أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد تعلو القائدي - كهنة معبد آمون أقدموا على توزيع اللحم المشوي والخبز الحار ....؟؟؟!!!














المزيد.....

كهنة معبد آمون أقدموا على توزيع اللحم المشوي والخبز الحار ....؟؟؟!!!


خالد تعلو القائدي

الحوار المتمدن-العدد: 3416 - 2011 / 7 / 4 - 16:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


...........................................................................................
ربما قد يستغرب البعض من هذا العنوان الــ " غير مفهوم " ولهم الحق في ذلك ، كما نعرف فان حضارة مصر القديمة من اعرق الحضارات ، أضف إلى ذلك ديانات مصر القديمة وخاصة في عهد الفراعنة ، الذين كانوا يعبدون اله آمون ، ولن ادخل في تفاصيل أخرى ، لأنها لا تهمني هنا بقدر ما تهمني ، كيف عندما ضاق الأمر على الكهنة ، فبدءوا بتوزيع اللحم المشوي والخبز الحار " الطازج " على أتباع آمون ، الإله الأعظم ، ربما هناك ترابط ما بين ما حدث آنذاك وما يحث ألان في شنكال ، وبفترات متقطعة ، وألان دعنا ندخل في صلب الموضوع ، إن المادة 140 هي المادة التي تهمنا ضمن بنود الدستور العراقي الجديد ، والمستغرب في الأمر لا نكاد نجد بل لا يوجد أي إشارة في هذه المادة ، بان توزيع التعويضات " الصكوك " مرتبط بأي حدث معلوم او مجهول ، مرة سألني شخص دفعة فضول ، متى سيتم توزيع الصكوك " 10 ملايين " قلت إنشاء الله قريبا " فرد علي قائلا : هل هناك انتخابات جديدة ؟ (( واللبيب بالإشارة يفهم )) يبدو انه كلما ضاق الأمر بالأهل الساسة والتي يهمهم أمر المناطق المستقطعة ، يبدءون بتوزيع بعض المعونات ومن ضمنها الصكوك ذات فئة " 10 ملايين " إذا نحن متشابهون " المناطق المستقطعة وأتباع آمون " او ربما ننتظر إما كارثة طبيعية او مصطنعة " من صنع البشر " حتى يتذكروننا الساسة في حين إن بطونهم أشبه ببطون كهنة معبد آمون ، فهم لا هم لهم سوى بطونهم وكراسيهم المستوردة " وأتعجب فعلا هل نحن أسرى معبد آمون أم أسرى الساسة المتخاصمين على الكراسي ؟؟ وأي ساسة هم ؟ إنهم أولئك الذين لا ولن يفهموا لغة شعوبهم المضطهدة والمندثرة تحت رغباتهم وشهواتهم التسلطية ، وهنا لا اقصد بكلامي الإساءة إلى احد وخاصة قادتنا الأكراد الأبرار والمناضلين الشجعان ، بل اقصد كل من لا يلتفت إلى أهل شنكال إلا عند الحاجة " حاجتهم هم " لان حاجات أهل شنكال ليس مهما أبدا ، لأنهم " أي الساسة " كلما وجدوا بان الشعور القومي لاهل شنكال قد قل لديهم ، بدءوا ، بإيجاد ما يرفع من شعورهم القومي ، مثلا " هناك في القريب العاجل سيتم توزيع الصكوك او تسجيل لوظيفة ما ولا باس إذا كانت وظيفة عبر مواقع النت التي انتهت صلاحيتها قبل طرحها أصلا فكل الوظائف شاغرة لأهل الواسطة عفوا العلاقات ، واعتقد بل أنا متأكد إذا ما طبقت المادة 140 لن نحتاج إلى الخبز الطازج أبدا من كهنة معبد آمون (( الساسة المنقسمون )) لان المادة 140 هي الكفيلة بتقطيع السلاسل التي أوجدها أعداء الكورد في المناطق المستقطعة من جسد كوردستان الأم الحنونة أكثر من الخماهو وغيرهم من أتباع الحكومات السابقة التي كانوا يطعموننا الخبز الحار تارة والموت الهادئ تارة أخرى وحسب رغباتهم فقط ، نعم اتفق مع القراء الأفاضل بان مقالتي غير مترابطة بعض الشيء ، وبدأت أبحر شرقا وغربا دون أن اعرف وجهتي او استقر على رأي منطقي ، ولكن المهم إلى متى نبقى تحت طائلة الأحداث والمناسبات حتى يلتف إلينا الساسة وقادة العراق الجدد ؟! فهل مكتوب علينا القحط لسنوات عدة وبعدها تحصل معجزة إلهيه حتى نستلم كافة حقوقنا بعدما قمنا بأداء واجباتنا على أكمل وجه ؟؟ واترك الجواب للمستقبل .



#خالد_تعلو_القائدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة ما بين التربية والمجتمع
- شنكال نحو ........... التغيير ............ ؟!!
- غضب الطبيعة على أهل شنكال ...؟!
- في برنامج حوار العرب يناقشون القضية الكوردية ... يا للعجب .. ...
- ثقافة التسامح هل وجدت لنفسها أرضية خصبة في العراق ..؟
- الخلاص من الخطايا !!!
- الإعلام السياسي وتأثيراته
- دور المكونات - الأقليات - في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ...
- الفلسفة الدينية وفكرة التطرف الديني على الإنسان :


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد تعلو القائدي - كهنة معبد آمون أقدموا على توزيع اللحم المشوي والخبز الحار ....؟؟؟!!!