أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض خليل - عن رياض خليل: قراءة تحليلية















المزيد.....

عن رياض خليل: قراءة تحليلية


رياض خليل

الحوار المتمدن-العدد: 3506 - 2011 / 10 / 4 - 16:14
المحور: الادب والفن
    


عن رياض خليل : قراءة تحليلية في قصص " القرش والأسماك " لرياض خليل ، بعنوان : " التأسيس كتابيا على معادلة جدلية لصيانة الإنسان العصري ، نشرت في جريدة " السياسة " الكويتية ، العدد (9610 ) ، الصفحة (15 ) تاريخ الأحد – 27/8/1995 ، صفحة الثقافة .
*****************
صدرت أخيرا عن دار الحوار في سوريا ، مجموعة قصصية جديدة بعنوان : " القرش والأسماك " ، للقاص رياض خليل ، وهي الثانية بعد " الريح تقرع الباب " . ورياض خليل يكتب الشعر إلى جانب القصة ، وقد صدرت له مجموعتان شعريتان : " الكرنفال " و " بوابة الضوء " ، وقد مارس الكاتب كتابة القصة والشعر منذ أوائل السبعينات .
يتأسس مشروع رياض خليل الكتابي بمعادلة جدلية ، هي صيانة ماتبقى من الإنسان في سيرورته العصرية ، وانحرافاتها الغابية ، وعبر سعي حثيث لاحتواء استغراقات هذا الإنسان بالشعور الحديث ، الذي أصبح على أعلى درجة من التعقيد والتركيب ، هذا الشعور المستعصي على الهوية الجلية وحدودها .
يسعى رياض خليل في " القرش والأسماك " إلى محاورة الإنسان الذي توالجت تخومه ، وتداخلت ، فالتبس بذاته ، مما جعله يسرف بالاغتراب ، ويستغرق بأحلام اليقظة ، لعجزه عن مناهضة اليباب الذي يطغى على مثلث التفاحة . فأبطال القاص إما يسعون للتخلص من الغابة التي قسرتهم ( الواقع الذي اختلطت فيه الحدود ) ، وإما يسعون لاجتراح لبوسات غابية ، انتصارا وتحقيقا للغريزة الحيوانية الغابية سعيا طوعيا ، لأن العصر الحديث .. ورغم كل الاحتفال الحضاري المنعوت به ، لم يفعل بالإنسان إلا فعل العلاقة الغابية ، والسيرورة النتشوية - حريصا كل الحرص على نفس فضاءات الإنسان ، ومواصفاته المناقضة للغابية . ومن هنا يمكننا تفسير ثنائية الإدانة لأبطاله ونهجه ، لاستعراضهم من خلال مكاشفاتهم بأنهم أبطال مثلث اليباب ، أو مساهماتهم غير المشكورة لتكريس الخريف ، والتحريض على التصحر الإنساني ، وهذا مايصرخه المؤلف منذ البداية ، وعبر عنوان المجموعة .
يجسد اختيار القاص لعنوان مجموعته " القرش والأسماك " مقولة الغابة ببداهة . ورياض خليل لايرنو من خلف ذلك لتأكيد الرؤية النيتشوية .. بقدر ما يناهضها في عقر قلعتها ، التي ابتناها العصر . والعنوان ترسيخ وتجسيد لمقولة قصصية أكثر منه فتنة للتخيل القصصي ، إذ سرعان مايفرض مأساويته على ذهنية المتلقي دون سبر أو عناء ، فهو أحادي المقولة ، ومقصور على مشهدية الصراع الظلامي . ففي قصص رياض خليل تستبعد أهمية مقولة سوى الصراع الغابي ، ومايمكن رده إلى إيحاء بيئوي – في العنوان – غير موجود في القصص ، والعنوان ترميز أحادي للواقع ، ومسرح درامي للفعل القصصي الذي يؤسسه الواقع ، ومايمكن أن يشكل الشطر المتمم – أي الحلم – الملازم للواقع ، كذلك هو ترميز واقعي ، ففي قصة ( المفترسان ) تفترض أحلام الخروف والذئب الرؤية الغابية ، وفعل الافتراس المجير لها , وهما الجذوة القصصية التي تشكل الشغل الفني والفكري للقاص الذي يجسده عبر حواره للإنسان العصري الممزق بين تأكيد ذاته وانسحاقه بحضارة آلية شرطها الأساسي تفريغ الإنسان وتجويفه . ويمكن استقراء ذلك من خلال الطغيان التجريدي على الممارسة التي يحاول أبطال قصصه عبرها البحث عن ذواتهم وفاعليتهم ، ويؤكد الفعل القصصي في القرش والأسماك بشكل صارخ هذا الاتجاه الذي يحرض عليه العصر ، ويتجلى ذلك بثنائية تجريدية ، قطبها الأول يتمركز في مقولة تجريد الحس الإنساني في أدائه الحياتي – و" مقولة البطل " ، والقطب الآخر التجريد القصصي الذي يلجأ إليه رياض خليل . ففي قصة " المفترسان " يمكن قراءة التجريد على مستويات متعددة ، وترميزات كثيرة متداخلة . ولنحاول تأمل المستوى الرمزي والتجريدي للحلم والواقع ، ومستوى التداخلات بينهم عبر قصة " المفترسان " . يقول القاص في قصة " الخروف المسحور" : ( عاش خروف بعيدا عن قطيعه زمنا طويلا ، يعود السبب إلى رغبته تقمص دور إنسان ، واتخاذ صورة رجل ، إيمانا منه بقوى تلك الصورة ، وشدة تأثيرها على سائر الحيوانات والكائنات داخل الغابة ، سيما المفترسة منها ، فالإنسان ( ملك الغابة وسيدها دون منازع ) .
إن تبادل الأدوار ليس إلا تأكيدا للاختلاط والنزوع الغرائزي ، الذي كان من أهم معطيات الحضارة ، فمقولة القصة تؤكد تطابق الفعل بين الإنسان والحيوان ، وتوازي النزوع ، وهذا ما يدينه القاص عبر مقولة القرش والأسماك ، التي تستلزم القوة الافتراسية كشرط للبقاء . هذه النزعة التي هي من لزوميات عالم البحر .. هي كذلك باتت من مستلزمات العصر . ويكشف الكاتب ذلك سواء من خلال الترميز أو الواقعية ، فالواقع هو واقع القرش والأسماك ، والحلم المكمل لأي حياة حلم القرش والأسماك ، إذ يبقى الحلم الساطع للأسماك هو التخلص من القمع بالقمع ، فالحياة في البحر للقرش – والحلم بالحياة- القرش .
وفي قصة " دعدوش " يرسم لنا القاص شخصية منسحقة ، تحلم بتحقيق كيان ما حتى ولو بالموت ، فهي فريسة القمع : قمع الأب /الأم/الأخ الاكبر/المعلم /الشارع/ .... وللتخلص من هذا القمع لابد من قمع أكبر : ( وأراد من كل قلبه أن يصعد على الأكتاف .. أن يستمتع بالوقوف على الأكتاف .. فوق الرؤوس .. والناس .. ولو مرة واحدة في حياته ) . إنه إنسان ، ويحق له أن يكون ذا شأن .. ذا قيمة ، وهو : فوق الأكتاف والرؤوس ، ولن يتخلى عن موقعه هذا .. حتى ولو أصابته رصاصة في قلبه . إن المقولة العامة لقصص رياض خليل هي متواليات مقولية تشعبية ، أكثر منها مقولة خصوصية ، فنحن نستطيع أن نستقرئ طروحات لاحصر لها عبر السياق القصصي لرياض خليل ، وهذا مايميز تجربته بالغنى والثراء والذكاء القصصي ، ومن ذلك رصده للفوقية الغابية التي تسود العلاقات الاجتماعية المزيفة ،والتي لاينسقها إلا قانون الغابة . فهاهو " دعدوش " يصبح نجما ، وزعيم حركة ثورية ، فحتى الصحفيين ولمقتضيات أحوالهم ساهموا في ذلك ، وجعلوا من دعدوش بطلا ثوريا ، وهو لايعي حتى بعض المصطلحات السياسية ، ولايفهم حتى بعض الأسئلة .
ويمكن تلمس هذه السيرورة في قصة : " خاتم السوليتير" ، من خلال متواليات الانطلاق الذاتي لسعيد مع صباح : " شيء ما يصرخ .. يتحدى في داخلي .. أنا شهريار .. وناي شهرزاد " فهذا التحرر من القمع والنشوة بهذا الاكتساب هو نشوة بقمع آخر، فبالإضافة لخيانته لزوجته ، وهو ذروة القمع ، فالمكان فجر هذا الانعتاق هو مكان قمع ، وكذلك صباح التي تقمع جسدها ، وتتاجر به ( بالعملة الصعبة ) هو قمع متبادل ومتعدد المستويات ، قمع لإنسانيتها ، قمع لسعيد : ( هذه هي الحياة ياحصاني الأصيل الجميل ) ، قالت كذلك ، وشعشع في داخلها وعينيها خاتم " السوليتير" ( الماسي ) ، الذي كان سعيد قد اشتراه لزوجته المنتظرة .
لن نستطرد أكثر من ذلك ، فما يمكننا إجماله أن عنوان المجموعة ( القرش والأسماك ) هو مقولة كلية ، لها مقولاتها المتعددة والمتجزئة ، والتي هي في النهاية تجسد مشهدية غابية فاقعة ، هي تشكيلة الفعل والقول القصصي للمجموعة ، والتي لاتخرج في جميع مداراتها عن أن تكون فلكا يجري في مجرة واحدة .
وللإنصاف .. إن تشكيل المقولة للنسيج الداخلي للقصص وتواشجها عبر مساحاتها ، تدل على حنكة فنية راقية يتميز بها رياض خليل ، وقدرة بنائية للمجموعة ترقى إلى أن تكون من القصص التي تنتزع مساحة أكبر في ذاكرة الأدب العربي .
أسئلة كثيرة تطرحها إشكالية الخصوصية المكانية في القصة العربية وخطاباتها ، وقد يكون من أهمها ماهو أثر المكان في تشكيل القصة فنيا ، وأثر بنائية المكان – تراثيا – عصريا – في بنائية القصة ، ومن أهم ذلك على الإطلاق خصوصية المكان ، فإذا قصرنا حديثنا هذا على ( القرش والأسماك ) فليس عسيرا تلمس حقيقة معاناة فعل القص فيها من ضعف الحس بالمكان ، ففي قصة دعدوش يمكن أن يكون المكان الذي تجري فيه الأحداث أي مكان في العالم الثالث ، وفي قصة ( خاتم السوليتير) لو استبدلنا اسم ( مزة – دمشق ) بالأسماء التالية : بيروت – طرابلس – زحلة – القاهرة – الاسكندرية – حلب – حمص ) لما تغير أي شيء في مناخ أوبيئة أو أحداث القصة . هذا الكلام قد يكون غير مهم في قصص أخرى ، لكن خصوصية المكان هي إحدى أهم البنى الفنية للقصة وخصوصيتها ومفهومية الشخصية وأحداثها ، إذ كثيرا ماجنح الكاتب إلى السرد المكاني كما في قصة ( المفترسان ) و( إنها سيدة محترمة جدا ) . وضمور الإحساس بالمكان وخصوصيته لايعني انتفاء فاعليته في القص ، إذ يبقى لرياض خليل جاذبيته القصصية التي توحي بها فعلية المكان ، ويمكننا حتى القول بشخصانيته ، لكن بتعويم عام ، ففي قصص ( المرآة ) و( إنها سيدة محترمة جدا ) يكاد يكون المكان الحبكة القصصية والفعل القصصي والأحداث معا ، ولكن كما ذكرنا بعمومية واسعة ، ومما يلاحظ كذلك قرب تناول المكان في الفن القصصي لدى الكاتب ، ولو تأملنا هذا المقتطع من قصة ( المرآة ) : " رحت أتسكع في شوارع المدينة ، هربا من الضجر والحياة المملة . للمرة الألف أعبر الشوارع نفسها .. المحلات التجارية .. البضائع المغرية .. الواجهات الفخمة ..طوفان من الإغراءات والإثارة والأحلام الملونة التي تنتهي بي في كل مرة إلى زنزانتي الرطبة .. إعني غرفتي التي أقطن فيها تحت درج عمارة حديثة . صاحب القبو كان قد حول البقعة الضيقة تحت الدرج إلى غرفة مستقلة ، ليؤجرها ، وكنت أنا صاحب النصيب الذي حظي بها بأجرة شهرية تعادل نصف راتبي " . فهذا الحديث _ لكثرة تناوله لكافة جوانبه ومعانيه ، وحتى المقابلة بين الزنزانة والغرفة وشارع الأحلام الملونة – من المستهلكات الأدبية والتقليد الوصفي الذي صار مملا ، وما يمكن اختصاره حول قضية المكان في القرش والأسماك أنه بالرغم من ضعف الحس في خصوصية المكان يبقى منجا إبداعيا لآفاق رحبة للقصة .
في التقنية القصصية:
السرد : تتميز قصص القرش والأسماك بإبداعيتها لسردها ، فالقصة تخلق سردها من الداخل لا من الخاردج ، وهذا ماارتقى بفنية القرش والأسماك . فالسرد فيها يؤدي القصة فنيا عبر مسرحية القصة ، وخلق مشهديتها ومناخاتها ، وإن كانت رغبته جامحة لأن يكون الطاغي ، فإنه يتخلق بموازاة واقعية ا لقصة ، ويبقى أمينا لهذه ا لواقعية ، عبر لغة بسيطة وشفافة تمتع معجماتها بدقة من تفاعل الأحداث مع الواقع ، وتحيكه بأسلوبية مهذبة وطموحة للتكثيف والشاعرية ( أحيانا ) والتخلص من الاستفاضة والاستطراد .
الحوار: يتشكل الحوار في القرش والأسماك بحنكة فنية ، إذ يظهر لأداء وظيفة تفترض وجوده ، أي لتبدعه بمستويات كثيرة ، تلائم طبيعة الشخصيات وتنوعها وحالاتها وتطوراتها ، وكما يقال وفق مقتضيات الحال ، كما في قصة ( المؤامرة ) :
" - يجب أن تتخلص من مرضك ..
- مرضي ؟ !
- كفاك تهويما وشطحا .. ترى أين يحلق خيالك في كل مرة ؟
- العالم فسيح .. فسيح جدا ...
- أنا أرى العكس تماما ... لاأدري لماذا .." .
فالحوار عند رياض خليل تقنية فنية في القصص ، ينبع من داخلها ، ويساهم في حركة القص ، وفتح نافذة أخرى للمكاشفة والتعبير الجواني ، وتتراقى فاعليته أكثر فأكثر في المنولوج الداخلي الذي يبوح بالمخبوء ، ويفضي بالجوانية باستمرارية ممتعة . لنتأمل هذا الحوار الداخلي في قصة : ( إنها سيدة محترمة جدا ) : " وفتح ماجد باب السيارة ... وغصت رأسه بأشياء متناقضة .. مريبة ( زوجتي خجولة .. هادئة .. متزنة .. عفيفة ..اقتصادية .. ليست طماعة . صحيح أنها تحب الذهب .... إنها عاقلة .. لايمكن لمثلها أن تنحرف .. لا .. لا...) .
الوصف : يتراوح الوصف في القرش والأسماك بين إتقان الوصف الواقعي بإيماءات من المدرسة الواقعية الذي يتوسله الكاتب لرسم مشهدية واقعية للأحداث بلغة تقريرية نقلية ، كما نلحظ بعض ذلك في قصة ( ابتسامات دعد ) : " شيدت هذه البناية بعيدا عن أي إشراف هندسي ، لذلك تفتقر إلى التنظيم والتناسق ، بعبارة عامية ( مفشكلة ) وتبدو كأنها ماتزال على العظم كما يقال بلغة تجار البناء " . وبين الاقتصاد الوصفي .. إذ يمتاز الكاتب بدقة اختياراته لأداء الوصف وعلاقته بفنية القصة وأفقها . ولأن في القاص شاعر يسكنه كثيرا مايميل إلى ا لتشبيه والصورية الشعرية ذات الإيماءات العميقة ، والتي تمثل صفاء فنيا في الوصف : " استقرت آخر لفظة للخادمة في رأس سعيد كما تستقر بحصة في قاع بحيرة ملآنة بالماء ، وكونت دوائر موحية .. متلاحقة .. ومتسعة تستقصي وتستكشف " من قصة ( خاتم السوليتير ) . ومن طريف لقطاته لوصف حالة سعيد ولسانه : " كأنه كيان رخو ، يتشكل حسب الزمان والمكان ، ولم يرغب في استجماع نفسه ، أو لملمة شكله الأساسي ، الذي طالما اعتاده " ( خاتم السوليتير ) . والوصف عند رياض خليل هو بؤرة تشكيلية فنية للقصة ، إذ يفرض علاقات جدلية مع السرد والحوار والبنائية القصصية والحبكة والمناخ العام ، ويمنحها خصوصية الجزئية ، لينتهي إلى خصوصية عامة للمجموعة جميعها .
ماسلف ليس إلا قراءة تحليلية لما رأيته من دون التقيد بتراتب منهجي تقليدي ، ماأردت دراسته هو ما اقتصرت عليه في العناوين السابقة ، فهذه قراءة مقصورة عليها وحسب . آملا أن أكون قد دخلت للجوهر الإبداعي لهذه الموهبة ، وأن أكون قد استطعت تلمس بعض جوانبها ، لذلك تبقى القرش والأسماك في حاجة لقراءة أخرى ، بسبب بؤرها الإبداعية الكثيرة والمتنوعة . وموهبة القاص التي تتجلى بفرادة معقولة ، ومكنة إبداعية جديرة بالاحتفاء . وما أظنه أن الدخول لعالم رياض خليل مشارفة على السفح . لذا لابد إلا وأن يرغمنا على التمتع بسموقه وخضرته وحيويته وجماليته . هذا ماكان عندي ، وعند الآخرين البقية .



#رياض_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيانكا ماضية : في دراسة عن رياض خليل
- الكاتب الأردني محمد المشايخ يكتب عن رياض خليل
- النمرود : شعر
- الفراشة: شعر
- طفلة الشمس
- القانون الاقتصادي العام
- عن - الكرنفال- يكتب الشاعر فيصل خليل:
- المحارب: شعر
- النار: شعر
- الوحش
- الغريق: شعر
- لن أختم القصيدة
- رحلة إلى الجزيرة
- البحر-:شعر
- الملك: شعر
- الكرنفال: شعر
- سورة الألق: شعر
- أيها العندليب: شعر
- أضعتك لحظة مني
- السؤال: شعر


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض خليل - عن رياض خليل: قراءة تحليلية