نحو هندسة ديالكتية لبناء فلسفة حقيقية للمؤسسات المدنية.

ابراهيم تيروز

الحوار المتمدن-العدد: 3436 - 2011 / 7 / 24 - 23:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

جاء تأليف هذه الورقة في إطار البحث في فلسفة سيتأسس عليها اشتغال مركز الجنوب للدراسات الاستراتيجية فكانت في البداية بحثا انفراديا في أفق تجميع مساهمات مماثلة ومحاورتها للخروج بما هو أفضل، لكن سرعان ما ارتأيت أن يتم التباحث حول هذه الفلسفة في إطار ورشة تشاركية من شأنها أن تحقق هدفين :

الأول ضمان مشاركة الجميع في تأليف هذه الفلسفة مشاركة فعالة وبشكل منهجي دقيق يتجاوز النقاشات الفضفاضة إلى البناء التقني الدقيق.



والثاني صناعة تقنية دقيقة كفيلة بتمكين أي مؤسسة مدنية مماثلة من صناعة ميثاقها التأسيسي أو فلسفتها بحيث تكون هذه التقنية قابلة للنقل والتصدير، وذلك من خلال هذا النموذج المقدم في هذه الورقة، الأمر الذي نزعم أنه سيخلق قطيعة حقيقية في ما يتعلق بالتأسيس الحقيقي للمؤسسات المدنية المماثلة بدل ماهو متفش من مؤسسات صورية لا لشيء سوى لأنها منذ البداية تأسست ضمن اللاصدق و الاعتباط والتقليد الشكلاني...


فالى أي حد سنوفق في بناء هذه التقنية ومن ثمة النجاح في الخروج بميثاق أو فلسفة تضمن لمركز الجنوب مواجهة ما ينتظره من تحديات وتؤهله الى تحمل ما سيلقى على عاتقه من مسؤوليات؟؟؟؟
الورقة على الرابط:
http://www.4shared.com/document/wqYaq9Rj/_________.html

أو :
http://www.4shared.com/document/yFt9WaRb/__________2.html

#ابراهيم_تيروز (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل