أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - لماذا لا يستجيب الله لدعاؤنا!!؟؟













المزيد.....

لماذا لا يستجيب الله لدعاؤنا!!؟؟


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3538 - 2011 / 11 / 6 - 19:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين على أمور دنيانا والدين.. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له.. والصلاة والسلام على والدينا وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.. وبعد

في أحد المواقع والمنتديات الفكرية التي أكتب فيها, سألني سائل متواضعا وبكل أدب وتقدير وإحترام وهو يخاطبني بإسمي.. سألني وهو في حالة ذهول وإستغراب!!: لماذا لا يستجيب الله لدعاؤنا ونحن ندعوه ليلا ونهارا!! وهو القائل في القرءان الكريم.. وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) البقرة!!.....

منذ الوهلة الأولى.. السؤال نفسه وجدته غريبا؟؟ ثم سألته مستغربا!! ما هو هذا الدعاء الذي تدعون الله فيه ولم يستجب فيه لدعاؤكم؟؟
قال: ندعوه ليلا ونهارا وفي المساجد خمسة أوقات في اليوم والليلة وفي كل صلاة للجمعة وبصوت مسموع وعالي.. نردد دائما دعائنا: اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الكفرة والمشركين أعدائك أعداء الدين!!!؟؟؟ ويردد كل المصلين بعدنا.. آآآآميييييييين!!
ثم أستطرد قائلا: أنظر كيف هو حالنا من حروب وضنك وإقتتالات أهلية وفقر وعوز وفاقة ومرض وتسول وملاحقات وسجون وتعذيب وفساد كبير مستشري عندنا في عالمنا العربي والإسلامي وكأننا في غابة وحوش ضارية وكواسر القوي فيها يأكل الضعيف!!؟؟ بينما نجد اليهود والنصارى المغضوب عليهم والضالين!! يسرحون ويمرحون وأساطيلهم برا وبحرا وجوا تدك بلداننا وتعيث فسادا في أراضينا بقواعدهم البرية والبحرية والجوية وهم السادة المعززون المكرمون عندنا!! ولا نستطيع الرد عليهم وكأن الله يعذبنا بأيدي اليهود والنصارى!! وبلدانهم ( اليهود والنصارى ) تنعم بالعزة والنصر وبالطمئنينة والإستقرار؟؟ وشعوبهم لهم حقوق وحريات وكرامات!!؟؟
ثم أستطرد سائلا: أين هو الله لا يستمع ولا يستجيب لدعاؤنا ونحن ندعوه ليلا ونهارا أن يعز الإسلام والمسلمين ويذل اليهود والنصارى الكفرة والمشركين أعداؤك أعداء الدين!!؟؟.....
تفهمت حقيقة هذا السؤال ثم بادرت بسؤال السائل!! الآية الكريمة التي ذكرتها أعلاه تشترط للإستجابة للدعاء أن يتحقق الشرط.. فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) البقرة... هل أستجبتم لله من خلال إتباع أوامره ونواهيه في القرءان الكريم!! وآمنتم به يقينا حتى يُستجيب لدعاؤكم!!
رد قائلا: نحن نصلي خمسة أوقات في اليوم والليلة بينما اليهود والنصارى لا يصلون ولا يركعون لله!؟ فكيف يكون حالنا هذا المقيت الكريه وهم ينعمون ويمتلكون من أدوات البأس والقوة والتراحم بينهم.. ونحن ضعفاء هزيلين أمامهم يأكل بعضنا بعضا!!؟؟
سألته: هل صلاتكم هذه لخمسة أوقات في اليوم والليلة تنهاكم عن الفحشاء والمنكر والبغي!! أم إنها عبارة عن شعائر تئدونها؟؟ ومن بعدها تراءون وتمنعون الماعون!؟ لأن الله جل جلاله توعد المصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون ويمنعون الماعون توعدهم بالويل والثبور وعذاب السعير... وأستطردت: الله جل جلاله كذلك.. يقول:
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى (126) طه
وأكدت له إن الذكر هو إسم من أسماء وأوصاف القرءان الكريم ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي ) فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) طه
لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) الحِجر

لم يعجبه سؤالي!! وبدأ عليه بوادر التوتر والضيق والحنق!؟ حينما بدأ بتخاطبه معي قائلا: إسمع يا هذا!؟ مع إنه في بداية حواره خاطبني بالأستاذ أنيس بكل لباقة وأدب وإحترام!!؟؟ ماذا تقصد بهذا الكلام!!؟؟
قلت له: للرد على سؤالكم أعلاه, يجب أن نتعرف يقينا أولا, ماذا يعني الإسلام!! هل تعلم ماذا يعني الإسلام ( إياك نعبد وإياك نستعين )!! وهل تعلم إن الشِرك هو نقيض للإسلام؟؟ أم إنكم تعبدون الله وتستعينون بتشريعات غير الله كالبخاري ومسلم والكافي ( مذهبي السُنة والشيعة ) وهذه هي من أدوات الشِرك بالله لأنكم تستعينون بغير كتاب الله ورسالاته السماوية!! هل تعلم الفرق بين الإسلام والإيمان!؟ وهل تعلم إن مُصطلح الكُفر هو نقيض للإيمان!!؟؟ بمعنى آخر.. يجب أن تعلم يقينا تعريف الإسلام أولا!! ثم تتعرف بعدها من هم المسلمون ومن هم المشركون!؟ وتتأكد تماما هل نحن حقا المسلمون المؤمنون الذين تدعون الله أن يعزهم وينصرهم!! أم ربما يكون اليهود والنصارى أهل الكتاب هم أصل الإسلام والمسلمين بعدما كفرناهم بأشد كفرنا ونفاقنا!؟ وإننا ربما نحن الكفرة والمشركون!!؟؟ وهل تدبرت يا أخي الكريم قوله تعالى:
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30) الفرقان
وقوله تعالى:
الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (97) التوبة
وأستطردت: لماذا وصفنا الله جل جلاله بأننا نحن الأعراب أشد كُفرا ونفاقا!! ألم يبين لنا الله جل جلاله بأننا أجدرنا وأصرينا ألا نعلم حدود ما أنزل الله على رسوله ( القرءان الكريم ) والله عليم حكيم!!؟؟....

صديقي السائل الكريم لم يكن يتوقع مني أن أرد على سؤاله بأسئلة مُحرجة.. بادرته بسؤال أكثر إحراجا:
هل أهل الكتاب اليهود والنصارى اليوم.. حكامهم صاحب الجلالة الملك/ السلطان المُعظَم وصاحب السمو الأمير المفدى المعبود ومُشرعون من خلال مؤسسات دينية تحارب الله ورسوله وتسعى في الأرض فسادا!؟ كما يحدث عندنا في عالمنا العربي والمدَعي للإسلام!!؟؟ والحاكم عندنا إله يُعبد ويأكل أموال الناس بالباطل والشعوب يُمارس ضدها كل صنوف القمع والبطش والمهانة والإذلال على عكس ما يحدث اليوم لدى اليهود والنصارى!! لماذا رضيتم بالمهانة والإذلال والقمع البطش من حكام طغاة عُصاة عُتاة رفضوا الشورى في الإسلام والتبادُل السلمي للسلطة!! وأئمة مؤسسات دينية أشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق!! وحدودنا مُغلقة بوجه الشعوب!! وبعدها تدَعون بأن الله جل جلاله لا يستجيب لدعاؤكم!!؟؟

بالأخير عندما لم يجد ما يشفي غليله... رد عليَ مهاجما ومشخصنا الحوار عندما وجد نفسه وقد أُحصر في زاوية ضيقة جدا قائلا: إسمع يا هذا!! أنت ربما يهوديا أم نصرانيا وتدَعي علينا الإسلام!؟ وهذا نراه في معظم كتاباتك الخارجة كليا عن إجماع الأمة!؟ حينما تنكر أدياننا الأرضية الوضعية المذهبية ( السُنية والشيعية ) بجميع طوائفهم التي تزيد عن المائة طائفة وشيعة وأحزابنا الدينية والجماعات!! وتصف أئمتنا بأشد الكفر والشقاق والإرهاب والنفاق!؟...
لم يكفه هذا بل ظل يسب ويلعن ويسخط بألفاظ بذيئة ويكفرني ويتوعدني بفتاوي التكفير والردة والقتل!!!؟؟؟
حينها فقط تأكد لي وللقارئ الكريم والمتابع لحوارنا هذا.. إن الله فعلا يستجيب للدعاء... وتأكد لنا بالدليل القاطع إن الله يعذبنا عذابا نُكرا بما قدمت أيدينا...
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا (8) الطلاق
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65) الأنعام
حينما يعتقد ( الأعراب والأميون ) خطئا وظلما وزورا وبهتانا إنهم هم المسلمون وأن هم أهل الإسلام بينما لا يعلمون إنهم بما قدمت أيديهم كفرة مشركون أعداء الله والدَين ببعدهم عن تشريعات الله القائمة على نُصرة وتكريم هذا الإنسان الذي كرمه الله جل جلاله في القرءان الكريم!! لقوله تعالى:
وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً (70) الإسراء
ويعتدون على أوامر الله ونواهيه في الكتاب من خلال دساتير وتشريعات وضعية أرضية تُقاس على مقاس إله حاكم طاغية دكتاتور غير شرعي!! في عدوان وحرب على دساتير وتشريعات الله جل جلاله في رسالاته السماوية!! وحينما سلطوا أنفسهم آلهة على أديان ومعتقدات الناس من خلال أديانهم الأرضية الوضعية المذهبية ( السُنية والشيعية ) وشرعوا لأنفسهم تكفير الناس وبما لم ينزل الله به من سلطان في القرءان الكريم.. في عصيان جلي وواضح لأوامر الله ونواهيه في الكتاب!! وأصبح الإنسان عندنا ذليلا مُهانا بفضل أنظمة وراثة وأسر باطلة غير شرعية.
لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) فُصلت

وعلمت حينها يقينا ودون أدنى ريب أو شك إن الله جل جلاله يستجيب لدعاء المسلمين وجوههم إلى الله جل جلاله وحده لا شريك له والمؤمنين به وحده جل جلاله لا شريك له, رسولا كان أو نبيا كان أو تشريعا لغير الله كان أو مذهبا أو دينا أرضيا وضعيا كان أم ولد.
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (30) نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (31) نُزُلًا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍ (32) فُصلت

وما النصر إلا من عند الله, وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم , وإن ينصركم الله فلا غالب لكم... وصدق الله العلي العظيم صاحب الجلالة الملك المُعظم يسموا ويتعالى فوق خطايا البشر جل جلاله وحده لا شريك له أو قرين معه.



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جبريل وميكال.. ليسا مَلكين من ملائكة الرحمن
- سيناريوهات ما قبل وما بعد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح
- اليمن.. إلى أين!؟
- توضيح وإعتذار
- اليوم الموعود لإسقاط نظام آل سعود
- الآن ستتكشف مؤامرة قتل محمد أنور السادات
- الجزر السعودية المحتلة من قِبل إسرائيل
- الثورات المباركة لشعوب تونس ومصر واليمن
- يوم الغضب.. آل سعود ومصر نموذجا
- إذا الشعب يوما أراد الحياة
- إسلام الملوك والكهنوت والشعوذة والدجل
- الفرق بيننا وبين اليهود والنصارى!؟
- الوهابية تشوه الإسلام!؟
- محميات عربية!! وإتفاقيات الدفاع المشترك؟؟
- الرسول المُعظَم!! الرسول الأعظم!!! سيد الخلق؟؟ سيد المُرسلين ...
- حسني مبارك وأُم الدنيا مصر
- مقتل محمد البرادعي.. بأيدٍ آل سعودية
- مرتبة الوالدين.. في القرءان الكريم
- لليمن لا لعلي عبدالله صالح
- المسجد الأقصى.. قِبلة المسلمين اليهود والنصارى


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - لماذا لا يستجيب الله لدعاؤنا!!؟؟