زاهر بولس
الحوار المتمدن-العدد: 3337 - 2011 / 4 / 15 - 01:48
المحور:
الادب والفن
مَا قَتَلوهُ ..
جِئْتُ لِأُعِينَهُ عَلَى حَمْلِ الصَلِيبِ ..
صَلَبُونِي عِوَضًا عَنْهُ ..
وَ.. هَرَبْ.
أَقُوْلُ : لَا
أَقُوْلُ: قِفْ، لَا تَرْتَدِفْ إِلَا
لِسَارِقِ النَارِ مِنْ أَعَالِي كَرْمَ إيلْ،
كُنْ له مثل الحطبْ..
فَسَارِقُ النَارِ..
مَا يَوْمًا تَخَاذَلَ..
وَإِنْ يَوْمًا سَلَبْ!
أَحَقًّا سَلَبْ؟!..
أَمْ أَنَّهُ تَجَلِّيْ سُيُوفَ البَرْقِ فِيْ مَآقِيْنَا
كَيْ لَا نَعْدُوَ فِيْ الكَوْنِ فَرَادَى
مِنْ أَدْنَانَا إِلَى أّقَاصِيْنَا.
#زاهر_بولس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟