-إشراقات عشتروت- اللبنانية في عددها 55 - 56

فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 3494 - 2011 / 9 / 22 - 02:01
المحور: الادب والفن
    

في طبعة أنيقة صدر مؤخرا العدد 55 – 56 من مجلة " إشراقات عشتروت" اللبنانية التي خصصت ملف العدد لموضوع: "سوريا إلى أين؟.. آراء معارضين.. ومؤيدين وطروحات مختلفة"، وقد جاء في افتتاحية رئيس التحرير يعقوب قريو التي حملت عنوان: "الفساد... خدمة لأعداء البلاد كي يكون ذريعة للتدخل الأجنبي":«إن التحركات التي اجتاحت العالم العربي في نهاية عام 2010 ومن بداية 2011 هي في مسار حركة تطور التاريخ الطبيعي للبشرية فالشعوب استكانت عقودا على تراكمات سلبية فيها قهر وذل وتهميش الإنسان ودوره في صنع التاريخ ما شكل عامل ضغط اجتماعي وسياسي وإداري واقتصادي ونفسي على المواطن، حتى جاءت لحظة انطلاق الشعوب العربية مندفعة باتجاه تحقيق عملية التغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ورفض كل ما يعيق الحياة ويسيء للحرية والكرامة الإنسانية، انطلقت هذه التحركات نتيجة للحراك الشعبي الواسع بثقة عالية وكفاءة نتيجة لمواجهة التحديات التي تعترض تطور المجتمع نحو التغيير الاجتماعي وتحقيق المجتمع المدني الديمقراطي...».
ومن محتويات العدد: ليبيا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر (معن بشير)، حوار مع سعاد الجندي (حوار بسام الطعان)، ما مفهوم النص في الأدب الرقمي (ترجمة عبده حقي)، عندما تكتب المرأة ( سناء شعلان)، التشطي (ادريس الواغيش)، الخالد (بهية الحسن)، مفهوم الاغتراب ( فريد امعضشو)، ديناصورات العصر(صخر المهيف)، نظامان في العالم احدهما اختفى والآخر على الطريق (عبد الأحد قريو)، المرأة المغربية والتهميش السياسي (فاطمة الزهراء المرابط)،مدينة نصيبين (فؤاد يوس قزانجي)، دوار اوربوس ذاكرة المنفى (غالية خوجة)، والعدد يتواجد حاليا في أسواق لبنان وسوريا في انتظار وصولها إلى باقي الدول العربية.

#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل