أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شذى توما مرقوس - لا شَيْءَ ثَابِت ....... لا شَيْءَ مُؤْكَّد















المزيد.....

لا شَيْءَ ثَابِت ....... لا شَيْءَ مُؤْكَّد


شذى توما مرقوس

الحوار المتمدن-العدد: 3474 - 2011 / 9 / 1 - 00:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


...... نُفَكِّرُ في أُمُورٍ لَها صِفةُ الدَّوامِ ، بَيْنَما صِفةُ الحَياةِ التَّقَطَّع ، لا شَيْءَ يَسْتَمِرّ ، كُلُّ شَيْءٍ يَبْدأ ثُمَّ يتَوَقَّف في لَحْظةٍ ما ، قَصُرَ الزَّمَنُ أَمْ طال ، وكأنَّ الحَياة والاسْتِمرار صِفتان مُتعاكِستانِ مُتضادّتانِ ، إِنَّ مُعْظَمَ مآسينا وآلامنا ومُعاناتنا تَبْدأُ مَعَ آمالِنا بِأُمُورٍ مُسْتَدِيمة مُسْتَمِرَّة ، يَصْعُبُ عَلَيْنا الاقْتِناع بأَنَّ لِكُلِّ أَمْرٍ وَقْتهُ وأَيَّامهُ وحَالاته ، يَبْدأ ، يتَمحوَّر، يتَبلوَّر، يتَصاعَد ، يتَبَخَّر ، يتَكَثَّف ثُمَّ يتَوَقَّف ويَنْتَهِي ، وحِيْنَ نُحَلِّلُ الحَوادِث ونُحاوِلُ قِراءَتَها لِنَرَى حَقِيقَةَ الأَسْباب ، غالِباً ما يَصْعُبُ عَلَيْنا ايجاد هذهِ الأَسْباب الحَقِيقِيَّة والمُقْنِعة ........ يَتَوارَى عن أَذْهانِنا أَنَّ الحَياةَ هكذا لا تَسْتَطِيعُ الاسْتِمرار في طَرِيقٍ واحِدٍ ، أَوْ على نَمَطٍ واحِدٍ ، لها طُرُقها المُتَعدِّدة والمُتَلَوِّنة والكَثِيرَة ، وسُرْعان ما تُبَدِّل مَسارَها مِنْ شَارِعٍ رَئِيسيّ إِلى مَسارٍ فَرْعيّ صَغِير ...... وهلُمَّ جرّاً .
نَطْلُبُ عَلاقات دَائِمَة ، وبِهذا نَطْلُبُ أَمْراً ضِدّ طَبِيعةِ الحَياة فلا خُلود ولادَوام للعَلاقاتِ الإِنْسَانِيَّة ، إِنَّها وَقْتِيَّة ، قَدْ تَسْتَمِرُّ أَيَّاماً ، أَوْ شُهُوراً ، وحَتَّى سِنِيناً ، ولكِنَّها على أَيِّ حَالٍ تَنْتَهِي بِشَكْلٍ ما وتتَوَقَّف ، والأَسْباب كَثِيرة : المَوْت ، المَرَض ، تَبَدُّل المَشاعِر ، السَّفَر ، تَغْيِير مَحَلّ السَّكَن أَوْ الإِقامَة ، الخَوْف ، المشاكِل الاجْتِماعِيَّة بتَشَعُّباتِها اللامُنْتَهِيَة ، وكُلّ ما يُمْكِن أَنْ يَخْطُر على البَالِ ........ جَهْلنا أَوْ تَجاهُلنا لِهذهِ الحَقِيقَة هو بَعْضُ طَرِيقنا نَحْو الصُعُوباتِ والأَلَم ، وهو سَبَبُ رَفْضِنا لتَقَبُّل الواقِع ، نَتَوَهَّمُ الحَياةَ أَكْثَر إِخْلاصاً ، وأَكْثَر أَمَانَةً ، وأَكْثَر إِيماناً ...... لكِنَّ الحَياةَ غَيْرُ ذلك ، فإِخْلاصها وأَمَانَتها وإِيمانها لَيْسُوا مِن الخُلودِ أَوْ الدَّوامِ في شَيْءٍ ، وما يَنْفَعُ اليَوْم لا يَصْلُحُ لِلغَد ....... لا شَيْءَ ثَابِت ، لا شَيْءَ في هذهِ الحَياةِ مُؤْكَّد ومُسْتَقِرّ ، فالكُلُّ إِلى مآلٍ ، وحالٍ غَيْر ذي الحال ....... والكُلُّ في حَرَكةٍ ، وناتِجُ الحَرَكة التَّغْيِير والتَّقَلُّب والجَدِيد ، ولَيْسَ بالضَرُورَةِ أَن يَكُونَ الجَدِيد جَيِّداً دائماً ، كما إِنَّهُ لَيْسَ بالضَرُورَةِ أَن يَكُونَ سَيِّئاً دائماً ....... كُلُّ خُطْوَة ، وكُلُّ حَرَكة ( في الوَقْتِ ، في الأَيَّامِ ، في السِّنِينِ ، في التَّصَرُّفِ ، في التَّفْكِيرِ ...... إِلخ ) تَتْرُكُ أُخْدوداً عَمِيقاً فَوْقَ صَفَحاتِ أَيَّامِنا ومُجرياتِها دُوْنَ أَن نَعِي ذلك .......
نُقِرُّ ببَقاءِ الطَّيِّبِ طَيِّبَاً ، والمُهْمِل مُهْمِلاً ، والغَافِل غَافِلاً ، والخَاطِئ خَاطِئاً ، والغَبيّ غَبيَّاً ........ إِلخ ، وكأَنَّهُ أَمْرٌ مَحْسُومٌ لايَقْبَلُ التَّغْيِير ، وبِهذهِ الرُّؤْيَة تتَقلَّصُ الفُرَص والحُظوظ إِلى أَقْصَى حدٍّ ، وأَحياناً تَنْعَدِم لِلمَعْنِيِّ بالأَمْرِ ولِمَنْ يُحِيطُونَ بِهِ وعلى نِطاقٍ أَوْسَع المُجْتَمع ، فالمَعْنِيّ لايَمْلِكُ الحَظّ ولا الفُرْصَة لِلتَغْيِير واتهامات الآخَرين تُلاحِقُه ، والمُحِيطُونَ بِهِ وبِالتَّالِي المُجْتَمع يَخْسَرُون إِنْسَاناً وخِبْرَة جَدِيدَة في حَقْلِ التَّعامُلِ الإِنْسَانِيّ والَّتِي مِنْ المُمْكِنِ أَنْ تُوسِّع مَفْهُومَهم ومَدارِكَهم الحَياتِيَّة وتُضِيف إِلى خِبْرَاتِهِم الحَياتِيَّة كُنُوزاً أُخْرَى يَحْتَاجونها ، وتُلوِّنُ حَياتَهم بِلَوْنٍ خاصٍّ ومُتَميّز ، وكذلك لايَكُونُ لِلتَّسامُحِ مَكاناً في مِثْلِ هذهِ الرُّؤْيَة للأُمُور فمَنْ أَخْطَأَ لايُمْحَى ذَنْبَه ولا يُعْطَى فُرْصَة أُخْرَى ولا يُسامَح ........ عن هكذا رُؤْيَة تَغِيبُ حَقِيقَة كَوْننا كُلّنا نَحْنُ البَشَر مُعَرَّضُون لِلأُمُورِ ذاتها ، والحَوادِث ذاتها ، وبِالحِدَّةِ ذاتها ، قَدْ يَتَحَوَّل شَخْصٌ ما فَجْأَةً ، أَوْ تَدرِيجياً ( بِفِعْلِ ظَرْفٍ ما ، أَوْ مَجْمُوعة عَوامِل مُتَضَافِرة ) مِنْ مُتَّزِنٍ إِلى مَجْنُون ، أَوْ العَكْس ، أَوْ يَتَحَوَّل مِنْ أَعْمَى إِلى مُبْصِرٍ ، أَوْ العَكْس ، أَوْ مِنْ سَيِّئ إِلى طَيِّبٍ والعَكْس ، وحَبِيبَيْن إِلى مُتنافِرين ، وأَمْثِلة أُخْرَى كَثِيرة إِذْ لايُوْجَدُ شَيْء ثابت أَوْ مُؤْكَّد في هذهِ الحَياة .......... حِيْنَ نَرَى تَغَيُّرَ الأَفْراد والأَحْوال نَسْتَغْرِبُ كَثِيراً ونُحاوِلُ أَن نَبْحَثَ عن شَماعةٍ تُعَلَّقُ عَلَيْها كُلّ الأَسْباب ...... لا نَسْتَطِيعُ أَن نُصَدِّقَ إِنَّ الحَياةَ لا تُعْطِي وَثِيقَة تَأْمِين بِشَيْءٍ ..... إِنَّها أَبداً لا تُعْطِيها ...... لأنَّ الحَياةَ حَرَكة ، وفي الحَرَكةِ الكَثِير مِنْ التَّغْيِير ، والتَّحوُّل ، والجَدِيد ، والمُضِرّ ، والسَّيِّئ ، والمُفِيد ، والمُخْتَلِف ، والجَمِيل ، والغَيْر المَعْقُول و ....... و ........ و ......... ، هي مَجْمُوعة واوات لا تَنْتَهِي ، إِحْداها تَعْطِفُ على الأُخْرَى .......
فَهِمَتْ الكَثِير مِنْ الشُعُوبِ هذهِ الحَقِيقَة إِلى حدٍّ ما ، وأَسَّسَتْ لِحَياتِها مِنْ خِلالِ هذهِ الرُّؤْيَة ، فاعْتَرَفَتْ بِالواقِعِ كما هو ، حَتَّى تَمَكَّنَتْ مِنْ تَفَهُّمِ كُلّ طارِئ جَدِيد ، أَوْ مُتَغَيِّرٍ ، حَدِيثٍ ، مُخالِف ، وماعادَتْ تَسْتَهْجِنهُ أَوْ تَسْتَغْرِبهُ ، بَلْ تُحاوِلُ احْتِواءَهُ واسْتِيعابَهُ وتَدارُسَهُ ....... وإِن أَقَرَّتْ بِوجُودِ وَضْعٍ غَيْر مُحبَّذ سَعَتْ إِلى تَفَهُّمِهِ ، أو تَغْيِيرِهِ إنْ كانَ ذلك مَطْلُوباً ومُسْتَطاعاً ، هذهِ الرُّؤْيَة مَنَحَتْهُم (أَيّ الشُعُوب ) خِبرات حَياتِيَّة وحَظَّاً أَوْفَر لِيَتَعَلَّمُوا مُواجَهَةَ الوَاقِع والتَحَدِّيات وتَخْفِيف وَقْع الصَّدمَات بِشَكْلٍ ما ، وأَتْقَنُوا مَدَى الاسْتِفادَةِ مِنْ اقْتِناصِ اللَحْظةِ الحَاضِرَة باعْتِبارِها القِيمَة الوَحِيدَة المُؤْكَّدة ، إِذْ لايُمْكِنُ اسْتِرْجاع لَحْظة مَضَتْ ، ولا التَّكَهُّن بِلَحْظةٍ أُخْرَى آتِية ......... وعلى النَّقِيضِ هُناك شُعُوبٌ أُخْرَى ، في بِقاعٍ أُخْرَى مِن العَالمِ ، أُتخِمَت إِيماناً بِالمِثالِيَّة ولاشَيْءَ عن الوَاقِعِ والحَقِيقَة ، فكُلُّ شَيْءٍ يَجِب أَن يَكُونَ كالحُلُمِ المُتمَنَّى في الرُّؤوسِ ، مِثالي إِلى أَبْعَد الحُدودِ ، لكِنَّ المِثالِيَّة لَيْسَت مِن الوَاقِعِ في شَيْءٍ ، إِنَّها أَبْعَد ماتَكُون عَنهُ ، حَتَّى باتَتْ هذهِ الشُعُوب تَسْتَغْرِبُ أَبْسَطَ الأُمُور الواقِعية لأنَّها لَيْسَت بِصُورَةِ المِثاليَّة الَّتِي تَحْمِلُها في رُؤوسِها ، وصارَ انْتِظار القَادِم في الحَياةِ ومابَعْدها دَيْدَنها الوَحِيد كما إِنَّ عَيْشَها في ثَنايا المَاضِي فَخْر لاحَياد عَنهُ ......
الحَيَاة لاتَسِيرُ في خَطٍّ مُسْتَقِيمٍ أَبَداً ، التَّصَوُر الشَائِع لَدَى بَعْض الشُعُوبِ مِمَّنْ تُعَلِّمُ المِثالِيَّة لأَفْرادِها كأَمْرٍ لايَجُوزُ الحَيْد عَنهُ في الحَيَاةِ ، ولهذا تَخْتَفِي مِنْ قَوامِيسِ تَعامُلِهِم مَعَ مُجرياتِ الحَيَاةِ اليَوْمِيَّة مِنْ خِلالِ بَعْضِهم البَعْض مُفْرَدات التَسَامُح والتَفَهُّم لِدَوافعِ الآخَرِ والمُسَبِّباتِ وغَيْرها مِن المَفاهِيمِ المَرِنَة المَطَّاطَة ، فهي شُعُوبٌ تَرْغَبُ في ثَوابِتٍ لِتُؤْمِن بِها ولَيْسَ بِمُتَغَيَّراتٍ ، ثَوابِت تَغْدُو في شَرْعِها حَقائِقُ مُطْلَقَة لاتَقْبَلُ الجَدل ولاتَرْضَى بِهِ وحَيْثُ تَكُونُ الثَوابت حَقائِقَ مُطْلَقَة لايَكُونُ هُناكَ فُسْحَة لِلمَرُونَةِ والتَفَهُّمِ وتَقَبُّلِ الآخَرِ .......
الحَيَاةُ كَعَرَبَةٍ تَنْفَلِتُ في طَرِيقٍ ، تُصادِفُها الوِديان أَوْ المُنْخَفضات أَوْ المُرْتَفعات أَوْ عَربات أُخْرَى مُنْدَفِعةٍ بِجُنُونٍ أَوْ بِهُدوءٍ ..... إلخ ، هي عُلُوٍّ وانْخِفاضٍ ، مَدٍّ وجَزْرٍ ، انْحِيادٍ ودَورانٍ ، طُرُقٍ فَرْعِيَّة وشَوارِع رئِيسِية ، مَحطات تَوَقُّف ، مَحطاتٍ مُهَمَّشَة ، أُخْرَى مُلْفِتَة لِلاهْتِمام ...... إلخ .
إِنْ تَمَخَّضَتِ الحَيَاةُ عَن ثَابِتٍ ما فلن يَكُون سِوَى التَّغَيُّر .
سَلامٌ لكُم ومَحَبَّة أَيَّتُها القارِئات العَزِيزات والقُرَّاء الأَعِزَّاء .......


السبت 27 ـ 9 ـ 2003



#شذى_توما_مرقوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بَعْضٌ عَن الحِوارِ المُتمدن ............
- بِمُناسبة اليَوْم العَالَمِيِّ لِلطَبِيبِ البَيْطَرِيِّ .... ...
- نَشراتُ الأَخْبار ....... صُوَرٌ مِن المَعْرَكة
- حِيْنَ تَصِفُ اللُّغَة بَعْضَ الأَحْوال ..............
- بِلا مَأْوَى ........
- مُصارَعة الثِيران .......
- خَلْفَ السَرَاب .........
- الأَرْضُ وما عَلَيْها ..........
- الطَّلاق انْطِلاقة ......... ولِيْسَ انْتِكاسة
- كَيْفَ تُفَكِّرُ بَعْضُ المُجْتَمعاتِ في المَرْأَة ......... ...
- نَظْرَة إلى الزَواج ...... رِباط مُقدَّس أَمْ اتِفاق بَشَرِي ...
- تَطْوِيع اللُّغَة لِخِدْمَةِ قَضايا المَرْأَة .......
- الإِنْسَان في قِمَّةِ الهَرَم ...... !!!
- خِلْوَ الوِفاض .........
- في دَوْرِ الشِّعْرِ والشَّاعِر .......
- كُرة تتقاذَفُها كُلّ الأَطْراف ........
- مُسَمَّيات وصِفات ..........
- صُوَرٌ مُتلاحِقة
- صَفاءً ..... انْهَمِرُ إِليك
- طبق الحُمص


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شذى توما مرقوس - لا شَيْءَ ثَابِت ....... لا شَيْءَ مُؤْكَّد