نداء الى هيئة تحرير الحوار المتمدن

علي فهد ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 3481 - 2011 / 9 / 9 - 15:14
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

نداء الى هيئة تحرير الحوار المتمدن
أيها المناضلون من أجل غدٍ افضل للبشرية جمعاء
يامن تصديتم وتصدرتم بشجاعتكم الفكرية لكل أساليب القهر ومصادرة الحريات وتشويه الحقائق ,من خلال منهجكم العلمي الساند لحركة التاريخ ,بعيداًعن التزييف والتخوين والمتاجرة بالشعارات , وأثمرت جهودكم كمجموعة تعمل بالعقل المستنير ,في أن يكون موقع الحوار المتمدن مؤسسة تشتغلُ على أنشطتها المؤثرة مؤسسات كبيرة في أروقة السياسة لحكوماتٍ تقود العالم للخراب ,من أجل تخفيف تأثيرها على الأحداث التي ترسم تلك المؤسسات سيناريوهاتها في الاقبية العفنة ( وليست المظلمة ) كما كنا نعهتها في عقودٍ سابقة قبل أن نتحرر من القوالب , لأن الكهرباء تُقطع عن احياء الفقراء في العالم وليس عن دهاليز المخططين لأدامة الفقر !.
أيها الأصدقاء
وددتُ فقط أن أقول
الا يستحق الشهيد ( هادي المهدي ) شمعةً في موقعكم الرصين تضاف الى شموعكم المنيرة في وجه الظلم والقمع والأِغتيال السياسي ومصادرة الحريات ؟
هل ننتظر صورةً للشهيد في جبهة الحوار المتمدن الشريفة لبضعة أيام تكريماً لمعنى الشهادة وتأكيداً لمنهج الموقع الذي يؤرق الطغاة ؟

تقبلوا خالص الود والاحترم
علي فهد ياسين

#علي_فهد_ياسين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل