السادة المؤولين رجاءا..... من سيحكم العراق؟

صباح حسن عبد الامير

الحوار المتمدن-العدد: 3389 - 2011 / 6 / 7 - 15:34
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

سؤال يحير الكثيرين في موقع القيادة و خارجها و حولها و داخلها و من يشمم عن عن اخبارها من رجال و نساء و سياسيين و معلقين رياضيين ، هل سييستمر في حكمه من يملك رأس السلطة و يسيطر على كل دروبها الامنية بقبضة لا تريد ان ان تلين .... و يخاف أن يخبرنا عن الموقف من رحيل الامريكان خوفا على اربعين مقعد مؤتلفا معه ام من قائمة لها اعلى الاصوات و تخاف ان تصرح برئيها حتى لاتكون مسخرة لغيرها و سياسييين يظهرون كل يوم بتصريحات و توقاعات و امنيات و تهديدات و خوف من سقوط الديمقراطية في البحرين !!!!!!!!!
و هناك من تركوا كل معاناة الشعب و همومه و مطالبه في تقليل الفقر و البطالة و الخدمات و العقلانية في التفكير باستعراض مرتب ملون أعادتنا الى أيام استعراضات الكشافة و الطلائع و ( الله أكبر اله اكبر الله فوق كيد المعتدي ) و التي على مدى سبعين عاما انتجـت لنا جيش من الطغاة مالوا الى التعامل مع الشعب كقطيع الغنم............
من سيحكم العراق جيل جديد يغض عن شعارات الماضي و تبعات الدول الصديقة و يملأ الشوارع بالفرح و التفكير بحرية المجتمع و مساواة المراة في الحقوق و الواجبات و ينظر الى مبادئ حقوق الانسان بتقديس في الايمان و التطبيق .... عندما يكون الشعب العراقي يؤمن مجددا ان صوته مفتاح تقدمه و غده

#صباح_حسن_عبد_الامير (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل