع، الى الاسواق العدد التاسع(المجلد العاشر) من مجلة "الاصلاح" الثقافية الشهرية ، التي تصدر عن دار "الاماني" للطباعة والنشر في عرعرة بالمثلث الشمالي، وتزين الغلاف صورة المرحوم الشاعر التشكيلي الكفرساوي د. سليم مخولي ، الذي تفرد له المجلة حيزاً من صفحاتها وتنشر باقة من رسوماته ولوحاته ، التي وفرتها مؤسسة "ابداع" والشاعرة نادرة شحاده.
كما يكتب رئيس تحرير المجلة الكاتب مفيد صيداوي عن الراحل د. سليم مخولي ، الشاعر والطبيب والانسان والفنان التشكيلي ، الذي عرفه من خلال الندوات الادبية والاجتماعية والثقافية والمناسبات الوطنية في الجليل والناصرة بشكل خاص، مشيراً الى انه كان يشعر بنبض شعبه واهله في جميع مجالات حياتهم السعيدة والنضالية والصعبة ، قريباً من تراثهم، ولوحاته التي رسمها وتزين كتبه فيها مسحات مالية بارزة وجميلة.
ومن محتويات العدد خاطرة للاديب فتحي فوراني عن "ابو ابراهيم عاشق الارض والعلم والمواسم الخضراء " الذي تطل من عينيه السوادوين زرقاء اليمامة ، وحلقة جديدة عن المجلات الثقافية والفكرية في بلادنا ، التي يقدمها الكاتب شاكر فريد حسن وهي عن مجلة "مشارف" ، وقصة "طفلان ومرض" للكاتب والقاص يوسف جمال ، ولوحة "الطفل امل متسول" للاستاذ حسني بيادسة ، وخاطرة "طه" قصيدة تحكي صفورية " للمربي فيصل طه ، وكلمة استحضار للشاعر منيب فهد الحاج بمناسبة مرور سنتين على وفاته كتبها شقيقه وهيب فهد الحاج.
هذا بالاضافة الى الحلقة الخامسة من مداخلة "اللوبي الاسرائيلي والسياسة الخارجية " للدكتور حسن عبد الفتاح متاني ، وقصة للاطفال بعنوان "اتركوا ارضنا" للقاص مصطفى مرار .
كما تنشر "الاصلاح" على مدار 8 صفحات ، ضمن زاويتها "ضيف العدد "المحاورة الثثقافية الفكرية مع الباحث الفلسطيني شاكر فريد حسن ، التي اجراها الكاتب والاعلامي والناقد العراقي سلام كاظم فرج ، في موقع صحيفة "المثقف" العراقية الالكترونية ومقرها استراليا ، في اطار التعاون المشترك بين الموقع والمجلة، وذلك حول مجموعة من القضايا الراهنة ، ذات البعد الفكري والثقافي والسياسي . كذلك يضم العدد زاوية "بستان الكتب" و"وصلتنا رسائلكم" عدا الاخبار الادبية والثقافية المتنوعة والتقارير الصحفية .

#شاكر_فريد_حسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل