أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - شذى توما مرقوس - بَعْضٌ عَن الحِوارِ المُتمدن ............















المزيد.....

بَعْضٌ عَن الحِوارِ المُتمدن ............


شذى توما مرقوس

الحوار المتمدن-العدد: 3364 - 2011 / 5 / 13 - 09:00
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


في مَوْقِعِ الحِوارِ المُتمدن على الانترنيت نَقْرَأُ التَالِي :
الحوار المتمدن
الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن
يسارية ، علمانية ، ديمقراطية
" من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع "


الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام ، ونشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الانساني والتقدمي الحديث .

" عن موقع الحوار المتمدن "

وما يَعْنِيني مِن الوَصْفِ أَعْلاه لِمَهامِ وغَاياتِ الحِوارِ المُتمدنِ هو :
من أجل مجتمع مدني حديث
نشر الوعي الثقافي الانساني الحديث
أَيْ إِنَّ الحِوارَ المُتمدن يَسْعَى لِخَلْقِ مُجْتَمعٍ أَوْ عَالَمٍ مُتمدنٍ .
الوَعْي الثَقَافِيّ الإِنْسَانِيِّ الحَدِيث يَصِفُ كَيْفِيَّة تَعامُل الإِنْسَانِ مَعَ مايُحِيطُ بِهِ ، مَعَ البِيئَةِ ، مَعَ الطَبِيعَةِ ، مَعَ الأَخَرِ ، مَعَ الكَائِناتِ المُخْتَلِفَة مِنْ حَيَواناتٍ ونَباتاتٍ وغَيْرِها ، وأَيْضاً طَرِيقَة تَفْكِيرهِ بِكُلٍّ مِنْها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يَعْتَمِدُ مَوْقِع الحِوار المُتمدن نِظَامَ التَصْنِيفات كَنِظَامِ تَبْوِيبٍ وتَرْتِيبٍ لِلمَوادِ مَعْمُولٍ بِهِ ، ولأَجْلِ ذلك نَجِدُ في قَائِمَةِ الإِدْراجِ مَحاوِرَ مُخْتَلِفَة : الفَن والأَدب / حُقُوق المَرْأَة ومُساوَاتِها الكَامِلَةِ في كُلِّ المَجَالاتِ / الفَلْسَفة ، عِلْم النَفْسِ ، عِلْم الاجْتِماعِ / حُقُوق ذَوِي الاحْتِياجاتِ الخَاصَّة / حُقُوق الإِنْسَان / مَواضِيع وابْحاث ............. وأُخْرَى كَثِيرَة .
وبِصَرْفِ النَظَرِ عَن مَدَى جَدْوَى هذهِ المَحاوِرِ وحَاجَةِ القَارِئ/ة إِلَيْها مِنْ عَدَمِها ، فالمَوْقِع يَعْتَقِدُ بِها ويَعْتَمِدُها في تَصْنِيفِ المَوادِ الوَارِدَةِ إِلَيْهِ كَأَرْكانِ عَمَلٍ لَهُ في نَهْجِهِ .
يَسْعَى الحِوارُ المُتمدن لِخَلْقِ مُجْتَمعٍ أَوْ عَالَمٍ مُتمدنٍ ، فَهَلْ اسْتَوَتْ لَدَيْهِ كُلُّ أَرْكَانِ العَمَلِ في هذا السِياقِ ؟
وكَيْفَ يُمْكِنُ لِلحِوارِ المُتمدنِ أَنْ يَسْعَى لِتَحْقِيقِهِ إِنْ كَانَت إِحْدَى أَرْكَانُ العَمَلِ فيه مُهمَّشَة أَوْ مُهْمَلَة أَوْ مَفْقُودَة ؟
هَلْ هذا العَالَمُ الَّذِي يَسْعَى المَوْقِعُ لِتَحْقِيقِهِ هو عَالَمٌ خَاصٌّ بِالإِنْسَانِ تُسْتَثْنَى مِنْهُ كُلَّ الكَائِناتِ الأُخْرَى أَيَّاً كَانَت على وَجْهِ هذا الكَوْكَبِ ، وهَلْ يُمْكِنُ تَحْقِيقُ هذا العَالَم دُوْنَها قَاطِبَةً ؟
كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هذا العَالَم مُتمدناً حِيْنَ يَعْتَمِدُ أَنانِيَتهِ في حَصْرِ الكَوْنِ في شَخْصِ كَائِنٍ واحِدٍ هو الإِنْسَان ؟
لَقَدْ غَضَّ الحَوارُ المُتمدنِ طَرْفَهُ عَمَّا يَتَعلَّقُ بِعَالَمِ الحَيَوانِ رُبَّما قَناعَةً بِعَدَمِ أَهَمِّيَّةِ ذلك ، أَوْ سَهْوَاً ، أَوْ ..........
يُمْكِنُ البَحْث عَن كُلِّ مَحاوِرِ التَصْنِيفِ في المَوْقِعِ فلا يَغِيبُ أَيٌّ مِنْها عَن مَكانِهِ ، إِلاَّ وَاحِدَاً هو مِحْوَرَ البَحْثِ في عَالَمِ الحَيَوانِ .
هَلْ أُدْخِلَ هذا المِحْور ضِمْناً في خَانَةِ الطَبِيعَةِ ، التَّلوثِ ، حِمايَةِ البِيئَةِ ونَشَاطاتِ حَرَكاتِ الخُضْر / أَوْ في / خَانَةِ العُلُومِ أَوْ أَيَّة خَانَةٍ أُخْرَى ، وإِنْ كَانَ كَذلك فَلِمَاذا ؟
أَلا يُمْكِنُ إِفْرادَ مِحْورٍ بِهذا الخُصُوص والمَوْقِع يَغُصُّ بِالعَدِيدِ مِنْها فيُسَجِّلَ جُهُودَهُ في هذا الشَأْن عَلامات مُنِيرَة ؟
الأَرْض لَيْسَتْ لِلإِنْسَانِ فَقَطْ ، وبِنَاءُ عَالَمٍ صِحِّيّ مُتوازِنٍ مُتعادِلٍ لايَتِمُّ بِالإِنْسَانِ وَحْدَه ، بَلْ بِكُلِ الكَائِناتِ مُجْتَمِعَةً ، وإِنْ لَم يَتنازَل الإِنْسَانُ عن غُرُورِهِ وتَكَبُّرِهِ فَبِدُوْنِ التَواضُعِ لَن يَسْتَطِيعَ أَنْ يَرُّصَ ولَوْ حَجَراً في جِدارِ الغَدِ .
أُدْرِجُ أَدْنَاه رَابِطَاً لِفِيديو ( وَاحِدٍ مِنْ بَيْنِ العَدِيدِ ) يُبيَّنُ بَعْضَاً مِنْ قَسْوَةِ الإِنْسَانِ ، ورُبَّما مِنْ خِلالِهِ سيَتوَّضَحُ إِنْ عَالَماً مُتمدناً بِدُوْنِ احْتِرامِ الكَائِناتِ الأُخْرَى لايَكُونُ مُمْكِناً .
رَجاء : لِمَنْ لايَحْتَمِلُونَ مَشَاهِدَ القَسْوَةِ والوَحْشِيَّةِ عَدَمَ الاطلاعِ عَلَيْهِ .
http://www.youtube.com/watch?v=N9oIFUkoXgE

سأُحاوِلُ لاحِقاً إِدْراجَهُ في يوتيوب التَمدُن .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


مَوْقِع الحِوارِ المُتمدن بِتَصْمِيمِهِ الأَخِير تَبْدُو فيه الكِتابات وكَأَنَّها تَتَدافَعُ فيما بَيْنَها بِسَبَبِ الكَثافَةِ العَدَدِيَّة ، نَتِيجَةً لِهذا التَصْمِيم لَم تَعُدْ تَحْظَى الكِتابات بِالوَقْتِ الكَافِي لِعَرْضِها وبَقائِها في الصَفْحَةِ الرَئِيسِيَّة ، أَكْثَر الكِتابات لاتَسْتَمِرُّ إِلاَّ سَاعَات ثُمَّ تَخْتَفِي .
حَبَّذَا لَوْ ارْتَأَى الحِوارُ المُتمدنِ مُجَدَّداً اعْتِمادِ تَصْمِيمِهِ القَدِيم الجَمِيل حَيْثُ كَانَ يَوْمِيَّاً ، وكَانَت الكِتابات تَبْقَى يَوْماً وَاحِداً لِيُتاحَ لِلقَارِئ/ة الاطلاع عَلَيْها ، وأَيْضاً لِتَحْقِيقِ عَدَالَةِ تَكافُؤ الفُرَصِ لِكُلِّ المَوادِ المَنْشُورَةِ ، التَصْمِيم الحَالِي لِلمَوْقِعِ ضَيَّع جُهُود الكُتَّاب والكَاتِبات وجَعَلَ القَارِئ / ة يَلْهَثُ لِلِحاقِ بِما جَلَبَتْهُ الفَوْضَى العَدَدِيَّة لِلكِتاباتِ .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( حالة النشر :
ـ الموضوع جديد ومرسل بشكل خاص إلى الحوار المتمدن وسيرسل إلى مواقع أخرى بعد 48 ساعة من نشره في الحوار المتمدن .
ــ الموضوع جديد ومرسل بشكل خاص إلى الحوار المتمدن وسيرسل إلى مواقع أخرى بعد 24 ساعة من نشره في الحوار المتمدن .
ــ الموضوع جديد ومرسل بشكل خاص إلى الحوار المتمدن وسيرسل إلى مواقع أخرى بعد 12 ساعة من نشره في الحوار المتمدن .

المصدر : من شروط النشر في الحوار المتمدن . )

ما مَعْنَى أَنْ يَنْتَظِرَ الحِوارُ المُتمدن مِنْ كاتِباتِهِ وكُتَّابِهِ الالْتِزام بِإِحْدَى حَالاتِ النَشْرِ أَعْلاه؟
هَلْ هذا ضَرُورِيٌّ ومُهِمّ ؟
يَقُولُ الحِوارُ المُتمدن إِن َّذلكَ يَأْتِي تَناسُباً مَعَ مَكانَتِهِ المُتَميِّزَة وحِرْصِهِ على تَقْدِيمِ الجَدِيد ؛ فما عَلاقَة المَكانَة المُتَميِّزَة بِنَشْرِ المَواضيعِ فيه أَولا ً ثُمَّ امْكانِيَّة نَشْرِها بَعْدَ 48 سَاعَة ، 24 سَاعَة ، ....... إلخ في مَواقِع أُخْرَى إِنْ رَغِبَ/ت كَاتِب /ة المَادة بِذلك ؟
ما فَائِدَة هذه السَاعَات المُحَدَّدَة ؟
هَلْ كُلّ المَواد الَّتِي تُنْشَر أَوَّلاً في الحِوار ( حَسب حَالات النَشْرِ المَشْرُوطَة أَعْلاه ) تُقْرأ مِنْ قِبَلِ القَارِئ/ة ؟
الكَثِيرُ مِن المَوادِ الَّتِي يَتِمُّ نَشْرها لاتُقْرأ في حِيْنِها وإِنَّما بَعْدَ حِيْنٍ أَوْ في مَواقِع أُخْرَى بَعْدَ أَنْ تُعَدُّ قَدِيمَة ، أَيْ إِنَّ غَايَةَ هذا الشَرْط تَنْتَفِي ، ويَبْدُو شَرْطاً عَائِماً ، أَوْ تَنافُساً مَعَ المَواقِعِ الأُخْرَى ، أَوْ تَرَّفُعاً عَن المَواقِعِ الأُخْرَى ، أَو أَسْباباً أُخْرَى غَيْرها .................
لَيْسَ مِن الضَرُورِيِّ أَنْ تَعْمَلَ المَواقِع تَنافُساً وتَعارُضاً ، بَلْ مِن المُمْكِنِ أَنْ تَعْمَلَ تَوافُقاً أَوْ تَعاوناً طَالَما إِنَّ جَمِيعها تَقُولُ بِأَنَّ هَدَفَها هو السَعي بِالمُجْتَمعِ نَحْوَ الرُقِي والتَطوُّرِ وخِدْمَتِهِ .
أَتَمَّنَى مِن الحِوارِ المُتمدنِ إِلْغاءَ هذا الشَرْط ومَعَهُ مَبْحثِ امْكانِيَّةِ نَشْرِ المَادة في مَواقِع أُخْرَى بَعْدَ 48 سَاعَة أَوْ 12 سَاعَة أَوْ ......... وغَيْرها وتَرْكِ البَتِّ في الأَمْرِ لِلكَاتِبِ /ةِ نَفْسه / ا ، فهو لايَلِيقُ بِالمَوْقِعِ ولا يَخْدِمهُ ولاعَلاقَةَ لَهُ بِتَميُّزِ المَكانَةِ أَوْ بِحِرْصِ المَوْقِعِ على تَقْدِيمِ ما هو مُتَفرِّد وغَيْر مُكرَّر ، فما يَرْفَعُ مِنْ مَكانَةِ أَيِّ مَوْقِعٍ هو جَوْدَةُ المَوادِ الَّتِي يُقدِّمُها وتَفَاعُلِهِ وتَعَامُلِهِ مَعَ مُرْتَادِيهِ وكُتَّابِهِ وكَاتِباتِهِ .
الحِوار المُتمدن ، إِلى المَزِيدِ مِن الجَوْدَةِ والعَطَاء .
دُمْتُم جَمِيعاً بِخَيْرٍ .
سلامٌ ومَحَبَّة لِلقَارِئاتِ والقُرَّاء .
الثلاثاء 26 ـ 4 ـ 2011



#شذى_توما_مرقوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بِمُناسبة اليَوْم العَالَمِيِّ لِلطَبِيبِ البَيْطَرِيِّ .... ...
- نَشراتُ الأَخْبار ....... صُوَرٌ مِن المَعْرَكة
- حِيْنَ تَصِفُ اللُّغَة بَعْضَ الأَحْوال ..............
- بِلا مَأْوَى ........
- مُصارَعة الثِيران .......
- خَلْفَ السَرَاب .........
- الأَرْضُ وما عَلَيْها ..........
- الطَّلاق انْطِلاقة ......... ولِيْسَ انْتِكاسة
- كَيْفَ تُفَكِّرُ بَعْضُ المُجْتَمعاتِ في المَرْأَة ......... ...
- نَظْرَة إلى الزَواج ...... رِباط مُقدَّس أَمْ اتِفاق بَشَرِي ...
- تَطْوِيع اللُّغَة لِخِدْمَةِ قَضايا المَرْأَة .......
- الإِنْسَان في قِمَّةِ الهَرَم ...... !!!
- خِلْوَ الوِفاض .........
- في دَوْرِ الشِّعْرِ والشَّاعِر .......
- كُرة تتقاذَفُها كُلّ الأَطْراف ........
- مُسَمَّيات وصِفات ..........
- صُوَرٌ مُتلاحِقة
- صَفاءً ..... انْهَمِرُ إِليك
- طبق الحُمص
- دمعة في عذبِ الفُرات


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - شذى توما مرقوس - بَعْضٌ عَن الحِوارِ المُتمدن ............