أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - السيطرة على العقول ( السايكوترونك ) : توضيحات















المزيد.....

السيطرة على العقول ( السايكوترونك ) : توضيحات


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3341 - 2011 / 4 / 19 - 13:15
المحور: الطب , والعلوم
    


-1-

لعل الخلاف الأساس بين المدرسة السيكولوجية الشرقية ( الاشتراكية ) والمدرسة الغربية هو " فرادة الإنسان " ..
لا تزال ثقافتنا المعاصرة بسبب الجذور الدينية المسيحية و اليهودية و الإسلامية التي تأثرت بها ، لاتزال حتى اليوم تصر على إن الإنسان كائنٌ فريد ومن المستحيل ان نتمكن من خلق نظيره ..!
لهذا السبب , نجد اليابانيين والكوريين مولعين اشد الولع بخلق الإنسان الآلي المفكر , يوماً يجعلونه يقدم الطعام ويوماً يعزف الكمان ويوما ً آخر يعمل " مايسترو " لجوقة موسيقية ... كتعبير عن " طموح " بالوصول بالروبوت ليكون آلة آدمية مفكرة واعية .. فيما نجد الغرب بصورة عامة , و الألمان والأمريكان على وجه الخصوص , لا يميلون إلا إلى التوجه الخاص بالإنتفاع بالآلات وليس أنسنتها ..!
في الشرق الاقصى يبحثون عن الآلة الإنسان , والغربيون يجدّون في تطوير الآلة " العبد " الذي يصنع لهم ما يشاؤون ويخدمهم كيفما يشاؤون ..
الشرقيون اقل نرجسية من هؤلاء الذي اعتبروا جنسهم المميز ( الإنجلوسكسوني ) حالة فريدة لا تتكرر في التاريخ ووجد كل شيء تحت إمرتهم وتحت الطوع لخدمتهم لأنهم خلاقون متميزون , و غداً سيعلمون من سيخلق من الحديد آلةً إنسية كالبشر ..
ما اود قوله في هذه المقدمة ، وما دفعني حقيقة لكتابة مقال اليوم ، هو أننا سنقدم من الأدلة ما يرسم لنا الطريق لمعرفة محتوى عقولنا بعيداً عن هذه النرجسية المؤلهة لفرادتنا في هذا الوجود ..
ما سنكشف عنه هو الاسس البرمجية وقواعدها الاساس في المخ الإنساني والتي سنبدأها بتوضيح الفرق بين الإيحاء بالكلمات مثل البرمجة اللغوية العصبية و التنويم الإيحائي وبين الإيحاء بالألوان والاصوات عبر " ترددات " أو ذبذبات خاصة يمكنها التاثير على المخ وفرض السيطرة عليه وتوجيهه بحالة من استلاب الإرادة الذاتية رغم وجود الإرادة والإدراك .. لكنها إرادة ظاهرية تجعلنا نتصور باننا ننتقي خياراتنا دون ان نعي باننا ننتقيها رغماً عنا ..!
وقبل البدء بالدخول في هذا الموضوع , اتوجه بجزيل الشكر للدكتورة رشا بو مطر لإثارتها التساؤلات العديدة حول موضوع اليوم الذي بني كإجابة على استفساراتها ..

-2-

تحدثنا عن هذا الموضوع باختصار في المقال السابق , وبينا بان اساس برمجة المخ البشري حسب منهج المدرسة السوفييتية في هذا المجال تميل لاعتبار المخ آلة كومبيوتر بيولوجية متطورة جداً اكتسبت الوعي والإدراك الذاتي ..
هذه الآلة الحيوية ترتكز في عملها على نوعين من البرمجة :
1- البرمجة الواعية ... وهي التي يدركها الفرد ويميل إلى تعلمها من محيطه وبيئته وتعد " اللغة " قوامها المعرفي الاول كأداة اساس من ادوات العقل ، العقل بما هو فكر موضوعي وقيم فوق غريزية ..

ويمكن عد " الإيحاء " وما يعرف بالتنويم المغناطيسي من " برامج " الوعي البسيطة و الــ " صغيرة " التي يتم تنزيلها وتثبيتها setup والمرء في حالة وعي تام مثل البرمجة اللغوية العصبية او وعي جزئي كإعادة البرمجة بالإيحاء .. أو التنويم المغناطيسي كما يسمى والذي ينقسم بين " الوعي " و " اللاوعي " .

2- البرمجة اللاواعية .. ويمكن اعتبار مراحل متقدمة من التنويم الإيحائي ضمنها , لكنه يبقى كحالة من بداية الدخول إلى اللاوعي للفرد ، فالبرمجة اللاواعية قوامها الاول هي " العواطف " كميول غريزية " عليا " كالحب والالفة والحزن والفرح .. او غريزية سفلى اساسية كالخوف والجوع والجنس ..
وعليه ، فالألوان وما يسمى " الومضات الإعلانية " التي تستخدمها بعض شركات الدعاية في اعلاناتها التجارية إنما تعبث بــ " اللاوعي " لغرض تثبيت العلامة التجارية فيه ...!

وتثبيت العلامة التجارية في اللاوعي ( او تغيير محتوى الذاكرة ) يعني الميل شبه المؤكد نحوها ، لكن مجاهيل اللاوعي لا يزال جلها في غير المتناول ومن المؤكد إن الإستخدام السلبي لشركات الدعاية لهذه المنبهات اللونية والصوتية وحتى الفنية الدرامية الموحية للعبث في عمق العواطف اللاشعورية له مردودات سلبية على الصحة النفسية اولها " الإضطراب " والشعور بعدم الإستقرار النفسي وآخرها الإكتئاب والشعور بان المرء لا يعرف ما يريد ..!!
واجد أن من الظلم ان نحمل شركات وصانعي الدعاية عبر العالم مسؤولية هذا العبث في برمجة اعماقنا وحدها , فطبيعة عالم اليوم والثورة المعلوماتية المرئية والمسموعة تشكل بعمومها حالة من فوضى الــ " ايحاءات " التي تقوم بصدع الأعماق البرمجية المختلفة للعقل البشري والتي تزرع في عقولنا ما يشبه " الفيروسات " التي تعيق عمل منظومتنا الإدراكية بشكل طبيعي ...
فهي تزرع " دوائر " من دوافع ومحركات لم نتطبع بها بصورة انسيابية ومتسلسلة في حياتنا اليومية ، بمعنى هي غريبة عن بنية الذاكرة والوعي في عقولنا ..
وبدلاً من ان تكون ايجابية بالنسبة لتفكيرنا وسلوكنا ستكون بمثابة محبطات لعموم النظام الذي ورثناه وتربينا عليه منذ الطفولة كما سنأتي لاحقاً ..
وقبل ان نسترسل في الموضوع اكثر احب ان اوضح بان ما يشاع عن تاثير ايحائي بالنظر أو بواسطة استخدام كلمات للتحكم في المقابل فهو لا يتعلق بنوع " الكلمة " أو " الكلمات " المستخدمة للسيطرة على شخص معين قدر ما يتعلق بتلقي وتاثير هذه الكلمة في الشخص ...
فالكلمات يمكنها ان تؤثر في الوعي , لكن اللاوعي , العمق الاكثر حتمية في تحديد سلوكنا يتاثر بالإنطباعات التي يمكنها ان تكون " ترددات " صادرة عن نظرة او صوت او موجة كهرومغناطيسية كما سندرسها تفصيلاً في بقية هذا الموضوع والمواضيع القادمة ..

-3-

السؤال الهام الذي يخالج العديد من الاخوة الآن هو :
كيف لمجمل هذا الحديث ان يكون صحيحاً ؟
كيف يمكننا تقديم دليلٍ ولو مبسط على ان هناك " برمجة " لعموم مشاعرنا يمكن النفاذ إليها بطرق متعددة والتحكم بفكرنا وميولنا شعرنا او لم نشعر ؟
ولعل تجربة " اللون الاحمر " التي يمكن لاي منا إجرائها تثبت بان هناك " قواعد " برمجية ثابتة وتكاد أن تكون مشتركة في الذهن البشري ..
التجربة تتلخص في إنك تقوم باختبار شخص لا يعرف تجربة اسمها " تجربة اللون الاحمر " ، بمعنى هو لا يجب أن يكون ممن قرؤوا هذا المقال ، ولا يجب أن يعرف ما هو السؤال ولا عنوان التجربة ولا أي ذكر للون الاحمر ..
تطلب منه ان يعد من الواحد للعشرة بصوت مرتفع مسموع ... لانك ستساله سؤال يجب أن يجيبه بصراحة ... وفيما هو في غمرة العد .. أي في منتصف الاعداد .. بين 6 او 7 أو 8 .. تساله :
أي الالوان تحب ..!؟
90 % من الناس سيجيبون على الفور وبدون تفكير وبكل صراحة : الاحمــر ...!
احياناً يتلكؤون دون جواب ، فتسالهم قولوا بصراحة أي لون " خطر " في بالكم لحظة السؤال ... سيجيبون .. الاحمر
لكنهم .. بعد ذلك يتراجعون , ويقولون : لا .. لا نحب الاحمر .. لكننا ربما شاهدنا مزهرية حمراء أو مرت امامنا سيارة حمراء جعلتنا نختار هذا اللون , وهكذا يحاولون تبرير اختيارهم للأحمر بتأثير محيطي ..
لكن ..
ما هي الحقيقة ؟

-4-

في حقيقة الامر ، اللون الاحمر هو اول الوان برمجة الذهن البشري ... واقرب الالوان للذهن في حالة الشد والإنفعال التي تولدت نتيجة " العد " والتوجس من السؤال الذي تجب الإجابة عليه بصراحة ..
وهو يكشف ايضاً عن جانب " طبيعي " في تكوين كياننا النفسي الباطني العميق وهو " الوان الطيف الشمسي " ..
فالوان الطيف الشمسي السبعة تؤلف " الخريطة " التي تستقر عليها كافة البنى النفسية الاخرى كما سندرسها في مواضيع لاحقة , ما يهمنا اليوم هو ترابط الحالة النفسية التي يكون عليها المرء في لحظة ما مع مستوى لوني معين من الوان الطيف .. وهي تؤشر كما يؤكد الكثير من الباراسايكولوجيين على إن انعكاس اللون البرتقالي يدل على حالة ذهنية من مزاج رائق وخاص ، حتى اننا في الدارج نقول : مزاجه برتقالي ..
كذلك البنفسجي ودلالاته الروحية والرومانسية ومثله اللون الوردي ...
هذه وغيرها كلها تشير إلى اننا لا نزال نجهل الكثير عن بنياننا النفسي الداخلي ، مع إن اصحاب مطاعم الوجبات السريعة يدركون إن الطلاء البرتقالي لمطاعمهم يفتح الشهية ويساعد في زيادة الارباح ، وكذلك مروجي الإعلانات يعرفون بعضاً من قليل حول اسرار الالوان أو إظهار مستهلك تؤلمه اسنانه ثم يبتسم بعد " سنسوداين " الذي ينصح به اطباء الاسنان ..!
اقول رغم هذا ، رغم ما بحوزة هؤلاء من معرفة عن اسرار الباطن الإنساني التي وفرها لهم علم النفس المعاصر ، لكن علم السيكوترونك يدرس النفس البشرية بصورة تشريحية وليست وصفية مثل علم النفس ..
لهذا السبب , السيكوترونك بحاجة إلى ادوات اجرائية معرفية جديدة في حقول البحث النظري ومن ثم التطبيقي ، وما سنحرص على تقديمه " لأول مرة " في الفضاء الافتراضي العربي للمعلومات ..

-5-

ففي الموضوع السابق تطرقنا إلى اولى هذه الادوات , وهي تمثيل الإدراك الحسي الظاهري الواعي بنظام القياس المخروطي الذي يقوم بتحويل المعلومات إلى نظام تشفير " اسطواني " ...
أي تحويل " المجسمات " المتصورة ذهنياً كأجسام مادية إلى " موجات " انطباعية حول شعورنا تجاه هذه الاجسام مع مرور الزمن .. وهنا في هذا الموضوع نحتاج لوقفة ...
فما يعني " موجات انطباعية " ..؟؟
الموجات الإنطباعية تعني مقدار تفاعلنا النفسي مع جسم نشاهده ... او خبر نسمعه ... أو حتى شيء في ذهننا نفكر به ..
وهو ينعكس بصورة موجات من تذبذب كهرباء الخلايا العصبية ، عادة الاشياء المفرحة والسارة تقترب من الذبذبات العالية ، كذلك حالات الغضب ...
يمكننا عدها " تتزحزح " نحو المستوى الاحمر من الشعور ، القريب من الذهن .. ( أي ذبذبات بيتا 14 – 30 نبضة في الثانية ) ..
الاشياء المحزنة , المملة , المضجرة , تتناقص ذبذباتها ... حسب مستوى تفاعلنا معها مقتربة من المستوى " الازرق " من الوعي , أي موجات الفا " الفكرية التاملية " نزولاً إلى ثيتا .. حيث اللاشعور الاولي وصولاً إلى عمق اللاشعور في موجات دلتا ( تصل إلى نبضة واحدة في الثانية ) وهي حالة من فقدان الوعي التام ...



ما قدمناه هو شرح مبسط للآلية التي تترجم الإنطباعات والميولات النفسية , والشكل يعطينا صورة عن إمكانية " تحميل " او " تضمين " رسالة ذهنية نود ارسالها لاي فرد عبر محاكاة ذبذبة دماغه في لحظة معينة مستثمرين ظاهرة الرنين الطبيعية المعروفة في الفيزياء ...
وهنا بيت القصيد من علم السيكوترونك ..
فدالة القياس " التجسمي " التي تعطي للاشياء هيئتها وشكلها ثلاثي الابعاد في الذهن تتحول إلى دالة من موجة .. ذبذبة مع الزمن , هذا التذبذب يعبر عن مستوى تفاعل الفرد مع هذا الجسم حين لمسه او مشاهدته ، لكن ...
مالذي يجري لو تم " تعديل " الموجات المنخفضة ( أي التي لا تثير انفعالات ) إلى موجات عالية التردد اثناء مشاهدة مشهد او عرض معين ... ؟
هذه بالضبط هي تقانة السايكوترونك , استخدام موجات صوتية .. او موجات كهرومغناطيسية .. بترددات قريبة من بيتا أي موجات الحالة الطبيعية ثم تبدأ بالتصاعد تدريجياً لمستوى " اللهفة " ... فيما يخص الإعلانات التجارية ..

اما ما يجري وراء الكواليس , في غرف المخابرات السرية المظلمة فهو مظلم حالك العتمة بما يتعلق بالتحكم بكهرباء المخ ..

يتبع



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انظمة تشغيل المخ ...مدخل لعلم السايكوترونك ( السيطرة على الع ...
- الوجه الآخر للجنون ..
- 2 - جبرائيل والشيطان
- 1- قراءة الطالع بالفنجان والاصداف والتوراة والإنجيل والقرآن ...
- امتنا العظيمة تستفيق : حان وقت تمزيق ( الباسبورت ) وعبور الا ...
- رموز الأحلام والدين : تحليل في خبايا رموز الأعماق النفسية ال ...
- الحداثة والدين : إشكالياتٌ وتوضيح لبعض الاخوة
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _3_
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _2_
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _1_
- الجاذبية الجنسية : رؤية ٌ ماركسية
- ليبيا ... عروس ُ عروبتنا الحمراء
- إسرائيل في مواجهة الطوفان العربي : رؤية استراتيجية للمستقبل
- مذبحة الساحة الحمراء في البحرين والإعلام العربي
- اخرجوا المحتلين من بابل خائبين
- الجنس والأنثى والحضارة
- هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة
- التخاطر وسيكولوجيا الجماهير
- إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة
- هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب


المزيد.....




- لو بتلعب يوجا.. اعرف الأطعمة الصحية التى تتناولها قبل الجلسة ...
- 7 حيل لتخفيف استهلاك السعرات الحرارية وإنقاص الوزن
- كيف تمنع زيادة الوزن بعد التوقف عن التدخين؟
- عالِم الروبوتات مكي حبيب للجزيرة نت: القدرات العلمية للطالب ...
- سلي ولادك مع لولو ومغامراتها.. نزلي تردد قناة وناسة الجديد ل ...
- خطوات بسيطة تمنع آثار الجروح على الجلد ..استشارى يوضح
- يستخدمن الإسفنج كبديل للفوط الصحية… تقرير يكشف واقع نساء غزة ...
- خريطة مفاجأة|.. رابط وخطوات تحديث GTA 5 للأندرويد والأيفون م ...
- إزاي تتغلب على نوبة الهلع المفاجئة.. مارس الهوايات وأهتم بلق ...
- روسيا تطور جيلا جديدا من صواريخ الفضاء الخفيفة


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - السيطرة على العقول ( السايكوترونك ) : توضيحات