أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار مع الفنانة .. بشرى الفائزة بجائزة الاوسكار في مهرجان القاهرة















المزيد.....

حوار مع الفنانة .. بشرى الفائزة بجائزة الاوسكار في مهرجان القاهرة


عبدالكريم الكيلاني
شاعر وروائي

(Abdulkareem Al Gilany)


الحوار المتمدن-العدد: 952 - 2004 / 9 / 10 - 10:29
المحور: مقابلات و حوارات
    


بعد حصولها على جائزة أفضل مطربة عربية :
" بشرى " تنطلق من القاهرة إلى الوطن العربي
أرفض أن أغني بجسدي لأنني أملك صوتا قادراً على الوصول للجمهور
أتمنى زيارة العراق بعد أن ينعم بالسلام و الأمان

أجرى الحوار عبر البريد الالكتروني:
عبد الكريم الكيلاني

وسط حالة الفوضى و التزاحم التي تشهدها الساحة الغنائية حالياً ، يلمع نجم " بشرى " في سماء الأغنية العربية بصوتها الدافئ و أدائها المعبر و حضورها المتميز و جمالها الهادئ مما جعلها تأسر القلوب و الآذان ، و أن تلفت الأنظار إليها ، لتؤكد أن الأصالة الفنية باقية .
حصلت بشرى مؤخراً على جائزة أفضل مطربة عربية من مهرجان الأغنية العربية " أوسكار " و الذي أقيم مؤخراً بمدينة شرم الشيخ ، كما حصدت أغنيتها المصورة " فكري احتار " ثلاث جوائز أخرى في المهرجان ذاته و هي أفضل إنتاج فيديو كليب و أفضل تصوير و أفضل ألحان .
و قد عبرت بشرى عن سعادتها الغامرة بالجوائز الآربعة التي لم تكن تتوقعها مؤكدة أن هذه الجوائز منحتها ثقة كبيرة في نفسها ، إلا أنها في الوقت ذاته تلقي على عاتقها بمسؤولية كبيرة مما يجعلها تفكر جيداً في خطواتها الفنية القادمة .و في اختياراتها سواء بالنسبة للكلمة أو اللحن أو الفيديو كليب .


و عن بدايتها الفنية تقول بشرى :

نشأت وسط عائلة تعشق الطرب الأصيل و تأثرت بعمالقة الغناء من أمثال أم كلثوم و
محمد عبد الوهاب و ليلى مراد و نجاة الصغيرة و حفظت الكثير من أغانيهم بالإضافة إلى
حبي للقراءة و الثقافة و خاصة تتبع حياة كبار الفنانين ، مما شجعني على الغناء منذ طفولتي من خلال الحفلات المدرسية و حفلات الأطفال و المناسبات و الحفلات القومية ، و لقيت تشجيعاً كبيراً من الجميع مما ساهم في تشكيل موهبتي و تنميتها تدريجياً . و بعدها التحقت بمعهد الموسيقى حيث درست العزف على البيانو و أصول الغناء . و أثناء دراستي في المعهد تقدمت للإذاعة المغربية و قدمت الكثير من الأغنيات في إذاعة المغرب و تونس بالإضافة إلى المشاركة في العديد من الحفلات .
و في تونس تقابلت مع السيدة رتيبة الحفناوي التي رشحتني للغناء في الأوبرا و الحضور للمشاركة في مهرجان الأغنية العربية عام 1997م . و من هنا كانت الإنطلاقة الكبيرة و بداية شهرتي حتى أطلق علي " صاحبة الصوت الوردي " .

بعد غياب ثلاث سنوات عن الساحة الغنائية بسبب حادث مأساوي فقدت فيه والدتها و أخيها ؛ عادت بشرى للتألق بقوة من خلال مهرجان أوسكار و ألبومها الغنائي الجديد " خدها مني كلمة " ، والذي تعتبره نقلة نوعية مهمة في حياتها الفنية التي تأمل أن تقودها إلى موقع متقدم في عالم الغناء والطرب وسط عشرات الأصوات التي تملأ الساحة الغنائية العربية الآن .

كيف تلقيتِ خبر حصولك على جائزة أفضل مطربة عربية من مهرجان أوسكار الفيديو الكليب لعام 2004 ؟
- كنت في حالة توتر و خوف أثناء الحفل حين سمعت إسمي . إعتقدت إنني أحلم. وأذهلتني المفاجئة حينها شعرت بمسؤولية كبيرة . أحياناً كثرة الجوائز الفنية تضعنا في موقع مسؤول و خوف من خطوات مستقبلية لا تقبل المخاطرة برصيدنا الفني .

منذ بدايتها اتجهت بشرى للأداء الأغنية الكلاسيكية التي تعبر عن الطرب العربي الأصيل ، فهل الساحة الفنية الآن مهيأة لهذا اللون ؟
بات الفن في شكل عام معرضاً لأزمات فنحن نرى في الفترة الأخيرة تضارباً في الأنغام الموسيقية والغنائية من خلال المزج بين النغم العربي والغربي ونجد أن البعض يريد تقليد الغربيين والغربيون يريدون تقليد العرب وهذا أمر غريب بينما الطرب موجود ويبقي طرباً له مستمعوه وأنا متأكدة من أن زمن أصالة الأغنية العربية سيعود لأن لا أحد يستطيع أن ينكر أصلة وجذوره وهذا لا ينفي أن تبقى الأغنية خفيفة وإيقاعية وذات مضمون حساس وتجارية في الوقت نفسه. و الجمهور العربي متذوق و ما زال يحب الأصالة و أكبر دليل أن معظم الفنانين يغنون في حفلاتهم لكبار الفنانين ... مهما تطورت الأغنية و دخلت المعاصرة يبقى للأصالة مكانة خاصة عند الجمهور .

هل يعيقك التزاماتك بالأصالة الفنية نحو إنطلا قك للنجومية بسبب ما تشهده الساحة الفنية الآن ؟
لا أظن ذلك , الأصالة الفنية قد تعرقل الإنطلاقة ، مستحيل ! أي فنان يريد الاستمرارية يستمر من دون أساس فني متين . الأصالة التي أبتغيتها ليست إلا حافزاً قوياً و متيناً لأعتلي المسارح الغنائية بثقة بلا خوف و حافزاً آخر يجعلني قادرة على إ ختيار الكلمة و اللحن الجيدين . الكثير من الفنانين اليوم يقعون في فخ الإختيار و يحتارون ماذا يريدون و أغلبية إختياراتهم نابعة من أذواق فنية متاحة للجميع .

صوتك أوبرالي فكيف تم تدريبه على الغناء الشرقي ؟
في البدايات عندما توجهت نحو إختيار القصائد ذات الألحان الصعبة أحسست بمدى أهمية دراسة المقامات العربية ومنذ ذلك الحين بدأت التدرب على أداء الموشحات خصوصا القديم منها لأنها تعطي الصوت آفاقا رحبة للانطلاق.

العقبات الإنتاجية هي أكثر ما يعيق المطربين خاصة مع إزدياد الفنانين في الساحة ، فكيف كانت تجربتك مع شركات الإنتاج ؟
- شركة ITS السورية للإنتاج شعارها الصوت الجيد و الفن الراقي . هذا ما ساعدني على تحقيق هدفي الفني و العمل على اختيار أعمال جيدة ، و إلا لما أكملنا المسيرة . مشكلة صعبة للفنان , إذا كان وراءه شركة إنتاج هدفها الوحيد الربح . لكن ITS ربحها الفن الجيد لا مجرد طرح ألبومات بهدف الربح .

امتلأت الساحة الفنية بالعديد من المطربات بشكل كبير ، فهل يعتبر هذا في رأيك حافزاً لكِ أم دافعاً للإحباط ؟
- أية فنانة من جيلي , أعتبرها منافسة لي، و العمل الجيد يساعد الفنان على إثبات ذاته ، ليس الشكل فقط هو المقياس . مازالت هناك فسحة كبيرة للأصوات الجيدة . سأقول لك أمراً مهماً ، من يملك الصوت يشعر بقيمته على المسارح الكبيرة كجرش و قرطاج ، هذان المسرحان امتحان صعب لكل من يريد الغناء فيهما ، و جمهورهما مخيف لا يقبل بسهولة و لا يتجاوب مع الفنان إن لم يكن يملك صوتاً جميلاً يستطيع أن يشد إليه الحضور . الشكل الجميل من دون صوت مجدّ باطل .

الكثير من المطربات يغنين بأجسادهن في محاولة للوصول السريع إلى الشهرة و النجومية ، فكيف تجد بشرى لها مكاناً لدى الجمهور و هي تعتمد على الأصالة في الغناء ؟


" الجمهور عاوز كده " كلام فاضي ، لا يعقل أن نطرح على الجمهور أي فن مبتذل
بحجة- أن الجمهور " عاو ز كده " لأنه جمهور واع و مدرك تماماً ما هو جيد و ما هو ردئ . نحن من نظلم الجمهور عندما نقدم إليه فناً رديئاً و ليس العكس . حين لا يحسن الفنان الاختيار في أعماله يقول أن " الجمهور عاوز كده " مَن مِن الفنانين طرح هذا السؤال على جمهور و سأله أي نوع من الفن تريد ؟


معظم الأغاني المصورة التي تحقق شهرة واسعة، هي التي تتعمد فيها المغنيات إظهار المفاتن بصورة مبالغ فيها.. فما رأيك في هذا الاتجاه السائد حالياً؟


- من المؤسف أن يسود مثل هذا الاتجاه في عالم الغناء، فالذين يسلكون هذه الطرق " تجار
" يتخذون من الفن وسيلة لتحقيق مآرب خاصة، وقد شوهوا صورة الفن النظيف بنشاطهم المريب، وهم يسيئون إلى التراث الغنائي العربي كله، ولكنهم لن يستمروا طويلاً في الساحة لأنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح . وجمهورنا العربي ذكي ويستطيع أن يميّز بين الصوت الحقيقي من الصوت المبتذل والسخيف . و ما يحدث الآن هو ظاهرة مؤقتة مثل فقاعة الصابون سرعان ما تزول وتختفي، لأن الفن أرقى من ذلك بكثير، فهو غذاء للروح والوجدان، وليس غذاءً للجسد.وأنا أرفض كل هذا العري في الأغاني المصورة التي تكاد تخرج على السيطرة، فالجمهور العربي لا يزال يحافظ على حدّ معين من القيم الأخلاقية، وأي اختراق فجّ لهذه القيم لن يمرّ بسهولة !

ولكن الجمهور العربي نفسه هو الذي يصفق لهؤلاء ويطلب أغانيهم التي تحقق أعلى معدل للمبيعات في سوق الكاسيت ؟

- هذا صحيح للأسف ، والسبب في ذلك أن الوسط الغنائي الآن دبّت فيه الفوضى، والجمهور يطلب مثل هذه الأغاني الرائجة لأن شركات الإنتاج الفني والقنوات الفضائية المتخصصة تروج لها ليل نهار، في حين لا تحظى الأغاني العربية المحترمة بمثل هذا الاهتمام . - فالإعلام يتحمل نصف المسؤولية، وتتحمل شركات الإنتاج النصف الآخر من المسؤولية في الترويج لهؤلاء العارضات أجسادهن والراقصات اللواتي يتصدرن المشهد الغنائي العربي الآن .


ما الذي ينقص الأغنية المغربية لتنتشر في الوطن العربي كما هي حال الأغنية المصرية أو اللبنانية أوالخليجية ؟

هناك الكثير من المطربين المميزين على الساحة المغربية ، و لكن ما ينقصهم هو إيصال الأغنية المغربية إلي العالم العربي في شكل مميز ، بالرغم من أن عبد القادر دوكالي الذي قدم قصائد وأغنيات مغربية وشارك في أفلام مع ممثلين كبار من كل العالم العربي بينهم الفنان الراحل فريد الأطرش ساهم في نشر ألاغنية المغربية في فترة الستينات من القرن الماضي ولدينا مطربون معروفون على مستوي الأغنية الشعبية مثل حميد الساهر من مراكش الذي يؤدي الأغاني الشعبية والمفهومة ولها لون معين ولكن لا يوجد في المغرب شركات إنتاج تستطيع أن توفر للفنان مجالاً لإيصال لهجة بلدة إلي البلدان العربية الأخرى .

نجحتِ في تصوير أغنياتك بشكل و أداء تمثيلي جيد ، فهل تفكرين في دخول مجال التمثيل ؟

عرض علي التمثيل أكثر من مرة ولكنني أتهرب من الموافقة بسبب خجلي من التمثيل نفسه لأنه أمر صعب علي لذا لا أدخل إلى مجال لا أستطيع أن أكون فيه ناجحة مئة في المئة على رغم أن التمثيل عمل جميل لكنة يحتاج إلى موهبة وهواية وحب للعمل نفسه حتى يتمكن الفنان أن يعطي فيه ويستمر ولكن أن يكون التمثيل هدفاًلأشياء ثانية فأنا أرفضه حتى لو كان سيدعمني كمطربة وعندما أشعر بأنني جاهزة لأداء دور أقتنع به وأتعامل مع نفسي فيه كممثلة قد أوافق .

هل كان للفن تأثير على حياتك الشخصية و خاصة حياتك العاطفية ؟ و لو تعارض طموحك الفني مع حياتك الشخصية فأيهما تختارين ؟

- بالتأكيد كان للفن تأثير كبير جداً على حياتي الشخصية ، فلم أعد أنعم بالاستقرار نهائياً خاصة و أنني أعشق الحياة الاجتماعية و الأجواء العائلية ، فالفن جعلني مقيدة و مفتقدة للحرية التي تمكني من ممارسة حياتي الاجتماعية ، فحياتي الآن ليست ملكي و إنما ملك لفني و جمهوري . منذ فترة كان لي تجربة عاطفية توجت بالخطوبة و كنت أتمنى أن تستمر ، و رغم موافقته على استمراري بالمجال الفني إلا أنه لم يكن يتوقع أن تكون طبيعة المجال الفني بهذا الشكل من المجهود و المشغوليات و كثرة التنقل و عدم الاستقرار مما أدى إلى عدم إستمرار الارتباط بسبب تمسكي بفني الذي اضطرني إلى التضحية بحياتي العاطفية . لذا أفضل أن يكون إ رتبا طي بإنسان من المجال الفني لأنه أقدر على تفهم طبيعة حياتي كفنانة .

ما هو جديد الفنانة بشرى ؟

- أصدرت مؤخراً ألبومي الغنائي الثاني " خدها مني كلمة " و الذي اعتبره نقلة فنية مهمة في حياتي ، حيث يحوي الألبوم سبع أغنيات متنوعة في شكلها الفني ، تعاملت فيه مع مجموعة متميزة من الملحنين مثل سامي الحفناوي و أشرف سالم و شكيب العاصي و شاكر الموجي ، و من الشعراء الغنائيين : الشاعر الكبير عمر بطيشة و عزت الجندي و أمير طعيمة و مدحت العدل و محمد الصواف .. و تم تصوير اغنيتين من الألبوم هما " خدها مني كلمة " و " فكري احتار " و التي حصلت على جائزة أفضل فيديو كليب في مهرجان أوسكار الفيديو كليب في مدينة شرم الشيخ .
أيضأ أقوم بالتحضير لعدة جولات فنية في الوطن العربي .

لو وجهت لك دعوة لزيارة العراق في المرحلة الحالية هل ستوافقين ؟ و هل توافقين على إقامة حفل غنائي في العراق ؟

- أحد أمنياتي منذ فترة كبيرة هو زيارة العراق و تقديم فني للشعب العراقي بما أشتهر عنه من تشجيع للفن الأصيل ، لكن في الفترة الحالية و بسبب المشاكل السياسية و الأمنية التي يعاني منها العراق أعتقد أنه من الصعب زيارة أي فنان للعراق ، فكيف أقدم فناً للشعب العراقي و هو لا ينعم بالإستقرار و السلام و الأمان .
أنا اتمنى أن يسود الأمان او السلام و أن أكون أول من يتوجه بعدها للعراق و مشاركتهم فرحتهم بالسلام و التحرير .

كلمة أخيرة لجمهورك في العراق ؟

- أتمنى للشعب العراقي السلام و الأمان في أقرب وقت ، و أن ينعم بالاستقرار و حياة أفضل و أن نتمكن من تقديم فن راقي لهم لنشاركهم حياة أفضل بعيداً عما عانوه من آلام .

ما هي الحكمة التي تؤمن بها بشرى و تتبعها في حياتها ؟

- " اتقِ شر من أحسنت إليه ". و " من خاف نجا " .



#عبدالكريم_الكيلاني (هاشتاغ)       Abdulkareem_Al_Gilany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المركز الثقافي الكردي في الموصل
- حوار مع المخرج التلفزيوني غازي فيصل
- عري القناديل
- المتخيل ألشعري في المجموعة الشعرية ( هذا التعري قبل قدوم الب ...
- حوار مع الشاعرة والصحفية سعدية مفرح
- حوار صحفي مع الشاعرة العراقية منى كريم
- مجدي القاسم .. سأغني لأهلي في العراق الحر
- خيط النور......
- حفر في المرايا
- حوار مع الشاعر العراقي عمر حماد هلال
- حوار حول الابداع الشعري
- حوار مع الروائية دينا سليم
- كوابيس عقيمة
- لؤلؤة العالم انت
- المرأة والمساحات الشاسعة في الصورة الشعرية قراءة لمجموعة ( م ...
- صوتك ايقظ فى نفسى ..جرحى الازلى الاوحد
- الأبراج العاجية .. دعوة للتواضع
- جدال صامت .. لم يكتمل بعد
- فضاء
- حوار مع الشاعرة فرات اسبر


المزيد.....




- إسرائيل ترد على -تحذير- أممي من مجاعة في غزة: -حماس- تسيطر ع ...
- الخارجية الأمريكية: نرحب بتشكيل حكومة فلسطينية جديدة ونتطلع ...
- تظاهرات حاشدة بصنعاء تأييدا للفلسطينيين
- انتخابات السنغال.. ضربة جديدة لفرنسا
- بودولياك: نحن في وضع دفاعي والجيش الروسي يتقدم للأمام بقوة
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- اليمن: مقتل 3 جنود إثر هجوم جوي منسوب لـ -أنصار الله- في محا ...
- زيلينسكي: نحتاج إلى صواريخ ATACMS لضرب القرم
- طلب بولندي يتسبب بإحراج شديد لممثلي كييف في مفاوضات حول المن ...
- السعودية.. الأمن العام يضبط أكثر من مليون ونصف مليون قرص مخد ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم الكيلاني - حوار مع الفنانة .. بشرى الفائزة بجائزة الاوسكار في مهرجان القاهرة