أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - حوار السلطة ومؤتمر المعارضة، والمظاهرات في نقطة اللاعودة، ودمشق تتصدر المشهد...!!!















المزيد.....

حوار السلطة ومؤتمر المعارضة، والمظاهرات في نقطة اللاعودة، ودمشق تتصدر المشهد...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3429 - 2011 / 7 / 17 - 00:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار السلطة ومؤتمر المعارضة، والمظاهرات في نقطة اللاعودة، ودمشق تتصدر المشهد...!!!
أسلوب جديد في قمع التظاهرات السورية :
لقد خرجت الجماهير السورية إلى ساحات السورية في كافة المدن والنواحي تلبية لندى التنسيقيات الثورية في القطر السوري بتاريخ 15 حزيران "يوليو"2011 م،وهذه الجمعة التي أطلق عليها جمعة "أسرى الحرية "التي تدخل في شهرها الرابع،وأسبوعها 16، من 15 آذار "مارس" إلى 15 تموز "يوليو "من التظاهر والحراك الشعبي بالرغم من القتل والبطش والفتك وحملات الدهم العسكرية والأمنية، واحتلال المدن السورية من قبل فرق الموت والكتائب الأمنية وقصفها بالأسلحة الثقيلة المدفع ثمنها من أموال الشعب السوري نفسه. النظام بداء يستعمل أسلوب جديد في قمع الحراك الشعبي بقطع المدن وحصارها إضافة إلى غزارة النار الذي يتم أطلاقه نحو الشعب،رغم ذلك الشعب يخرج بكثافة في المدن والنواحي لنصرة حماة وحمص المحاصرتان من الخارج.
جمعة أسرى الحرية:
مما لاشك به بان الجمعة التي تحمل اسم أسرى الحرية التي تطالب بإخراج الأسرى الموجدون في سجون الأمن والاستخبارات السورية، ردا على تبجح النظام وأزلامه،لقد فاق عدد الأسرى في سورية منذ بداء الانتفاضة حتى اليوم إلى أكثر من 25 إلف معتقل ،إضافة إلى أكثر من 2000 قتل و120الف جريح و70 ألف نازح إلى خارج الحدود،وهذه الأعداد التقريبية ربما يفوق ذلك هذه الإعداد إلى أكثر بكثير.
حماة مجددا في المقدمة:
بالرغم من الحصار الأمني والعسكري والتعتيم الإعلامي المفروض على الشعب السوري لإخماد ثورته،بالرغم من ذلك تخرج المظاهرات بكثافة في كافة أنحاء المدن السورية ،لكن حماة تدهش العالم وتربك النظام مجددا،فالذي يحدث في سورية ثورة حقيقية بكل معنى الكلمة لأنها سوف تحدث تغير فعلي في النظام السوري لإنهاء فترة طويلة من نظام دكتاتوري ،ولطرح نظام ديمقراطي جديد،فالثورة التي تحصل في سورية ليست بسيطة فهي منذ 15 آذار"مارس"الماضي حولت أنظار العالم نحوها من خلال كسر الخوف لجهة التظاهر السلمي الذي لم يتركها النظام تمر دون سيل الدم الذكي في شوارع سورية وساحاتها و لجهة حرية التعبير.فالثورة السورية لها مطالب واضحة تريد تنفيذها ،فالشعب السوري انتفض بسبب الخلل الذي حصل في سورية بعد عملية التوريث غداة تعديل الدستور السوري بخمس دقائق لصالح رئيس جديد غير منتخب ،فالخلل السياسي والاجتماعي والاقتصادي والأمني التي سيطرت على سورية ، فكانت التظاهرات الكبيرة التي تستمد قدرتها من الساحات العربية في كافة الساحات الشعبية المطالبة بالتغير،بالرغم من ارتفاع الحرارة التي تسيطر على أجواء الشرق الأوسط ،لكن الشعب يخرج وينظم بكثافة إلى حركة الاحتجاج،الشعب يخرج للتظاهر كأنهم في عرس وطني، ترتفع زغاريد النساء ،وتكبير الرجال التي بات يرعب قوات الأمن والهرب أمام المتظاهرين في مدن حمص وحماة.ولا ابلغ أبدا بان حمص التي نعرفها اليوم هي ليست حمص التي كانت في العام 1982فهي اليوم شبه محررة من سيطرة النظام واستخباراته ،وسوف تكون المدينة التي تدمر نظام الأسد، وتنتقم منه لأعمال نظام والده سابقا،فاليوم حماة وحمص مدينتين محررتان من شبيحة النظام .
حوار الإنقاذ الوطني:
لقد فشل الحوار،والشعب السوري نعى الحوار منذ الأسبوع الماضي في جمعة لا للحوار،لان النظام أفراغه من مضمونه ،لان المعارضة في الحوار مع النظام السوري فاشل،والسبب يعود الى تصرف النظام نفسه من خلال استمراره بالحل الأمني والعسكري، ،فالنظام يحاول أن يجد لنفسه منفذ سياسي ، من خلال فتح مسرحة الحوار مع الأشخاص الذين يمكن أن يحتويهم النظام من خلال فكره الذي يستغلها النظام السوري لمصلحته ،بالوقت الذي غيب النظام عن الحوار التنسيقيات السورية القوى الشبابية التي تملك الأرض معللا ذلك بأنه لا يتحاور مع من يطالب بإسقاط النظام ،فالنظام لا يتفاوض مع الشعب صاحب شعار إسقاط النظام،لقد نعى الشعب الحوار من خلال جمعته الماضية الذي خرج بها إلى الشوارع بإسقاط النظام ورحيل الرئيس بشار الأسد ،لكن النظام مر مرور الكرام أم مقترحات الحوار،من خلال استعمال الحلول الأمنية والعسكرية التي لا يزال يلتزم بها في تنفيذ عمليته العسكرية، مما ساهم بإسقاط فكرة الحوار مع النظام وفقدان مصداقيته النهائية أمام الشعب،لان النظام يتشاور مع نفسه وأزلامه لأنه بحاجة فعلية لحوار أو استعراض إعلامي يعرضه على العالم الخارجي ،وعدم التوجه إلى الداخل لمخاطبة الشعب المنتفض والثائر بوجه النظام. فالحوار يلزمه شروط لا نجاحه، ليس الحوار من اجل الحوار كما يريد النظام،فالمعارضة في حراكها الشعبي لا تزال ملتزمة بالشروط التالية :
التظاهر السلمي،نبذ الفتنة ،لاحوار بظل القتل والاعتقال واحتلال المدن وسيطرت الدبابات على الشوارع السورية .
الحوار ثقة وبيئة احتضان والدولة لا تزال تراوغ، وتكذب على الشعب،لذلك فقدت الثقة بالنظام،الذي هو عجزان تحقيق أي إصلاحات فعلية لكونه لا يريد إصلاحات جدية وفعلية ، فالإصلاحات الفعلية تطيح بالنظام الحالي الذي لا يسطتيع خوض أي انتخابات بعد القتل والبطش الذي مارسه بحق أبناءه. لبد في أي حوار جدي يقوم به النظام تنفيذ الشروط التالية :
1-السماح بالتظاهر وحماية المتظاهرين،
2-سحب الامن والجيش من الشارع ،
3- إطلاق كل المعتقلين القابعين في السجون السورية،
4- إطلاق حرية الإعلام العربي والأجنبي في العمل بحرية لتغطية الحراك،
5-الاعتراف بالمعارضة السورية شريك فعلي في البلد وتقرير مصيره.
6- الكف عن التعامل مع الشعب السوري بأنه مخرب وعصابات إرهابية .
7- البحت بين رموز النظام الذين لم تلطخ أيدهم بالدم السوري مع المعارضة بفتح حوار وطني ووضع برنامجه وتحديد زمانه للنقاش بكل الشكلية السورية والأزمة الحقيقية.
لكن النظام السوري يحاول سرقة الثورة من خلال إعلانه عن مؤتمر حوار الدردشة ،فالحوار يحاور نفسه بنفسه مع غياب كامل لأطياف المعارضة التي رفضت الحوار المبهم مع نظام الأسد.
الموقف الدولي بعد 16 اسبوع من التظاهر :
لايزال الصمت ،والسكوت يخيم على أحداث سورية ،فالمجتمع الدولي لا يبالي بما يحدث في سورية ،والعرب في ثبات كامل :
1- لكن الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي الذي فجئنا عند اجتماعه بالأسد بتاريخ 14 يوليو، والخروج بعدها بتصريح مزعج جدا بان الجامعة العربية لا تتدخل في شؤون الدول العربية ،وسورية واحدة منهم، ونحن نقدم النصيحة للنظام فقط، مما أعطى جرعة قوية للنظام في ممارسته القمعية ضد شعبه ،بالوقت الذي يعتبر وصول العربي الى هذا المنصب يعود إلى الثورة والثوار في ميدان التحرير في القاهرة .
فالموقف العربي الواضع للمشهد السوري كان من الرئيس سعد الحريري الذي عبر عنه في مقابلته التلفزيونية على محطة" ام تي في" اللبنانية نهار الثلاثاء بتاريخ 12 تموز "يوليو" الذي قال بصراحة إن الذي يجري في المدن السورية يبكيه القلب ويتألم لما يحدث في المدن،ويتضامن معه الإنسان بإنسانيته بسبب القمع والقتل والبطش ،لكننا لن نتدخل بأمور سورية الداخلية ،ونحن نحترم لما يتخذه الشعب السوري نفسه.لكن الجامعة العربية اتخذت قرارا سريعا بما حدث في ليبيا استجابة للغرب .
2- فإذا كان الموقف الفرنسي هو الموقف الدولي الوحيد الذي كان واضح اتجاه النظام السوري، واعتباره فقد الشرعية ويجب على الأسد التخلي عن السلطة .
3- الموقف الروسي لا يزال موقف غير واضع ولا يعتمد عليه لأنه يساوم لمصلحته الخاصة ،فإذا كان يرفض حتى اليوم إدانة سورية ويقف ضد أي قرار أممي يدين إجرام النظام السوري ضد الشعب الأعزل ،فتجربة ليبيا ومعارضة الروس للقرار ألأممي،لكنهم حتى اليوم لم يقدموا أية مبادرة لإنهاء الحرب في ليبيا بالرغم من اجتماعهم مع المعارضة والنظام ،لكن المبعوث الروسي الرسمي إلى ليبيا ميخائيل مرغيليف،الذي يعلن بان القذافي ابلغه شخصيا إذا احتل الثوار العاصمة يوجد لدية خطة انتحارية تقضي بتفجير طرابلس وإمطارها بالصواريخ الروسية طبعا ،لكن ماذا سيخبرنا مرغيلف عن خطة الأسد بحل انتصار الثوار،فهل سيكون نيرون سورية الجديد .
4- الموقف الأمريكي من الأزمة السورية: أمريكا التي كانت منذ البدء تطلب من النظام السوري الدخول في إصلاحات سريعة لإنهاء المشكلة السورية،تغير سلوكه اتجاه المجتمع الدولي التي تطالبه بالأفعال وليس الأقوال،وهذا ما عبرا عنه الرئيس اوباما في خطابه والذي طالب الأسد بإصلاحات أو التنحي،لكن الوقف الأمريكي الذي غير وقفه بسرعة بعد ذهاب السفير الأمريكي إلى حماة، والتي كانت مهمته تقتضي بالاجتماع مع معارضة حماة التي ترفض الحوار وإصلاحات الأسد وتطالب بإسقاطه،لكن السحر انقلب على الساحر ،فالنظام كان على علم بجولة السفير الأمريكي إلى حماة .لقد فشل السفير الأمريكي في إقناع الشعب ،فغضب النظام وعمل على تصعيد المشكلة مع الأمريكي التي اتخذت شكل جديد من المواجه مع الخارج والعالم الغربي ، لكي يتم لفت الأنظار عن الحراك الشعبي السوري . مما جعل الوزيرة كلينتون بإطلاق تصريح الناري" تقول فيه بان الأسد فقد شرعيته السياسية،ورحيله ضروري والاعتقاد بأنه لا يوجد بديل فه خاطئ،بالوقت التي كانت تطالب الأسد بالدخول في إصلاحات سريعة قبل أن يواجه احتجاجات كبيرة طبعا كان الرد من خلال العمل التخريبي الذي قام به النظام السوري ضد سفارتا فرنسا وأمريكا في سورية نوع من التصعيد الدولي الجديد مع الغرب الذي مسحه وليد المعلم عن الخريطة السياسية ،النظام السوري يسعى منذ فترة إلى صراع خارجي وفتح جبه جديدة والتي تمثلت في محاولة لفتح جبهة الجولان السوري في 15 أيار و5 حزيران ولكن المحاولة بات بالفشل ،تصدير أزمة النظام إلى دول الجوار "لبنان الأردن العراق تركيا "واتهم هذه الدولة بتغذية نار الحرب الداخلية من خلال دعمهم لعصابات إرهابية.
ولكن بعد الإدانة الأممية لتصرف النظام السوري الذي اتخذ بالإجماع في هيئة الأمم المتحدة، اجبر الوزير السوري المعلم بالاعتراف الرسمي بالإخفاق في حماية السفارات حسب ما تنص عليها معاهدة فينا الدولية.مرة جديدة يقع النظام السوري في مأزق ويضيق الخناق على رقبته.
الشعب السوري لم يعول على احد في دعم ثورته لأنه منذ بدء الثورة السورية ،كانت شباب الثورة تعول فقط على وعي الشعب السوري وقدرته على المواجه ضد نظام الأسد ، لقد رفضوا التدخل ألاجني وطالبوا الحفاظ على وحدة التراب السوري ونبذ الفتنة الطائفية التي يسعى النظام الى إحداثه،لان سورية للجميع والمظاهرات سلمية وليست انتقامية وكيدية .
مؤتمر اسطنبول خارطة طريق جديدة:
إن ذهاب المعارضة إلى اسطنبول لعقد مؤتمر إنقاذ وطني من اجل النظر الفعلي في مستقبل سورية الجديدة بعد سقوط النظام ،فالمجتمعون كانوا يودون عقد المؤتمر في دمشق واسطنبول سويا ،من اجل المشاركة الداخلية والخارجية ،لكي يسمح لكل الأطياف المشاركة الفعلية في طرح أفكارها من اجل مستقبل سورية الغد والمستقبل،لكن الكلمات كانت عبر الانترنت من سورية لتعذر انعقاد المؤتمر،فها يحقق مؤتمر اسطنبول قيادة فعلية للمعارضة السورية ،ووضع خارطة طريق مستقبلية يتم من خلالها التعامل مع مستقبل سورية ومشاكلها من خلال هذه الخطة الانطلاقية ،أو تقع المعارضة في أزمة جديدة تسمح للنظام السوري استغلالها والانقضاض على الثورة وشبابها، وإظهارها ضعيفة وعاجزة للتمثيل الشعبي في الخارج والداخل مما يفقدها التأيد الدولي .
لكن لبد من رفع شعار الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بالقول "ارفع راسك يا أخي السوري، لأنه بعد اليوم لم يسمح لسورية وشعبها أن تهان من قبل النظام السوري وأعوانه وخاصة الشعب قال كلمته الأخيرة للنظام ارحل وخرج للساحات بأكبر كمية من المتظاهرين منذ 4 أشهر،بهتاف وصرخة واحدة في كل المدن والنواحي السورية بما فيها العاصمة دمشق الذي كان نصيبها في هذا الأسبوع الأكبر من الجرحى والشهداء ،ليقول نعم لإسقاط النظام ومحكمة رموزه.
لننتظر معا كيف سيرد النظام على نجاح المظاهرات في جمعة أسرى الحرية ومؤتمر اسطنبول إذا كتب له النجاح ،وخاصة بعد خروج مظاهرة المثقفين السورين في دمشق المؤيدة للثورة والثوار،وكذلك مؤتمر رابطة العلماء المسلمين في العالم وتأيدها للثورة والتغير التدرجي العالمي مع الثورة السورية.
الشعب السوري مطلبه الوحيد هو احتضان ثورته الإنسانية والتعامل مع الشعب السوري بطريقة إنسانية ، واحترام فكره وراية،لان الزمان انتهى عندما كان يتم التعامل مع الشعب بصفته أعداد رقمية،
يتم التفاوض عليها وتعين مسئولين عنهم يديرهم كالغنم ،نحن في الألفية الثالثة الصراع بين الشعب الذي يريد الديمقراطية والأنظمة التي تستبد وتفرض دكتاتوريتها الخاصة،لكن الشعب السوري خرج ليقول للدكتاتورية البائدة والحزب الخائب والعائلة المريضة،كفى لقد هرمن من جوركم وحقدكم وأعمالكم المعيبة المهينة بحق سورية وشعبها ومثقفيها ورجالها ونساءها وأطفالها .
د.خالد ممدوح العزي
صحافي وباحث إعلامي،و مختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]




#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام الروسي: يهادن على حساب كوادره...
- سهير الاتاسي : مناضلة سورية من اجل الديمقراطية
- مأزق النظام السوري: الشعب ينعي الحوار، وحماة تدخل في التجذبا ...
- اللوحات الإعلانية
- حكومة لبنان: والقرار ألضني
- سورية: كرة ثلج تتعاظم، واحتجاجات واسعة وحماة تتصدر المشهد.
- الثورة السورية: والتعاطي الروسي الجديد:
- سورية: مظاهرات مستمرة، جمعة وراء جمعة، نزوح متوالي، والضحايا ...
- الرئيس الأسد: إطلالة منتظرة، و خطاب غير موفقة ...!!!
- لافا خالد: معارضة سورية تقاوم النظام بالقلم والكلمة.
- التربية والديمقراطية في العراق الجديد
- سورية: احتجاجات جديدة وحلب في قلبها، وارتدادها على لبنان
- ما هو مستقبل -العلاقات السورية-اللبنانية- :بظل تشكيل حكومة ا ...
- سورية: مظاهرات يومية ودم طاهر.
- الإعلام السوري الرسمي وتعطيه مع ثورة ربيع سورية ...!!!
- النظام يستهدف النساء في ثورة ربيع سورية...!!!
- الإعلام الاجتماعي:في - نقطة حوار من قناة- بي بي سي -الفضائية ...
- بدون رقابة مع وفاء الكيلاني
- أطفال الحرية يتحدون فرق الموت والكتائب الأمنية.
- صرخة أنثى سورية بوجه الظلم.


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - حوار السلطة ومؤتمر المعارضة، والمظاهرات في نقطة اللاعودة، ودمشق تتصدر المشهد...!!!