أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية















المزيد.....

رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3449 - 2011 / 8 / 7 - 22:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية

الكاتب...
لقد حوّل النبي محمد الأوثان والأصنام التي لم تكن في حساب أهلها أكثر من صور وأطلال وذكريات وفنون شعبية يزورونها ويقفون أمامها، إلى منابر ومحاريب وكتب مقدّسة تلعن وتشوّه وتحقّر كل شيء قد كان، وليتحول معها كل شيء إلى عداوات وأحقاد وحروب وخراب وخلفاء وأئمة يتناطحون برؤوس وقرون كل الثيران ! – عبدالله القصيمي

تعليق....

بكل سهوله إجهاض أباطيل الكاتب.. وخاصة عندما قال إن الأوثان كانت عبارة عن فنون تراثيه وذكريات شعبيه مقدسه.. تمثل مشاعر شعوب وأمم تربوا عليها جيل بعد جيل ولا تخلُ من عداوات وحروب وإضغان نتابع لنرى هل ما قاله الكاتب بحق الأوثان صحيح.. أم ماذا .. الأوثان هي عبارة عن تجسيد لأبناء الله كما جسد اليسوعيين الله وابنه .. ونسبوا له الولد وقالوا عيسى ابن الله ويسوع ابن الله وقالوا والمسيح هو الله

القران....

أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ{150} أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ{151} وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ{152} أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ{153} مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ{154} أَفَلَا تَذَكَّرُونَ{155} أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ{156} فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{157} وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ{158} سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ{159} إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ{160} فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ{161}
{إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ {وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضاً وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ }العنكبوت25الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }العنكبوت17

{وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ }الأنعام100



الكاتب............


لنتأمل الآية 25 من سورة النساء (وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ). ليس موضوعنا أن القرآن يبيح العلاقة الجنسية دون زواج شريطة دفع الأجرة، ولنقرأ الجزء الأخير (فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ). فإذا كان عذاب المحصنات هو الرجم الذي لم يذكره القرآن، فما هو نصف العذاب أو نصف الرجم ؟! هل يقرأ المسلمون قرآنهم بتمعن أم أنها مجرد تلاوة تشبه قرقرة الببغاء ؟


تعليق..........

عندما ظهر لي اسم صلاح يوسف بعد غياب طويل مع أسماء كتاب قسم النقد الديني قلت يالله لعله أتانا من سبأ بنبأ عظيم ..وإذا هو نفس المثل العراقي الذي يقول ((تيتي. تيتي .. مثل ما رحتي ايجتي)) لم يأتي بشيء جديد على الساحة الفكرية سوى أعاده لهرطقات ومواضيع قديمه تم الرد عليها أكثر من عشر مرات .. قال الكاتب .. فإذا كان عذاب المحصنات هو الرجم الذي لم يذكره القرآن، فما هو نصف العذاب أو نصف الرجم ؟! هل يقرأ المسلمون قرآنهم بتمعن أم أنها مجرد تلاوة تشبه قرقرة الببغاء ؟

للكاتب ازدواجية عقليه لا تختلف عن ازدواجية المراجع الدينية الاسلاميه ..انظروا إلى التناقض في قوله ...فإذا كان عذاب المحصنات هو الرجم الذي لم يذكره القرآن،.... إذن.. لماذا تقر بالعقوبة أيها الكاتب وأنت تعلم غير مكتوبة في القران والأشر من ذلك ينتقد رجال الدين وكلاهما يخوضان بتشريع لا وجود له أصلا بنفس الازدواجية..
إذا كانت عقوبة الإعدام هي الموت .. هل سمعتم بأحد حكم عليه بنصف إعدام ..( لو باقين على خياط أول العام أفضل لنا بكثير).. سؤال يطرح نفسه لماذا فرض الإسلام العقوبات الجزائية على المخالفين .. تشريع العقوبات يتلاءم مع الواقع الإيماني الجديد الذي صنعه المؤمنين لأنفسهم لما امنوا .. فالعقوبات هو تشريع قًبِل به الذين امنوا كتنظيم لحياتهم الإيمانية .. كانت عقوبة المحصنة مئة جلده ..عندما أعاد الإسلام الكثير من الزانيات للحصيرة الأسرية .. خفف الله العقوبة عن هن إلى نصف العذاب على اعتبار إن الزانية لا زالت مكتسبه سلوك شاذ من أيام جهلها لذا فهي تحتاج إلى بعض الوقت للتهذيب

الزانية الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ{2}


الكاتب....


هذا في مصدر التشريع الأول والأكثر قداسة. ولنناقش تشريعات محمد الذي قال الله عنه ( ما أتاكم به الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ). إحدى زوجاته قالت أنه توضأ من ماء كنا قد استحمينا به من جنابة ! وعندما سألته قال قولته الشهيرة ( الماء طهور لا ينجسه شيء ). محمد كان قد توضأ من بئر وضاعة التي يلقى فيها النتن ودماء الحيض والكلاب الميتة وعندما سئل عن ذلك أصر أن الماء طهور لا ينجسه شيء،

تعليق .....

خلونا نشوف ما أتاكم الرسول فأخذه وما نهاكم عنه فانتهوا .. هل الآية قيلت على بئر أو نجاسة .. نقرا سويا مجموعة هذه الآيات .. انتبه إلى ما بين الأقواس
وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{6} مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ[[[ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{7} لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ]]]...

إذن الآية لا تتكلم عن بئر أو وضوء أو نجاسة إنما أمرت بتقسيم فيء بني النضير على الفقراء من المهاجرين
وعلى الذين امنوا الالتزام بأمر التوزيع بحسب ما أتاهم الرسول من ربه بهذا الخصوص .. لمنع وصول الفيء إلى يد الأغنياء ..ليكون محصور فقط للفقراء والمساكين من المهاجرين والأنصار

الكاتب ....


الملاحظة الأولى هنا أن محمداً قال في قرآنه ( اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام ديناً ) وكان قد قال أيضاً ( وما فرطنا في الكتاب من شيء ). الآيات واضحة ومفادها أن القرآن قد احتوى علوم الأولين والآخرين بما في ذلك غياب الشمس في عين حمئة ( عين من طين )، وكذلك تسخير الله لبني آدم ( ركوب البر والبحر ). لم يتنبأ القرآن بركوب الجو ؟! قد يقول قائل أن ركوب الجو لو ذكره القرآن لكان صعباً على عقول المسلمين في تلك الفترة، فهل كان سهلاً على عقولهم تقبل حديث الجان وياجوج وماجوج وركوبه على بغلة بيضاء ليخترق بها السماء ؟! هؤلاء الشيوخ وقفوا عاجزين مبهورين أمام ابتكار واكتشاف طفل الأنابيب فحرموه أول الأمر كعادتهم في عدم تقبل الجديد، ثم أباحوه بشروط العقم وعدم الإنجاب. عدم الإنجاب هذا كان يفترض حسب العقيدة الإسلامية بأنه عقاب أو ابتلاء من الله لعبيده. لا القرآن ولا السنة تنبأت بطفل الأنابيب لا من قريب ولا من بعيد، وهنا يأتي دور هؤلاء العباقرة لكي يستكملوا للمسلمين ما كان الله ورسوله قد نسياه أو تغافلا عن ذكره. إنهم آلهة حقيقية تمشي على الأرض ولهم من القداسة ما لا يقل قداسة عن الله ورسوله، فقد عظموا أنفسهم بقولهم ( العلماء ورثة الأنبياء


تعليق...

لا ادري على أي جمله أضع تعليقي .. على اليوم أكملت لكم دينكم .. أم على فرطنا بالكتاب .. أم على العين الحمئة .. أم عين الطين ... أم على ركوب البحر.. أم على ركوب الجو .. أم على يأجوج ومأجوج أم على أطفال الأنابيب... هذا المقطع من المقالة لا يذكرني إلا بالعصيدة السودانية



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 2
- أول من حرف التوراة !!الإله التوراة
- رد على مقالة محمد وجدي.. سقوط نبوة محمد في الكتاب المقدس
- يسوع أرسى دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة
- (الإله له أبوان ) مصائب اليهود عند يسوع فوائد
- رد على مقالة كامل النجار في متى ظهر الإسلام 2-2
- رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..
- الإله التوراة وعصابة شيكاغو
- رد على مقالة كامل النجار.. متى ظهر الإسلام 1
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم في الجزية وطلعت خيري
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ...
- لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى
- يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا ا ...
- رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية