حوار مع الشيخة اسماء بنت صقر القاسمي

احمد جبار غرب

الحوار المتمدن-العدد: 3511 - 2011 / 10 / 9 - 20:28
المحور: مقابلات و حوارات
    

الشاعرة والأديبة سمو الشيخة أسماء بنت صقر ألقاسمي إحدى الوجوه الإبداعية وخريجة كلية العلوم السياسية والتي نشأت وترعرعت في بيئة تهوى الشعر وكان والدها الراحل سمو الشيخ صقر ألقاسمي حاكم إمارة الشارقة احد رواد الشعر في الإمارات وفي إمارة الشارقة حيث بيئتها وولادتها لها عدة مجاميع شعرية أنجزتها حلال مراحل من عمرها الإبداعي لها رؤى وانطباعات عن واقع حياتنا المعاصرة والظروف التي تشغل واقعنا العربي ولها فيها مواقف ايجابية نبيلة إذا هي تدين كل إشكال التطرف المذهبي والتناحر بين الأديان والدين الواحد حاولت الوصول معها إلى أهم المنعطفات والمحطات في مسيرتها الإبداعية الحافلة بالنشاط من خلال حواري الذي أجريته معها


س1كيف بدأت مسيرتك الشعرية ؟
منذ طفولتي كنت اعشق القراءة وبنهم لدرجة الإدمان وكنت أفضل زيارة المكتبات والاطلاع على كل ما حديث وكانت اسرتى تشجعنا على القراءة والكتابة
واذكر منذ كنت في المرحلة الابتدائية كانت هناك مدرسة تفطنت لهذه الموهبة ة لدي فرعتها وكانت تشكرني في القاعة المدرسية أو الحفلات المدرسية وتشجعني على ألكتابه لم تكن في بدايتها شعر بل ربما كانت كقصص قصيرة ومقالات وهى محاولات أوليه تطورت بعدها لكتابه الشعر وقد بدأته في المرحلة الثانوية ولم أكن اهتم كثيرا للاحتفاظ به بل اكتب وأمزق وأحيانا تجمع صديقاتي ما اكتب حتى في النهاية اقتنعت بعدان سمعت الآراء ا ما اكتبه شيء جميل وشعري ستحق إن يقرأ فبدأت أحاول إن انشره في ألنت بأسماء مستعارة كي اعرف ردودا لفعل من القراء بشكل بعي دعن المجاملة لي كوني من أكون وهذه تجربه للأسف فادتني وأضرتني كثيرا حين وجدت نصوصي عرضه لقطاع ألنت تتواجدفى كل المنتديات بأسماء مستعارة أحيانا وحيانا حتى صريحة وكل منهم يدعي صاحب النص وهو يعل علما ليقين إن النص مولود يحمل جينات كاتبه وان السارق مهما سرق فلا بدان يؤتى يوما وينكشف فماهم إلا قطاع طريق لا اكثرمن كل موقع نص لا يشبه أخاه بعدها قررت إن اكتب باسمي الصريح وأطبع ما اكتب وهذا ما حدث
بالفعل
-
س2انت ترعرعت في جو عائلي يهوى الشعر حيث كان الوالد الراحل شاعرا مرموق وله مكانته في الإمارات هل اثر ذلك في عشقك للشعر كهواية ومن ثم كاحتراف؟
موهبة الشعر لم تأتي من فراغ بل هي هبة ربانية ورثتها من والدي أجدادي
من الجهتين ستواءمن جهة والدي أو ووالدتي فجًدي شاعر ووالدي شاعر وحتى اخواتى الشيخة هند الشيخة فواغي شاعرات فلهذا أخذت الشعر كهواية في بداية مساري الشعري ثم أصبح احتراف بعدان نضجت تجربتي الشعرية ولوالدي تأثير بلا شك في كتابتي للشعر وإن كان هذا التأثير خفيا وغير ظاهر فرحمه الله كان من المتعصبين للشعر العمودي في حين اتجهت اناللقصيدة النثر ولكن في النهاية تبقى خيارات شخصيه تختلف م نشخص لآخر وهذا أمر طبيعي من إن فتحت عيني على القراءة وجدت إمامي في المنزل مكتبة زاخرة بنفائس الكتب العربية والأجنبية أيضا مما أتاح لي فرصة الاطلاع عليها وعلى مكنون هذه الثقافات والآداب . من هناك انبثقت شهية الكتابة الأدبية وعلى رأسها الشعر
س3 برأيك يهما الأكثر رواجا في وقتنا الراهن الشعر العمودي أم الشعر الحر علما إن كل جنس أدبي له خصائصه ومميزاته؟
الشعر العربي رسالة كونية سامية سواء جاء على شكل الشعر العمودي والشعر الحر أو قصيدة النثر وبفضل التغير الذي يعيشه الإنسان العربي كغيرة من الشعوب الأخرى في العالم تطور شكل الشعر كجزء من هذه المنطومه فمن المحال أن يبقى جامدا في قالبه المحنط من ألاف السنين والشعر العمودي والموزون الذي ترك لنا روائع المعلقات ليس سببا مقنعا إنه الغي الشعر النثري والذي كتب أيضا ملجمات شعرية موازية و إن لن تكن موزونة والدليل على ذلك ملحمة جلجاميش وغيرها والتي بقيت صامدة في وجه الزمن رغم مرور ألاف السنين وفى النهاية الشعر شعور ما كان منه راقيا وجميلا ومعبرا عن روح الشاعر كان شعرا أيا كان تصنيفه
س4ماهو واقع الحركة الأدبية والثقافية في دولة الإمارات العربية المتحدة وهل هناك مشاريع للتنمية الثقافية؟
الحركة الثقافية في الأمارات تعيش ازهي أيامها وتلقى دعم أكبيرا جدا من قبل الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية كالدوائر الثقافية في الاماراتوسخرت لها كل الإمكانيات المادية والمعنويه والدعم الإعلامي الكبير وتوفير المراكز لثقافيه المتمالكة في كل نواحي ألدوله حتى في المناطق والقرى النائية وسهل للشعراء والأدباء نشر إبداعاتهم وتعريف العالم بها من خلال المعارض والأمسيات الشعرية والأيام الثقافية والتراثية طوال العام حسب التنسيق الخاص بكل إ ماره ومشاركات الدوائر الثقافية في المعارض العالمية طوال العام
4 س
هل ترين هناك أميرا للشعر كما جرت العادة أم إن يطلق على هذه ألتسميته ظاهرة برزت ضمن ظروف بيئة خاصة بها؟
إنا صراحة لا اقلل كالكثيرين من أهمية هذه ألتظاهره الشعرية الجميلة المتمثلة في برنامج أمير الشعراء والتي فتحت المجال إمام الشعراء أيا كان تصنيفهم من شاعر مغمور لشاعر مهمش لشاعر معروف نوعا ما وهكذا لإبراز إبداعاتهم تعريف المشاهدين بهم ولكن في نفس الوقت لدي كثيرون التحفظات عليها فمثلا إنا لا اعترف بأمير شعراء فاز عن طريق عددالمسجات أو عن طريق غايات اخرى لا دخل لها بوقه شعره ولا تمكنه من قول الشعر وليس كل من فاز باللقب هو الأفضل فهناك فطاحل الشعراء لم تشارك وهناك أيضا كم كبير من شعراء وان كانوا شبابا لم يسعفهم الحظ في التواجدفى هذا البرنامج وليس من ا لمنصف إن نقارن شاعر كبير كشوقي وغيره من شعراء بشعراء فازوا بعدد المسحات كما اللجنة المحكمة أيضا والتي أرى ديمومتها منذ بدء البرنامج وكأنها فرض واجب تواجده في حين هناك كبار المحكمين لم نجدلهم وجود في هذا البرنامج ناهيك عن أمور اخرى فهل من المنطق إن يتواجدالجواهرى وهو متنبي العصر أو البردوي أو غيرهم من شعرا كبار فى وقت يتواجد شاعر مغمور مثلا يسمى بأمير الشعراء هذا أمر لا يتقبله منطق أو عقل هما أتمنى إن لا يفهم من جوابي انحنى ضد الوجوه الجديدة والشابة فانا أصلا ارفض الوصاية والاحتكار وكهنوت الشعر ولكن الحق أحق إن يتبع فليس هناك مجال للمقارنه بين ما سموا بأمراء الشعر وما ذكرتهم على سبيل المثال
س5هل تنضمين الشعر العمودي أو تحفظينه وما ابرزن تسمعين له لهذا النوع من الشعر
في الوقع بدأت بنظم العمودي ولكنني توقفت ولم أكمل واتجهت لقصيدة النثر لاننى أحسست أنها الأقرب لي ربما لان الشعر العمودي لا يعطي ألفرصه لدخول مصطلحات حديثه والشعر مهما اختلفت مسمياته أو تصنيفات هو فن سكب المشاعر وترجمه الأحاسيس ونشرها في فضاء الواقع , هكذا أراها لأنها آتية من الأعماق وليست مغامرة لأننا لا نقامر بها على شيء .
إنها وسيلة بوح سري يجعل المبدع يطير في ملكوته الخاص بنوع من التحرر البريء الذي يجعل الكتابة أشبه بالخلاص لعذاب سيزيف الأزلي , الذي ظل منذ عهد بعيد وهو يثابر من أجل تحقيق أمل ما , إنه أمل تحقيق الكينونة من خلال التعبير عنها كتابة فنا راقيا بشتى الألوان والأنواع .
س6 أنت لك مكانة علمية ودراسية مرموقة وخريجة علوم سياسية هل هناك توافق بين مجال اختصاصك وحبك للشعر والإبحار في رحاب هذا العالم؟
الدراسة الاكاديميه شيء والموهبة الشعرية شيئا أخر وكلاهما لا يتعارض مع الآخر بدليل وجود كبار الشعراء من الأطباء والمهندسين وغيرها من تخصصات علمية بعدية كل البعد عن الأدب بشكل عام والشعر بشي خاص
فأنا تخصصت في العلوم السياسية والاقتصاد بالاضافه أخذت واد اخرى في القانون الدولي واكلت تخصصي بفرع مغاير هو الفلسفة ومقارنة الأديان لعشقي للفلسفة والحضارات وشغفي الكبير في معرفة الأديان ككل وترابطها على العموم هنا هناك تواصل وتكامل بين تلك العلوم الإنسانية التي درست في تكويني العلمي وبين باقي الأجناس الأدبية ومنها الشعر فكلاهما مكمل للأخر وهناك علاقة اتصال قوية تربطهم , فالفلسفي مكمل للشعري والنفسي مكمل للفكري وهكذا , فالفكر الإنساني يحتوي جميع هذه المجالات المختلفة ظاهريا و متكاملة في داخلها , وتقف جنبا إلى جنب في مصف الإبداع الفكري الإنساني الخلاق .نعم اخترت هذا النوع من الدراسةباختياي ولكن الشعر كان أجمل فهو من اختارني ولم أكن من اختاره فهو موهبة إلهيه وهبني الله إياها وارث جميل ورثته من أبي وأجدادي

س7يوجد لديك مجلة وصالون ثقافي تعنى بالأدب والشعر وكل الشؤون الإبداعية وهو توجه إعلامي بالدرجة الأولى ماتاثير هذا على فضاء الشعر في دولة الإمارات من حيث خلق تنوع ثقافي وإبراز الجانب الجمالي والإنساني لدى المثقفين العرب؟
الغاية من تأسيس موقع صدانا الذي تحول فيما بعد الى شبكة شاملة تجمع بين مجلة صدانا ومنتداها بالإضافة إلى موقع كتاب الموسوعة الكبرى للشعراء العرب و كتاب بوتقة المسك , هو العمل على ترسيخ ثقافة عربية جادة و التواصل بين مبدعي العالم العربي في المجالات الأدبية , الفكرية والفنية , وقد خَصَّصْنا لهذه الغايةِ أركانا ثابتةً يستطيع من خلالها العضو التفاعل بكل حرية منها ركن الشعر والقصة و الفن التشكيلي و الترجمة وغيرها كثير , كما خصصنا ركنا لأعمال والدنا الراحل الشيخ صقر بن سلطان القاسمي لما كان له رحمه الله من يد بيضاء في إغناء المشهد الشعري العربي لنضع بين يد قرائه أعماله الكاملة والدراسات النقدية التي أنجزت على غرارها وكل ما يتعلق بالشاعر الشيخ رحمه الله .
وعلى كل فالموقع يعرف تغيرات من حين لآخر لكوني لا أحبذ فكرة الثابت المطلق فلابد من تغيرات تساهم في إزالة الملل من جهة وأيضا تفتح أفاقا أخرى للتواصل لذلك قمنا بخلق فضاء ورقي بجانب النوتي للموقع فقمنا بطباعة مجموعة كتب تابعة لشبكة صدانا وخاصة بأعضائها النشطين نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر : بوتقة المسك وسير أدبية على أريج صدانا , كما قمنا بخلق جائزة صدانا للإبداع الشعري عام 2009 م , وبتكريم الشاعرة التونسية جميلة الماجري بوسام صدانا الذهبي للإبداع كشخصية لعام 2010 . وجوائزه أفضل قصيدة في مدح خير البرية وهي جائزة سنوية في كل رمضان خصصت للأوائل الاثه جائزة ماليه بالاضافه إلى صقر ذهبي للفائز الأول كذكرى لهذه المناسبة الجليلة وطبعا هناك العديد من الأفكار التي تنتظر التطبيق بحول الله من خلال الموقع الذي يعرف انخراط أكثر من 3000 عضو سواء فىا لمجله أو المنتديات أو وكلها بأسماءَ صريحة ومعروفة لأن سياسة الموقع لا تقبل بالبث المطلق انخراط الاسم المستعار . عدا الأعضاء المشتركون في المجلة وهم في حدود600او أكثر بقليل وانأ لا امن بالا عدادا الضخمة التي تتجاوز أحيانا العشرين والثلاثين إلف فهذه إعداد وهمية لا أساس لها من الصحة واغلبها
أشباح ن لا أكثر لا تعرف من هم ينتحلون إلف اسم واسم وهذا أمر معروف لدرجةاننا نرى العجب العجاب من شركات متخصصة بإحضار الالالف من الاعضاءوآلالاف المواضيع المسروقة من مواقع اخرى مستغلين خدمه الrss
وهذا الجهد الذي يبذل في شبكة صدانا لا يمكنه أن يتوج بالنجاح الأمن خلال فريق إداري عربي متكامل لا يمكنني إلا أن أهنئه على هذا المسار واشكره من صميم القلب على هذا العطاء الجاد خدمة للإبداع والثقافة .



س8هل توجزين لنا تعريفا أو بطاقتك الشخصية للقاري العراقي الذي يسعده إن يسمع من الشيخة أسماء بنت صقرا لقاسمي وأهم المحطات في حياتها الشعرية ؟

أسماء بنت صقر بن سلطان القاسمي..
شاعرة وكاتبة
التخصص: بكالوريوس علوم سياسيه واقتصاد
دراسات في الفلسفة ومقارنه الأديان
رئيسة اللجان ا لعليا للأنشطة
لنادي فتيات كلباء الرياضي الثقافي
عضو شرف برابطة الأدب الإسلامي العالمية
عضو شرف بجمعية دارة الشعر المغربي
عضو حركة شعراء العالم بالشيلي
عضو اتحاد الكتاب والمثقفين العرب
عضو فخري في مبادرة المثقفين العرب لنصرة فلسطين
عضو الجمعية المصرية للكتاب والإعلاميين الشبان
عضوالاتحادالعربي للإعلام الالكتروني
عضو رابطة الفينيق
مالكة ورئيسة مجلس إدارة شبكة صدانا الثقافية
www.saddana.com
راعية الموسوعة الكبرى للشعراء العرب
1956-2006
تم تكريمها من قبل الاتحاد العربي للإعلام الالكتروني يناير 2010
نشر لها في المجلات الورقية والنتية
لي عمود ثابت في مجلة بنت الخليج الأمار تبة
(تراتيل فكر)
دواوين شعر مطبوعة
1- في معبدالشجن 2008
2- صلاة عشتار 2009
صادره من دار التكوين بدمشق/سوريا
3- شذرات من دمي 2010
صادر عن أنفوبرانت بفاس/المغرب
باللغتين : العربية والإسبانية
4 – شهقة عطر
مترجم للانجليزية والاسبانية
5- ديوان طيرسون الحنين مترجم للفرنسية
لم يطبع بعد

س9ما أخر نشاطاتك الشعرية وهل هناك مشاريع قادمة؟
الحمد لله قمت بطباعة ثلاثة دواوين لي في معبدالشجن وصلاة عشتار في دار التكوين في سوريا
وديوان شذرات من دمي في أنفوبرانت بمدينة فاس في المغرب وهو ديوان مترجم للاسبانية بواسطة المترجمة مساء بونو وهناك ديوان لي أسمه شهقة عطر مترجم بالانجليزية والاسبانيه ترجم منقبل الشاعر المصري حسن حجازي والشاعرةالا رجنتينه غراسي لا مالا غرينا ومتواجد للطباعه في دار التوحيدي للنشر في الدار البيضاء وأخر قيدا لانتهاء منه مترجم للفرنسية يسمى طيرسون الحنين ترجمة الشاعرة التونسية فوزية العلوي سيرى النور قريبا في بداية 2012
وهناك بشرى سارة للشعراء فقد انتهت الشاعرة فاطمة بوهراكة وسلمت لدار النشر وستتواجد في المعارض والمكتبات خلال أسبوعين أو عشرة أيام بحول الله
س10 أنت تكتبين المقالة والشعر أين تجدين نفسك وإبداعك
نعم اكتب المقالة ولى عمود شهري في مجلة بنت الخليج يجمع بين المقالة والشعر وشخصيا إنا لا أُفرق بين اهتماماتي وإبداعي الشعري أو النثري على شكل مقال أو خاطرة أو قصيدة ولكني عرفت كشاعرة أكثر من خلال كتاباتي في ألنت وهذا أمر يسعدني على كل حال , ولعل الأتي أفضل وأجمل وأكثر تنوعا بإذن الله .
11س هل تؤمنين بالتسميات المعاصرة بما يسمى أدب المرأة وأدب الرجل أم إن الأدب واحد ينتج من خلال تماس الأحاسيس والمشاعر مع نبض المبدع وإرهاصاته ؟
إنا لا أؤمن بهذه المسميات والتي كما يقال كلمة حق أريد بها باطل
اخترعوها كي يوهموا المرأة بان لها أدب مميز في حين أريد بها الفصل بين الأدب النسائي والأدب الذكورى من باب إن الأدب الذكورى اكبر من إن يدمج في مسمى واحدد يضم الأدب النسائي فالأدب أدب أيا كان كاتبه أمراءه أو رجل الفيصل في الأفضل هو جمال ألكلمه وقوتها وصدقها والتعبير الصادق الجميل عن المشاعر ا ما هذه المسميات فلا دخل لي بها ولا اعترف بها إنما هي مسميات اخترعت لترضى بعض غرور المرضى النفسانيين المتوهمين بان المرآة لم تخلق لكي تكون ندا أو متساوية مع الرجل بل خلقت من ضلع اعوج ناقصة عقل ودين كما يروجون ليرضوا غرورهم المريض
• •

#احمد_جبار_غرب (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات