أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم مطر - مشروع الامة العراقية، ودسائس البعث الكردي!















المزيد.....

مشروع الامة العراقية، ودسائس البعث الكردي!


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 3380 - 2011 / 5 / 29 - 17:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مشروع الامة العراقية، ودسائس البعث الكردي!
يا الله لقد خلصتنا من البعث العربي.. رحماك، متى تخلصنا من البعث الكردي؟
سليم مطر/جنيف
آيار 2011
www.salim.mesopot.com

كلنا نتذكر ايام السبعينات تلك النكتة التي شاعت بعد هزيمة البرزانيين على يد البعثيين، ومختصرها:
كتب على لافتة في اربيل: (مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني) وتحتها(لصاحبه حزب البعث العربي الاشتراكي)!
وهذه النكتة هي وصف تهكمي لسياسة البعثيين القائمة على اساس خلق احزاب مزيفة من العملاء والساقطين لتحل محل الاحزاب الحقيقية. فبرزت حينها بالاضافة الى الاحزاب الكردية، احزاب ماركسية وعروبية وغيرها.
يبدو ان القيادات القومية الكردية وبالذات جماعة البرزاني تعلمت هذا الدرس جيدا، بل اتقنته اكثر بالاعتماد على خبرات الموساد الاسرائيلي والمخابرات الامريكية، ابتداءا من اعوام الثمانينات. وكانت اولى النجاحات واكبرها، التسلل الى الحزب الشيوعي العراقي من خلال العناصر القيادية الكردية ومنهم(عزيز محمد) السكرتير السابق للحزب، وتم تأسيس الحزب الشيوعي الكردستاني عام (1993). بل تم اجبار الحزب الشيوعي العراقي كله على قبول هذا الانشقاق واضفاء الرسمية عليه. وقد تبنى هذا الحزب حرفيا جموع الطروحات القومية العنصرية والانفصالية ومنها المطالبة بفصل كل شمال العراق بالاضافة الى اجزاء من ايران وتركيا وسوريا، لتكوين امبراطورية كردستان الكبرى!
ولا زال حتى الآن الحزب الشيوعي العراقي يعيش على اموال الدعم المقدمة من قبل الطلباني والبرازاني. بل من اغرب الامور، ان رواتب التقاعد التي اقرتها الدولة العراقية للمعارضين السابقين، فأن الشيوعيين العراقيين وحدهم يقبضونها من حكومة اربيل، رغم انها مدفوعة من قبل بغداد!!! وهذا دليل رسمي باعتبار الحزب الشيوعي العراقي كله حزبا كردستاني. ولو طالعتم جميع وثائق وبيانات وحتى طروحات مثقفي الحزب الشيوعي العراقي، فانكم ستجدون نقدا لكل اوضاع العراق وخصوصا لرجال الدين، ولكنكم ابدا لن تجدوا حرفا واحد يمكن ان يمس القيادات القومية الكردية! بل ان ممثلهم في الحكومة لا زال هو المشرف المباشر على تنفيذ تلك العملية العنصرية بطرد عرب كركوك لتسهيل استيلاء البعثيين الاكراد عليها؟؟؟؟؟!!!!!
السيطرة على قيادات ومثقفي العراق
اما النجاح التاريخي الاعظم والاكبر التي انجزته مخابرات القيادات القومية الكردية بالتعاون مع المخابرات الاسرائيلية، تأسيس (المؤتمر الوطني العراقي) في لندن عام1995 باشراف تاجر السياسة المعروف(احمد الجلبي). وشراء ذمم معظم قيادات المعارضة العراقية من سياسيين ومثقفين ودفع الرواتب لهم. بل هنالك شخصيات عراقية كثيرة من كتاب وحزبيين بنو البيوت في سوريا وشمال العراق وغيرها، بفضل مكارم السيدين البرزاني والطلباني. وقد بلغ الامر نهاية التسعينات ان قيادات البعث الكردي اصبحت هي الحاكمة المتحكمة فعليا وبصورة غير رسمية بكل حركة المعارضة العراقية وغالبية تجمعات السياسيين والمثقفين من خلال دفع الرشاوي والرواتب بالاضافة الى شن حملات التهديد والتشويه لكل من يرفض الدخول تحت خيمتهم.
ولا زالت حتى الآن غالبية القيادات العراقية والشخصيات الفاعلة تابعة بدرجات مختلفة الى البرزاني والطلباني، اما حرصا على اموالهم واملاكهم في المناطق الكردية، او خشية اغتيالهم او فضحهم من قبل المخابرات الكردية التي تمتلك الوثائق والافلام عن فضائحهم السرية. واكبر دليل على تبعية هذه القيادات العراقية، انهم بقوا حوالي العام يرفضون الاتفاق على تكوين الحكومة، رغم كل الوساطات الداخلية والخارجية والضغوطات ودعوات السيستاني وغيره. ولم يتفقوا الا تحت خيمة سيدهم الجليل آية الله ومعبود الجماهير (كاكا مسعود البرزاني)قدس ذكره. الذي زارته وتزوره دائما جميع الشخصيات العراقية في قصره الملكي في اربيل لتقدم له فروض الطاعة والخنوع. فترى جميع القادة العراقيين، سنة وشيعة وخرنقعية يحومون اذلاء حول البرزاني، مثل الدجاجات التي تحوم حول فحل الديوك. اما (جرذ الجبل)(مسعود التكريتي)، فتراه بكل صلافة ووقاحة لا زال يستنكف عن زيارة بغداد، التي تبعث له جزية سنوية تقدر بعدة مليارات تمثل اكثر من 17% من ميزانية العراق، بالاضافة الى حقه المطلق بثروات ابار النفط في المنطقة الشمالية وسيطرة ميليشياتيه البيشمركية فعليا على كل شمال العراق!!!!!؟؟؟؟؟؟
ولا زال البعث الكردي يمتلك التأثير الحاسم على جموع المثقفين العراقيين في بغداد، من خلال الرشاوي والتهديد. وبالذات من خلال (مؤسسة المدى) الاعلامية التي يديرها مستشار الطلباني المليونير الشيوعي و(الدون جوان) المعروف (فخري كريم). تخيلوا ان في بغداد نفسها، يمكنك ان تنتقد كل القيادات العراقية وحتى المرجعيات الدينية، الا البرزاني والطلباني، اذ انك ستحرم من الكثير من الامتيازات، بالاضافة الى ان حياتك ستكون في خطر!!
فالجميع يدركون ان فرق الموت الكردية حاضرة في كل مكان، وهي الى جانب باقي فرق الموت الطائفية ومرتزقة الامريكان، مسؤولة عن الغالبية الساحقة من عمليات القتل والتفجير التي تجري في البلاد باسم ما يسمى بالقاعدة والبعث وغيرهم.
مشروع الامة العراقية
استرجع كل كل هذا لاني اكتشفت في الفترة الاخيرة محاولة تسلل وسطو من من هذا النوع على اقدس مشروع وطني عراقي الا وهو (مشروع الامة العراقية).
مشكلة القيادات البعثية الكردية مثل كل القيادات السياسية العراقية، اعتقادهم الساذج والغبي بأنه يكفيك ان تصدر بيانا باسم قضية ما، حتى يمكنك ان تشكل حوله الحزب الذي تريد. وهذا الاعتقاد التافه هو سبب فشل كل الاحزاب الحالية العراقية، لانها قامت على بيانات ولم تقم على مشروع فكري ثقافي ناضج وكبير ومطبوخ خلال سنوات طويلة من البحث والكتابة والتقصي.
وبناء على هذه السذاجة والغباء ظنوا انهم سوف يسطون على (مشروع الامة العراقية). وهو المشروع الذي اشتغل انا شخصيا عليه منذ عام 1990 وكرست كل حياتي الابداعية من اجله. فاصدرت العديد من الكتب الفكرية والبحثية والادبية التي تتمحور كلها حول (هوية الامة العراقية). كذلك كونت (مؤسسة الامة العراقية) التي تصدر(ميزوبوتاميا) في بغداد، اول مجلة وسلسلة متخصصة في التعريف بالهوية العراقية. واصدرنا العديد من الموسوعات الكبرى الخاصة بالعراق، عن المرأة والاديان والبيئة واللغات، وغيرها. وهي موسوعات لم تستطع ان تصدرها جميع حكومات واحزاب ومؤسسات العراق بكل ثرواتها وجحافل مثقفيها طيلة تاريخه الحديث. وبفضلنا اصبح اسم ميزوبوتاميا(بلاد النهرين) شائعا بصورة شعبية وحملته عشرات المؤسسات والجمعيات، بل حتى البعثيين الاكراد حاولوا بكل سذاجة السطو عليه معتبرينه اسما كرديا! وفي الاعوام الاخيرة اصبح القاصي والداني يعرف ويعترف ولاول في التاريخ بأن هنالك مشروع حقيقي وتفصيلي وكبير ومتكامل اسمه(مشروع الامة العراقية). يكفيك ان تضع اسم(سليم مطر) في الانترنت حتى تنكشف امامك عشرات العناوين عن تفاصيل هذا المشروع.
النقطة الاساسية والجوهرية التي تثير رعب وجنون البعث الكردي(القومي العنصري الانفصالي) في مشروع الامة العراقية هي:
ـ الايمان بأن العراق واحد وموحد شعبا ووطنا ودولة، ماضيا وحاضرا ومستقبلا. وان العراق مثل كل بلدان العالم حدوده مقدسة، واية دعوات انفصالية وتوسعية منافية تماما لكرامة وسلامة الوطن. مع الايمان التام بحق جميع القوميات والفئات العراقية بحصولها على جميع حقوقها الثقافية والسياسية ومشاركتها الفعلية بادارة الدولة والشعب.
واكبر انجازاتنا تتمثل بجعلنا قظية(عراقية كركوك) قظية وطنية اولى وبامتياز، حيث خظت المعارك الفكرية والاعلامية الكبيرة طيلة السنوات ضد الماكنة الاعلامية الجبارة للبعث الكردي. واصدرت العديد من الكتابات ومن اهمها(موسوعة كركوك قلب العراق). وهذا الانجاز جعلني العدو رقم واحد للبعث الكردي. بل ان جميع الاطراف الحزبية والدينية والحكومية المالكة للمال والقرار في بغداد رفضت تماما تقديم أي دعم لنا خوفا من غضب فحل اربيل! وبفضل البعثين العربي ثم الكردي، انا ممنوع عمليا من دخول بلادي منذ اكثر من ثلاثين عام!!
عمليات السطو
الحقيقة ان اولى عمليات السطو تمت عام 2004 من قبل السيد(مثال الآلوسي) القيادي السابق في (المؤتمر الوطني) والمساعد السابق للتاجر السياسي(احمد الجلبي)، والذي اسس ما يسمى بـ(حزب الامة العراقية). والطريف ان هذا الحزب يمكن وصفه بكل شيء الا بانه(حزب الامة العراقية). منذ البداية رفض تماما الاقتراب مني شخصيا ومن كل المؤمنين الحقيقيين بالمشروع وبالذات المثقفين، بسبب عدم الرغبة بازعاج قيادات البعث الكردي. وكانت اولى واكبر اكبر انجازاته(الوطنية والبطولية!) انه خرق المحضور وزار اسرائيل مرتين والتقى قادتها وراح يمتدح سياستها(الانسانية التقدمية).. تخيلوا!!
في كل الاحوال ان الاعوام بينت لكل الناس حقيقة هذا الحزب ورئيسيه وسطوه على اسم(الامة العراقية)، ليس ايمانا بل فقط من اجل تشويه سمعة المشروع، وبدفع من قبل اعداء الامة العراقية وبالذات القيادات البعثية الكردية.
يبدو ان البعث الكردي ومخابراته الموسادية قد ادركوا بأنهم يجب ان يجاروا الاوضاع والتقنيات الحديثة. فبما ان الموجة حاليا هي للشباب والفيسبوك وغيرها، لهذا فانهم بدأوا fتجريب عميلة سطو جديدة:
اتفقوا مع بضعة هواة بقيادة شخصين، احدهما كلداني من عينكاوا في اربيل وعضو معروف في الاشاوس(الامن البعثي الكردي)، والآخر جنوبي الاصل وهو مغامر فاشل جرب جميع الاحزاب بحثا عن السلطة والمال، من البعث ثم المؤتمر الوطني ثم التيار الصدري، واخير وجد في المخابرات الكردية ضالته.
وقد افتتح هذا الشخصان العديد من الصفحات في الفيسبوك وكذلك التويتر واليوتيب، كلها تحمل اسم (الامة العراقية) وفارغة تماما من أي محتوي. وقد اصطنعوا بضعة اشخاص وهميين ليدعوا انهم اعضاء في لجنتهم. ونشروا بعض الخواطر الرومانسية عن الامة العراقية هي تقليد ساذج لخواطر (ميشيل عفلق) عن بعث الامة العربية! وبسبب تعصبهم المخابراتي انهم فضحوا نفسهم بوقاحة، اذ تجد في صفحاتهم كل النقد والادانة لجميع الاطراف الحكومية، الا لقيادات البعث الكردي! وحينما حاول البعض نشر بعض الكتابات النقدية ضد البعث الكردي تلقوا الردود القومية القاسية ومسحت كتاباتهم، بحجة الحفاظ على الوحدة الوطنية!!
تخيلوا آخر زمن: (مشروع الامة العراقية)، لصاحبه الرفيقين الخالدين كاكا مسعود وكاكا جلال. اما الشعار فهو: كل العراق فداك يا(كردستان الكبرى)!!!
فيا رب رحماك، متى تخلص امتنا(وطننا وشعبنا ودولتنا) من سرطان(البعث الكردي) المستشري في بدنها وروحها، بعد ان خلصتها من سرطان البعث العربي!














#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدور اول موسوعة عن البيئة العراقية
- دور البييئة في تكوين الهوية العراقية
- قال لي الحكيم الامريكي: اخطر اسرار الاستراتيجية الامريكية في ...
- نعم للحوار المباشر بين الشعوب العربية والشعب الاسرائيلي .. و ...
- قال لي الحكيم الامريكي: هذه هي الأسباب السرية جدا لأحتلال ال ...
- يا ابناء الشرق الاوسط، مسلمين ومسيحيين ويهود:هذه هي حقيقة اخ ...
- من اجل مرجعية شيعية عراقية عربية متحررة من ايران!
- ياقادة اكراد العراق، لا تضحوا بهذه الفرصة التاريخية النادرة!
- ماهي : الهوية الوطنية العراقية؟!
- يا كتاب العراق: كفانا شعرا وسياسة، وعلينا بالدراسة والتحليل!
- من اجل تيار كردي وطني عراقي يقف بوجه العنصرية التوسعية للقيا ...
- السر العجيب في موت السياب وقاسم والغزالي وسليم!
- الهوية العراقية وثنائية دجلة والفرات
- وداعا نينوى، مع حبي الى الابد
- نصائح مغترب تعبان لكل من يركض ورا النسوان!
- ايها العراقيون اعترفوا بثورتكم اليتيمة!
- القضية الكردية وخطر الانقراض!
- رحماك يا رب.. لقد قتلت اخي!!
- تجربتي مع الشيوعية: من اجل (علمانية متدينة) و(تدين علماني)!
- نعم أيها المالكي، نحن معك.. ولكن؟


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم مطر - مشروع الامة العراقية، ودسائس البعث الكردي!