أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميركية.















المزيد.....

روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميركية.


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3484 - 2011 / 9 / 12 - 18:04
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميركية.
بعد 25 سنة انتظار انطلقت محطة "البوشهر" النووية الإيرانية بعد تخلي الغرب عن بناءها بعد نجاح الثورة الإسلامية في العام 1978-1978 بعد توقيع عقد جديد مع الدولة الروسية التي تتعهد بأكمل بناءها في العام 1998 ،ب 12 أيلول سبتمبر من هذا العام،تبدءا المحطة بالعمل الرسمي، الذي يتم من خلالها إنتاج الطاقة الذرية السلمية وتحت الإشراف الروسي التقني والأمني والسياسي لمدة 10 سنوات من تشغيلها ،فالمحطة مرت بمراحل وأزمات سياسية عديدة مما ساهم كثيرا في تأخير عملها الفعلي الذي كان يفترض أن يتم في العام 2005.لكن الإبعاد السياسية والدبلوماسية والأمنية التي فرضت نفسها على هذا الملف أدى إلى تصعيد الخلاف الفعلي بين إيران والعالم الغربي،
لكن بعد التصريح الشهير عام 2007 م. لوزير الخارجية الفرنسي السابق " كوشنير " والذي يقول فيه :"بان على العالم انتظار حرب مع إيران لا محال منها" و بعد التهديدات الأميركية المستمرة باتجاه إيران المختلفة عن سابقاتها،ومن خلال الجزرة والعصا، و في ظل ترتيب الوضع العراقي من قبل الإدارة الأميركية ،والذي أشار إليها الرئيس ابوباما بان الانسحاب سينتهي في آب من العام 2011، جاءت العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الأمم المتحدة على إيران أشخاص وشركات للحرس الثوري الإيراني، وأيدتها كل من روسيا والصين إلى حل أزمة الملف النووي الإيراني بالطرق الدبلوماسية،لكن روسيا تغيرت تدرجيا من الموقف الحامي للملف النووي إلى المؤيد للعقوبات المختلفة خاصة
بعد العرض الدولي الذي قدم إلى إيران:"تبديل الوقود النووي بآخر مخصب و"موضب " تحت الإشراف ، الروسي والفرنسي ". وهذا العرض المقدم هو بالأصل عرض روسي لإيران بما يخص الوقود النووي، الذي لم يأت هذا العرض من فراغ ،والذي رفضته إيران،والتي لا تزال
إيران تناور بقبوله، ولهذا السبب دفع البعض في موسكو إلى التساؤل عما إذا كانت موسكو قررت تجميد الأجندة الزمنية لتشغيل المحطة أو الانتظار لما ستسفر عنه التطورات السياسية وربما العسكرية في المنطقة، خصوصاً حول إيران. بعدما بدأت تتصرف مع المجموعة الدولية بأنها هي صاحبة العرض الزمني وعليهم التفكير بعرضها المقدم لهم.
وعلى الرغم من إن المــسؤولين الروس يصرون على رفض هذا الربط ويحـــملون طهران مسؤولية التأخير، لكن محللين كثر يرون ان المسألتين مرتبطتان ويذهب بعضهم إلى اعتبار الخلاف المالي مجرد ذريعة لتغيير الموقف الروسي.
يأتي التصريح الأخير لروسيا:" القائل بان روسيا سوف تنهي موضوع تسليم المفاعل في نهاية السنة القادمة"،أما من ناحية ثانية يتزامن عرضها ،هذا مع خطاب وزير الخارجية الروسية :"سرغي لافروف القائل بان على إيران أن تحسم قرارها بشأن موضوعها النووي لان العالم لم يعد يحتمل الانتظار ". وكذلك عدم استقبال المفاوض النووي سعيد جليلي في موسكو.
من هنا يأتي الإنذار الروسي لإيران بان عليها الموافقة لأنها لم تعد تستطيع فرض الغطاء ،أو االاحتماء بها بسبب الرغبة الدولية بإنهاء هذا الملف.

فإذا كانت أميركا ترفض امتلاك إيران للقنبلة النووية فهذا لا يعني أن روسيا تستطيع أن تحمي إيران والانجرار في حرب ضد أمريكا من اجل القنبلة الإيرانية بناء للتالي:

- روسيا التي لا تريد الاختلاف مع العالم الإسلامي والعربي خاصة وفي الوقت ذاته غير راضية عن السياسة الأمريكية وتعاملها مع العالم كله، بأحاديتها الخاصة .
-روسيا لا تريد الانجرار إلى حرب باردة جديدة تدخل العالم بها من جديد، فالمثل الروسي القائل "كل شيء جيد بالنسبة لأمريكا هو غير جيد لروسيا" بالرغم من الروائح الآتية من البوابة الأميركية لهذا السباق .
-روسيا التي لا تحبذ امتلاك إيران القنبلة النووية،مراعاة لأصدقائها في الأمم المتحدة في أوروبا وأمريكا .روسيا لا تريد الدخول في حرب ضد أميركا والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن.
.-روسيا لا تحبذ أن تدب الفوضى على الجانب الجنوبي لحدودها الإقليمية مع الجمهوريات الإسلامية التي تعتبرها مركز نفوذها التاريخي .
- أما الدبلوماسية الإيرانية التي تعمل على المناورة والمراوغة في قضم الوقت المتاح لها " مابين الهامش الموجود في الفضاء الروسي والأمريكي"، وتقوم بدورها بإدارة المعركة بطريقة دبلوماسية جيدة، مستغلة، العلاقة الفاترة بين القطبين.
-إيران التي لا تريد الانضواء تحث العباءة الروسية والاستناد عليها كاملة، وهذا ما لا يخول روسيا بفرض الشروط عليها أو إلزامها بشيء، وهذا الهامش الذي يخول إيران بفتح قنوات التفاوض والاتصال مع واشنطن عندما يكون الوضع أصبح مناسبا لها ، من خلال صفقة تعقد مع الأمريكي يحقق الإيراني فيها مكاسب سياسية واقتصادية . ففي كل الأحوال يبقى الموقف الروسي واضحا من السلاح النووي الإيراني، ففي حال تعرضت إيران لضربة عسكرية بالطبع روسيا لن تكون
مؤيدة لها، وغير راضية بها، ولكنها نامت قريرة ومرتاحة الضمير أمام العالم عامة و إيران خاصة، وفعلت ما بوسعها لإنقاذ الموقف، ولكن غيران لم تستجب لها بسب تعنتها .
فالسؤال الذي يطرح نفسه اليوم أن أمريكا على قوب قوسين من الحكم على السياسة الإيرانية أو إعطاءها دور إقليمي (وهذا يعني أن إيران قد تكون وصلت فعليا إلى ما هي تريده من مغازلة أمريكا طوال هذه الفترة الماضية) ،أو الدخول في حرب ضدها فيما بعد يحددها سيناريو المواجهة.
صحيح إن إيران، وفقاً للعديد من المعلومات تستشعر الخطر أكثر من أي وقت مضى، فالصحيح أيضاً هو إن إيران "تراهن" على "استحالة"
إقدام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي على المواجهة معها، لأنها تراهن على ألا تضيف أميركا إلى جبهاتها المفتوحة في المنطقة جبهة جديدة معها. وتراهن على تزايد الاعتراض داخل أميركا على الحرب في العراق، وعلى إمكان "النفاذ" من "خرم الشَبك".
هذا يعني أن الحرب الأمريكية هي قائمة وقادمة ولكن ماذا الذي يمنع حدوثها ،هل إن السياسة الأمريكية تنتظر إلى أخر لحظة بسبب فلسفتها البراغماتية. فالسياسة الإيرانية التي بدأت تصعد هجومها في الفترة السابقة ضد أمريكا وسياستها في المنطقة مكنت السياسة الأمريكية بدورها طوال هذه الفترة من الاستفزاز الفعلي للسياسة الإيرانية من حشد عدة عوامل تستطيع من خلالها النظر باتجاه إيران والتعامل مع أزمتها :
1- تجيش العالم الإسلامي والسني عامة والعالم العربي خصوصا من الهاجس الإيراني الجديد الذي يحتمي بصناعة قنبلة نووية بوجه الأكثرية السنية والعربية. طبعا كل هذه الهواجس تنطلق من خلال الممارسة الإيرانية في الدول العربية وسيطرتها على مواقع عديدة في الشرق الأوسط من اجل تحسين مواقفها في المفاوضات الأميركية الإيرانية،المقبلة .
2-نجحت أمريكا فعليا بتوتير العلاقات بين روسيا وإيران وإيصال الخلاف إلى العلن، وتكون روسيا بدورها، قد تخلت عنها مفضلة عدم المواجهة مع الجميع نتيجة التعنت في المواقف الإيراني السياسي وهذا ما كانت تسعى إليه إيران في استخدام العلاقة فيما بينهما بشكل غير سليم وعدم استجابة طهران إلى عروض موسكو بشأن حل مشكلة المفاعل وتشغيله،،،فإيران فعليا أصبحت اليوم عبئا ثقيلا على روسيا .
3- نجحت أمريكا بالضغوط على إيران من خلال الأمم المتحدة والإجماع العام داخل هيئة الأمم المتحدة على فرض حصار اقتصادي وعسكري على إيران والذي أيدته والتزمت به كل الدول بما فيها روسيا والصين.
4-نجحت الإدارة الأمريكية على المستوى الدولي، بان تجعل إيران خطرا فعليا على الجميع من خلال ملفها النووي وتوجهاتها ورعايتها للإرهاب الدولي، ووضعت منظمة الحرس الثوري وشخصيات سياسية واقتصادية، على لائحة الإرهاب الدولي و يعني هذا أن إيران وضعت بطريقة غير مباشرة كلها على اللائحة.
5- نجحت أمريكا فعليا في تجنيب إسرائيل من الدخول مباشرة على خط المواجهة مع إيران، والذي يحول المعركة إلى تقوية الدور الإيراني "الإسلامي والعربي"حولها بالرغم من المسرحية التي دار عرضها على الأراضي اللبنانية في تموز عام2006 وكأن إبطالها كل من إسرائيل وحزب الله، حرب عزة الأخيرة عام 2008.
6- نجحت إدارة اوباما في العمل على طرح سياسة جديدة في التعامل مع إيران من خلال استخدم الأمم المتحدة وإدخالها بالمواجهة المباشرة عبر العقوبات الاقتصادية التي فرضتها على إيران .
7- تحويل المواجهة مع إيران إلى مواجهة دولية تؤيدها كل الدول العالمية بما فيها روسيا والصين من خلال نفاذ صبر المجتمع العالمي من إيران بسبب مراوغتها السياسية، وهروبها إلى الأمام وعدم الاستجابة للشروط الدولية من خلال الرزمة المقدمة لها .
8- إن المجتمع الدولي الذي يراهن اليوم على تغيير النظام الإيراني من الداخل بسب الحالة الداخلية، التي باتت تسيطر على إيران منذ عملية الانتخابات الرئيسية العام الماضي والانقسام الحاد داخل المجتمع الإيراني.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم وبظل تشغيل المفاعل النووي الجديد الذي تضمنه روسيا في شروط تشغيل المفاعل الذي ينص على أن إيران سوف تشتري اليورانيوم المخصب من روسيا لمدة 10 سنوات ويشرف عليه الاختصاصيين الروس،لكن من يضمن طموح إيران النووية ،ويحد من أحلامها النووية العظمة التي تخول إيران الدخول في النادي النووي،خاصة بظل فقدان إيران للعديد من أوراقها الإقليمية، التي كانت تخولها التفاوض بقوة من خلالها،وإبرازها" ربيع الثورات العربية "،والجزم العالمي والدولي مع عدم التسامح مع مشروع إيران النووي وتنميته،وبظل الحظر الاقتصادي الدولي المفروض على إيران،الضعف الداخلي التي تعانيه من خلال الخلاف ألعامودي في المجتمع الإيراني بعد الثورة الخضراء عام 2009 .
هل ستستجيب إيران للمطالب الدولية التي تفرض عليها، أم أنها سوف تذهب وحيدة للمواجهة مع المجتمع الدولي المصصم على حل الملف النووي الايراني ،وخاصة بعد انهيار جبهة الممانعة والمقاومة والضعف الروسي التي تركت أثاره الثورات العربية وشعوب المنطقة.
أما سوف تؤمن روسيا حماية فعلية لإيران من اجل تنفيذ مشروعها النووي،بعد أن فقدت روسيا أصدقائها الدكتاتورين في الشرق الأوسط،ولم يعد لها أوراق تحار بها الغرب سوى الورقة النووية الإيرانية.
فالجواب يبقى الباب مفتوح على مصراعيه أمام التطورات السريعة للأحداث ،التي تعصف بالمنطقة العربية والإقليمية والتساقط السريع لدول المواجهة والممانعة بيد الشعوب الطامحة للتغير والحرية،فهل ستصمد إيران ؟؟؟ آم تنتهي المشكلة بصفقة مع الغرب تضمن لإيران دورا مميز كلاعب إقليمي .
د.خالد ممدوح ألعزي
باحث إعلامي مختص بالشؤون الروسية ودول الكومنولث .
[email protected]





#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فايز كرم :أزمة القضاء اللبناني .
- الفضائيات العربية والمغتربين ...
- فشل مستقبل عملية السلام في الشرق الأوسط... والمحطة القادمة م ...
- الحراك السوري: ثورة مستمرة بالرغم من شلالات الدم،والأسد يخوض ...
- دراسة علمية أكاديمية :الصراع السياسي السني –الشيعي، العلني م ...
- القضاء السوري في مواجهة جديدة مع النظام العالمي
- سمر يزبك السورية: تتمرد على أقليات النظام وأمراضه الطائفية، ...
- الإعلام والشبيحة : تزوير الحقائق وفبركة الأفلام ...!!!
- دراسة علمية قدمت الى الهيئة الاسلامية للرعاية في صيدا-
- الخبر العربي في الإعلام الروسي المرئي ...!!!
- سورية: حماس الشباب تلهب الساحات وتسقط مغامرات النظام، وتربك ...
- غورباتشوف :عشرين عام على انهيار الإمبراطورية السوفيتي، أب-أغ ...
- ليبيا الجديدة: انتصار الثوار وهزيمة روسيا...!!!
- روسيا البيضاء والغرب:
- روسيا البيضاء: نجاح الدولة في الانتخابات ، هزيمة المعارضة وا ...
- جمعة بشائر النصر في سورية، وسقوط نظام ألقذافي...!!!
- كوثر البشراوي في حوار الثقافة...
- الثورات العربية و المحطات الفضائية:
- الحرية والإعلام: نقيب الصحافة الإيرانية في المعتقل...!!!
- اليتيم على أبواب القرن21


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - خالد ممدوح العزي - روسيا و ملف إيران النووي: في ظل الخلافات الإيرانية – الأميركية.