أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود فنون - الوضع الطبقي والاحزاب الطبقية















المزيد.....

الوضع الطبقي والاحزاب الطبقية


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3558 - 2011 / 11 / 26 - 20:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


كل مجتع طبقي يتألف من تركيب طبقي هرمي قاعدته الجماهير العريضة من العمال والفلاحين وعموم الشغيلة والشرائح الدنيا من الاجيرين والجند وصغار موظفي الدولة والباعة والكسبة.انهم عامة الناس .
وهم بهذه الصفة يشكلون السواد الاعظم من قاعدة الاحزاب السياسية المختلفة ومتعددة الاتجاهات والتوجهات ,وهم بهذه الصفة يتنافس المؤثرون في العمل السياسي على تحريكهم في المظاهرات والثورات,بل ان الاكثر ذكاءا ودهاءا يحاول معاملتهم معاملة القطيع وتحريكهم وفق اهدافه مستعملا وسائل الاثارة والتضليل والتهييج والاساليب الغرائزية والقطيعية .
عليهم يقع التنافس ومن يكسب منهم اغلبية ,يظن انه يربح الوضع السياسي في البلد ويفوز باغلبية انتخابية .
وقد تدعي القوى المؤثرة انها بهذا هي ممثلة الجماهير العريضة .
الحقيقة غير ذلك :فالاحزاب السياسية تأتي انعكاسا معقولا للوضع الطبقي,واحزاب الطبقات المالكة تمثل الطبقات المالكة حصرا حتى ولو حازت بواسطة دعايتها وهيمنتها على تأييد نسبة ملموسة من الجماهير العريضة التي وصفناها اعلاه وما يسمى بالسواد الاعظم.
فما دام هناك تركيب طبقي للمجتمع ,فان الاحزاب المتعددة تمثل الطبقات المتعددة (بمقدار ما يسمح الوضع القانوني والديموقراطي في كل دولة ) فالحزب الوطني في مصر يمثل كبار رجال الكومبرادور والتجارة والملاكين العقاريين وكبار الفاسدين والسماسرة من الجهاز الوظيفي,وهو يسيطر على قطاعات واسعة من السواد الاعظ من الناس كما يؤثر على العديد من المؤسسات الجماهيرية والنقابية,وهذا الحزب يخدم هذه الطبقة بفكره وممارساته .
وحزب الوفد يمثل الطبقة البرجوازية وكبار مالكي الشركات والمعامل والاطيان ,ولكنه يسعى لان يضم في عضويته طيفا واسعا بل عددا كبيرا من الطلبة والعمال والفلاحين ...الخ وهؤلاء قاعدة, حطب وانصار لا غير. وجماعة الاخوان المسلمين يمثلون شرائح التجار والكومبرادور ومالكي العقارات والعديد من دور المال كما يهيمن على الكثير من الؤسسات الجماهيرية وله تأثير في الكثير من النقابات العمالية والمهنية .ان استقطاب هذه الاحزاب لسواد واسع من الشغيلة والفقراء لا يعني ان احزبهم هي حزب الشغيلة والفقراء انها احزاب الطبقات الغنية, وباقي الاعضاء هم مريدون وانصار وقاعدة تأييد واتباع .
ان الشغيلة والفقراء تمثلهم احزاب الطبقة العاملة والفلاحين. فيكون هؤلاء اصحاب المصلحة في هذه الاحزاب واهدافها.
ولو اخذنا تركيبة تقليدية مثل أي بلد اوروبي :فيكون الراسماليون الاغنياء الكبار والذين يمثلون طبقة الاربعة في المئة من مالكي الصناعة والتجارة والعقار والمال والبنوك, ممثلين باحزابهم البرجوازية الكبيرة (مهما كانت اسماؤها) التي تدافع عن النظام الراسمالي وتنظر له وتحرك مقدراتها ومقدرات الدولة كلها للدفاع عن النظام الراسمالي العالمي والاستغلال الراسمالي للدول التابعة والاستغلال الراسمالي للطبقات المستغلة في المجتمع المحلي وتسخر الإمكانات المادية والفكرية والايديولوجيا والدين والتراث والاخلاق والقيم وكل ما بيدها( وهي بيدها الكثير وتدربت جيدا على استخدامه ) تسخر كل ذلك لنجاحها وبقائها وهيمنتها واستغلالها.
ان آراء الحزب ونظرياته وكفاحه مكرس تماما وكلية لمصالح هذه الطبقة ولكنها تقدمه على انه دفاعا عن المجتمع والنظام العام والامن والدين والقيم .
وتحارب خصومها على هذا الاساس.وتحاول اكتساب راي الاغلبية الساحقة من الجمهور المضطهد من قبلها ,الجمهور الذي يعيش معاناته بسببها ,تحاول اكتسابه بما لها من صولة وتأثير ليصطف معها ويحميها ويكون حطبا لمصالحها .
طبعا هي تجند المال والامكانات والقدرة على التشغيل وقوات الامن بشكل مرئي وغير مرئي وتشغل الغرائز والايديولوجيا والدين والتراث والعلم وكل ما لديها من مقدرات وهي كثيرة.
ثم تاتي الطبقات ابرجوازية المتوسطة وهي في وجودها الاقتصادي تستند على الطبقة العليا وعلى استثمار وجهد الطبقات الادنى منها .
ان البرجوازية الكبيرة ومع انها تستغل الطبقات المالكة الادنى منها فانها كذلك تقمعها وتضاربها وتقضي عليها ولا تسمح لها بالصعود فهي في تناقض معها مما يدفعها لتشكيل احزابها الخاصة ومحاولة الحفاظ عليها من ابتلاع احزاب الطبقات الاكبر ,او تجعلها في تحالف تبعي وذيلي لها .
لقد صعدت الطبقات الغنية جدا وشكلت الامبريالية الاستعمارية التي تمكنها من الهيمنة على الطبقة الوسطى بما حازت فيه من سيطرة على الاموال وتوظيفها, وعلى الاسواق وما فيها من فرص (بمعنى مقدار الملكية ونوعية الاستثمارات وحجمها وتأثيرها في التركيبة الاقتصادية).
ثم تاتي شرائح البرجوازية الصغيرة التي يكدح فيها الافراد من اجل كسب عيشهم والبقاء في السوق وفي محاولة دائمة للصعود وفي حالة دائمة من الدفاع خشية الافلاس.
وهي تضم صغار المالكين اصحاب المحلات التجارية الصغيرة الذين يعملون ساعات طويلة في محلاتهم والشرائح العليا من الاطباء والمهندسون والمحامون ,وكبار الموظفين ممن يتقاضون اجورا عالية .ومعهم مالكي القطع الصغيرة من الاراضي التي يستثمرونها بالعمل المأجورواصحاب العقارات المؤجرة الصغاروالكتاب والصحفيين الراسماليين..الخ
وهؤلاء تمثلهم احزابهم وتدافع عن مصالحهم ولهم فكرهم وثقافتهم .وهم شرائح واسعة في المجتمع ولهم تمايزهم الطبقي والاجتماعي وحتى المسلكي ,واغلبهم صعد من الطبقات الكادحة أو ممن افتقر من الطبقات الاغنى, ومن مالكي الاراضي من الفلاحين الذين تمكنوا من استثمار عمل الغير في حيازاتهم دون ان يستغنوا عن بذل جهدهم الخاص.
وياتي في قاع الهرم وقاعدته العريضة السواد الاعظم من الناس ,هم بقية الناس ممن لا يملكون ملكية استثمارية تعتمد في انتاجها على الاستغلال الطبقي بصورة عامة وهم يشكلون بين سبعين الى ثمانين في المئة من السكان .
هؤلاء يحتاجوا دوما الى المتنورين من الطبقات الاعلى لمساندتهم ومساندة احزابهم ونقاباتهم وكفاحهم,هذا من جهة ,ومن جهة اخرى هم الفريق الاخطر على مصالح الاغنياء فيما اذا ادركوا ذاتهم وتحولوا الى طبقة تعي مصالحها وتناضل من اجل رفع الاستغلال والاستثمار عن كاهلها ,اذا ما بحثت عن حريتها وادركت ان مكبلي حريتها هم الطبقات المالكة التي تستغلها وتتطهدها وتفسدها وتجندها بما هو ضد مصالح ابنائها .
ان الجنود وافراد الامن في مصر هم ابناء العمال والفلاحين والفئات الشعبية ,هؤلاء هم السواد الاعظم من الناس ومنهم يمكن تجنيد الجيش وصغار الموظفين والمباحث والمخابرات وقوى الامن .وهؤلاء هم من يستخدمهم النظام لقمع خصومه من الثوار .وهم يمثلون قاعدته الانتخابية وشعبيته الزائفة.
ولكن هل يقف الحزب البرجوازي ويقول في خطابه انه يمثل هذه الطبقة فقط ؟ الجواب لا ,فكل يدعي وصل بليلى من اجل اكتسابها في قاعدته بالتضليل ووسائل شتى.
الخلاصة :في الحزب البرجوازي ممثليه الطبقيين من الطبقة البرجوازية , وخدمهم ومنظريهم من الطبقة والطبقات الاخرى.والخطاب الغوغائي يخاطب عامة الناس من اجل اكتساب قاعدة عريضة. وهذه القاعدة هي من الاتباع والمريدين يحركهم ويتصل بهم موظفي الحزب والمستفيدين شخصيا من خيراته والداعين له بالاجرة.مضللين ومعبئين وكانهم اصحاب المصلحة الحقيقية في الحزب وقوته ونجاحه.
واجب المريدين:عقلية المريدين عقلية سائدة في بلادنا وهي موروثة عن مريدي الشيخ الصوفي الذين يتلقون منه بايمانية عالية وعلى اعلى درجات محمل الجد, وكل يستمع ويحمل ما يسمع وكانه وجده بعد عناء طويل ,وفي بلادنا كذلك نسمع من المسؤول سواء كان قائد الوحدة او شيخ المجموعة او من هو اعلى وكانه جائنا بالوحي الذي لا يناقش ولا يحاجج, وهو المسؤول الذي لا يخطيء وجائته عصمته اصلا من ايماننا العميق بما يمليه علينا .بل ان الغالبية من اتباع الاحزاب البرجوازية وغير البرجوازية يفضل ان يسأل شيخه قبل ان يبحث امرا بل وسرعان ما يبدل موقفه بعد ان يسمع البيان او تصريح المسؤول .هنا ما هو واجبه كما سألنامن البداية ؟
من الواجب ان يشيد بعمق وصدقية الموقف ,ويستغرق في مدح المسؤول الذي امتلك حكمة القيادة قذفا في الصدر, وهبة من الله ,لا تعلما من احد .
لقد تلقينا كل ما يخص حياتنا عبرمئات السنين ,تلقيناه بالتلقين وقبلناه من :الاب والجد ..من الكبير .. من المسؤول ...من الشيخ ..وشيخ الشيخ ..واستطرادا من مسؤولي الدولة ومسؤولي الاحزاب ..تلقينا وقبلنا وآمنا بما يقال لنا (حتى لو كان متناقضا) وما ان يقتنع او يوافق الواحد على الانضمام لهذا الحزب حتى يصبح من افضل الاحزاب وفيه كل الميزات والطريقة الصوفية التي ينضم لها تصبح وسيلته الى الجنة .
وبالطبع" من لا شيخ له شيخه الشيطان " كما تقول الصوفية. فمن يريد ان يكون شيخه الشيطان ؟وهذا حرام وخطير ويؤدي الى التهلكة فلنبحث عن شيخ لنا ..ونجده في الطرق الصوفية كما في الاحزاب وخاصة الاحزاب التي ترفع الشعارات الدينية لاستقطاب العامة وتحويلهم الى مريدين واتباع,فيرون ان لا طريق لهم في الحياة سوى هذه الطريق وهي المرفأ المنجي من العذاب في الدنيا والآخرة.آخذين بعين الاعتبار ان كل الاحزاب البرجوازية تبحث عن مريدين لاقتناصهم لذات الدوافع وبطرق متعددة.
كل الاحزاب البرجوازية تتبع طرقا سهلة تقريبا في اكتساب الاعضاء ومن مختلف الطبقات بينما الاحزاب الثورية مضطرة لان تنحت في الصخر لتجنيد انصارها .
قلنا ان الاحزاب الثورية احزاب الطبقة العاملة مضطرة ان تنحت في الصخر من اجل ان تجد لها مكانا وتتمكن من تأطير طبقة الفقراء "الجماهير:
الطبقات السائدة تطرح افكارا من ضن الافكار السائدة,وخطابها السياسي تقليدي ودارج ,بينما الطبقات الثورية تدعو الى الانقلاب على المجتمع وتطرح افكارا جديدة ومتناقضة مع ما هو سائد.
انها تدعو الى ازالة الظلم عن الطبقات المظلومة بأزالة النظام الاقتصادي الاجتماعي الطبقي الذي تسبب في الظلم وادى الى الفوارق الطبقية والاستغلال وحروب النهب الاستعماري ,بينا الطبقات المالكة والمستغلة تدعو الى ازالة الظلم بالصبر وقليل من الصدقات ,ومع انها هذه الطبقات تحكم فعلا, الا انها لا تغير شروط الحياة البائسة وانما تجملها ,وتنسب البؤس للقدر المقدور والحظ وما شابه.
ان احزاب الطبقات الفقيرة تدعو الى تغيير ما هو قائم :من ظلم وتسلط الطبقات الغنية على الكادحين واستغلالهم,تغيير المنظوة الفكرية والمفاهيمية الطبقية التي تبرر الظلم والاستغلال والفارق الطبقية وتبرر استعمار البلدان الفقيرة واستغلال ثرواتها .ولا تقبل القدرية وكان الانسان مكتوب عليه الغنى والفقر والشقاء منذ الازل.
ان احزاب الفقراء هي احزاب تجديدية ومعادية للنظام الراسمالي وتسعى للانقلاب عليه واقامة نظام يتصف بالعدالة على انقاضه.
وقد قات الطبقات الشعبية بالعديد من الانتفاضات التي اظهرت القوة الهائلة التي تتمتع بها حينما تدرك مصلحتها وتلتف حول شعاراتها.
لذلك تبذل القوى البرجوازية كل مسعى لتشتيتها وتضليل واكتساب اكبر جزء منها والتضييق على قادتها بكل سبل القمع والاغراء والحرمانات وما شابه.
نعود الى القول ان :
--الوضع الطبقي يفرز احزابا طبقية ولا توجد احزاب تمثل كل الطبقات
--ان قيادات الحزب العليا وما يليها من موظفين ومستخدمين هم تركيبة الحزب الاساسية التي تعبر عن واقعه الطبقي وهم العضوية الحقيقية والباقي هم مجموعة المؤيدين والمريدين.
--ان فكر الحزب وثقافته يعكسان الانتماء الطبقي .وفي الاحزاب البرجوازية فانهما طبقيان ويعبران عن مصالح الحزب الطبقية.ولا توجد فلسفة او فكر غير طبقيان فالفلسفة طبقية والايديولوجيا طبقية كذلك.
--ان الاحزاب التي تمثل الطبقات المستغلة تستعمل كل فكرة وكل رأي وكل فتوى لتبرير الطبقية والاستغلال ,وهنا تكون الايديولوجيا في خدمة السياسة والسياسيين بما في ذلك الايديولوجيا الدينية .
--في بلادنا يستعمل الدين من قبل السياسيين والاحزاب في خدمة السياسة والمصالح الطبقية, ويتم صبغه بالصبغات الملائمة حسب تقلبات الاوضاع
ان الثقافة والفكر وكل منظومة الفاهيم السائدة والآراء والقيم والتقاليد ومنظومة الاخلاق والقوانين,كل ذلك هو جزء من البناء الفوقي للمجتمع الطبقي وفي خدته ومفصل على مقاسه .
على ذلك فان الاحزاب البرجوازية المتنافسة على كعكة الحكم هي لا تسعى الى تغيير النظام بل الى ادارته بنفسها وبما يخدم مصالحها الطبقية . فالتيار الاسلامي اذا شارك في الحكم فهو لا يسعى الى تغيير العلاقات الاقتصادية الاجتماعية السائدة هو لا يسعى الى تغيير علاقة الملكية واقامة نظام اسلامي كا يقولون بل الى السيطرة عليها وازاحة الغير كما كان الغير يزيح الاحزاب الاخرى او يتحالف مع بعضها مع بقاء الحال على حاله ,ان التغيير الذي قد ينتج هو في حدود المكياج لا غير مع مزيد من التضييق على حريات الناس واخضاعهم الى مسلكيات تعبر عن الفكر الديني .
ان النظام الاقتصادي الاجتماعي في مصر سيظل هو هو كما كان زمن مبارك مع قليل من الرتوش ما لم تستمر الثورة هادفة واعية لقلع جذور السادات ومبارك ومعهما البرجوازية الطفيلية من الكومبرادور وكبار مصاصي الدماء الماليين وإزاحة القواعد العسكرية الأجنبية من مصر وإزاحة النفوذ الأمريكي عن الاقتصاد والحكم ,ورفع شعار تحرير فلسطين واقلها تحمل المسؤولية عن سقوط قطاع غزة بأيدي الصهاينة



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا الآن ما العمل؟
- اسماعيل هنية والهدنة
- سوريا الى اين؟ يقتلون انفسهم بأيديهم!!
- الامريكان يعيدون الكرة في القرن الواحد وعشرين!
- العرب يقتربون من الاعتراف بوعد بلفور
- ازمة القيادة الفلسطينية من اللجنة التنفيذية الى اللجنةالعربي ...
- وعد بلفور تكثيف للعلاقةالامبريالية مع الصهيونية
- حقيقة المقاولة
- مرة اخرى مات القذافي ولم تنتصر ليبيا
- ايها الام الفلسطينية
- سورياتقترب من منعطف حاسم
- نضحي من اجل شعب فلسطين
- صفقة تبادل الاسرى في وقتها
- من الدكتور عدنان جابر الى محمود فنون
- اضراب السجون والتضامن الشعبي
- رسالة مفتوحة الى السيد الرئيس ابو مازن والى السيد عيسى قراقع ...
- عزيزي عدنان المتالم الصامت
- تعليق على رد المحامي الاستاذ احمد نجاجرة على مقالتي انتفاضة ...
- على الثورة في سوريا ان لا تستدعي الغرب لتدمير سوريا واستعمار ...
- رد المحامي الاستاذ احمد نجاجرةعلى مقالتي اانتفاضة الاقصى ايل ...


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود فنون - الوضع الطبقي والاحزاب الطبقية