أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - سورية: مظاهرات مستمرة، جمعة وراء جمعة، نزوح متوالي، والضحايا في ارتفاع يومي والنظام في انتظار المجهول.















المزيد.....

سورية: مظاهرات مستمرة، جمعة وراء جمعة، نزوح متوالي، والضحايا في ارتفاع يومي والنظام في انتظار المجهول.


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3408 - 2011 / 6 / 26 - 20:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سورية: مظاهرات مستمرة، جمعة وراء جمعة، نزوح متوالي، والضحايا في ارتفاع يومي والنظام في انتظار المجهول.
مئة يوم من المظاهرات في سورية، 100 يوم من المواجهة الشرسة مع نظام بشار الأسد الأمني ،ومقارعة فرق الموت والكتائب الأمنية وشبيحة النظام ،100 من التصدي لكل أنواع العنف الذي يمارسه النظام السوري الأمني الإستخباراتي ممثلا بالحرس الجمهوري والأجهزة الأمنية والفرقة الرابعة، وكل البعثتين والمستفيدين من نظام البعث البائد، مئة يوم من الانفراج في حياة الشعب السوري والثورة السورية ، وليس مئة عام من العزلة كما روى الكاتب ألأممي غبريال غرسا مركيز في روايته الشهيرة مئة عام من العزلة "،جمة وراء جمعة تظاهرات مستمرة مسيرات ليلا نهارا،روافد شعبية متزايدة ،رقعة التظاهرات تنتشر باستمرار ،تظاهرات في حلب وجامعتها وريف دمشق بالرغم من سلاح القتل والفتك والبطش التي يمتلكه النظام السوري والذي يوجه ضد شعب اعزل دنيهم الوحيد أنهم يطالبون بالحرية والديمقراطية ،وهذه المطالب تعني إسقاط النظام ،نظام البعث والعائلة الحاكمة ،نظام الفساد والإجرام ، تظاهرات سلمية شعبية منظمة الصوت قوتها وغصن الزيتون شعارها ،لكن النظام يرفض رفضا باتا إبقائها سلمية كما تبغي ،من خلال ارتكابها لا فضع أعمال العنف والترهيب ضد شعب اعزل خالي من أي سلاح،تاركا دماء السورين تسيل أسبوعيا ويوميا ،لكي يبعدها عن سلميتها،لقد أدهشتم العالم بثورتكم .
جمعة إسقاط الشرعية :
جمعة جديدة يخرج فيها السورين إلى شوارع المدن والنواحي في القطر السوري ليسجل أعلى نسبة مشاركة منذ بداء الحراك الشعبي في سورية ،حسب وكالة رويتر ،والذي بلغ عدد المشاركين بحوالي 3 مليون شخص نزلوا في جمعة إسقاط الشرعية بتاريخ 24 حزيران"يونيو "2011 ليقولوا لبشار الأسد لا وألف لا ، هذه التسمية والتي لها مدلولات حسية على الأرض من خلال الرفض الفعلي لشرعية الرئيس الناقصة في ثمتيل الشعب السوري،بهذه التسمية التي عمدة إلى تسميتها منسيقيات الثورة السورية،لكونهم يردون على خطاب الرئيس بشار الاسد المرفوض جملة وتفصيل بعد ان طال انتظاره وتوقع الجميع من محاولة معالجة الأزمة بالصدمة الايجابية .
وانطلاقا من ذلك قررت المنسيقيات السورية قطع الطريق النهائي أمام الرئيس الأسد من خلال طرح مسالة الشرعية التي باتت مفقودة مع رئيس يصر على قتل الناس ويصف شعبه بالمجرمين والإرهابيين ، وممارسة الحلول الأمنية للسيطرة على المدن من خلال القتل الجماعي الذي ت تركبه قواته بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة.
نجحت دعوة المنسيقيات السورية بالخروج إلى الشوارع وباستقطاب جمهور جديد ينظم إلى حلقة الاحتجاجات الشعبية ،بظل ممارسة القتل وحركة النزوح المستمرة التي تفرضها عصابات المرتزقة على الشعب السوري من اجل الفرار نحو الحدود اللبنانية والتركية ،والتي سجلت حركة النزوح الرسمية نحو البلدين 17 ألف لاجئ سوري ، لكن حسب معلومات غير حكومية تؤكد بان حركة النزوح بلغة أكثر من 70 ألف لاجئ،وهذا الوضع ما يلق السياسيين الأتراك .
خطاب الأسد:
مما لاشك فيه ببان الأسد أضاع فرصة تاريخية في خطابه الذي انتظره العالم بأجمعه ضننا منهم بان الأسد سوف ،يقدم على طرح مواضيع إصلاحية سريعة تقوم على امتصاص نقمة الشارع والعالم بعد أن أضحت سورية وشعبها رهينة بيد سياسة الأسد الكيدية ورجاله المجرمين.
لكن العالم لم يفهم من شرح الأسد الفلسفي الديمغوجي الذي عمد إلى اختيار مصطلحات فلسفية وقانونية وطبية ،بعيدا عن التبسيط والواقع التي تمر به سورية،لان الدم لم يجف من الشوارع والأهالي لم تدفن موتها ،فكان التبسيط من خلال تقسم فئة المجتمع والذي نحاول جهدا التسليم بتقسيم الأسد للمجتمع السوري ،لكننا لم نستطيع ،فإذا اقر الرئيس الأسد بان مطالب الفئة الأولى هي الأكل والخبز ،فان ذلك يعني بوجود أزمة ،فالسؤال الذي يطرح نفسه إذا ،؟؟؟طالما إن هناك مشكلة في الداخل السوري ،فلماذا الإمساك إذا بالورقة اللبنانية والعراقية والفلسطينية،والمناكفة مع دول الجوار"الأردن والسعودية "طالما الشعب محروم من الخبز فكيف كنت تبني رويتك الإستراتيجية بان سورية بعيدة عن كل ما يجري في الوطن العربي من حراك شعبي.
السؤال الثاني الذي يطرح نفسه؟؟؟ أيضا إذا كان الإرهاب اليوم ينخر سورية ويتفشى في مناطقها منذ مدة ،فما هي الصلة أذا التي تربطكم بالتنظيمات التكفيرية التي بنيتها لتهديد آم العراق ولبنان والأردن ومقايضتها مع العربية السعودية،عندها لم تكن هذه القوى إرهابية تحاول العبث بأمن سورية ،فالنظام الذي يهدد من محاولة الحرب المذهبية يعمل على تسعيرها من خلال وصف جماعة كبيرة من الشعب السوري بأنهم سافيين وتكفيريين ويسعر إلى لهيب حرب طائفية الشعب والمعارضة تبتعد عنها.لذلك أضاع الرئيس بشار فرصة ثمينة في أنقاض سورية من إراقة الدماء الطاهرة والنقية التي تسيل على مدبح الحرية .
التحدي والمناكفة :
فالرئيس بشار الأسد في خطابه بشر العالم بإعطاء دروس في الديمقراطية التي سوف تكون سورية أنموذج مميز لهذه الديمقراطية الجديدة، في القتل والتعذيب واحتلال المدن وتهجير أهلها ،لقد فرفض كل النصائح التي قدمت له من جميع الحلفاء والأصدقاء بمن فيهم تركية التي تمارس ضغط شديد على نظامه بعد أن باتت المسالة تعني تركية مباشرة من خلال الأمن القومي الذي يهدد يوميا من خلال عربد الجيش السوري جانب الحدود المتفق على نزع كل الأعمال العسكرية منها من قبل الطرفين ،إضافة إلى تفاقم أزمة النازحين التي باتت بدورها مشكلة إنسانية عالمية تشكل خطر على تركية التي لا تستطيع تدفق كثرة القادمين إليها هربا من القتل والاعتقال.وهذا يأتي كله بعد فشل موفده إلى تركيا "حسن التركماني" بإقناع تركيا بعدم ممارسة مزيدا من الضغوط على سورية أو العدول عن مواقفها الثابتة المعترضة النظام السوري ،وفشله في إدارة الأزمة السورية الحالية ،من خلال تصرفه البشع مع شعبه،وهذا أدى بسورية بالذاهب سريعا إلى إيران بإرسال مستشار الرئيس للشؤون الإيرانية "محمد نصيف خير بك" للشكوى من تصرف تركيا وقطر الضاغطتان على نظام بشار الأسد ،عله يلاقي هذا التأيد في إيران ونظامها .
لكن تركيا التي فوضت بإدارة الملف السوري لن تسمح بخروج نظام بشار الأسد منتصر من هذه الأزمة مهما قامت بسيرته ،لان انتصار الأسد هو حصار تركيا نفسها الطامحة إلى لعب دور مميز من المنطقة العربية ،فتركيا لن تساهم بنمو حلف جديد ضدها مكون من "إيران ،بغداد ،سورية لبنان".
مابين خطابين :
المقارنة مابين خطاب الملك المغربي والرئيس السوري ،فإذا قمن بقراء موضوعية للخطابين الذي قدمهم كل من العاهل محمد الثاني ،ملك المغرب ،وبشار الأسد رئيس سورية بناءا لعواصف التغير التي تهب في دولهم ،والتي فرضت عليهم هذه الأحداث أن يحاول تقديم حلول خاصة للازمة من اجل إخراج البلاد من مشاكل داخلية قد تؤدي إلى حروب داخلية .
فالمغربي لم يقدم كل شيء للشعب من خلال خطابه وتحويل المغرب الى ملكية دستورية ،لكن فتح الحلول من خلال تقديم خارطة طريق تقوم ببعض الإصلاحات التي لا تزال تتطلب نضال طويل من القوى المغربية لكي تنفذ كامل خططها المطالبة بالإصلاحات والتغيرات الجذرية،لكن بشار اقفل كل الطرق أمام أي إصلاح مستقبلي ،لقد اقفل كل أبواب التي تعمل على التغير فكأنه اقر ضمنيا بأنه يتخلى عن جزاء بسيط من الصلاحيات ويستطيع ان يضحي بالحزب ،وجعله حزب مستفيدين ورجال أعمال والخ كالحزب الوطني في مصر ،لقد اقفل البواب ورمى بالمفتاح إلى الخارج .فالرئيس الأسد يراهن على سياسة الانتظار ،لكن انتظار ماذا لا احد يعرف تسونامي،هزة أرضية، زلزال،انتخابات فرنسية أمريكية روسية حرب عالمية ،لا نعرف ،ولكن هذا الانتظار هو الكفيل بتغير ميزان القوى على الأرض لمصلحة سورية .
خاطب المعلم :
مما لاشك به بان النظام السوري مربك سياسيا وموتر نفسيا بسبب ضخامة الحركة الاحتجاجية التي لم يستطيع أخمدها ،لا بالطرق العسكرية أو الأمنية ،مما ساهمت هذه الحركة بمزيد من الضغط الدولي والعزلة السياسية التي يفقدها النظام وتشل هذه العزلة حركته وقدرته على الحركة والتفكير،فكان خطاب الأسد الغير موفق ،ودون المستوى المطلوب لمعالجة المشكلة ،والذي تلقى الصفعة الداخلية من خلال الخروج السريع للشعب إلى الشوارع ،في رفض كلي لطرحه وهذه الحركة العفوية تبطل كل الأقوال التي تشير إلى قوة خارجية تحرك الشارع وتملي عليه طرحاها السياسي.
ردود الفعل الدبلوماسية والسياسية الأوروبية والعالمية من الخطاب الغوغائي، فكان مؤتمر الصحافي لوليد المعلم الذي حاول الوقف أمام أمرين
1-تجاهله لدور أوروبا ونسيانه لها أو شطبها عن الخريطة السياسية، وهذا يعني مناجاة أوروبا ومطالبتها بالتحدث مع النظام السوري الذي وقع في قاع الزجاجة عليهم فتح هذه الزجاجة لان تجاهل الشيء لا يعني إزالته .
2-الترحيب بالموقف الإيراني وحزب الله الداعمان لنظام الأسد ،فالمعلم الذي يرسل رسالة امتنان لحلفاءه الذين سانده في قمعه للانتفاضة السورية ،وكذلك يحاول أن يخاطب الغرب وأمريكا بان لا تضيعوا الفرصة من خلال الضغط على نظام الأسد فالبديل جاهز"إيران وحزب الله"وهذا الطرح أو الغازل يعني الكثير.
فالنظام السوري لا يزال مقتنع بأنه يستطيع الصمود بوجه العالم كما صمد في العام 2004، واستطاع إن يفرض على العالم وجهة نظره الخاصة بسبب انفتاح الغرب عليه دون شروط تذكر ،واليوم الفرصة سانحة ولا تقل أهمية عن الفترة السابقة وليده العديد من الأوراق الذي يمكنه لعبها بنجاح في المنطقة ،طبعا لا تزال العقلية الأمنية هي التي تسيطر وتدير سياسة النظام السوري وهنا تكمن المشكلة لان الرئيس بشار الأسد قد تبنى كليا هذا الخطاب وطرح فكر المؤسسة الأمنية في خطابه الأخير.
خطاب نصرالله الأخير:
لقد تعمد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله التحدث عبرا الشاشة نهار الجمعة التي أعلنها السورين جمعة خلع الشريعة، عرفا بالجميل للنظام السوري الذي ساهم مباشرة بوصول حالة حزب الله إلى هذا المستوى فالنظام السوري مأزوم ومحاصر عالميا وسياسيا وشعبيا وإسلاميا ،محاولا استغلال بعض النفوذ التي يتمتع بها عربيا وإسلاميا من اجل شيء من الدعم الخارجي أو الانفتاح الإسلامي وخاصة بعد دعوة الشيخ يوسف القرضاوي لتخصيص الجمعة القادمة للتضامن الإسلامي مع الشعب السوري ،فحاول مخاطبة الشعب السوري والعربي بان النظام السوري نظام مقاوم ممانع قدم الكثير للمقاومة ولإيران على مدى ثلاثة عقود ،فالعتب كبير على الإخوان المسلمين والحركات الإسلامية كيف تعمل على إزاحات نظام شريف مقاوم قومي عربي،فالسيد لم ينتقد ممارسات النظام الأمنية لم يقف مع الشعب الذي يذبح ويقتل يوميا ،لم يتقدم بأية مبادرة تضمن للشعب السوري حقه وتعيد اعتباره،فكان الخطاب خالي من مشاهد التراجيدية اليومية ،فكل شيء يغتفر بنظره لحليفه بشار الأسد ونظامه ،لان حزب الله يتحالف مع النظام السوري وليس الشعب السوري الذي صنع بطولاته على ظهر هذا الشعب.فالشعب السوري هو مقاوم ووطني ومناضل وقومي ومسلم إذا سكت عن جرائم الأسد،فالسيد وحزبه وإيران فوقهما يقومن بتحالفات ليست شعبية من خلال الشعوب المقاومة البطلة ،بل تحالف أقليات بين فئات وقوى تعمل على تهميش دور الشعوب إذا رفضت الإقرار بهذا الطرح .
الموقف الروسي الجديد:
تكمن مشكلة النظام السوري بأنه بعيدا جدا عن القراءة الجيو- سياسية والتغيرات التي تعصف بالعالم ككل،لكنه اعتمد الحل والنظرية الأمنية ،هذا تصريح بوتين رئيس وزراء روسيا من فرنسا الذي يضع القتلى في سورية على ضمير بشار الأسد ويقل بأنه لا يمنع من الضغط الدولي على سورية دون التدخل العسكري الغربي الذي يخيف موسكو،ويصر بان سورية ليست حليفة لروسيا وانتهى عصر التحالفات الإيديولوجية السابقة ،فسورية هي الأقرب إلى فرنسا وأمريكا منها لروسيا ، روسيا التي تساوم الغرب على الحفاظ على مصالحها الخاصة والتي تهم دولة الاتحاد الروسي ،روسيا لا تدافع عن نظام راحل دون عودة ولا تتحمل جرائم نظام يرتكبها ضد شعبه .
أمام هذا التحول في الخطاب العالمي والدولي في رفع النبرة ضد نظام الأسد ،وبظل تمدد الحراك الداخلي السوري وانضمام المزيد من المحتجين إلى حركة الثورة السورية،وبظل فشل الحل الأمني والعسكري في الإطباق على المدن من قبل القوات العسكرية ،وبظل المشاركة القوية للمدن المحتلة ،لبد من القول بان النظام السوري يتلاش شيا فشيا ،أمام حركة الشارع اليومية والتي تمنع النظام السوري من الصمود بوجه الخارج وعقوباته .
لبد من الوقف مع الشعب السوري وقفة إنسانية أخلاقية تضامنية لنقول لكم انتم صنعتم من لا شيء شيء فالثورة السورية" انتم صنعتم المستحيل من العدم، لنكون كلنا في الساحات لنموت جميعنا أو ننتصر، لننتصر". بفضل دمائكم الزكية الطاهرة التي تدفعون ثمن رصاصاتها التي يطلقها النظام وأعوانه على كل فردا فيكم ...
بانتظار ردكم وحراككم يا ثوار، على تأزم النظام وأعوانه والتي أضحت معالمه واضحة في كل حركة ولفظة وتصرف منهم جميعا.
د.خالد ممدوح العزي
صحافي وباحث إعلامي،و مختص بالإعلام السياسي والدعاية.
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس الأسد: إطلالة منتظرة، و خطاب غير موفقة ...!!!
- لافا خالد: معارضة سورية تقاوم النظام بالقلم والكلمة.
- التربية والديمقراطية في العراق الجديد
- سورية: احتجاجات جديدة وحلب في قلبها، وارتدادها على لبنان
- ما هو مستقبل -العلاقات السورية-اللبنانية- :بظل تشكيل حكومة ا ...
- سورية: مظاهرات يومية ودم طاهر.
- الإعلام السوري الرسمي وتعطيه مع ثورة ربيع سورية ...!!!
- النظام يستهدف النساء في ثورة ربيع سورية...!!!
- الإعلام الاجتماعي:في - نقطة حوار من قناة- بي بي سي -الفضائية ...
- بدون رقابة مع وفاء الكيلاني
- أطفال الحرية يتحدون فرق الموت والكتائب الأمنية.
- صرخة أنثى سورية بوجه الظلم.
- الصمت جريمة ضد الإنسانية ،
- صوت إعلامي سوري جديد يرفض الصمت
- رسالة من ثورة ربيع سورية إلى حماة الديار...!!!
- الموقف الروسي من الثورات العرب:
- مقالة الريس في جريدة القبس السورية
- الاعلاميات :امام الثورة والضغط
- آصالة نصري تنظم الى ثوار سورية ...!!!
- ثورة ربيع سورية: صوت النار يطغى على أي حوار ...!!!


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - سورية: مظاهرات مستمرة، جمعة وراء جمعة، نزوح متوالي، والضحايا في ارتفاع يومي والنظام في انتظار المجهول.