أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الناصر عبد اللاوي - الحداثة والراهن:حوار بين الناصر عبداللاوي وعمر بن بوجليدة/تونس















المزيد.....

الحداثة والراهن:حوار بين الناصر عبداللاوي وعمر بن بوجليدة/تونس


الناصر عبد اللاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3556 - 2011 / 11 / 24 - 02:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عمر بن بوجليدة :
صديقي الناصر
في منتصف ثمانينات القرن الثامن عشر الالماني ظرحت مجلة المانية على كانظ السؤال الشهير :ماهو التنوير؟ خمس سنوات قبل الثورة الفرنسية، ويعتبر هذا المقال بمثابة تدشين لنمط جديد من التفكير . هذا النص المدهش و المثير يكتسب اهمية كبرى في تقديرنا و ذلك من حيث انتماؤه الى حيز الاحداث و التاريخ ، فهو يحاول ان يفهم قيمة هذا الحدث و تاثيره على اللاحق من الاحداث وبالتالي فان هذا المقال يعكس وعي الفيلسوف بالعصر الذي ينتمي اليه ، وبالاحداث التي ستغيروجه ، ووجهة التاريخ .فما هو الحدث الذي نسميه الانوار؟ الذي يحدد بطريقة ما من نكون. للابانة على ذلك نختار ان نؤكد تعريفا كانطيا مفاده ان الانوار انما هي الخروج من القصور والعجز ، الى القدرةو المسؤولية ، ذلك ان الانوار انما تعني قدرة الانسانية على استعمال عقلها الخاص ، دون الخضوع لاية سلطة ، ها هنا تتراءى اهمية النقد و يتحاذى العقل و الانوار و النقد ...غير اننا نعثر هنا على علامة حاسمة تؤكد تعلق الفكر الفلسفي بالحاضر ، انه تحت هدي هذا النحو من النظر يصبح بينا ان الحاضر جدير بالتفكير الفلسفي ، ويذهب فوكو الى اننا لايمكن ان نفصل سؤال التنوير عن سؤال الثورة وان كان مايهم كانط ليس الثورة في حد ذاتها ، بل انما الاثار المتبقية في اذهان الناس الذين لم يعيشوا مخاضها .ان هذين السؤالين فيما يرى فوكو يفتتحان الحداثة الفلسفية في الغرب ، واسئلة كانط انما تصب في طريقة التفلسف التي تنهم باللحظة الراهنة :ماذا يحدث اليوم؟ ماهو هذا الان الذي نحيا ، ونعيش ونعبر في حقله؟ انه هنا بالتحديد يبدا وجه الاقتران بين نص كانط و سؤال الحاضر ...يبدا في التجلي :ماذا يحدث الان؟ ماهو هذا الان؟ ان تساؤل كانط مكن من ولادة تأويل جديد تكون المسالة الاساس في الفلسفة ، بمقتضاه هي مسألة الحاضر ، ومن نكون نحن في هذا الحاضر؟ يبدو ان سؤال كانط يتعلق بهوية الحاضر ، بمجال التاريخ و الاحداث ، كأحداث فلسفية ينتهي اليها الفيلسوف ،كما يشيرالى مشكلة الحاضر وسؤال الحاضر الذي يشير بدوره الى ال نحن :أي من نحن كشهداء على العصر ؟ فمشكلة العصر الحاضر هي مشكلة من نحن ؟في هذه اللحطة الدقيقة ، ولا شك ان الهدف الرئيس اليوم ليس ان نكتشف ،بل ان نرفض نن نحن ،أي أن نتخيل كيفية وجودمغايرة و سبلا بها نخرج عن تقنيات السلطة ...احتراما للتعدد و تاكيدا لحق الاختلاف...
قصد تحصيل الاستبصار ، رأيت حقيقا عليّ تبيان أنّ حرقة الرّاهن تستفزّ فينا الشاعر و الفيلسوف ...ولايخفى على نبيه ،أنّ إيقاع الثورة الذي كان على جرس "إذا الشعب يوما أراد الحياة..." قد انزاح بها عمّا هو كلّ خصوصيّ و محلّي إلى ما هو كونيّ فتستحيل أسماء مثل "كانط" و "فوكو " في هذا العالم و قد أضاع حدوده التقليديّة،رمزا جليلا للنبل الإنساني العابر لحدود الأمم و الأديان.وغنيّ عن البيان القول إنّه تحت برودة التحليل الفلسفي جمر و لهيب السؤال الممضّ و الحارق: من نحن ؟ و بين ثنايا دفء الشعر و توهجه برد يقين بانتصاب الإنسان فعّالا لما يريد.و لأنّه ليس لنا من سبيل غير أن نزاوج بين الفلسفة والشعر حتّى نستنفذ كلّ إمكانات اللغة في الغوص إلى كلّ المعاني التي تفيض بها الثورة كان قدرنا أن نتفيّا الشعر و نستظل الفلسفة ولقد كان في نصّك أخي ناصر وقد قُدّ من حمم الشعر و انغرس في ثرى الفلسفة ما يجعله لائطا بالقلوب ولكن... مثيرا للتفكر ....باعثا على ضرب من القول ،شديد...
الناصر عبد اللاوي:
صديقي عمر
..هكذا تشدنا لهفة المشتاق، المقبل على سحر الحياة في صفاء البحر وفضي رمالها ولكن قد يلطمنا زبد البحر ونحن في حافتي تناص بين البحر والرمل وقد تضيع بذلك الامكنة والازمنة فاني ما قصدته في اعادة الاحتراف الراهن في تلك المقاربة التي تناولها استاذنا بن بوجليدة في سياق فلسفي يرج صداه للفلسفة الغربية في ترسيخ اشكالي وايتيمولوجي وان كنا جميعا هائمين في واد الفلسفة انغراسا لاندعي الانفصال عنه فهو كالرحم الذي يدفعنا للحياة في امكنة مختلفة ولكن نظل رهن الام التي ارضعتنا انها شجرة الحكمة...الفلسفة وانما اردت ان ادفع زميلي ورفيق دربي ي تماس ومشاكسة فلسفية كنا ندرك حصيلتها وهي تتمنع من فرط السنون التي عمقها الدرس الفلسفي مع "تلامذتنا" ولكنا كنا ندرك تصريفاتها الابداعية حين نخرج عن ذاك النص الاكاديمي وهاو اخينا"بوجليدة" يحملنا لتلك الارض البكر التي تبدو للبعض ان ارضا عصية على الفيلسوف لغموض كلماته وشغفه بماهيات المفهوم في ترحله ولكن ان تكون الكلمة صدى فان الفيلسوف يكسيها بدلة "المعنى" ثوبا موشى بالذهب والفضة فياتي المفهوم في عسرة ولادة يخترق الازمنة بضيائه وترجمة حضارة وتفعيل تاريخ بموسيقى يفهمها القلب حين يرقص على انغام"العود الابدي" في رحلة نلتقي فيها بالجمال وسحره ننشد الحان الخلود على موسيقى "الفارابي" الذي لحن فابكى وعدل عوده من جديد فاطرب وغير اوتارها فارقد الحاضرين وخرج وقد تركهم نائمين ابهذه السهولة تكون الفلسفة باردة ونحن نقرا اعظم السطور لمبدعين فلاسفة اختاروا الفلسفة على شكل شذرات ومقاطع شعرية ...الا تكون الفلسفة تستفزنا من جديد لتعيد سؤال:من نحن على هيئة جديدة
عمر بن بوجليدة:
صديقي ناصر
لأننا ننهمّ بالإنسان الذي هو إيّانا ، يجدر بنا في مستهلّ تمشينا التأكيد أنّ "الغربيين "الحقيقيين إنّما يوجدون بين دفـّات الكتب و بالتالي لا مجال لللنبش عن تواطؤ ممكن أو للخلط بينهم وبين ساسة تحكمهم استراتيجيا المصالح وما ذلك عن فهمك ببعيد... ومن المناسب أن نذكّر بـ"تشومسكي" ، "جان جنيه" ، و"بول ريكور" وهل اغتالت "راشيل كوري" شبابها إلاّ انتصارا لقضايانا و لفلسطين... إنّه الشرف الإنسانيّ ينتصب درعا ضدّ أبشع تجسيد للظلم و الشرّ... انتصارا للمضطهدين و المفقّرين و الحيارى و المنجرحين و المنقهرين
وإنّه لمن الموقن به - و أنت تعرف أنّي أعرف كما تعرف - أنّ القدرة لا تكمن في قراءة نصّ كانط و فوكو... و شرحها و أنّ القدرة إنّما تكمن في إدراك الفجيعة الصامتة والكسر غير المرئيّ الذي أعلنت في مستواه أروبا الحداد على النصّ السابق لأنها ابتليت بحبّ النوع الإنساني.
و إنّي ليحزنني أن يقدّم "الحداثيون" أنفسهم ورثة للكونيّ منصاعين لرغبة "الغرب" في إقحام المجموعة البشريّة في مشروع واحد ، و في إخراج الأرضيين كافّة من ثقافة الأصل ، حالتئذ يتعيّن علينا أن ندرك أنّ الأصل تفتت وتلاشى .و إنّه لمن اللافت للنظر أن يتملّك "الغرب" تفويض انتزاع ملكيّة الأصول و إعادة توزيعها... و ما ينبغي له. .
و لأننا ننتمي إلى بشريّة ضاربة بجذورها في تقاليد نصّية قديمة، فإننا لم نغادر في أذهان " حكّامنا" و" رؤسائنا " حيز "القطيع"... خذلونا و وأدوا في أعماقنا الحلم بالكرامة . ولا أكتمك أنّي كلّما بحثت عن" المواطن الحرّ" لا ألقاه و قليلا ما هم ....فانظر ماذا ترى.
وليس بوسعنا إبانئذ أن نتجاهل حقيقة تاريخيّة مفادها أنّ حركة التنوير لم تينع عندنا ،ذلك أنّ مفاهيمها لا تزال غريبة عن مجالنا التداولي و حقلنا الثقافي ّ.وإنه لمشهد عجيب تتراءى فيه محاولات و مناورات ولكن كان البون شاسعا و الهوّة عميقة بين مفهوم "المواطنة" و "الرعيّة"و.. .
و ما أكثرها جروح وطني فهاهم من جديد يريدون مقايضة الأمن بالحرّيّة مثلهم في ذلك مثل الرئيس-كان... يعزّ و يذلّ ولا من رادع مؤسسي، لحظة توارت روح الفداء و الشرف و الشجاعة و صمت من صمت بحسرة و اشمئزاز و قرف و غضب و عجز و حيرة و حزن ...لا ريب إن أقرّ الآن أنّ العبارة مازالت عندنا متوترة، تقرأ ألفاظا دون معنى. فإذا بمن انتهك و ينتهك حقوق الإنسان يرفع شعار حقوق الإنسان، مادام في وطني أشباه ساسة.
و بذلك يستبين أنّ الثورة الفرنسية ليس لها امتدادات فينا، فهي في أحسن الحالات كانت محصورة في نخبة ضيّقة و بالتالي كان ما كان بين "النخبة العصريّة " و" النخبة التقليديّة " فالجماهير لا تعرف بعمق معنى التنوير، حتّى ادّاركوا في الحيرة جميعا فما استطاعوا مضيّا و لا هم يرجعون و أقبل بعضهم على بعضهم يتلاومون .فما أدراك بأنّ الفصل بين الأنوار و أوروبا المتوثبة للاستعمار ممكن ؟ ألا يمكن أن يكون نصّ الكوني وسيلة من وسائل العنف و الاستعمار ؟ هل يحقّ لنا أن نستمرّ و نتطاول أكثر : هل خطة "الأمريكان" كانت الاستعاضة عن أنظمة انتهى مفعولها و مدّة صلاحيتها بأخرى ظاهرها الديمقراطيّة و حقيقتها عمالة و استبداد و دكتاتوريّة نفاذا إلى عمق الثورة الشعبيّة أحيانا سرعان ما يتمّ الاستيلاء عليها .
إنّ واقعة الثورة قد حدثت لكن قوى الظلام...و فلول الردّة ... مسطحيّ الوعي... يابسي الرؤوس...وشيوخ الفتنة وحكماء الغفلة لا تبغي التزحزح من مكانها فغايتها الاستمرار عبر استبدال الوجوه.
إنّ لغة عصر الأنوار لم يحدث أن تمّت تبيئتها في حقلنا الثقافي إنّه لا يكفي أن نترجم ألفاظا بألفاظ فالتثوير و التنوير ينبغي أن يتزامنا و يتوازيا و يتلازما فالعمليّة لم تكن معنا سوى "إحداث لغة في لغة مقررة بين أهلها .
و لأنّ الكلام الذي لاّ ينتهي لابد أن يتوقف. لك منّي صديقي ناصر أطيب المنى .

الناصر عبداللاوي:
صديقي عمر
اهلا صديقي:عمر بوجليدة قد نؤجل الشكر والثناء لرفعة مقامك في الفكر وصبرك على الناس ونحن ندرك علو النخل وكل في مقامه ينهل رفعة لقاسم إنساني يوتر فينا حوافز شتى فتاتي الكلمة بلسم....ولكني سوف لا اتابع معضلات القول في ذاك المسار الحجاجي الذي اضطلعت به تأويلا وأنت مفكر التأويلية. وندرك جمالية المعنى في ضمنيات الخطاب وأنت الذي كتبت في تاريخ الجنون شكرا على محاججتك البليغة. ولكني لأعمق البحث الذي بدأت في أولى مداخلتك والتي أفاضت للحظة تناص بيننا توا شجا وانسجاما:"الثورة راهنا" في تاولية للحداثة وسؤال التنوير ومقاصدك التي رسخت راهن ثورتنا..اثمن هذا الابداع في رصد ايتيمولوجي واخراج معضلات القول فيه تعميقا للسؤال وحيرة للفكر ويقظة لامة تاهت في لحظة تاريخ الغرب لمقاما يخصنا..ولكني اردت ان افتح هذا الملف في ترحال لهم السؤال وحرقته وتحفيزا لملكات عقولنا التي انزاحت عن يقظة الفكر شغفا بهويتنا الانسانية..وانا ادرك هواجسك التي نشاركك فيها حول مستقبل ثورتنا والتي عمقتها بمقاربة انتروبولوجة وتاويلية تعرك عسر شريانها بلحظة تاويلية راقصة في حبور هنا يتيه المقام في هذا الهم المنثني على ذاته ترقبا لسكنى في وجع مخاض:كيف يكون الفكرملازما لما نامل؟وماالذي نامل فيه راهنا؟كيف نبتكر"النحن "الذي بحوزتنا في مقاصد الراهن؟وهل ان "التراث" في ثوبه التقليدي يسمح باعادة تشكل النحن على هيئته التي نريد؟واذا كنا نقر بالهوية البديلة في اثراء ثقافتنا بثقافة انسانية ،هل تكفل لنا "النحن "الملتفت لمستقبلنا"الثوري"؟هل الثورة التونسية نظرة استردادية للتجارب هيئات سابقة ام هي فرادة في الاس لتدشين فجر جديد لانسانيتنا العربية؟لماذا نصطدم دائما باجندا غربية تمرر مطلبا نفعيا على الدوام؟اين"استقلا ليتنا"في كل ذلك؟لماذا تحضر"جيوب الردة"في كل مقام لتعيد المكبوت على السطح؟مالذي يدعونا للنظر في هذا التدفق الجديد"لهبة الاتحاد الاوروبي"؟ وماهي ملامح ثورتناالمعاصرة في العالم العربي؟اين تتمركز قوة الردة"التجمعية" اين هي مبثوثة؟كيف توزع الادوار؟؟؟هي اشكاليات افاضت من هول الالم الذي بحوزتنا...شكرا صديقي عمر:



#الناصر_عبد_اللاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش والشعب والوطن
- خلق قاعدة للتفاهم لترسيخ ايتيقا كونية
- من أحداثية-الطبيعي- إلى المنعرج-السياسي-:تأويلات معاصرة
- من من إحداثية-الطبيعي- إلى منعرج-السياسي-:قراءة في الملامح ا ...
- الحب والبحر
- الحب والثورة
- ملامح الثورة التونسية ورهاناتها السياسية
- أهمية الحوار في خلق نسيج إجتماعي تونسي عقلاني
- مسالة الهوية في تفكير هابرماس


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الناصر عبد اللاوي - الحداثة والراهن:حوار بين الناصر عبداللاوي وعمر بن بوجليدة/تونس