أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عنان عكروتي - حتى لا ننسى صبرا وشاتيلا














المزيد.....

حتى لا ننسى صبرا وشاتيلا


عنان عكروتي

الحوار المتمدن-العدد: 3488 - 2011 / 9 / 16 - 22:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حتى لا ننسى صبرا وشاتيلا

هل سيظل أيلول المحطة البارزة في تاريخ الكفاح الفلسطيني الذي تتكرر
مأساته كل ما حل هذا الشهر؟من أيلول الأسود الى مجزرة صبرا وشاتيلا
الى البحث عن اعتراف أممي هذه السنة؟
هل سيظل التاريخ الفلسطيني سجينا لشهر أيلول وكل مآسيه؟..

تعود ذكرى مجازر صبرا وشاتيلا من جديد ..وتطفو على سطح الذاكرة
العربية المهترئة لتعيد فتح ملفات العذاب الفلسطيني التي تتكرر وتتواصل
في ظل عالم يتغنى كل يوم بحقوق الانسان..تعود هذه الذكرى القاسية في
ظل متغيرات عربية ودولية جديدة وحراك فلسطيني جديد لتعري الحقلئق
البشعة التي تمارس في حق الشعب الفلسطيني..

ذكرى هذه السنة مختلفة عن سابقاتها..فالواقع الفلسطيني يحاول أن يلملم
جراحه وينتفض..والسلطة الفلسطينية بقيادة أبو عباس تحاول أن تلحق
بواقع عربي جديد بعقلية قديمة ومهترئة..وخيار الدولة الفلسطينية الجديدة
التي يحاولون ايجاد اعتراف دولي لها :هل سيحفظ حقا حقوق الشعب
الفلسطيني في بناء دولته وارجاع ملايين اللاجئين الى أراضيهم..أم هي
خطوة مضادة للشرعية الفلسطينية التي يمكن أن تخسر الكثير في ظل هذا
التحرك الفردي..وتكون مجرد دعاية اعلامية لكسب بعض المواقع؟



#عنان_عكروتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة الأحرار
- سراب الحقيقة
- فنجان قهوة
- لحن من نوتة العمر
- أمنية
- صلاة على حصير الذاكرة
- طفل من الذاكرة
- ليلى
- على حافة الانتظار
- أسطول الحرية2:هل يتحقق المراد؟
- صلاة استسقاء
- ندى من زهر القلب
- رسم ملائكي
- عطر الأمسيات
- عبير الأبدية..........
- يا ويحها الأيام
- رقص على وتر الشجن
- ترنيمة قيسية
- نداء
- قل لي يا زمني


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عنان عكروتي - حتى لا ننسى صبرا وشاتيلا