أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - الشاعر أديب كمال الدين :قصيدتي رسالة حبّ حروفية !















المزيد.....

الشاعر أديب كمال الدين :قصيدتي رسالة حبّ حروفية !


عبدالكريم الكيلاني
شاعر وروائي

(Abdulkareem Al Gilany)


الحوار المتمدن-العدد: 1030 - 2004 / 11 / 27 - 08:38
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : عبدالكريم الكيلاني
ولد الشاعر أديب كمال الدين في بابل 1953 واكمل دراسته الجامعية ببغداد ليحصل على بكلوريسين الاول في الاقتصاد 1977 والثاني في الادب الانكليزي 1999.أصدر المجاميع الشعرية : تفاصيل1977، ديوان عربي 1981 ، جيم 1989 ،نون 1993، أخبار المعنى 1996، النقطة 1999 ، حاء 2002. كُتبت عن تجربته التي تستلهم الحرف العربي مجموعة كبيرة من الدراسات والبحوث النقدية كتبها نقاد وادباء من امثال د. مصطفى الكيلاني ، د.حسن ناظم ، نجاة العدواني ، د.جلال الخياط ، ناظم عودة ، فيصل عبد الحسن ، علي الفواز ، د. حسن سرمك حسن، عيسى حسن الياسري ، د. بشرى موسى صالح ، عدنان الصائغ ،عيسى الصباغ وغيرهم . كما تـُرجمت قصائده الى الانكليزية والفرنسية والكردية ونُشرت في مختارات شعرية عراقية وعربية واسترالية. كما شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في العراق والاردن واستراليا وفي ربيع الشعر (ملتقى الشعر العراقي – الفرنسي ) . عضو في عدد من المؤسسات الادبية والصحفية والترجمية العراقية والعربية والاسترالية. ترجم الى العربية اعمالا ادبية وشعرية لشعراء وكتاب من امريكا والمانيا والصين واليابان وأستراليا ونيوزيلندا وكوريا . يقيم حاليا في أستراليا.أردنا أن نسبر أغواره وندور معه في فلك الشعر والادب والحياة المزركشة بهالة الخيال الشعري فكان لنا معه هذا الحوار :


* الشاعر أديب كمال الدين خرجتَ من تجربتك الشعرية بكم في المجاميع الشعرية التي لامست وبشكل واضح الهمّ الانساني وخلق جمالية للمعنى في النص. حدثنا عن هذه التجربة؟
- لم تكن كتابة الشعر عندي ، منذ البداية ، ترفا ًأو لعبا ًأو تسلية أو أبتغاء شهرة ٍأو حضورٍ اجتماعي. كانت منذ البداية وسيلة لفهم العالم وفهم معاناة الانسان الحقيقية. وهي معاناة هائلة لا حدود لها.
لذا لم أكتب الهذيان الشعري الذي كتبه بعض شعراء جيلي السبعيني ولم أدعُ له ،بل حاربته بقوة ، لأنه يسفّه الشعر: هذا النداء الروحي الاصيل العميق . في كل قصائدي هناك رسالة ما ينبغي ايصالها . ربما هي رسالة حب بمعناه الكبير أو رسالة مواساة لهذا الانسان الحقيقي وهو يتلقى ضربات الدهر على ام رأسه فينتقل من أرض الى أرض ، ومن سماء الى سماء ، ومن منفى الى منفى ، ومن حرف الى حرف بحثا عن معنى أو شبه معنى.وإذا كنتُ كما ذكرتَ في سؤالك قد كتبتُ شعراً لامسَ بشكل واضح الهمّ الانساني وخلق جمالية للمعنى فهذا غاية المراد ومنهى النوال . وهوأمر أعتبره مديحاً لثلاثين عاما من كتابة الشعر ولسبع مجاميع حاولت بإخلاص ان ترسم للشاعرصورة تأملية نادرة في أبجدية العالم ومصيره الغامض .

* من الحاء الى التفاصيل ، أرى ان هذه التسميات جاءت عن دراية في كتابة مجاميعك الشعرية.
ويبدو ان الحرف العربي له مغزاه على واجهات هذه الكتب .لذا أتحفنا بالرأي المتشكل ذهنيا للحرف العربي ؟
- طوال تجربتي الشعرية ، اعتمدتُ الحرف وسيلة شعرية وملاذا ً ابداعيا . لقد أردتُ استكناه سر الحرف : اطلاق مسراته العميقة او حرمانه العظيم في لعبة المأساة التي تحرقنا ونلتذ بحريقها وتحمل اسم القصيدة. ان هذا الاستكناه ، كما اعتقد ، خطير في كشف دوخلي و مزج ازمنتي لخلق اساطيري الخاصة على نحو خلاق، كذلك في اطلاق متعة الشعر ومنحه فرصة ان يكون حيا وان يبقى حياً زمنا ًطويلا ً. لقد تحقق للعربي معجزته الروحية الكبرى اعتمادا ً على اللغة وتأسيسها عليها (القرآن المجيد) مثلما كان يحقق حركة ساعات يومه الاجتماعية والفكرية والفلسفية والابداعية اعتمادا ً على اللغة والتي بثها شعرا ً متفوقا قبل شروق شمس الاسلام العظيمة على جزيرته . وما دامت اللغة بالنسبة للعربي بهذه الاهمية فان اختيارها ملاذا ً شعريا ً ، ومن ثم ، التزامها بهيئة مبدعة ، يجعلنا نمسك بالوتر النابض في الآلة المدهشة . لكني في رحلتي لم أبقَ مقيما ً في شاطىء الكلمة ضمن منطق شعري معروف ومتعارف عليه ، بل انطلقتُ الى محيط الحرف الغامض السريّ العجيب . وفي هذا المحيط حفرتُ منجمي ومسرحتُ عويلي ومارستُ احتجاجي واطلقت صيحاتي وخلقت مسراتي وكتبت شاهديتي ، وكل ذلك طلبته واطلبه من خلال مستويات عديدة ينتمي اليها الحرف، كما ارى ، والمستويات هي المستوى الدلالي ، الترميزي ، التشكيلي ، التراثي ، الاسطوري ، الروحي ، الخارقي ، السحري ، الطلسمي ، القناعي ، الايقاعي ، الطفولي.
لقد عمدتُ في قصائد مجاميعي الشعرية ( جيم ) ،( نون ) ، ( أخبار المعنى ) ، (حاء ) ،
( النقطة ) الى اجراء حواريات بين هذه المستويات التي يمتلكها الحرف ، وخلطها ، احيانا لاستخراج تركيبات جديدة من المستويات او استخراج مستويات جديدة في الصورة الشعرية او معناها الملغز . ان هذا الحوار او هذا الخلط او التركيب سيؤدي الى كشف مستويات ابداع شعري تندمج فيها طفولة ُ الحرف بطفولتي ، وطلاسمُ الحرف بطلاسمي ، ورموزه برموزي ، وروحه بروحي ، وتراثه بتراثي ، وسحره بسحري ،ودلالاته بدلالاتي ، وهيئته بهيئتي ، وخوارقه بخوارقي ، وقناعه بقناعي ، وايقاعه بإيقاعي ، وأساطيره باساطيري ، وهذا برأيي اقصى عناوين الشعر .
نعم فالحرف – كما افهمه - هو التعويذة الوحيدة التي لا ترتبك وهي تواجه جنون عالمنا المعاصر ، بل هي تتماسك . وهي لا تمّحي بل تمحو ، حاملة ارث كلما هوعميق وعظيم ، قديم ومعاصر في الوقت ذاته .الحرف حرب ضد الرداءة ، فيه اغوص لاصطاد ثروة المعاني واشتري ثياب المعرفة واتعمم بنور الاعماق . فيه استرد طفولتي المحطمة و شبابي القاسي وكهولتي الاقسى . الحرف ، كما ارى ، شبكة لصيد البهجة ، والحلم ، والشمس ، والفجر ، والالم العظيم .الحرف سر عظيم لايعرفه حق المعرفة الا القلة ، وكلما ازدادوا معرفة به ازدادوا معرفة بالعالم ، وكلما ازدادوا معرفة بالعالم ازدادوا جهلا ً بانفسهم وبالشعر ، وبالحرف حتى !

* قرأتُ بعض من ترجماتك للاعمال الأدبية لمختلف الاتجاهات الثقافية لأدباء أجانب . هل تعتقد
بأنك قدمت َ للمثقف العربي هذا المجهود وهذا النقل بشكل كامل ، ام نقلته دون احاسيس المثقف او الشاعر وأنا برأيي ان الترجمة تبتعد كثيرا ًعن ذات الكاتب نفسه ؟
- ترجمتُ عدداً كبيراً من القصائد والقصص والمقالات لشعراء وكتاب من أمريكا والصين وكوريا واليابان وبولندا والهند وبريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا. وآمل ان اطبع كل هذه الاعمال
في كتب مستقلة بدلاً من تناثرها الان في مجلات عربية كنزوى العمانية وأفكارالأردنية والجسرة القطرية والفيصل السعودية والزمان اللندنية والبيان الاماراتية والدستور الاردنية والاتحاد الاماراتية وغيرها.
أؤكد – بشكل عام - في ترجمتي على الاعمال التي تعتمد في حضورها الابداعي على" الثيمة " أكثر من اعتمادها على مفارقات اللغة والتلاعب بالالفاظ . ذلك ان " الثيمة " يمكن ان تجتاز صعوبات الترجمة بنجاح ليبقى العمل محتفظا بزبدة جدواه الفنية . أما العمل الفني الذي يعتمد في حضوره على مفارقات اللغة فذلك لاسبيل الى ترجمته ألبتة.
كذلك اؤكد ، قدر المستطاع ، على الامانة في الترجمة ، مع منح القصيدة ما تستحق من شاعرية دون الاساءة الى هذه الامانة بل الحفاظ عليها بكل الوسائل الممكنة. هذه هي الخطوط العامة لاسلوبيتي في الترجمة أما التفاصيل فانها تتطلب حديثاً له بداية وربما لانهاية له.

* تعددت المشاهد في التجارب الشعرية لدى الكثيرين من الشعراء ومن مختلف الاجيال ، مارأيك بما يدور بهذا الفلك الذي أحسه سيكون خاسراً امام القصيدة العربية الاصلية برغم المغادرة في الكتابة نحو آفاق مفتوحة ؟
- الكل حرّ في ان يكتب مايراه مناسباً وتصوره للشعر ودوره وأهميته الروحية والفنية والشاعر ومسؤليته الابداعية. في كل زمان ومكان هناك شعراء وعوا أهمية الحرف وقدسوه ، وقايضوا حياتهم بالقصيدة. وهناك من أعتبر القصيدة أداة ارتزاق فانحنى للطواغيت وداهن وكذب ، وهناك من أعتبر القصيدة أداة للهذيان والتغريب واللعب المجاني فأنتج لنا قصائد تسخر من الشاعر نفسه قبل ان تسخر من القارىء. وهكذا فزمننا ليس استثناء من هذا الامر بل ربما يكون زمننا الاقسى في انتاج الخزعبلات والترهات الشعرية التي تنتظرها حاويات النسيان وبراميل الامبالاة بشغف شديد. لاتحزن ياصديقي . ففي آخر المطاف لايبقى الا ماينفع الناس وما يؤسسه الشعراء الحقيقيون لا الشعراء الادعياء .
* كيف ينظر ادباؤنا في المهجر للمشهد الثقافي العراقي في ظل التلاقح الجديد بين الانفتاح دون الانصهار المبعد ؟
- يبقى العراق كنزا ً للابداع ، ذلك لان الابداع فيه ولد من رحم المعاناة الهائلة التي لاشبيه لها ولامثيل .
ان هذا الوهج لايتكرر ألبتة. ولن تجد له قريناً في بلد الآخر. الانسان في العراق لايعيش ولايحيا بل يحترق ويتحول الى رماد، وحتى اولئك الذين نجوا من المحرقة- أو هكذا قيل عنهم - فإن حريقهم يستمر أبداً في منافيهم الجديدة ، ذلك ان حجم ماعانوه من ألم وعذاب وحرمان لايستطيع أي بلد في العالم ان يخفف من غلوائه. هكذا يبقى العراقي يجيد الابداع لأن حجم حريقه الروحي والجسدي هائل ، ولو أنك اجريت أية مقارنة بين ما يكتبه العراقيون في الداخل والخارج وقارنته مع اقرانهم العرب لوجدت الفارق شديد الوضوح.
وحتى لو قارنته مع الادب العالمي لتمايز الادب العراقي . لقد أحبّ ادباء استراليا شعري لأنهم وجدوا فيه حساً تراجيدياً يفتقدوه، ووجدوا فيه خلاصة انسانية مرت بحريق أثر حريق حتى صفا جوهرها ولمع بريقها الماسي المأساوي.

* في أغلب نصوص الشاعر أديب كمال الدين هناك احتلال للأنثى لفضاء الشعرية في المحكي من النص لماذا هذا الانسجام بينك وبين الأنثى؟
- نعم. الانثى هي خلاصة الذكر / الرجل / الشاعر وجدواه ومسرّته وفرحه وعذابه وقلقه ولاجدواه. الانثى هي ماضيه ومستقبله . وهي بالتاكيد حاضره الذي ينتج في فضائه ما يُقـّدر له من نصوص. وعلى هذا تكون هيمنة الانثى منطقية جداً وضرورية جداً. تصوّر معي عالماً ليس فيه الاّ الرجال. أيّ عالم ممل هذا ياالهي! المرأة لوحدها هي التي تستطيع ان تكسر حاجز الملل ، لكنها عند الشاعر تستطيع أيضا ان تكسر حاجز الصوت أيضاً !
وهي تستطيع أن تصبّ في روحه الفرح صبّاً مثلما تستطيع ان تكسر له زجاج روحه ليبقى ملتاعاً حتى النفس الأخير. هذه هي الأنثى: جسد ورماد ، قصور وخرائب ، حياة وفناء .
اما عن الانسجام بيني وبين الانثى ، فأنا آخر مَن يحق له الحديث عن هذا الانسجام ! لانه انسجام لاوجود له من قريب ولا من بعيد ! ربما يكون الحديث عن علاقة الارتباك مع الانثى أو التضاد هو الأدق. وسترى ان قصائدي تكافح من أجل ان يسود بيني وبين الانثى ، باشكالها المعقدة وباسمائها المختلفة، نوع من السلام الداخلي ، حتى وان كان سلاما بالأسم فقط.
من سوء حظ الرجل أو من حسن حظه ان الجمال كله كان ولم يزل في جسد المرأة وليس في أيّ شيء آخر في العالم، ومن سوء حظ الرجل أو من حسن حظه انه لايستطيع التخلص أو الفكاك أبداً من أثر هذا الجمال السحري الذي يحمله هذا الكائن اللطيف جداً، واللامبالي جداً ، والمغلق على نفسه، والمفكر بطريقة مختلفة عن الرجل ، وعصية على أستيعابه!

* الكثير من النقاد لهم رأيهم في فن الكتابة الشعرية عند اديب كمال الدين . مارؤيتك النقدية في النص الذي تكتبه قبل الظهور ، ومن هم النقاد الذين احتكوا بذات الشاعر ؟
- لقد انجذب النقاد الى قصائدي لأنهم وجدوا شيئا لم يألفوه من قبل سواء على مستوى الرموز المستخدمة " الحرف والنقطة " أو على مستوى اللوعة الانسانية المبثوثة فيها . إذن فهم وجدوا
شيئا جديدا فحاولوا – كلّ حسب اجتهاده – أن ينير جزءاً من جوانب قصيدتي ، وكثير منهم ، ولله الحمد ، استطاع الاحتكاك بذات الشاعر عبر تأكيده على انارة المنجز المتحقق في قصائدي. نقادي حقيقيون فهم لم يكتبوا عني لينالوا مكافأة معينة عدا مكافاة الانتماء الى الابداع . ذلك ان سيرتي الحياتية الزاهدة المنفية المغتربة لم تتح لي ان ارد على حسن صنيعهم الاّ بكلمة الشكر العارية.
لكنني احسب نفسي هي الناقد الأول لقصائدي. ذلك انني اكتب القصيدة وأعيد تنقيحها مع مراعاة وانتباه وملاحظة عميقة لجوانبها الفنية المختلفة. ولاأطلقها الى القارىء الاّ بعد ان أتأكد ان القصيدة تستحق ان ترى النور وانها استطاعت ان تضيف شيئاً الى منجزي الشعري وبذلك تستحق الحياة .
وعلى هذا ، كنتُ ولم أزل قاسياً مع نتاجي الشعري بحيث انني أهمل أية قصيدة أجد فيها ثغرة ما حتى وان كانت واهية . نعم ، لأن الاسئلة التي كنت اضعها امام أية قصيدة جديدة لتجتاز خط النشر هي أسئلة الابداع الفنية الآنية والمستقبلية.



#عبدالكريم_الكيلاني (هاشتاغ)       Abdulkareem_Al_Gilany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاديبة وفاء عبدالرزاق :الذين يعيشون خارج الوطن لهم مساحة كا ...
- القاص والروائي نزار عبدالستار :في فرانكفورت كردستان حازت على ...
- مابعد الهشيم
- لماذا لايكون النشيد الوطني العراقي باللغتين العربية والكردية
- بالحب وحده يحيا الانسان
- أدونيس والعائلة السعيدة
- حوار صريح مع المذيعة ومقدمة البرامج فرقد ملكو
- حوار مع الشاعر العراقي المبدع .. عدنان الصائغ
- حوار مع الروائي .. ابراهيم سليمان نادر
- سجف على الوجه
- الغربه
- حوار صريح مع الروائي بيات محمد مرعي
- التشكيل الجمالي في الروي المزدوج
- حوار مع القاصة الروائية الاردنية رقية كنعان
- الفنان التشكيلي العالمي .. بديوي .. في حوار صريح
- سيدة المطر
- حوار مع الفنانة .. بشرى الفائزة بجائزة الاوسكار في مهرجان ال ...
- المركز الثقافي الكردي في الموصل
- حوار مع المخرج التلفزيوني غازي فيصل
- عري القناديل


المزيد.....




- -قناع بلون السماء- للروائي الفلسطيني السجين باسم خندقجي تفوز ...
- شاهد.. آلاف الطائرات المسيرة تضيء سماء سيول بعرض مذهل
- نائب وزير الدفاع البولندي سابقا يدعو إلى انشاء حقول ألغام عل ...
- قطر ترد على اتهامها بدعم المظاهرات المناهضة لإسرائيل في الجا ...
- الجيش الجزائري يعلن القضاء على -أبو ضحى- (صور)
- الولايات المتحدة.. مؤيدون لإسرائيل يحاولون الاشتباك مع الطلب ...
- زيلينسكي يكشف أسس اتفاقية أمنية ثنائية تتم صياغتها مع واشنطن ...
- فيديو جديد لاغتنام الجيش الروسي أسلحة غربية بينها كاسحة -أبر ...
- قلق غربي يتصاعد.. توسع رقعة الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين
- لقطات جوية لآثار أعاصير مدمرة سوت أحياء مدينة أمريكية بالأرض ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - الشاعر أديب كمال الدين :قصيدتي رسالة حبّ حروفية !