نداء آل صالح
الحوار المتمدن-العدد: 3477 - 2011 / 9 / 5 - 10:28
المحور:
الادب والفن
كم تمنيت لو نثرت عليك احلى تهاني العيد واسرفت في رشرشة كلماتي المحملة
بغزارة العشق ولاحقتك بارتشافاتي التواقة لمبسمك وبهمساتي المقتطفة من شجرة
قلبي لغرس شتلاتها الانيقة في حدائق قلبك ...وكم تمنيت ان اكون انا لا سواي من
تغدق عليك بما اختزنته لك من طوال سنين الحنين وتمنيتك صافيا لي كعهدك مثلما
انا صافية لك...لاتعد لتسئلني مااريد اريدك خاليا كما سماء الصيف كخلو ماء العيون
الا من العذوبة والارواء...كنت لي ريا رويا ولازلت اطمع بتلك اللحظات...احسست
يوما كلك وكل مالديك لي انا ولاول مرة اعترف امامك وامام نفسي اكتشفت اني خصصت
بانانية لاطاقة لك عليها ربما واؤثرك حد الموت الا تكون وسط زحاما عافه قلبي وعافك
حين لمحك غارقا فيه عامدا او غير عامد، اعذرني حبيبي انا لااحب الزحام حولك...
او ته في زحامك لو شئت واتركني في عزلتي
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟