أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - ما هو -الفضاء-؟















المزيد.....

ما هو -الفضاء-؟


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 3460 - 2011 / 8 / 18 - 12:39
المحور: الطب , والعلوم
    



يظل "الفضاء" Space سؤالاً إجابته مُسْتَغْلَقة؛ وتظل كل إجابة (فيزيائية وكوزمولوجية) عن سؤال "ما هو الفضاء؟"، تَلِدُ كثيراً من الأسئلة.

وثمَّة مَنْ يَفْهَم "الفضاء" و"الفراغ" Vacuum على أنَّهما شيء واحد؛ لكنَّ هذا الفهم لا يمكن تبريره والدفاع عنه إلاَّ إذا عَرَفْنا "ماهية الفضاء (أي ما هو)"، و"ماهية الفراغ"، وتوصَّلْنا بعد هذه المعرفة، ومن خلال المقارنة بين الشيئين ("الفضاء" و"الفراغ") إلى أنَّهما شيء واحد؛ و"المقارَنة" إنَّما هي أداة معرفيه، تتوصَّل من خلال استعمالِكَ، وحُسْن استعمالِكَ، لها إلى تَعرُّف أوجه التماثُل (التشابه) وأوجه الاختلاف (التباين) بين شيئين؛ وليس من شيئين في الكون تستحيل المقارَنة بينهما؛ لأنَّ كل شيء يتماثَل في ناحية ما مع كل شيء، ويختلف في ناحية ما مع كل شيء.

إذا تصوَّرنا الكون كله على هيئة بالون يَنْتَفِخ (يتمدَّد، يَكْبُر حجماً) فإنَّنا جميعاً سنسأل، ونتساءل، عندئذٍ، بما يَكْشِف لنا، ويُوضِّح، استعصاء إجابة سؤال "ما هو الفضاء".

بحسب نظرية كوزمولوجية، الكون هو كل شيء؛ كل شيء نَعْرِف، أو يمكن أنْ نَعْرِف. والكون ليس البالون كله؛ إنَّه فحسب سطح (أو غشاء) البالون. سطح البالون، حيث يَقَع الكون كله، رُسِمَت عليه دوائر صغيرة (كثيرة). وكل دائرة من تلك الدوائر لا تَرْمُز إلى نجم أو مجرَّة؛ وإنَّما إلى مجموعة (أو تكتُّل، أو زُمْرَة) من المجرَّات. و"الفاصِل" بين كل دائرة وسائر الدوائر (على سطح البالون) إنَّما يَرْمُز إلى ما يسمَّى "الفضاء الكوني"، أي الفضاء بين مجموعات المجرَّات.

وكلَّما انْتَفَخ (أو تمدَّد) البالون رأيْنا هذا "الفاصِل" يتَّسِع؛ ومع اتِّساعه نرى مجموعات المجرَّات تتباعد (وكأنَّها تتنافَر).

البالون العادي (أي "غير الكوني") هو شيء موجود "ضِمْن"، أو "في داخل"، فضاء؛ فإذا تمدَّد، أي إذا نَفَخْته، فإنَّه لا يتمدَّد إلاَّ لكونه موجوداً "ضِمْن" فضاء. والبالون العادي "يَتَضَمَّن" فضاء؛ فالفضاء موجود، ويظل موجوداً، في داخل البالون (العادي) وفي خارجه.

أمَّا البالون الكوني (المتمدِّد في استمرار تمدُّداً متسارِعاً) فلا وجود لفضاءٍ يتمدَّد فيه، أو ضِمْنه؛ كما لا وجود لفضاءٍ ضِمْنه، أي في داخله؛ لأنْ لا وجود لفضاء غير ذاك الفضاء الفاصِل بين "الدوائر" المرسومة، أو الموجودة، على سطح البالون؛ والكون كله، أي كل شيء، لا وجود له إلاَّ في (أو على) هذا السطح.

الكون يتمدَّد؛ لكن ليس "في"، أو "ضِمْن"، الفضاء، أو فضاء؛ لأنَّ الفضاء جزء من الكون؛ وليس من المنطق في شيء أنْ يتمدَّد "الكل (أي الكون)" ضِمْن "الجزء (أي الفضاء)".

إنَّ عليكَ أنْ تتخيَّل (إذا ما استطعتَ إلى هذا التخيُّل سبيلاً) الكرة الكونية الضخمة (إذا ما كان الكون على هيئة كرة) تتمدَّد، وتَكْبُر حجماً؛ لكن من غير أنْ تكون "ضِمْن" فضاء آخر، ومن غير أنْ تكون (أيضاً) مشتَمِلَة على فضاء.

الكون، وُفْق هذه النظرية الكوزمولوجية، كبالونٍ يتمدَّد ويَكْبُر "ضِمْن شيء هو لا شيء".

تلك هي الإشكالية الأولى في معرفة ماهية الفضاء، أو في إجابة سؤال "ما هو الفضاء؟".

الإشكالية الثانية نَقِف عليها في نظرية "الانفجار الكبير" Big Bang؛ فبحسب هذه النظرية، كانت "البيضة الكونية"، التي منها انبثق ووُلِد الكون، بقوَّة انفجار ليس كمثله انفجار، ولم يكن من وجود لهذا الذي نسميه "الفضاء"؛ فإنَّ "الفضاء" مخلوق من مخلوقات "الانفجار الكبير".

وإذا كان لهذه "البيضة" من "حجم" فإنَّ حجمها من الضآلة بمكان؛ إنَّه يقلُّ عن حجم "الإلكترون" بملايين، أو ببلايين، المرَّات. وعلى ضآلة حجمها هذا اشتملت "البيضة" على كل مادة الكون.

هذه "البيضة" إنَّما هي شيء لا فضاء في خارجه، ولا فضاء في داخله؛ فـ "الفضاء" وُجِدَ، أو خُلِقَ، إذ "انفجرت"، فـ "الانفجار الكبير" هو خالِق الفضاء (وكل شيء).

وفي نظرية "الانسحاق الكبير" Big Crunch، نَقِف على الإشكالية الثالثة.

إذا تصوَّرنا الكون (وإذا ما جاز لنا عِلْمياً أنْ نتصوَّره) على أنَّه شيء يتألَّف من عنصرين هما "المادة" و"الفضاء"، فإنَّ "الفضاء" هو عنصره، أو مُكوِّنه، الأكبر والأعظم.

وإذا قُيِّض للكون ("المُغْلَق" افتراضاً) الذي بلغ تمدُّده منتهاه أنْ يشرع ينكمش ويتقلَّص، منهاراً (بمادته كلها) على نفسه، فإنَّ الفضاء الكوني، أو ذلك "الفاصل" بين "الدوائر"، يظل ينكمش ويتقلَّص، وصولاً إلى "بيضة كونية جديدة" لا وجود فيها للفضاء.

وينبغي لنا أنْ نَفْهَم انكماش أو تقلُّص الكون، أو الفضاء، على أنَّه مسارٌ تتغيَّر فيه نوعياً، وفي استمرار، مادة الكون؛ ففي طورٍ من الانكماش الكوني قد نرى مجرات ونجوماً؛ لكن في الطور الذي يليه، أو في الأطوار التي تليه، رُبَّما لا نرى من مادة الكون إلاَّ أنواع بسيطة متناهية في الصِّغَر.

الفضاء، في تمدُّده وتقلُّصه، إنَّما يشبه مادة من المطَّاط؛ لكنَّ هذا التشبيه، الذي يفيدنا في فَهْم تمدُّد أو تقلُّص الفضاء، لا يجيبنا عن سؤال "ما هو الفضاء؟"، أي ما هو هذا الشيء القابل للتمدُّد والتقلُّص.

حتى نظرية، أو فرضية، "الطاقة الداكنة (المُظْلِمة)" Dark Energy لا تحل هذه المشكلة، ولا تجيب عن ذاك السؤال؛ فإنَّ وجود هذا النوع الغريب من الطاقة يفسِّر لنا فحسب سبب تمدُّد الفضاء، وتسارُع تمدده.

بحسب هذه النظرية، يُنْظَر إلى الفضاء بين مجموعات المجرَّات على أنَّه مجالٌ، أو حيِّزٌ، مُفْعَم بـ "الطاقة الداكنة"، والتي هي، لجهة تأثيرها، مضادة للجاذبية الكونية؛ ذلك لأنَّها تتسبَّب في دَفْع مجموعات المجرَّات بعيداً عن بعضها بعضاً؛ وكلَّما اتَّسَع الفضاء بين هذه المجموعات (من طريق خَلْق مزيدٍ من الفضاء، أو المطَّاط) اشتدَّ وعَظُم تأثير هذه الطاقة (والمعاكِس لتأثير الجاذبية الكونية).

إنَّ "كمية" المادة في الكون لا تزيد، ولا تنقص؛ لكنَّ "كمية" هذا الشيء المسمَّى "الفضاء (بين مجموعات المجرَّات)" تزيد وتنقص. إنَّها تزيد؛ لأنَّ "الطاقة الداكنة" تُوسِّع الفضاء بين مجموعات المجرات من طريق خَلْقها مزيداً من الفضاء.

وأحسب أنَّ "الطاقة الداكنة"، إذا ثَبُت وتأكَّد وجودها، وإذا ثَبُت وتأكَّد تأثيرها هذا، يجب أنْ تتخلَّل كل فضاء، وليس الفضاء بين مجموعات المجرات فحسب؛ وهذا إنَّما يعني أنَّها شيء واجب الوجود في الفضاء الداخلي لكل مجموعة مجرَّات، ولكل مجرَّة، ولكل ذرَّة؛ لكنَّ الجاذبية (القوية) في داخل المجرَّة، مثلاً، تَكْبَح هذا التأثير لـ "الطاقة الداكنة".

في الفضاء (المنبسط المستوي) بين مجموعات المجرات يتضاءل كثيراً تأثير الجاذبية الكونية، فيشتدُّ ويقوى ويَعْظُم، من ثمَّ، التأثير المضاد، أي تأثير "الطاقة الداكنة"؛ وكلَّما اتَّسَع (وتمدَّد) الفضاء بين مجموعات المجرات نما تأثير هذه الطاقة؛ وهذا ما يُفسِّر "تسارُع" تمدُّد الفضاء؛ لكن، هل تَصِل سرعة تمدُّد الفضاء (بفضل تسارُع تمدُّده) إلى ما يَعْدِل، أو يتجاوز، سرعة الضوء التي هي 300 ألف كيلومتر في الثانية؟

إنَّني لستُ من القائلين بـ "الكمية التي لا نهاية لتزايدها، أو تناقصها"؛ وهذا إنَّما يعني، ويجب أنْ يعني، أنَّ تزايد تمدُّد (أو سرعة تمدُّد) الفضاء ليس بالتزايد الذي لا نهاية له؛ فثمَّة نهاية (حتمية) لكل تزايد، أو تناقُص، في "الكمية"، أي في "الجانب الكمِّي" من كل شيء.

لا شيء في الكون يمكنه أنْ يكون أسرع من الضوء إلاَّ شيئاً واحداً هو "الفضاء في تمدُّده"، على أنْ يُفْهَم هذا التمدُّد على أنَّه السرعة النسبية لابتعاد مجموعة من المجرَّات عن مجموعة أخرى (أو عن المجموعة التي أنتمي إليها أنا بصفة كوني المراقِب الذي يراقِب المجموعة المبتعدة، ويقيس سرعة ابتعادها عن مجموعته).

إذا تسارَع تمدُّد الفضاء أكثر فربَّما تكون عاقبة ذلك هي انفصال كل مجموعة عن سائر المجموعات انفصالاً (فيزيائياً) تاماً. وهذا يَحْدُث عندما تبتعد كل مجموعة عن مجموعتي بسرعة تفوق سرعة الضوء. إذا حدث ذلك فلن أرى في الكون من مجموعات المجرَّات إلاَّ مجموعتي؛ ولن تتبادل مجموعتي أي تأثير فيزيائي مع سائر المجموعات، وكأنَّ مجموعتي غدت هي كل الكون.
ولسوف تستمر هذه الحال (حال المجموعة التي هي كل الكون) حتى ينكمش الفضاء بما يسمح للضوء الذي غادر من قبل سائر المجموعات بالوصول إلى مجموعتي (بعد طول تأخُّر).

وهذا الذي قُلْت يمكن أنْ يَشُقَّ الطريق إلى نظرية "الأكوان الأخرى"، والتي تتضمَّن نظرية "الفضاءات الأخرى"؛ فالفضاء (الافتراضي) بين كوننا وبين أكون أخرى تمدَّد بسرعةٍ ترتَّب عليها أنْ ابتعدت الأكوان الأخرى عن كوننا بسرعة فاقت سرعة الضوء، فانقطع، من ثمَّ، كل تأثير فيزيائي بيننا وبينها؛ ولن نرى الأكوان الأخرى، أو بعضها، إلاَّ إذا انكمش الفضاء (الافتراضي) بيننا وبينها بما يسمح للضوء المنطلق منها من قبل، والذي تأخَّر وصوله إلى كوننا، بالوصول أخيراً.

على أنَّ هذا الذي قُلْت يثير إشكالية رابعة هي إشكالية "الفَرْق في الماهية بين الفضاء في كوننا وبين الفضاءات الأخرى"، أي الفضاء بين الأكوان (الافتراضية).

إشكالية خامسة تثيرها نظرية "الفضاء الذي يَلِد في استمرار أزواج من الجسيمات الافتراضية (غير الواقعية، غير الحقيقية)".

وهذه النظرية اتُّخِذَت تفسيراً لظاهرة تبخُّر "الثقب الأسود"، من طريق "إشعاع هاوكينج".

بحسب هذه النظرية، يَلِدُ الفضاء، في استمرار، أزواج من الجسيمات الافتراضية، كالزوج "إلكترون ـ بوزيترون". لكنَّ هذين الجسيمين الافتراضيين المتضادين ما أنْ يُوْلدا حتى يتبادلا الفناء؛ فهما لا يستمران على قيد الحياة إلاَّ زمناً متناهياً في الصِّغَر؛ ولتناهيه في الصِّغَر يَعْجَز حتى قانون "حفظ المادة" عن "الإحساس" بوجودهما. إنَّهما كالظلال والأشباح والصُّوَر.

وقد يظهران على مقربة من "ثقب أسود"؛ فإذا ظهرا هناك، وإذا سقط أحدهما في هذا "البئر الكوني العميق (أي جوف "الثقب الأسود")" قبل أنْ يتبادل الفناء مع ضديده، فإنَّ نزراً من مادة (أو كتلة، أو طاقة) هذا "الثقب" يَخْرُج منه "متبخِّراً"، ليَدْخُل في ذاك الضديد، محوِّلاً إيَّاه من جسيم افتراضي إلى جسيم واقعي حقيقي، فتظل كمية المادة في الكون ثابتة.

وفي سؤال "ما هو هذا الفضاء الذي لو كان بحجم الفضاء (أو الفراغ) الداخلي للذرَّة لاتَّسَع لمادة أعظم مقداراً وكميةً من مقدار وكمية مادة كوننا كله؟"، نقِف على الإشكالية السادسة، والتي لن تكون الأخيرة.

إنَّ "الفضاء" و"المادة" متداخلان تداخلاً لا يسمح أبداً بوجود "الخالص" من "المادة"، أو من "الفضاء"، فلا وجود لـ "مادة خالصة من الفضاء"، ولا وجود لـ "فضاء خالص من المادة".

وهذا إنَّما يعني، ويجب أنْ يعني، أنْ لا وجود في الكون لجسمٍ أو جسيم إذا لم يكن موجوداً "ضِمْن" فضاء، ومنطوياً، في الوقت نفسه، على فضاء.

وأقول توضيحاً، وعلى سبيل المثال، إنَّ الذرَّة موجودة "ضِمْن" فضاء، وإنَّها، في الوقت نفسه، "تتضمَّن" فضاء.

وإذا كان الفضاء هو المُكوِّن الأعظم والأكبر للكون، فإنَّ أصغر جزء من الفضاء يمكن أنْ يتَّسِع لكل مادة الكون؛ وإلاَّ ما معنى مَرْكَز "الثقب الأسود"، وما معنى "البيضة الكونية"؟!

حتى الجسيم الذي يسمُّونه "أوَّلياً" كجسيم الإلكترون يجب أنْ "يتضمَّن" فضاء؛ وهذا الفضاء المتناهي في الصِّغَر (والذي يتضمَّنه الإلكترون مثلاً) لن يضيق بكل مادة الكون، والتي لا نَعْرِف الهيئة التي تكون عليها عندما "تُضْغَط" في هذا الحيِّز (أو الفضاء، أو الفراغ) المتناهي في الصِّغَر.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنَّه عدوٌّ للسوريين والفلسطينيين معاً!
- لم يَفْقِدْ الشرعية وإنَّما العقل!
- بعضٌ من أوجه المَسْخ الدِّيني للمادة
- محامون عن -جريمة حماة-!
- أزمة الإرادة الشعبية!
- -الآن- في الكون هي الماضي!
- الثورة المصرية إذ أشهرت إسلامها!
- تأمَّلوا هذه -الشعوذة الكوزمولوجية- للدكتور زغلول النجار!
- ثورات وقودها -الخوف-!
- حاجتنا إلى الفلسفة لن تنتهي أبداً!
- إلاَّ السعودية!
- توضيح ضروري في شأن -ثبات سرعة الضوء-
- -المؤمن- و-الملحد-.. و-ثالثهما-!
- فساد ميتافيزيقي يعتري -الرياضيات الكونية-!
- مصر تَطْلُب مزيداً من الثورة!
- -ثورة- إبليس!
- كان ينبغي ل -الزيدي- أنْ يَخْرُج في استقباله!
- ردٌّ على أسئلة وتساؤلات
- لماذا نحتاج إلى تخطِّي التناقض بين نيوتن وآينشتاين؟
- ردود على ردود


المزيد.....




- العثور على محيط حيوي -سري- تحت الصحراء الأكثر جفافا في العال ...
- جامعة العلوم السياسية بباريس توقف الدروس بعد تصاعد احتجاجات ...
- كيف تثبِّت الإصدار التجريبي لنظام أندرويد 15 على هواتف بيكسل ...
- ارتفاع ضغط الدم.. كيفية قياسه والتحكم بمستوياته
- روبوتات تشبه الأسماك -تسبح- في الممرات المائية بالشرق الأوسط ...
- أوقفه ترامب.. الولايات المتحدة تعيد تطبيق مبدأ المساواة في ا ...
- نظام غذائي مثالي للتقليل من أدوية ضغط الدم
- -بمساعدة روسية-.. المحطة الفضائية الدولية تعدل مدارها
- عمو جه يا ماما!!.. نزل تردد قناة وناسة أطفال الجديد 2024 بجو ...
- قيامة عثمان على تلفزيونك.. استقبل تردد قناة الفجر على القمر ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - ما هو -الفضاء-؟