أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مايكل نبيل سند - منطقة عسكرية… ممنوع الاقتراب أو التصوير جهل الجيوش فى عصر ما بعد الحداثة















المزيد.....

منطقة عسكرية… ممنوع الاقتراب أو التصوير جهل الجيوش فى عصر ما بعد الحداثة


مايكل نبيل سند

الحوار المتمدن-العدد: 3527 - 2011 / 10 / 26 - 12:02
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


إهداء:-
أهدى هذا المقال للزميلة سحر ماهر، التى ستحاكم غداّ بتهمة تصوير منشاة عسكرية… وأهديها لكل من دفعوا تضحيات نتيجة لجنون الاضطهاد الذى يعانى منه عسكر الدول الاستبدادية. وأتمنى أن يكون مقالى هذا خطوة فى طريق تحرر الإنسانية من القيود التى يفرضها العسكر على الحريات الفردية والعامة.

المشهد الأول: سوريا – يوليو 2006:
كنت وقتها فى الأيام الأولى لى فى مدينة ”دير الزور“… تركت زملائى وأخذت أتجول فى المدينة بمفردى… رأيت كنيسة، فدخلتها وسألت عن مواعيد الصلاة (كنت لا أزال مسيحياً وقتها)، وبمجرد خروجى من الكنيسة أخردت النوتة من جيبى وبدأت أدون فيها مواعيد الصلاة بالكنيسة أثناء سيرى فى الطريق.
فوجئت وقتها باثنان من جنود الجيش السورى يستوقفونى، ويسألونى أسئلة كثير عن هويتى وماذا أفعل هنا وعن المفكرة التى فى يدى، وأصروا على أخذها والاطلاع على ما أكتبه فيها… المهم أنى بعد أن سمحوا لى بالرحيل، اكتشفت أن جدار الكنيسة ملاصق لمنطقة عسكرية (رغم أننا فى وسط المدينة تقريباً)، وأن هناك لافتة كبيرة معلقة على السور ”منطقة عسكرية – ممنوع الاقتراب أو التصوير“، وطبعا اعتبر نفسى مولود من جديد فى ذلك اليوم، لأنى أعلم وحشية ودموية الجيش البعثى السورى، ولأن مفكرتى كانت تحوى العديد من المعلومات التى دونتها من سوريا وطوائفها وأوضاعها السياسية وعلاقاتها الدولية؛ ولولا أنى استطعت تشتيت انتباه الجنود السوريين لكنت أحتل الآن مكاناً مميزاً فى وراء الشمس السورى بدلاً من المصرى الذى أعيشه الآن.

بعدها بحوالى العام قرأت تقرير لكاتب مصرى، يعلق على سياسات النظام البعثى السورى تجاه إسرائيل، وذكر الكاتب أنه استخدم برنامج ”Google Earth“ لمراجعة خرائط سورية، وفوجئ بكل المواقع العسكرية السورية وخصوصاً فى الجنوب مكشوفة بدون تغطية، والدبابات والطائرات معروضة بدون أغطية خرسانية تخفيها وتحميها، وكأن سوريا تقدم سلاحها على طبق من ذهب للطيران الإسرائيلى لتقصفه فى خلال دقائق… لذلك لا عجب من فشل الجيش السورى فى كل حروبه مع إسرائيل.

المهم أنى ضحكت كثيراً بعد قراءة هذا المقال… فسوريا يحكمها نظام أبله يترك قطعه العسكرية بدون تغطية، وفى نفس الوقت يضع منطقة عسكرية غير هامة فى أهم شوارع دير الزور، ويتوجس من شاب صغير يكتب فى مفكرته وهو يسير فى الشارع، تحت ذريعة أن هذه منطقة عسكرية يجب الحفاظ على سريتها عن المواطنين لكن لا مانع للأقمار الصناعية الأمريكية والإسرائيلية من تصويرها.

المشهد الثانى: إدارة الشئون النفسية والمعنوية – ابريل 2010:
كنت قد رويت هذه القصة حينما رويت قصتى مع التجنيد الإجبارى فى سلسلة المقالات المعنوية ”يوميات ضابط فى الجيش المصرى“.
الذى حدث أنه بعد الكشف الطبى علىّ فى منطقة تجنيد أسيوط، أرادت وزارة الدفاع ومعها المخابرات الحربية أن يقوموا بعمل تحليل نفسى لى، حتى يستخدموا نقط ضعفى ضدى وضد حركة لا للتجنيد الإجبارى. فاخترعوا قصة لطيفة أخذونا على إثرها لإدارة الشئون النفسية والمعنوية، وعرضوا علينا فيلم قصير مع عرض presentation عن إدارة الشئون النفسية والمعنوية ومهامها.
كنت قد أدركت لعبتهم منذ اللحظات الأولى، واتخذت الخطوات الكافية لمنعهم من الوصول لأى تقييم لشخصيتى، ولكنى أردت أن أضرب ضربة استعراضية أمام الشباب الموجود، أكشف فيها لضباط الجيش مدى تهالك وتهلهل دعايتهم. فطلبت الكلمة وسألتهم: ”انتم عرضتم علينا عرض جميل جداً، وأنا استمتعت به، وسعيد ان الجيش المصرى بدأ ياخد بمعايير الحرفية والأكاديمية بدلاً من الفوضوية فى الأداء، ولكن لدىّ استفسار وهو: كيف تعرضون علينا هذه المعلومات العسكرية مع إحصائيات بالعاملين فى الإدارة وتخصصاتهم وصور وأسماء بعضهم، رغم أننا شباب مدنيون لا يعرف أحد إلى من سينقلون هذه المعلومات العسكرية السرية؟“

سؤالى أحدث ارتباكاً كثيراً بين قيادات الإدارة الحاضرين، لأنه ببساطة يعنى ”انهم مش عارفين يقوموا بشغلهم“، وشجع باقى الشباب على طرح تساؤلاتهم ومهاجمة فلسفة الجيش المصرى، وأخيراً تسبب سؤالى فى عدم عرض هذه العروض مرة أخرى على دفعات الشباب الذين تم إحضارهم لإدارة الشئون النفسية والمعنوية بعدها.
رد ضابط إدارة الشئون النفسية والمعنوية وقتها تلخص فى ثلاث نقاط هى نفسها التى كنا نرددها نحن فى حركة لا للتجنيد الإجبارى، بينما يتهمنا الجيش بتهديد الأمن القومى بسببها:
1- أن مفهوم الأسرار العسكري تغير، وأن هذه المعلومات على الرغم من حساسيتها لا تشكل سراً عسكرياً فى العلوم العسكرية الحديثة.
2- أننا نشترى أسلحتنا من شركات أمريكية طبقاً لصفقات معلنة، وبالتالى فالعالم كله يعرف تعداد وأنواع القطع العسكرية التى لدى الجيش المصرى.
3- أن تكنولوجيا التجسس تطورت، والأقمار الصناعية تقدمت تقدم كبير، لدرجة أن اجتماعنا هذا قد يكون يتم تصويره صوت وصورة بواسطة أحد أقمار التجسس الصناعية. وبالتالى فالحروب الحديثة لا تعتمد كثيراً على سرية المعلومات، بقدر اعتمادها على فرق القوى، فأنت يمكنك ببساطة الذهاب إلى الويكيپيديا والاطلاع على المواقع النووية الأمريكية، لكن كن رجلاً واستطع أن تقترب بالضرر من أى منهم. فى العسكرية الحديثة، القوى هى التى تحميك وليس السرية وضبابية المعلومات.
خرجت يومها من إدارة الشئون النفسية والمعنوية وأنا شاعراً بالانتصار، فقد جعلت أعدائى يرددون أفكارى على أنها معتقداتهم. وكان جميلاً أن يسمع شباب التجنيد هذه الآراء من قيادات أحد الشئون النفسية والمعنوية، كان نوع من التجمل والهرب من الإحراج، نوع من المكياچ الذى تخفى خلفة العاهرة القبيحة قبحها. لأنه إذا كانت الدبابات والطائرات والذخيرة ومواقعها، ليست أسرار عسكرية، فما هو السر العسكرى فى مبنى المحكمة العسكرية؟ ما هى الأسلحة الموجودة فى مبنى المحكمة أصلاً لكى تسعى أى دولة لتصويرها أو جمع معلومات عنها؟ هل ستترك الدولة المعتدية المطارات وقواعد الدفاع الجوى لتقصف مبنى يحتوى على بضعة أوراق تافهة لا قيمة لها عسكرياً؟ ما هو الضرر الذى وقع على الجيش المصرى حينما يقوم أى شخص بتصوير ما يدور داخل أو أمام المحكمة العسكرية؟ ما الذى يمس الأمن القومى فى ذلك؟ وكيف يدعى القضاء العسكرى أنه قضاء عادل، بينما جلساته سرية لا تخضع لمراقبة الإعلام والرأى العام؟ أسئلة كثيرة يهرب الجيش من الإجابة عليها، ويسجن كل من يطرحها.

المشهد الثالث: ويكيليكس WikiLeaks – ظهور أجهزة المخابرات المستقلة:
ويكيليكس تذكرنى بأفلام الپورنو، حيث كل شىء مكشوف ومفضوح و”على عينك يا تاجر“… الموقع الذى يكاد يكون أكثر موقع مطارد فى العالم، ينشر التقارير الاستخباراتية السرية من كل مكان، والموقع مقسم وبه أرشيف منظم جداً، ويمكن بسهولة الدخول على صفحة مصر للاطلاع على كل الدعارة السياسية التى تمارس فى مصر. ما حاجتك الآن لأن تحاول التجسس على الجيش المصرى إذا كنت تستطيع أن تعرف أدق المعلومات عن وزير الدفاع ووزير الإنتاج الحربى وقيادات المخابرات العامة والعسكرية ورئيس الجمهورية ومساعديه وكل اللاعبين فى السيرك السياسى. فى ويكيليكس ترى سيد مشعل يشير إلى مياه معدنية ”صافى“ التى تنتجها القوات المسلحة، والتى قام مشعل بتسميتها على اسم ابنته صافى. فى ويكيليكس يمكنك أن ترى عمر سليمان وطنطاوى وغيرهم بدون مكياچ ولا خداع. إنها الحقيقة التى من حق الشعوب المخدوعة أن تعرفها.

الظريف أن ويكيليكس لم يعد الموقع الوحيد الذى ينشر تقارير استخباراتية على الإنترنت، فالمواقع تعددت وكثرت وحفلت بما لذ وطاب من الأسرار لكل من يمتلك خط إنترنت ويجيد اللغة الإنجليزية. ومن المواقع الظريفة التى تنشر تقارير استخباراتية هامة، موقع معهد ستراتفور (Stratfor) التابع للمخابرات الأمريكية (CIA)، وهو الموقع الذى سبق أن نشر تفاصيل شخصية عن سامى عنان رئيس أركان القوات المسلحة، وطبيعة شربه للكحوليات، والأماكن التى يرتادها مع زوجته حينما يزور الولايات المتحدة، وتصريحاته الداعمة لمبارك فى الپنتاجون يوم 25 يناير 2011، ثم تصريحاته التى يمهد بها لنفسه للوصول لكرسى الرئاسة والتى صرح بها للجيش الأمريكى بعد الثورة.

حينما تكون كل هذه الفضائح متاحة على الإنترنت لكل عابر سبيل، ويصر العسكر على محاكمة فتاة مصرية شجاعة بتهمة تصوير سور منشأة عسكرية لا قيمة لها، فهذا بالضبط كمن يدخل على شخص عارى، فيهتم الشخص العارى بتغطية أظافره بينما باقى جسمه عارى بلا ساتر… اهتموا بفضائحكم أيها العسكر.

المشهد الرابع: المخابرات الحربية – مجموعة 75 – فبراير ومارس 2011:
المشاهد كثيرة، ولكن حرصاً على وقت القارئ سأكتفى بمشهد رابع فقط:
كنت قد دخلت المخابرات الحربية مرتين. الأولى يوم 4 فبراير، حينما تم القبض علىّ أثناء توجهى لميدان التحرير، وهى المرة التى وثقت شهادتى فى مقال ”قصة يومان قضيتهم فى المخابرات المصرية“… والمرة الثانية كانت يوم 28 مارس 2011، بعد ساعات من إلقاء القبض علىّ من منزلى، وسأروى تفاصيلها فى وقت لاحق.
الذى يعنينى هنا أن أرويه، أنه فى المرتان لم أكن أعرف إلى أين تتوجه سيارة الجيش بى، وفى المرتان تكون عيناى ملفوفتان بأقمشة لتمنع رؤية أى شىء، وفى المرتان حرص جميع العاملين بالمخابرات أن يخفوا هويتهم بكل الطرق الممكنة… ومع ذلك، فى المرتان عرفت مكان احتجازى، وعرفت رقم زنزانتى فى المرة الثانية، وعرفت الضباط الذين حققوا معى، وعرفت عمر وصوت قائدهم الذى أشرف على ضربى فى المرة الأولى، وتعرفت على عنصر المخابرات الذى ضربنى وتحرش بى فى المرة الأولى. كل هذا وأنا مغمض العينين لا أرى شيئاً.
الذى يظن أنه حينما يمنع الناس من الرؤية أو التصوير، فهو سيمنعهم من معرفة الحقيقة، هو أحمق… فنحن فى عصر السموات المفتوحة، حيث المعلومات متاحة للجميع، وحيث العقل يمكنه أن يبصر أعمق من العين.
المعرفة لا تعرف القيود، والأفكار لا تعرف الأسوار. والقوانين التى يضعها العسكر لحماية فسادهم لن تحميهم، ولو كانوا أذكياء لكانوا صارحوا الشعب بالحقائق وقاموا بدورهم الطبيعى كحماة للوطن وليس للنظام العسكرى، فمن يقف ضد رغبة الشعوب لابد أن ينهزم مهما طال الزمن.

ختاما:
لا أعرف ماذا سيحكم علىّ القضاء العسكرى فى جلسة الطعن الخاصة بى غداً. ولا أعلم ماذا سيحكم على الزميلة سحر ماهر فى أول جلسات محاكمتها غداً. ولا أعلم إذا كان هناك نشطاء آخرون سيتم محاكمتهم غداً أيضاً. ولكنى أعلم فقط أن العسكر بهذه الانتهاكات يكشفون عن وجوههم الحقيقية التى سُجنت لأنى أردت أن يراها الشعب. وأعلم أن العسكر يكشفون للجميع كل يوم كيف هم يرتعبون من قلم شاب صغير مثلى أنا أو لسان فتاة رقيقة مثل سحر. أعلم أن التاريخ يتذكر نيلسون مانديلا وجاليليو والسادات وغاندى ومارتن لوثر كينج وغيرهم من العظماء، لكن التاريخ لا يتذكر أسماء القضاة الذين حكموا على كل أولئك العظماء.

عاشت الثورة المصرية.. ويسقط حكم العسكر

مايكل نبيل سند
سجن المرج العموموى – مستشفى السجن
2011/10/10
بعد 49 يوم إضراب عن الطعام
ليلة جلسة الطعن الخاص بى وجلسة محاكمة سحر ماهر



#مايكل_نبيل_سند (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 10
- بيان لمن يهمه الأمر 2011/10/17
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 9
- قصاقيص اتجننت فى سجن المرج – 8
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 7
- رسالة من مايكل لأصدقاؤه 2011/10/8
- هل كان عبد الناصر رمز الممانعة حقاً؟
- بلاغ تقدم به مايكل ضد اللواء حسن الروينى واللواء عادل المرسى ...
- من مصلحة إسرائيل إقامة دولة فلسطينية
- رسالة من مايكل لأصدقاؤه 2011/10/1
- الإضراب عن الطعام ليس انتحاراً
- رسالة من مايكل يوم 19-9 من سجن المرج
- الموت جوعاً من أجل الحرية
- رسالة من مايكل يوم 14-9 من سجن المرج
- رسالة من سجن المرج
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 6
- نعم للسلام من أجل مصر
- العسكريون بين العمل الوطنى والعمل السياسى
- قصاقيص، إتجننت فى سجن المرج - 5
- قصاقيص، إتجننت فى سجن المرج – 4


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مايكل نبيل سند - منطقة عسكرية… ممنوع الاقتراب أو التصوير جهل الجيوش فى عصر ما بعد الحداثة