دلشاد عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 3507 - 2011 / 10 / 5 - 13:53
المحور:
الادب والفن
الطيورُ في بلادي تُحلقُ عالياً!
ولا تأبهُ بِنا
لنا منها الصوتُ و الذرق
لا نقوى على إمالةٍ رؤسنا لنلقاها!
توابيتٌ وِضعوا فيها فوِلدنا في لحد
** ** ** ** ** ** ** **
أخي.. لقد كسرتُ تابوتي
ما هي إلا حشرجاتٌ قدمية
آلمٌ و تعب
إلا أني أراها تحلقُ مزهوةً حُرة
لن أكترثَ بهم و سأحلقُ خلفها
سنهبطُ في وطنٍ... لا في قفص
فحُريتنا كرامةٌ لِوطن
--------------------------
دمشق
2011 الجميل
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/319531_10150387358166774_786121773_9729144_997459366_n.jpg
#دلشاد_عثمان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟