أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - معاذ العمري - أُفكرُ فيكِ غوته














المزيد.....

أُفكرُ فيكِ غوته


معاذ العمري

الحوار المتمدن-العدد: 3443 - 2011 / 7 / 31 - 20:11
المحور: الادب والفن
    


أُفكرُ فيكِ

غوته

ترجمة معاذ العمري

أُفكرُ فيكِ،
إذا شَعَّ وميضُ الشمسِ عَليَّ مِن البحرِ،
أفكرُ فيكِ،
إذا ارتَسمَ على جَدولِ الماءِ وهجُ القَمرِ.

أراكِ،
إذا ثارََ على الدربِ البعيدِ غُبارُ،
إذا ارتجفَ في جوفِ الليلِ
على الجسرِ الضيقِ عابرٌ رَحّالُ.

أسمعُكِ،
إذا عَلَتْ هنالك هادرة موجةُ البحرِ.
وهنا خلسة إلى الغابة أمضي
إذا أطبقَ الصمتُ السمعَ أسترقُ.

أنا معكِ،
حتى وأنتِ في منتهى البعدِ،
فأنتِ أنى كنتِ، مني على قُربِ!

ها هي الشمسُ راحتْ تغيبُ،
وعما قريبٍ، سترخي عليَّ سناها النجومُ.
يا ليتَكِ
لو أنكِ الآن معي
ها هنا كنتِ!


النص الأصلي بالألمانية
:::::::::::::::::::::::::



Johann Wolfgang von Goethe

Ich denke dein, wenn mir der Sonne Schimmer
Vom Meere strahlt;
Ich denke dein, wenn sich des Mondes Flimmer
In Quellen malt.

Ich sehe dich, wenn auf dem fernen Wege
Der Staub sich hebt;
In tiefer Nacht, wenn auf dem schmalen Stege
Der Wandrer bebt.

Ich hoere dich, wenn dort mit dumpfem Rauschen
Die Welle steigt.
Im stillen [Hain da]1 geh ich oft zu lauschen,
Wenn alles schweigt.

Ich bin bei dir, du seist auch noch so ferne.
Du bist mir nah!
Die Sonne sinkt, bald leuchten mir die Sterne.
O waerst du da!
__________________



#معاذ_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس للموتِ على الإطلاقِ مِن معنى... هنري سكوت هلاند
- لا يقدر المرء في نفس الوقت...
- وُلِدتُ أسودَ اللون...ليوبولد سيدار سَنغور
- يومَ رأيتكِ أولَ مرةٍ يوسف فيكتور فون شيفيل
- أمسكتُ قوتي بيدي إميلي ديكِنْسون
- السجود على الشجرة
- سلفٌ وخلفٌ وجلفٌ
- طالبان...حرمتني نومي
- خطة التنمية والتطوير العربية (ساخرة)
- جاءَ جلسَ جنبي قصيدة لطاغور
- عقل ونص
- يوما بعد يوم (قصيدة مترجمة لطاغور)


المزيد.....




- المصور الأميركي روجر بالين: النوع البشري مُدمَّر!
- شعبية كبيرة لعرض -كسارة البندق- في دور السينما الروسية
- عالم الآثار المصري الشهير زاهي حواس: حتشبسوت كانت ملكة بدينة ...
- مسقط.. فيلم الخنجر يُعرض للجالية الروسية
- -مَلِكي-.. منى زكي تشكر حلمي في تكريمها بمهرجان البحر الأحمر ...
- المغرب: الممثل الأمريكي شون بن يثني على مهرجان مراكش السينما ...
- عروض عالمية وقصص إنسانية في مهرجان البحر الأحمر السينمائي
- هجرات وأوقاف ونضال مشترك.. تاريخ الجزائريين في بيت المقدس وف ...
- جينيفر لوبيز تحدثت عن زياتها للسعودية وكواليس دورها بفيلم Un ...
- من منبر مهرجان مراكش.. الممثل الأميركي شون بن يفتح النار على ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - معاذ العمري - أُفكرُ فيكِ غوته