أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - زينب عبد العزيز - القسم الاخر من اقسام الزمان: الزمان الوجودي















المزيد.....

القسم الاخر من اقسام الزمان: الزمان الوجودي


زينب عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3407 - 2011 / 6 / 25 - 14:34
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أن ألشعور بالزمان هو شعور ذهني نفسي وعند ألتأكيد عليه يكون له مصداق في ألواقع الخارجي وهو مضي ألايام وهذا ألشعور ما نسميه بالزمان ألوجودي .
وكون أن ألزمان لا يمكن أن يعرف ألا بالماديات ألوجودية فهو مرتبط بالمادة فأذا وجدت المادة وجد الزمان وكلما تجردنا عن ألمادة تجرد ألزمان عن الوجود وأصبح معدوماً لا وجود له وهذا ما جاء به أصحاب ألفلسفة ألوجودية في فلسفة برجسون الذين قالوا أن الزمان لا يمكن أن يفهم ألا من خلال ألوجود ألإنساني فمفهوم ألزمان يكون وأضح والذي يعتمد فيه على ألآنات ألثلاثة (من الماضي والحاضر والمستقبل ) وكون الماضي والمستقبل وهو ألمبدأ ألزماني ألاول وعندها ينقل هذا ألمستقبل ليكون حاضراً وعندما يمر الحاضر ليكون ماضياً فهو عبارة عن ألنقص لهذا ألامتداد ألزماني حتى يتحقق ألنفذ لهذه ألكمية ألزمانية وعندها يتحقق ألفناء بفناء ألموجودات .
وأيضاً ويقولون أصحاب هذا ألتقسيم أن حقيقة ألوجود هي (جوهرية من أصل زماني ) وأنه لا ينفك عنه وليس بعارض عليه فلا وجود بلا زمان ولا زمان بلا وجود .
نعم أن ألزمان موجود لكن في مخيلة ألفرد أي ألزمان ألماضي والمستقبل ولكن معنى وجودهما في الحاضر أي أنهما حاضران في ذهني وهذا ما ذهب أليه أوغسطين أحد أصحاب المذهب ألاهوتي ألفلسفي في كتابه مدينة الله.
وكون أن ألانسان يتذكر أيام طفولة ويصفها ويتحدث عنها كأنها ماثلة أمامه فيكون الماضي حاضراً بين يديه لكن ليس بمادياته وإنما بوجوده ألذهني أما المستقبل فهو عبارة عن توقعات للحوادث ألتي أرتسمت نتيجة ألمقدمات ولأن ألنتائج تتبع المقدمات دائماً وفق ألقاعدة فيمكن لي بذلك أن أتوقع ألمستقبل وأجعله ماثلاً بين يدي ذهنياً لا مادياً وحالما تتحقق تصوراتنا ألمستقبلية بالفعل يصير ألمستقبل حاضراً.
أن أدراك ألحوادث واكتساب ألمعارف والخبرات في فترة معينة في حياة ألإنسان وأن هذه ألاكتسابات ضمن ألقوى ألباطنية للحس ألمشترك ومركزها مقدمة الدماغ حيث أنها تتقبل ألصور ألمنطيقية من خلال ألحواس ألخمسة ألمتأدية إليها لكن هذه ألوة تنقل هذه ألصور الى قوة أخرى لتحتفظ بها حيث أن هذه القوة تتعامل مع ألصور على أساس صور ألاشياء حيث أن هذه ألقوة تتعامل مع ألصور على أساس صور ألاشياء حاضرة فقط وهي تكون وضيفتها بهذه ألحالة أنها تحتفظ بالحاضر أو مبرمجة في إلتقاط ألصور في ألحاضر فلابد من أن تفرغ هذه ألقوة صور ألحاضر لكي نستلم صور أخرى وفق ألية مستمرة حتى تنتقل هذه ألصور ألى مخيلة تحتفظ فيها وترتسم فيها وفق خزانة لأتمتليء وهي قوة المخيلية حتى يصبح ألحاضر والماضي ضمن نفس ألإنسان وأصبح بذلك اعتباري ألوجود وهو وفق هذه ألقوة .
وهذه ألعملية من ألتقدم وألتأخر ألزماني ألغير محسوسة مادياً لكن تدرك بالحواس ويدركها كل ألبشر ألسوي وهذه ألقبلية والبعدية ليست أمر أعتباري وأنما هي واقع حقيقي لا يمكن أن يغير وفق اختيارنا فهي أيضاً متفقة مع ألحس ألمشترك حيث أننا ندرك أن ألامس واليوم أمتدادان متصلان وندرك العلاقة بينهما كون أن ألامس قبل أليوم واليوم بعد ألامس فهذه ألرابطة وألنسبية الزمانية تختلف عن النسبية ألماكانية حيث كل ما مضى من ألزمان هو ألماضي وكل ما نستقبله هو ألمستقبل ألآني وكل ما نعيشه بالآن هو ألحاضر .
ويقول عبد ألرحمن بدوي في كتابه الزمان ألوجودي (لعل ربط ألآنات الزمانية بالوجود ألانساني قد وجد كذلك عند أوغسطين من خلال أرجاعه للأنات ألثلاثة ألى حالات ألنفس ألثلاث (ألذاكرة ، وألانتباه ،والتوقع ) حيث يقول فمن ذالذي يستطيع أن يقول أن ألمستقبل لم يأتي في ألنفس بعد أن كان في ألنفس توقع ألمستقبل ومن ذا الذي يقول أن الحاضر ليس له حيزاً لأنه يمر في نقطة غير قابله للقسمة أذا كان ثمة أنتباه منه يمر ما سيكون حاضراً فالزمان إذن قائم في ألنفس ندركه عن طريق أحوالها حيث أن ألحواس تدرك الزمان بالواقع ألخارجي أي ألزمان وفق ألوجود المادي فهناك أنسجام بين ألحس وبين تدفق الزمان وترتيبه لينتج بين هذين المصنعين بلورة زمانية مكونة من ألحوادث التي تمر حادثة بعد حادثة من مستقبل لينتقل الى ماضي ويعيش حاضر وفق نظام دقيق سيال لا يمكن للأنسان أن يوقفه أو يتحكم به فالزمان يتفق مع مدركات ألبشر ومنسجم مع ألحس ألمشترك له فهو نسيج واحد .
الزمان الميتافيزيقي :
وهو الزمان المرتبط معرفته ومعرفة وجوده من خلال الحركة والتوالي في ألآنات فهو الزمان ألذي يعرف بواسطة صفاته ألذاتية فيه من ألسرعة وألبطء والتي عرفت هذه ألصفة ألذاتية بواسطة وجود ألمكان وقياس ألمسافة فلا يمكن أن يعرف ألزمان دون ألمكان فهو بمثابة عرض لا يعرف ألا أن يحل بالأشياء فالزمان ألميتافيزيقي هو زمان ألتجربة والتصور ألتصديقي للواقع ألخارجي هو زمان قياسي يعرف مدة مضيه من خلال ألتغيرات ألحاصلة على الموجودات التي تنعدم بمرور الزمان عليها لأنه عرض يعرف أثره من خلالها مثاله ألأشجار ألمعمرة ألتي لا يعرف أعمارها ألا من خلا عدد ألدوائر في وسط جذعها فنلاحظ أن الزمان قد ترك أثر فيها .
وصحيح أن هذا الزمان عرض يؤثر في ألاشياء ثم يعرف بوجوده لكنه له ترابط بين ألحواس وفق لقانون حسي في ألعقل ألبشري فهو حدس قبل أن يعتمد معرفة وجوده على ألتجربة وملاحظة ألتغيرات ألموضوعية ألخارجية وأنما عند ألمعرفة وألملاحظة يتحقق أتفاق بين ألحواس والحدس وبين ألتغير ألزماني والمكاني ألحاصل للموجودات فلا يمكن ألفص بين ألمقياس ألتجريبي والحدس ألواقعي للزمن حيث هناك ترابط بين الحيز وألمكان ولا يمكن أن يكونا منعزلين عن بعضهما ألبعض لأن أذا عزل كل منهما عن ألاخر يصبح كل واحد منهما تجردات ولكون ألماديات هي من مكونات هذا ألكون وفق ألابعاد ألاربعة وكان ألزمان هو ألبعد الرابع لها .
لقد برزت مشكلة للزمن وفق ألميتافيزيقية للزمن والتقديرات التي سبقته في ألقول عنه فهو كهن حير ألكثير لأنه لا يمكن معرفته ألا من خلال ألماديات والحيز ألمكاني وأثيرت تساْلات عن الزمان والخالق وهل أن الله كان موجود معه قبل خلق ألعالم أم كان بدون زمان فأصبح هذا الزمان ألميتافيزيقي لغز محير متشعب ألاقوال وفي أعترافات الكتاب الحادي عشر أجاب القديس أوغستين بالعبارات ألتالية في معرض رده على ألذين تسألوا عما كان يفعله الله قبل أن يخلق ألعالم ولقد خاطب أوغستين الله بعبارات (لم تكن أعوامك ألا يوماً ويومك ليس كل ألايام لكن هذا أليوم لا يعقب أبداً اليوم السابق لأن يومك ألحالي لا يخلي مكانه لليوم ألتالي وأن هذا اليوم الذي أتحدث عنه هو ألأبدية وهكذا فقد خلقت كل ألازمان لقد سبقت كل ألازمان إذ لا يوجد زمن نستطيع أن يقول فيه : لم يكن هناك زمن ابداً أذن ليس هناك من زمن لم تفعل فيه شيئاً ما دمت قد صنعت الزمن لا يمكن لأي من الزمان أن يكون شريكاً لك في ألازلية ما دمت باقياً على ألدوام على حالة ثابتة ......) فأن الزمان ألميتافيزيقي هو ألتسمية الجامعة للتسميات المختلفة ولكل من قال بأن ألزمان يقاس وتعرف كيفية ومدة وأنه متصرم ويقاس من خلال مدة ألحركة .
وأيضاً من قال عنه هو سيال ألمترابط بواسطة (ألآن) والتي هي أداة تربط بين ألماضي والحاضر فالعلاقة بين الحركة والمكان
بالزمان علاقة ترابط فلا يمكن أن نقول بالتغير والتجدد الحادث في ألاشياء دون توفر عنصر الزمان في ذلك .
(ولقد سمي هذا الزمان بهذه ألتسمية لأنه جامع بين ألوجود ألخارجي ومصداقه في ألواقع وبين ألتغير وألتجدد ألحاصل في الموجودات وألاشياء بين الاحساس به من خلال ألنفس البشرية المجردة وألتي تشعر بالمجردات ألماورائيه وحيث لو عدمت هذه ألنفس من المكان فلا شعور بالزمان ومضيه ) وكون الزمان جامع هو ما يدل على نسبية وفيها ألا أنه لا يمكن للموجودات في هذه ألخاصية أي أن الزمان لا يكون ألافيها فهذه الموجودات سواء وجدت أو عدمت فأن الزمان موجود لكن لا يتم قياسه ومعرفته ألا من خلالها فهي بمثابة أداة مادية فالمادة في سكونها وثباتها والزمان في سيلانه وتصرمه كالجالس في نهر جار فالمادة تدلنا
على وجود ألزمان المجرد عن الحس وتخبرنا بمقداره للمضي وهذا ألتقدير من وضع العقل والتفكير والذهن فهي تخبرنا بمقدار ما مضي على هذه الموجودات من الزمان والصحة فالنتيجة مضمونة لكنها لا تخبرنا على كمية ما هو آت من ألزمان لأن ذلك ألتقدير العقلي قد يصيب وقد يخطأ فهو يدخل الى حقل ألتجربة وألقياس لكن ألنتيجة غير مضمونة ألصحة في قياس مقدار ما هو آت ومؤثر في ألتغير على ألموجودات من ألزمان لأن هذا ألتقدير يفتقد ألى عنصر وبعد وكون أن الزمان الذي لا يمكن معرفته وحسابه وتقديراته هو ألزمان المتصل ألازلي وهو ألمجهول لدينا وفقط يكون ألزمان معلوماً عندما يقاس وجوده ومعرفته بنسبة في ألموجودات ولطالما تجردت هذه ألموجودات عنه وأردنا حساب ما هو متقدم عليها من كمية ألزمان تكون ألنتائج قابلة للصحة وللخطأ.
المصادر :
- جهامي – جيترار – مفهوم ألسبيبة بين ألمتكلمين وألفلاسفة
2 - ألالوسي – حسام – ألزمان في ألفكر ألديني وألفلسفي وفلسفة ألعلم – ص177- ط:1- 2005 م- ألمطبعة : مؤسسة ألعربية للدراسات وألنشر – بيروت – ألناشر دار ألفارسي للنشر والتوزيع عمان – ألتوزيع – دار في ألاردن دار ألفارس للنشر وألتوزيع .
3 - ألاهواني – أحمد فؤاد - أحوال ألنفس رسالة في ألنفس وبقائها ومعادها – ألطبعة :ألاولى 1371هـ- 1952 م – المطبعة : دار بيليون – باريس .
4 - المطهري – مرتضى – دروس في ألفلسفة ألاسلامية بحوث موسعة في شرح ألمنظومة ج3- ص192-ط: ألاولى – 1423هـ- ق 1381هـ-ش – مطبعة: أنتشارات ذوي ألقربى .
5- جيهامي – جيتار- مفهوم السببية بين المتكلمين .
6 - ألالوسي – حسام – ألزمان في ألفكر ألديني وألفلسفي وفلسفة ألعلم – ص177- ط:1- 2005 م- ألمطبعة : مؤسسة ألعربية للدراسات وألنشر – بيروت – ألناشر دار ألفارسي للنشر والتوزيع عمان – ألتوزيع – دار في ألاردن دار ألفارس للنشر وألتوزيع .
7 - جيهامي – جيترار – مفهوم السببية بين المتكلمين وألفلاسفة بين الغزالي وأبن رشد دراسة وتحليل 8 - كوفليه – أرمان – نصوص فلسفية مختارة مقدمة عامة في علم ألنفس وعلم الجمال– الطبعة : ألاولى 1427هـ- 2006م – المطبعة : بيت الحكمة –العراق – بغداد .
9 - الهادي – جعفر – ألله خالق الكون



#زينب_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على تعليقات موضوع ساكلوجية زواج محمد الامين من عائشه ام ا ...
- ساكلوجية زواج محمد الأمين من عائشة أم المؤمنين
- القسم الثاني من الزمان في المادة هو الزمان العام
- المبحث الثالث: اقسام الزمان
- القسم الثاني من انواع الزمان في المادة هو الزمان العام .
- مفهوم الزمان عند أبن رشد
- مفهوم الزمان عند فحر الدين الرازي الطبيب والمفسر
- فطرة الله
- مفهوم الزمان في المذاهب القديمة
- قمر بني هاشم وفخر عدنان
- مبحث الزمان في الفكر الفلسفي والإسلامي
- عاشوراء في نظر الآخرين
- انه يوم عيد


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - زينب عبد العزيز - القسم الاخر من اقسام الزمان: الزمان الوجودي