أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - 2 - جبرائيل والشيطان















المزيد.....

2 - جبرائيل والشيطان


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3315 - 2011 / 3 / 24 - 10:17
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تنويــه ..
في الموضوع السابق تناولنا " نسقين " من انساق الفكر الاجتماعي الديني ..
النسق الاول ... هو البدائي القديم الذي كان سائداً في الحضارات القديمة : السومرية المصرية .. النسق الاسطوري الذي تعتمد انثيالاته الاعماقية على " العمق البيولوجي الغرائزي " للوعي الجمعي ..
النسق الثاني ... هو الذي حل محل الثاني ، وهو نسق " القيم " الإجتماعية ...قيم تنظيم العلاقات التي كانت لها بدايات في الحضارات القديمة ..
الفكر الديني القيمي عندما حل محل " الفكر الديني الاعماقي " قام بنقد القديم على إنه وثني ...!
بل زاد على ذلك , بان اعتبر طقوسه القديمة " شيطانية " شريرة , لهذا السبب , فصلنا في المقال السابق نمطين او نسقين لهذه القيم .. اسمينا احدها بعزازيل " الشيطان " قيم الوثنية والطقوس السحرية القديمة اللمعززة للفرادة , والثاني " جبرائيل " قيم الوعي الجمعي والثقافي وهي اوسع امتداداً وشمولاً ..
لكن , هل هذه القيم ... الفردية – الوثنية ( عزازيل ) , او الجمعية الكلية ( جبريل ) ثابتة وباقية لا تاتي بعدها انساق جمعية اكثر اتساعاً في التاريخ ..
برايي .. الماركسية , كنسق جمعي كلي ثقافي وليس اقتصادي فقط , هي المرحلة ما بعد " جبريل " .. مع إنها منبثقة عنها .. فمرحلة عزازيل هي مرحلة الإنسان الفرد مجسداً بالفراعنة والاباطرة ..
ومرحلة جبريل التالية هي مرحلة ولادة " الامم " , الامة بما هي كيان ثقافي تاريخي , اما الماركسية فهي مرحلة تجميع هذه الامم , واؤكد الماركسية كموروث ثقافي وليس نظرية اقتصادية , وإن كانت غير قابلة للتحقق اليوم , لكن , مسار تطور الفكر الإجتماعي يفرضها حتمية لا هروب منها ..
وهو موضوع نتناوله في مقال خاص , وذكرنا هذا لتوضيح الإشكال الذي التبس فيه بعض الاخوة من المقال السابق ..

جبريل والشيطان

لو تجاوز الإنسان خوفه , وتعالى على رغبته وشهوته , يكون خرق اقداراً حددت سلفاً في جيناته كما فصلنا في المقال السابق ..
لكن ، من منا لا يخرق اقداره ؟
جميعنا نخرق اقدارنا ، نتجاوز عواطفنا بين الحين والآخر ، إلا ان النسبة المئوية الغالبة من سلوكنا هي الميل نحو الرغبات التي تحفزها الحواس او يحفزها ميل " السلطة " و " القبول " الإجتماعي .. أي ، اقدارنا موجودة وماضية على رقابنا كالسيف بنسبة كبيرة في ضوء ذلك ولا نكاد نهرب منها او نغيرها ..
مع هذا ، هناك ما يميزنا عن الحيوانات كثيراً ، العقل ، بما هو وعي بالذات والمحيط ، فيما الحيوانات واعية بمحيطها فقط ، لا تدرك بانها تدرك كما يقول " دونسونيل " ..
بالتالي ، ما يميزنا كبشر عن الحيوان هي " القيم " كنتاج مباشر للعقلانية التي تجعلنا نتجاوز ميولاتنا مكسرين حواجز الخوف ومقاومين ممانعين لدوافع الرغبة والجاذبية الحسية ..!
القيم إذن تعيد رسم اقدارنا خارج التحديد الجيني ، لكنها تدخلنا ضمن تحديد موروث اجتماعي ثقافي ، يمكن لهذا الاخير ايضاً أن نتجاوزه ... لنكون اعلى من تاريخ البيولوجيا .. واعلى من تاريخ الامة وموروثها القيمي الثقافي ..!
فالخلية الحية وما تحتفظ به من جينات هي الموروث البيولوجي للسلوك ، لكن ... المحتوى التربوي في ادمغتنا هو " الموروث " الاجتماعي لهذا السلوك ، موروث القيم ..
كلما تجاوزنا بواسطة " العقل " عواطفنا البيولوجية نكون قد غيرنا " الخريطة " التي نسجتها خيوط القدر الجينية ... وهي خريطة حتمية محددة وثابتة لتتحول إلى خريطة كثيرة الاحتمالات والخيارات وإن ضمن حدود الثقافة ..
وكلما تجاوزنا عواطفنا الجمعية الثقافية نكون قد تجاوزنا ايضاً الخريطة الاجتماعية الاكثر احتمالية واكثر تعددية من الاولى ، لكنها ايضاً ، مؤطرة ضمن حدود وإن كانت اوسع كما في عقيدتنا الشيوعية الاممية ..
ماذا يعني ذلك ؟
لو افترضنا وجود " حاسوب " عملاق ، ادخلنا به بيانات كاملة عن سبعة مليارات انسان في العالم تتضمن ميولهم النفسية الطبيعية مجردة من القيم والاخلاقيات وترسم مسارات وتوقعات سلوكهم ومستقبلهم في ضوء " المؤثرات " البيئية المحيطية والموروث الجيني ومايؤديه من بناء ووظيفة في الجسد ، النتيجة ستكون إن هذا الكومبيوتر الافتراضي سيتنبأ بسلوكيات وخريطة مستقبلية للجنس البشري ومآلاته .. دقة هذا التنبؤ ستكون عالية جداً ..
ولو كلفنا هذا الحاسوب بمهمة اصعب ، إدراج بيانات " القيم " الثقافية التي تخص كل فرد وتفسيره وتعامله مع ثوابتها ونصوصها المقدسة الموروثة ثقافيا ، النتيجة ستكون تنبؤآت اقل دقة بكثير وكثيرة الغموض والتشويش ..
مع ذلك ، يمكن رسم مسار عام للسلوك وإن احتمل بعض الإحتمالات المتعددة ..
القيم و " الايديولوجيا " هي السبب في تعطيل نجاح مشروع الخريطة المستقبلية التي لدى احد العقول الكونية العميقة * (1) القدرة على رصدها وتحديدها وقيادة العالم بموجب مسارها المحتوم ..!
هذا العقل الكوني " العميق " هو عقل الحتمية البيولوجي الذي ذكر في الموروث الشرقي القديم على إنه قوة الين السوداء أو اهريمان إله الظلام او عزازيل .. الشيطان الرجيم ..
فخبايا الاعماق في داخلنا تخفي اقدارنا فيما لو تصرفنا حسب رغباتنا وميولنا وإذعاننا لخوفنا ، هذا الإذعان لو انصت له كل البشر يقود العالم إلى شكلٍ غير معقول في آفاق تصورنا الحالي ..
الليبرالية الغربية " اليوم " بذروة تجلياتها في المجتمعات الإنكلوسكسونية تميل كثيراً نحو " قيم " الرغبة ، ورغم وجود قيم اجتماعية معينة تشكل بجملتها ثورة فوق الرغبة الحيوانية وتؤسس لرغبة قيمية إنسانوية جديدة كانت قد افرزتها بعد عصر التنوير والحداثة وما بعدها , لكن , عبادة الجسد وإعلاء شأن الرغبة بعد عولمة الحاضر وما تشهده البشرية من ثورة اعلامية ادخلتنا إلى " ما بعد ما بعد الحداثة " يؤدي إلى تزاوج بين هذه القيم " الحداثية " نسبياً مع قيم حيوانية غريزية تؤدي لنفس النتيجة .... بناء خريطة الحتمية القدرية واقتراب الإنسانية من العمق البيولوجي التاريخي كثيراً...!
من السهولة على " اهريمان – عزازيل " باعتباره العمق الحتمي القدري " البيولوجي " من العقل الكوني ان يتنبأ .. بل .. ويتحكم في سلوكيات العديد من سكان المعمورة اليوم .. ، وهو جانب الحتمية من العقل الكوني الذي يمكن رسم خريطته في الفيزياء عبر هندسة اينشتاين – ريمان التي تحدثنا عنها في سلسلة فيزياء الروح في موقع دروب المفصلة مع الرسوم ، وموضوع " الوعي والزمن " في الحوار المتمدن ..
قد يفعل ذلك هو باعتباره " برنامجاً " كونياً واعياً بذاته ، هذا البرنامج الكوني يشكل المسارات الحتمية لسلوكنا فيما لو تصرفنا كحيوانات ..!
بل ، هو يدفع أو " يوحي " بالميل نحو الطبيعة الغريزية بالكامل ، ربما معدل الاستجابة بين سكان الارض حالياً نحو هذه الميول بنسبة تتجاوز سبعين بالمئة من سلوكنا اليومي ، من الذي يضمن بيننا بانه لا يتبع ثلاثة ارباع رغباته ... والربع الباقي للقيم التي يحفظ بها ماء وجهه اجتماعياً ؟؟
هذا هو التمثل الرمزي لمفهوم " الشيطان " او اهريمان حسبما وصفه زرادشت ..
هو الدافع الاعماقي نحو الحتمية البيولوجية ، ولطالما حاول ان يظهر في احلامنا وإنطباعاتنا وسلوكياتنا بما فيها من غيرة وحسد وبغض ومنافسة و شراسة .. وغيرها من قيم اساسية قديمة جداً غايتها البقاء في الفقريات والبرمائيات الاولى التي انحدرنا منها ولا نزال نحتفظ جينياً بمسار تطورها وتطورنا التاريخي ..
وربما يمتلك هذا " النظام " الاعماقي وعياً ذاتياً خاصاً به كما سنناقش هذا في اللاحق ..
أما العمق " الكلي " الإحتمالي الكوانتي من العقل الكوني ، وهو الاعمق تاريخياً كنظام ما قبل البيولوجيا ، " اهورومزدا – جبرائيل " ، فهو لا يرسم خطوطاً واضحة وصريحة للمستقبل لانه ببساطة لا يعتمد على الميول الغريزية راسمة خريطة مستقبلنا سلفاً في الجينات والمنعكسة في تصرفاتنا اليومية ، بل على " الموروث " الإجتماعي القيمي الكلي المتراكم عبر التاريخ ..!!
فرغم أن " المجتمعات البشرية " تالية للوجود الحيوي البيولوجي ، إلا إن " الحافظة " ككيان للذاكرة تحت كوانتي او كمي حسب فلاسفة العقل المحدثين مثل روجر بنروز وجون سيرل يؤشر على إن مساحة عمل اهورومزدا ( جبريل ) هي ما وراء العالم الكوانتي ، اي ما قبل الخليقة المادية المعروفة ..
هنا نصل للحد الفاصل بين اهريمان أو عزازيل ( الشيطان ) واهورومزدا أو جبريل امين الوحي ..
عزازيل ينصب عرشه في الـــ DNA .... ، أمــا جبريل فكان عرشه في الحافظة الإجتماعية الكلية حسب كارل جوستاف يونك ، علماً إن هذه الحافظة التاريخية نفسها يشكل مسار تطور الــ DNA جزءاً منها ..
بمعنى ، منظومة " عزازيل " البيولوجية جزء من المنظومة الكلية الكونية ، لكن ، المنظومة الكلية الكونية هذه ... منظومة ماذا ؟
الـ DNA معروف ، شريط قواعد نتروجينية وبروتين ، كيان مادي قابل للفحص والدراسة المختبرية وقد دخلنا القرن الحادي والعشرين بإنجاز فك شيفرته ... لكن ... ما هي " الحافظة " الكلية للعقل او الوعي الجمعي لعموم الجنس البشري والبيولوجي بصورة عامة ..؟؟
اي قرنٍ قادم سيمثل المدخل لفك شيفراته وحل الغاز طلسماته الاكثر تعقيداً من الـــ DNA آلاف المرات كونها تحتاج ان نتقدم في مجال اكتشاف ما وراء العالم الكمي ..؟
قبل سنوات طويلة بدات هذا المشوار في البحث عن " ماهية " الذاكرة العقلية الفردية التي لايعرف مكانها في الدماغ حتى اليوم رغم كل التقدم والتطور الافقي في العلم ، معرفة الذاكرة الفردية والذاكرة الاجتماعية الكلية تتطلب تطوراً " عمودياً " جديداً في الفيزياء يتجاوز نظريتي الكم والنسبية ، وهو ما توقفت على اعتابه نظرية الخيوط الفائقة Super string Theory ، حيث بات الكون وكل ما فيه لحناً مترابطاً متداخلاً من موسيقى الوجود التي اعلنت موت " المادة " صراحة من قبل الكثيرين من المنظرين مثل باول ديفز .
مع ذلك ، لا يمنعنا هذا في المواضيع القادمة من محاولة الاقتراب من اهورومزدا أو جبريل أو الذاكرة الكونية الكلية ، مع إن في هذا مجازفة " معرفية " كوننا بني الإنسان للتو ، في القرن 21 , دخلنا في مواجهة عزازيل في الــ DNA بمحاولة فك اسرار الكيان البيولوجي الحيوي ..!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*حسب نظرية ستيفن وولفرام عن " الخلايا الرقمية " التي تكون القسيمات تحت النووية ، فإن العالم برمته عبارة عن برنامج كلي في كومبيوتر عملاق ونحن برامج ذاتية واعية ضمن هذه البرمجة الواسعة التي نشعر بها في حياة مادية ... غير حقيقية !
فنظرية الخيوط الفائقة وفي ابعادها العامة لا تعدو هي الاخرى ان تتحول إلى قيم رقمية من ترددات احتمالية كوانتية تهتز بها القسيمات تحت النووية ضمن هيكل " إدراكي " في وعينا لا يمثل حقيقة ماثلة مستقلة عن الغدراك قدر ما يرمز إلى إنطباع حسي عن شيء اسمه " العالم " يزول بزوال الإدراك ، وهو حديثٌ ذو شجون ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 1- قراءة الطالع بالفنجان والاصداف والتوراة والإنجيل والقرآن ...
- امتنا العظيمة تستفيق : حان وقت تمزيق ( الباسبورت ) وعبور الا ...
- رموز الأحلام والدين : تحليل في خبايا رموز الأعماق النفسية ال ...
- الحداثة والدين : إشكالياتٌ وتوضيح لبعض الاخوة
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _3_
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _2_
- نحن والدين : مقاربة سيكولوجية _1_
- الجاذبية الجنسية : رؤية ٌ ماركسية
- ليبيا ... عروس ُ عروبتنا الحمراء
- إسرائيل في مواجهة الطوفان العربي : رؤية استراتيجية للمستقبل
- مذبحة الساحة الحمراء في البحرين والإعلام العربي
- اخرجوا المحتلين من بابل خائبين
- الجنس والأنثى والحضارة
- هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة
- التخاطر وسيكولوجيا الجماهير
- إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة
- هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب
- وصايا للثورة في مصر***
- ميدان التحرير : رمزُ ثورةِ هذا الجيل وميزان رؤيته الجديدة
- مبارك يحزم حقائبه


المزيد.....




- بالأسماء.. 48 دول توقع على بيان إدانة هجوم إيران على إسرائيل ...
- عم بايدن وأكلة لحوم البشر.. تصريح للرئيس الأمريكي يثير تفاعل ...
- افتتاح مخبأ موسوليني من زمن الحرب الثانية أمام الجمهور في رو ...
- حاولت الاحتيال على بنك.. برازيلية تصطحب عمها المتوفى إلى مصر ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: قادة التكتل يتوعدون طهران بمزيد من الع ...
- الحرب في غزة| قصف مستمر على القطاع وانسحاب من النصيرات وتصعي ...
- قبل أيام فقط كانت الأجواء صيفية... والآن عادت الثلوج لتغطي أ ...
- النزاع بين إيران وإسرائيل - من الذي يمكنه أن يؤثر على موقف ط ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي يشيد بقرار الاتحاد الأوروبي فرض عقو ...
- فيضانات روسيا تغمر المزيد من الأراضي والمنازل (فيديو)


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - 2 - جبرائيل والشيطان