أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي الأمين السويد - العرعرة و النقررة في الميزان















المزيد.....

العرعرة و النقررة في الميزان


علي الأمين السويد

الحوار المتمدن-العدد: 3437 - 2011 / 7 / 25 - 19:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المقايس: علي الأمين
النص موضوع القياس
مقال للدكتور رائق النقري بعنوان " اسمعت حيا لو ناديت.. ولكل طائفة عرارتها وعريرها" الذي جاء رداً على طلب الباحث د. حمزة رستناوي من د. النقري لتحديد نص للشيخ عدنان العرعور لمقايسته وتفنيد أو تأكيد اتهامات تطال الشيخ وقد جاء ذلك ضمن حوار يجري على صفحة مدرسة دمشق المنطق الحيوي تحت "عنوان مصالح ابن تيمية وصلاحيات النقري" (1)

المرجعية: المنطق الحيوي

المصالح المفتاحية لمقال الدكتور رائق النقري (2)
"... النخب السنية في سوريا والعرب عامة هم أعلى حيوية و مبادهة من هذا المستوى من المصالح وحتى قيادات ونخب الإخوان المسلمين السوريين( وليس المصريين) أصبحوا مع الوقت أقدر على تعرف فساد أو على الأقل عدم صلاحية هذه العرعرات .. ولكن يمكن افتراض كونها محببة اليهم .. بقدر عجزهم عن تقديم بديل يغيظ اعدائهم. مصالح العرعرة اذا يمكن تعريفها باجترار مصالح ابن تيمية وهي تصب في خانة من يسعي الى التفتيت الطائفي .. ولكنها ليست العامل الحاسم في ذلك. العامل الحاسم هو للقوى الدولية التي رسمت سايكس بيكو ويالطا ، وهذه العوامل هي التي اوجدت محميات ومشيخات النفط وتحميها وتفرض عليها الوهابية وتشجع فضائيات طائفية وهذه العوامل الدولية وعلى راسها الولايات المتحدة اليوم تدعم ان يسن الحكم السعودي قانون جديد يعاقب بالسجن عشر سنوات على من مجرد التشكيك بنزاهة الملك او ولي عهده..." من موقع مدرسة دمشق للمنطق الحيوي.

أولاً – تحديد مفتاح المصالح
تم اختيار هذا المقطع من المقال لتحويه المفاتيح الأكثر محورية التي تحدد المصالح الأكثر حضوراً في النص و التي لا يمكن اختزالها أكثر من ذلك. كما تم اختيار هذا النص لأن مصالحه المعروضة تبين توظيف المصالح التي يهدف النص سلباً كانت أم إيجاباً. فالنص يعج بلغة التخوين و السذاجة التي تطال أطياف المعارضة السورية التي عقدت مؤتمر يالطا في تركيا، و يؤكد على كون فئة أفضل من فئة دون أية قرائن. وهذه المصالح تشكل محور النص وعنوانه الكبير وأما قرائن العنونة الأخرى في النص فتتلخص في تكرار استخدام المفردات مثل: "العرعرات"، "أكثر"، "أعلى"، و "الحاسم أو مرادفاتها." أما قرائن أهمية المفاتيح المختارة فيمكن تلمسها من توظيف مفردات العنونة. فـــ "العرعرات" مفردة كررت 10 مرات وهي مفردة بعيدة عن اللفظ الذي يقصد به النسبة أي " عرعوري أو العرعوري" التي لا تحوي أية مصالح استهزائية أو استعلائية فاستخدام عروري مثل استخدام مفردة "سوري" أو "حموي" غير أن "عرعرات" تفيد بمصالح توظيف استهزاء و سخرية مترادفة مع الاستعلاء العالي التوتر الذي يصبغ نص مقالة الدكتور النقري.
على الهامش:
"السؤال الملح هنا: ما هي أهمية أن ينتقد أو يسخر إنسانٌ ما من إنسانٍ آخر غير الخروج عن مبادئ وقيم الحوار الحضاري؟ الجواب هو في الخطورة الذي يمثلها هذا الاستخدام كونه يناقض تماماً المبادئ التي ينادي بها المنطق الحيوي الذي أطَّره الدكتور النقري نفسه من حيث الدعوة للانفتاح والتوحيد كنقيض للشخصنة و الانغلاق. فالمنطق الحيوي يترفع عن التجريح و والسب و الشتم و الشخصنة و لا يعمد إلا إلى التشخيص المؤيد بالأدلة الحسية أو الأدلة التي يقبل بها عامة الناس الشيء الذي لا يلاحظ وجوده في نص مقالة د. النقري وهو من يعتبر مرجعاً أساسيا في المنطق الحيوي الذي ينادي به وهو من القلائل الذين يقيمون مدى حيوية المصالح وهو من يدعي عدم الخروج عما يقبل به عامة الناس."
ثانياً – قابلية المصالح المعروضة للبرهنة إثباتا أو نفيا
تقبل المصالح المعروضة البرهنة إثباتا أو نفيا، فمصالح كون "العرعرات" أي التعاليم و الأفكار التي يبثها الشيخ عدنان العرعور من خلال قناتي وصال و صفا تؤثر سلباً أو إيجاباً في الشارع السوري المحتج على النظام الحاكم في سورية.
و يمكن البرهنة إثباتا أو نفيا كذلك على مصالح من قبيل كون الشيخ عدنان العرعور يعمل على التفتيت الطائفي للمجتمع السوري من عدمه.
و يمكن البرهنة على كون المصالح التي يعرضها الشيخ عدنان العرعور تتفق أو لا تتفق مع المصالح التي تعرضها مجموع الشخصيات التي عقدت مؤتمر يالطا في تركيا من حيث سعيها لتفتيت المجتمع السوري على أساس من الفرز الطائفي و تقسيم الوطن السوري إلى دويلات. وقد قام د. النقري بمساواتهم وتشبيههم بأقطاب سايكس بيكو، و أمراء النفط، ومشايخ الوهابية، والولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير مترابط منطقياً.

ثالثاً – وضوح المصالح المعروضة

يتحوى النص مصالح سلبية صراعية : "العرعرات، عجزهم، يغيظ، التفتيت، تفرض، حاسم، ترسم"

رابعاً – أهلية الحكم على المصالح المعروضة

يشترك كلاً من أهل الاختصاص و عامة الناس في القدرة على الحكم على المصالح المعروضة، على أن مرجعية أهل الاختصاص ترتبط بالشأن العقائدي الإسلامي و السياسي السوري، والتاريخي الدولي (سايكس بيكو و يالطا، إيجاد امارت نفطية)
ومرجعية عامة الناس هو الفهم المشترك لمدى الترابط المنطقي بين هذه المكونات الكثيرة التي تم ربطها بطريقة عنكبوتية

خامساً – الحكم على المصالح المعروضة

الحكم: صراع

في المنطق الحيوي يحكم على المصالح المعروضة بأربعة قيم رئيسة و أخرى ثانوية تتكون من ثنائيات من الأحكام الرئيسية التي هي : عزلة- صراع- تعاون- توحيد. وبعرض المصالح على هذه الحكام الأربعة نجدها صراعية. و قد جاء الحكم بمصالح الصراع: كون المصالح المعروضة تتحوّى صراعا مع من تصف بــ: العرعرات، عجز، غيظ، تفتيت، فرض، حسم، ورسم من قبل قوى خارجية و داخلية تتآمر على الوطن السوري بغرض تمزيقه جغرافياً و سياسياً و اجتماعياً.

سادساً - إثبات برهان حدوث المصالح في الواقع

بداية لا يمكن إثبات حدوث المصالح المقصودة التي يعرضها النص لعدم وجودها أصلاً. ويمكن عرض مكونات النص فقرة فقرة:
أولاً – الشيخ عدنان العرعور: يستطيع عامة الناس الحكم على كون الشيخ عدنان يقدم مصالح طائفية إقصائية أم لا، وكون المقايس يمثل عامة الناس فيمكن القول أن الشيخ لم يعرض مصالح طائفية إقصائية على الإطلاق بل على العكس فهو في كل مرة يتحدث فيها لمشاهديه، يؤكد على سلمية الاحتجاجات، احترامه للطوائف، و الأديان و حضه على إقامة دولة مدنية تشاركية بعد زوال نظام حكم بشار الأسد، وهذا كله مثبت في وثيقة مكتوبة و مرسلة إلى مؤتمر يالطا بطريقة لا تدع مجالاً للشك. وهو حين يهاجم رموز النظام، فهو مثل أي سوري متعلم يهاجم كل أقطابه بغض النظر عن دينه أو طائفته أو حزبه، و يصر على نبذ فكر الانتقام الذي يؤمن به النظام السوري و يعمل به والدليل قتله للمتظاهرين السلميين واقتلاع عضو الطفل حمزة الخطيب التناسلي و حنجرة المطرب قاشوش.
ثانياً - المؤتمرون السوريون في يالطا:
نفى جميع المؤتمرون أية صلة لهم بالخارج، و رفضوا أية وصاية من أية دولة ولم يلق المؤتمر أي اهتماما دولياً من المجتمع الدولي المقود من أحفاد سايكس بيكو و الولايات المتحدة الأمريكية الذين اهتموا جداً و أقاموا الدنيا ولم يقعدوها ترحيباً بالمؤتمرات الصورية التي رعاها النظام السوري وهي نفس وذات الأنظمة التي صرحت الدبلوماسية السورية بنسف تلك الدول من على الخارطة الدولية و تلك الدولة التي يدعي النظام عدائها لكونها على رأي إيران الشيطان الأكبر على تلفزيون الدنيا و الأم الحنون على السي ان إن. المطلوب هنا إثباتات و أدلة وليس تمرير خطب و عبارات عبر دوائر و مربعات خالد عبود.
ثالثاً – العرعور والتيارات السنية "المذكورة في النص" في سورية
أثبتت التيارات السنية في سورية ولاءً مطلقاً للنظام السوري الذي يقتل الناس بسبب طلبهم للحرية والديمقراطية والتعددية السياسية ، وهم بهذا يعتبرون شركاء النظام قلباً و قالباً والأمثلة
1. يحارب الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي المتظاهرين حرباً لا هوادة فيها، فقد كفرهم حين صرح بأن جباههم لا تعرف السجود لله ولا يعرفون الصلاة ومن ثم اتهمهم بكونهم حثالة.
2. عمل الدكتور احمد الحسون على خداع المتظاهرين حين زار درعا مثلاً و تشنيع و تسفيه عملهم بحجة فساد الطريقة واتهامهم بالغوغائية و أتباع أجندات خارجية و حضهم على الخضوع للنظام.
3. الدكتور محمد حبش حاول اللعب على خيار ثالث بضوء اخضر من النظام وقد شنع على أي معارض يطالب بإسقاط النظام.
4. لزم جانب النظام كل مشايخ و أتباع الطرق الصوفية السنية

فهل يكون شريك القاتل نزيها وواعياً ووطنياً أكثر ممن يطالب بالحياة الحرة الكريمة لكل المواطنين السوريين بدون استثناء؟
رابعاً – الوهابية و سايكس بيكو و الولايات المتحدة
هذه تركيبة غريبة فالوهابية لم تنشئها فرنسا أو بريطانيا بحكم أن المدرسة الوهابية نشأت قبل ولادة السيدين سايكس وبيكو، وهي مدرسة دينية إسلامية و المذكورين من غير المسلمين، ويوم قسمت الدول الاستعمارية البلاد العربية كانت الولايات المتحدة الأمريكية لم تمد نظرها أبعد من حدودها بعد.
سابعاً – توافق المصالح المعروضة مع إثبات برهان الفطرة
لا تتوافق المصالح المعروضة في النص مع إثبات برهان الفطرة الذي هو فطرة الإنسان في طلبه الحياة و الحرية و العدل، فقد عملت مصالح النص المعروضة على قلب الحقائق من حيث اعتبار من يدعم النظام السوري من الزعامات السنية في سورية أعلى حيوية ممن يدعو الى تحقيق الحياة والحرية والديمقراطية المتمثل بدعوات المعارضة المتمثلة فيمن عقدوا مؤتمر يالطا و دعوات الشيخ عدنان العرعور.

ثامناً - برهان وحدة المعايير في المصالح المعروضة

أولاً – لا توجد وحدة معايير فالمصالح المعروضة جوهرانية تتحوّى معايير مزدوجة تجاه مواطنين سوريين , و تفرزهم على أساس وطني مع النظام و خائن مع القوى الخارجية علماً أن الذين مع النظام يحارب الحرية والديمقراطية و يقتل المتظاهرين العزل الأبرياء، بينما القوى المتهمة بالعمالة تصرح تصريحا شفهياً أو كتابياً على شكل بيانات تؤكد على حق طلب الحرية والديمقراطية وترفض استخدام السلاح في وجه النظام.
ثانياً – تعارض المصالح المعروضة مع ما يقبل به كاتب المقال نفسه فكرياً و شخصياً، فالفكر الاستعلائي مرفوض في المنطق الحيوي وينظر إليه على انه سلبية يجب التخلص منها أو تجنبها على اقل تقدير، ولكن المفارقة هنا أن رب المنطق الحيوي د. رائق النقري يخوض في هذه المصالح المتدنية والتي يرفضها جملة و تفصيلاً. وهو لن يقبل أن توصف مبادئ مدرسته بالنقررة على وزن عرعرة ولن يقبل هو أو أي من باحثي مدرسته ومن ضمنهم كاتب هذا المقايسة بأن يوصف عملهم بالنقررة ولا أن يكون نقرور.
(1) رابط المقال: http://damascusschool.wordpress.com/2011/01/02/%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%87%D8%A9-%D9%83%D8%B9%D8%A8%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%AA%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%88-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7/#comment-4472
(2) الدكتور رائق على النقري باحث و مفكر و مؤسس مدرسة دمشق المنطق الحيوي.



#علي_الأمين_السويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا والبحث عن النفوذ بين شهداء سورية
- أموات سورية لا يموتون
- جماعة الحلول الثورية والحيوية ... و لكن!
- تسريع إسقاط النظام السوري
- النظام السوري و الحذاء الضيق
- الاغتصاب الجماعي بين الإشاعة و خشية العار في سورية
- الأسد و قمع الجراثيم
- مملكة الكذب و أوهام الخلود
- جوِّع أم شبِّع شعبك، يتبعك؟
- نكسة العرب حزيران 1968
- القبور العربية
- المزربَّة القطرية
- مراجعة حيوية
- البداهة الحيوية الكونية
- قوانين إرهابية
- إعتلال بداهة القرآنيين (2)
- إعتلال بداهة القرآنيين (1)
- الشكل الحيوي، والشكل الحيوي في المنطق الحيوي
- العرب وشرف آخر زمن
- إشارات عابرة


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي الأمين السويد - العرعرة و النقررة في الميزان