أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بصدد إستراتيجيا الثورة - بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية (فيفري 2011)















المزيد.....

بصدد إستراتيجيا الثورة - بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية (فيفري 2011)


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 01:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بصدد إستراتيجيا الثورة
بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية (فيفري 2011)
رسمية غير ترجمة
فى ظلّ هذا النظام الرأسمالي ، كثيرون هم في هذا المجتمع و عددا كبيرا من البشر مضطرّون إلى تحمّل مصاعب كبرى و معاناة و إستغلال و لامساواة و عنف ، بينما تهدّد الحروب و التدمير الجاري للبيئة الطبيعية مستقبل الإنسانية ذاته. لقد قدّم حزبنا فى " دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة لشمال أمريكا (مشروع)" رؤية ملهمة و إجراءات ملموسة لبناء مجتمع جديد ، مجتمع إشتراكي غايته الأسمى عالم شيوعي حيث يتحرّر الناس في كلّ مكان من كوكبنا من علاقات الإستغلال و الإضطهاد و النزاعات العدائية الهدّامة و يصبحون من المعتنين بكوكب الأرض بيد أنّه لتحويل هذه الإمكانية إلى واقع نحتاج إلى ثورة.
يؤكّد العديد من الناس أنّه " لا يمكن أن تقع ثورة في هذه البلاد فالسلطة القائمة قوية للغاية و الشعب منغمس كثيرا و غارق إلى حدّ كبير فى مسايرة الأمور وحجم القوى الثورية صغير للغاية " .هذا خطأ – الثورة ممكنة فعلا.
بالطبع ليس بوسع الثورة أن تحدث في الظروف و بالشعب الراهنين. لكن الثورة يمكن أن تحدث مع تغيّر في الظروف و تغيّر فى وعي الشعب و تنظيمه بفعل التطوّرات في العالم و بفضل نشاط الثوريين... مع توصّل الشعب إلى رؤية أنّ الأمور لا يجب أن تكون على ما هي عليه... مع توصله إلى إدراك لماذا الأشياء على هذه الحال و كيف يمكن لها أن تكون مغايرة جذريّا... و مع إلهامه و تنظيمه للإلتحاق بالحركة الثورية و مراكمة القوى.
لن تحدث ثورة بالنشاط نشاطا غير معقول- محاولة الإطاحة بهذا النظام القويّ بينما لا توجد بعدُ قاعدة لذلك- أو بمجرّد إنتظار " اليوم المناسب" يوم تصبح الثورة بمفعول سحريّ نوعا ما ممكنة. فالثورة تتطلّب عملا مستمرّا في بنائها و إنطلاقا من فهم جدّي و علمي لما يقتضيه عمليّا بلوغ نقطة الثورة و كيف تتوفّر فرصة حقيقية للإنتصار.
كي تكون الثورة ثورة حقيقية ينبغى أن توجد: أزمة ثورية و شعب ثوري ، يعدّ الملايين بقيادة حزب ثوري عالي التنظيم و الإنضباط و يتمتّع ببعد النظر. بوضوح ، هذا غير متوفّر واقعيّا الآن. لذا ، كيف يمكن لهذا أن يوجد ؟ و ما هي الخطّة الإستراتيجية لتحقيق ذلك؟
تكمن إمكانية أزمة ثورية في صميم طبيعة النظام الرأسمالي ذاته- بتقلّباته الإقتصادية المتكرّرة و بطالته و فقره و لامساواته العميقة و تمييزه العنصري و إنحطاطه و عنفه و تعذيبه و حروبه و تسيّبه الهدّام .كلّ هذا يتسبّب فى عذابات هائلة. و أحيانا يؤدّى إلى أزمة على مستوى معيّن أو آخر- و رجّات و إنهيارات مفاجأة في " السير العادي" للمجتمع يدفع العديد من الناس إلى التساؤل و مقاومة ما كانوا إعتادوا الرضوخ له. ليس بوسع أي كان أن يتنبّأ مسبّقا و على وجه الضبط ما الذي سيستجدّ في هذه الأوضاع- درجة تعمّق هذه الأزمة، و طرق ومدى رفعها تحدّيات أمام النظام ككلّ، و درجة و كيفية دفعها إلى الإضطراب و التمرّد في صفوف الناس الذين عادة ما يكونون أسيري هذا النظام أو عادة ما يشعرون بأنّه لا قدرة لديهم على الوقوف ضدّ عمل هذا النظام. لكن هناك نقطتان هامتان هما :
1- مثل هذه "الإنقطاعات" فى " السير العادي" للأمور حتى و إن لم تتطوّر تماما إلى أزمة جوهرية بالنسبة للنظام ككلّ ، تنشأ أوضاعا فيها يبحث عدد أكبر فأكبر من الناس عن أجوبة و يصبحوا أكثر تقبّلا للتغيير الجذري. و العمل من أجل بناء حركة ثورية ينبغي أن يتمّ بإستمرار في كافة الأوقات إلاّ أنّه في هذه الأوضاع من الإنقطاعات الحادّة فى " السير العادي" هناك إمكانية أوفر و إحتمال أكبر للتقدّم. و يجب الإعتراف بهذا تمام الإعتراف و البناء على هذا الأساس إلى أبعد الحدود الممكنة حتى تحصل خلال هذه الأوضاع قفزات فى بناء الحركة و تنظيم قوى الثورة، مشيّدين على هذا النحو قاعدة أقوى إنطلاقا منها نعمل من أجل مزيد التقدّم الأعمق.
2- و في أوضاع معيّنة ، قد تقع أحداث كبرى، أو تغيرات كبرى في المجتمع و العالم و يمكن أن تتكثّف فتهزّ النظام و أسسه هزّا ... ويمكن أن تحصل إنهيارات عميقة و تتوسّع لتشمل صفوف الهياكل و المؤسسات الحاكمة... و يمكن فضح علاقات الإضطهاد الفظّة بشدّة ...و يمكن أن تتعمّق النزاعات بين القوى السائدة بحيث لن تتمكّن من معالجتها بسهولة و يغدو أصعب بكثير بالنسبة لها أن تمسك الأمور بقبضة واحدة و أن تسحق الشعب. فى وضع من هذا القبيل ، يضع الكثير من الناس موضع السؤال جدّيا و مباشرة " شرعية" النظام القائم و حقّ و قدرة القوى الحاكمة فى الإستمرار فى الحكم و يتلهّف الملايين من الناس لتغيير جذري لا يمكن أن تحدثه سوى الثورة.
نحتاج إلى تعلّم المزيد و سنفعل، المزيد بشأن كيف يمكن للنضال الثوري أن ينتصر عندما تنشأ هكذا ظروف ، لكن الرؤية و المقاربة الإستراتيجية الأساسيتين قد وقع تطويرهما من أجل إلحاق الهزيمة بالقوى المضطهِدة و مؤسسات هذا النظام و تفكيكها فعليّا- و إنشاء مؤسسات جديدة لنظام جديد ثوري- حينما تتوفّر أزمة ثورية و شعب ثوري.( و هذه الرؤية و المقاربة الأساسيين جرى تقديمهما فى " بصدد إمكانية الثورة " – وهي أيضا مدرجة ضمن كرّاس " الثورة و الشيوعية : أساس و توجّه إستراتيجي" من منشورات حزبنا).
لكن إمكانيات الثورة لن تنضج حقّا إلاّ إذا كان الذين يقرّون بالحاجة إلى ثورة يعدّون الأرضية لذلك سياسيّا و إيديولوجيّا من الآن: يعملون قصد التأثير على تفكير الناس فى إتجاه ثوري و تنظيمهم في النضال ضد هذا النظام و كسب أعداد متزايدة للمساهمة بنشاط في بناء حركة ثورية. هذا هو الشغل الشاغل لحزبنا و ما نقصده بقول إنّنا " نسرّع بينما ننتظر" التغييرات التي تجعل الثورة ممكنة. هذا هو مفتاح إختراق الوضع حيث ليست توجد بعدُ الظروف و القوى اللازمة للقيام بالثورة، بيد أنّ هذه الظروف و هذه القوى لن تولد أبدا بمجرّد إنتظار ظهورها.
طوال الطريق ، فى كلّ من " الأوقات العادية" و لا سيما فى أوقات إحتداد الإنقطاعات فى " السير العادي" ، من الضروري العمل بلا هوادة لمراكمة القوى- لإعداد الأذهان و تنظيم الناس بأعداد متنامية - من أجل الثورة فى صفوف الملايين و الملايين الذين يعيشون جهنّم كلّ يوم فى أقسى أشكالها فى ظلّ هذا النظام|؛ لكن أيضا فى صفوف عديد الآخرين الذين يمكن ألاّ يشعروا ، على أساس الحياة اليومية ، بالثقل الساحق لهذا النظام الإضطهادي لكنهم في ذُلّ و محتقرون و مغتربون و غالبا ناقمون على ما يفعله بهم هذا النظام و على العلاقات التي يشجّعها بين الناس و يعزّزها و أيضا على العنف الذي يجسّده.
كيف ننجز هذا العمل؟
مقاومة السلطة و تغيير الناس من أجل الثورة : هذا شطر كبير من الإجابة. يحتاج الناس إلى المقاومة و بالفعل نراهم يقاومون العديد من طرق إستغلال البشر و البيئة و إحتقارهم و تدميرهم و حتى تحطيمهم من قبل هذا النظام. غير انّه لجعل تلك المقاومة أشدّ – و مزيد المضي بها قدما نحو القضاء على كلّ هذا – يحتاج الناس إلى تعلّم أنّ المشكل الجوهري هو النظام الرأسمالي و أنّ الحلّ هو التخلّص منه و إيجاد نظام جديد ، إشتراكي هدفه الأسمى هو عالم شيوعي. ومقاومة السلطة و تغيير الناس من أجل الثورة جزء مفتاح فى مقاربتنا الإستراتيجية يوفّر لحزبنا طريقة للتوحّد مع و قيادة الناس بإتجاه تغيير أنفسهم و هم يساهمون في النضال في سبيل تغيير العالم...لرفع رؤوسهم و توسيع نظرتهم بغية التعرّف على نوع العالم الممكن، و مصالحهم الحقيقية و من هم أصدقاؤهم الحقيقيون و أعداؤهم الحقيقيون ، و هم ينهضون ضد هذا النظام... ليتبنّوا نظرة ثورية و قيم و أخلاق ثورية مع إلتحاقهم بآخرين في مقاومة جرائم هذا النظام و بناء أساس للنضال الثوري الشامل لكنس هذا النظام نهائيّا و إيجاد طريقة جديدة لتنظيم المجتمع ، طريقة جديدة كلّيا للحياة... و التحوّل إلى محرّري الإنسانية.
كي يحدث كلّ هذا و كي تتمكّن الثورة من الحصول على فرصة حقيقية للإنتصار ، القيادة أمر أساسي. و هذه القيادة متوفّرة غير أنّ الكثير من العمل ينتظرنا :
دعم حزبنا و تعزيزه كقيادة شاملة لهذه الثورة : بقدر ما تنتشر وجهة النظر و الإستراتيجيا الثوريتين لحزبنا ، بقدر ما تكسب تأثيرا عبر المجتمع... وبقدر ما يتوصّل الناس إلى فهم غاية حزبنا و القبول بها و الإنضمام إلى صفوفه على ذلك الأساس...بقدر ما يبلغ" تأثير" الحزب كلّ ركن من أركان البلاد ... و بقدر ما تنمو قوّته التنظيمية و قدرته على الصمود و قيادة الشعب في السير إلى الأمام في مواجهة قمع الحكومة الهادف إلى سحق المقاومة ووأد الثورة ، بقدر ما يتمّ الإعداد للثورة و إمكانية الإنتصار تكون أكثر مواتاة.
التعلّم من رئيس حزبنا ، بوب آفاكيان، و نشر معرفة و تأثير قيادته ذات الرؤية الثاقبة، و الدفاع عن هذا القائد النادر و الثمين و حمايته: لقد كرّس بوب آفاكيان حياته منذ الستينات لقضية الثورة و الشيوعية. وهو يقدّم القيادة العملية للحزب و الحركة الثورية ، درس بعمق و لخّص التجربة التاريخية العالمية للثورة الشيوعية و البلدان الإشتراكية التي نشأت عنها – المكاسب العظيمة و كذلك الأخطاء الجدّية- و درس عديد مجالات التجربة و المعرفة الأساسيتين . لقد تقدّم بعلم الشيوعية و أنجز إختراقات حيوية في النظرية و المنهج و إستراتيجيا الثورة و الهدف النهائي للشيوعية عبر العالم. و من الحيوي لأعداد متنامية من الناس معرفة خطاباته و كتاباته و دراستها...و الدفاع عنه و حمايته... و المسك بالقيادة التي يقدّمها و التي تفتح دروبا جديدة للثورة.
ترويج جريدة حزبنا ، الثورة، بأكثر قوّة و شمولية : و لهذا دور محوري في إنجاز إستراتيجيتنا. و من خلال نشر أعمال بوب آفاكيان، و عبر عديد المقالات و الحوارات الصحفية و الرسائل و الصور و غيرها من الأشياء ، "الثورة " تمكّن الناس من الفهم الحقيقي و العمل على تغيير العالم جذريّا... تقدّم للناس صورة حيّة و تحليلا علميّا لما يحدث في العالم و لماذا ...و تفضح الطبيعة الحقيقية لهذا النظام و تبيّن كيف أنّ أحداثا كبرى في المجتمع و العالم تمثّل تعبيرا مركّزا عن التناقضات الأساسية لهذا النظام الإضطهادي و المتعفّن...و تبرز حيويّة الحاجة إلى الثورة و إمكانيتها و الحاجة إلى مجتمع و عالم جديدين كلّيا... ترفع من قدرات الأعداد المتزايدة من الناس ، فى كافة أنحاء هذه البلاد ،على النشاط سياسيّا بشكل موحّد، و للصراع و المساعدة على إيجاد حلول لمشاكل حركتنا، على أساس وعي ثوري متنامى... إنّها الأداة المفتاح فى تطوير شبكة سياسية منظّمة في صفوف الأكثر إضطهادا و الفئات الأخرى من الناس ، الذين يمكن أن يكون لهم التأثير المتنامي على المسرح السياسي و المجتمع ( و العالم) ككلّ، بانين قوى الثورة و مأثّرين حتّى في أعداد أوسع من الناس...إنّها توفّر أساسا ووسيلة لنشر " تأثير" الحركة الثورية و بناء قواعد لهذه الحركة - في الأحياء حيث يعمل الناس و يدرسون فى المعاهد و حيث يتجمّعون- و بخاصة حيث يقاومون هذا النظام و يتمرّدون عليه.
كلّ هذا يمكن أن يسلّح الحركة الثورية ، و الحزب في موقع القلب منها ، لمواجهة الحواجز الحقيقية جدّا في طريقها و تخطّيها ...و التقدّم و النموّ ، عبر النشاط الجاري و عبر سلسلة قفزات حيوية في أوقات الإنقطاعات و الإنكسارات الفجئية ل"السير العادي"... و إعداد الأرضية و مراكمة القوى من أجل الثورة – و توفير فرصة حقيقية للإنتصار. كيف يمكن التقدّم بالآلاف و توجيههم و تنظيمهم و تدريبهم على نحو ثوري، بينما ندخل في تواصل مع الملايين و تأثّر فيهم ،حتى قبل وجود وضع ثوري ...ثمّ حينما يوجد وضع ثوري ، بإمكان هذه الآلاف أن تمثّل حجر الزاوية و القوّة المركزية فى كسب الملايين للثورة و تنظيمهم في النضال لإنجاز الثورة.
إلى الذين يتوقون إلى و يحلمون بعالم مغاير تماما،عالم خال من الجنون والآلام التي يتسبّب فيهم هذا النظام يوميّا...إلى الذين تجرؤوا على الأمل بإمكانية هكذا عالم – و حتى إلى الذين إلى الآن يرغبون في رؤيته لكنّهم قبلوا بأنّ هذا لن يحدث أبدا...نقول إنّ هناك مكان ودور، حاجة ووسيلة للآلاف الآن وفى النهاية للملايين ليساهموا في بناء هذه الحركة من أجل الثورة بشتّى الطرق المختلفة ،الكبيرة منها و الصغيرة- بالأفكار و بالمساهمة العملية ،بالدعم و بالأسئلة و النقد.نقول لهم إنضمّوا إلى حزبنا ، تزوّدوا بالمزيد من المعلومات عن هذه الحركة و كونوا جزءا منها و أنتم تتعلّمون ناشطين في وحدة مع آخرين في هذه البلاد ، و عبر العالم ، وغايتكم تحقيق الهدف الباعث على التحدّي الكبير والملهم و التحرّري – ونعم الممكن- ألا وهو هدف تحرير الإنسانية جمعاء عبر الثورة و التقدّم صوب العالم الشيوعي ، الخالي من الإستغلال و الإضطهاد.



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في شريط – العدو على الأبواب - ستالينغراد (Enemy at th ...
- الحرب العالمية الثانية: من هزم هتلر؟ المقاتلون الحمر بستالين ...
- رسالة مفتوحة إلى الشيوعيين الثوريين و كلّ شخص يفكّر جدّيا فى ...
- إعادة تصوّر الثورة و الشيوعية : ما هي الخلاصة الجديدة لبوب آ ...
- الشيوعية كعلم- RCP,SA
- حول القادة و القيادة RCP,SA
- القانون الأساسي للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأم ...
- من أجل تحرير النساء و تحرير الإنسانية جمعاءRCP ,SA
- الثورة التى نحتاج ...و القيادة التى لدينا – رسالة و نداء من ...
- الشيوعية : بداية مرحلة جديدة بيان الحزب الشيوعي الثوري ، الو ...
- الماوية : نظرية و ممارسة - 9 -المعرفة الأساسية لخطّ الحزب ال ...
- غيفارا ، دوبريه و التحريفية المسلّحة_ ليني وولف
- الإمبريالية و السيدا / الأيدز فى أفريقيا( مقتطف من كتاب - عا ...
- بيع النساء : تجارة البشر العالمية ( مقتطف من كتاب - عالم آخر ...
- من تجارب دكتاتورية البروليتاريا بصدد تحرير المرأة (التجربة ا ...
- هدف الماركسية هو الشيوعية ( مقتطف من كتاب - عالم آخر، أفضل ض ...
- الرأسمالية ، البيئة و حماية البيئة فى ظل الإشتراكية ( مقتطف ...
- حقيقة الحرس الأحمر( مقتطف من كتاب- الثورة الماوية فى الصين: ...
- شهادات حيّة عن الحياة فى ظلّ صين ماو الإشتراكية (الفصل الثان ...
- حقيقة التيبت : من الدالاي لاما إلى الثورة ( مقتطف من كتاب- ا ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بصدد إستراتيجيا الثورة - بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية (فيفري 2011)