أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - حوار لم تنشره جريدة ( المصرى اليوم )















المزيد.....

حوار لم تنشره جريدة ( المصرى اليوم )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 3336 - 2011 / 4 / 14 - 23:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وصلنى ايميل من مراسلة المصرى اليوم تسأل بضعة أسئلة لتنشر الاجابات حوارا . لم أتردد فى الاستجابة السريعة . وانتظرت النشر .فلم يتحقق . والآن بعد اسبوع أنشر الاسئلة والرد عليها :

اولا : الاسئلة :

الاستاذ الفاضل احمد منصور
تحية طيبة
كما تحدثنا تليفونيا
ارجو ان توضح ما هي جماعة القرانيين وحجمها حاليا في مصر ولماذا كانت وزارة الاوقاف ضدها
سمح المجلس العسكري للجماعات الاسلامية بالعمل علنا مثل جماعة الاخوان والسلفيين والجهاد الاسلامية وغيرها هل تري عملهم العلني ترجمة للممارسة الديمقراطية
هل لكم مطالب من المجلس العسكري وهل استجاب لكم
لماذا تقف جماعة القرانيين ضد السلفيين
ما هو في رايك خطر السلفيين خاصة خلال الاستعداد للانتخابات الرئاسية والبرلمانية
كيف يمكن مواجهتهم خاصة في المناطق الريفية البعيدة ونجوع الصعيد
ما هو خطر السلفيين علي المراة والاقباط ( هل تطبيق الحدود مثل قطع اذن قبطي- وفرض الحجاب والنقاب علي السيدات هي فقط الخطراللاكبر منهم ام هناك ما هو اخطر في الاقتصاد والسيحة والاضرحة


ثانيا : الاجابات



1ـ ارجو ان توضح ما هي جماعة القرانيين ؟



أولا : لسنا جماعة أو تنظيما أو فرقة أو حزبا . نحن تيار فكرى تنويرى يجتهد فى توضيح حقائق الاسلام المغيبة و المسكوت عنها ، وهى ان الاسلام دين السلام والعدل والحرية المطلقة فى الفكر والرأى و الدين ، وأنه دين حقوق الانسان فيما يخص علاقة الأفراد بعضهم بعضا .

بعضهم يقول بأن الاسلام دين السلام ودين الحرية ودين العدل ، وقد يستدلّ بآيات قرآنية هى نفس ما نستدل بها ، ولكنه يذكر نصف الحقيقة وليس كلها ، ويغضب حين نذكر النصف الآخر .

نحن نستشهد بآيات القرآن كلها التى تؤكد ان الاسلام دين الحرية والعدل والسلام وحقوق الانسان والاحسان او التسامح . ولكن لا نكتفى بذلك ، إذ ندخل فى الممنوع والمحظور وهو إظهار الجانب المظلم للمسلمين الذى يتم تطبيقه فعلا ، أى التراث السّنى والفقهى الذى يحوى التعصب و الظلم واضطهاد غير المسلم واضطهاد غير السّنى و اضطهاد المرأة ، ووضع عقوبات ما أنزل الله جل وعلا بها من سلطان مثل ما يسمى بحد الردة أى قتل من يرتد عن الاسلام ، وما يسمى بحد الرجم اى قتل الزانى والزانية المحصن والمحصنة ، وحد تارك الصلاة اى قتل من لا يصلى.. وكلها عقوبات تخالف الاسلام الحقيقى وشريعته القرآنية ، ولكن المسلمين منذ العصر العباسى اخترعوا هذه السّنة وطبقوها وبمرور الزمن أصبحت كأنها الاسلام وهى تناقض الاسلام .

ومن هنا فإننا نضع النقاط فوق الحروف ، نذكر حقائق الاسلام كدين متحضّر سبق الغرب بتشريعاته الحقوقية و ديمقراطيته المباشرة وحقوق الانسان ، ثم نوضح ان من الظلم ان ننسب الى الاسلام مخترعات المسلمين فى العصور الوسطى حين كان الفقهاء يكتبون شريعة لترضى الخليفة المستبد الظالم وينسبون تلك الشريعة للنبى محمد عليه السلام بأثر رجعى على أنها وحى ، بعد موته عليه السلام بقرنين وأكثر.



2 ـ ما هو حجم القرآنيين حاليا في مصر ؟



لأننا تيار فكرى و لسنا تنظيما أو فرقة فمن الصعب تقدير حجمنا . ويزيد من الصعوبة عاملان : الأول : الاضطهاد الذى عانيناه طيلة حكم مبارك ، فقد تعرضنا لأربعة موجات من الاعتقال ،بالاضافة الى متابعة أمنية يومية ومستمرة حوالى 30 عاما . وأدى هذا الوضع الى انتشار تيارنا خلسة و خوف القرآنيين من الاعلان عن أنفسهم ، إكتفاءا بمن هم معروفون لأجهزة أمن مبارك مثل أفراد أسرتى و الزملاء القدامى منذ القبض علينا أول مرة عام 1987 . العامل الثانى هو عملنا من خلال الانترنت منذ 2005 ، وانشاء موقعنا أهل القرآن وانشاء المركز العالمى للقرآن الكريم فى أمريكا . وبالانترنت انتشر التيار القرآنى الى معظم بلاد العالم الاسلامى ، وبدأ كثيرون يقتنعون به ، ولكن الاقتناع شىء والاعلان شىء آخر . ومن الصعب ان تحصر عدد المقتنعين بفكر اهل القرآن لأنهم فى إزدياد ، ويتضاعف الازدياد بالهجوم علينا لأن الهجوم يقوم بعمل دعاية لنا تشجع وتنبه الناس لما نقول .



3 ـ ولماذا كانت وزارة الاوقاف ضدها؟



وزارة الأوقاف كان يسيطر عليها أمن الدولة ، وكانت المساجد محكومة بأمن الدولة ، وقد أعطت الاشراف على المساجد للسلفيين ، ومن أجلهم اضطهدتنا مباحث أمن الدولة ، الى درجة تجريم صلاتنا جماعة فى بيوتنا ، فاعتبروا اجتماع الأهل معا مؤامرة ضد الدولة ، مع علمهم أنه لا طموح سياسيا لدينا ، وأننا مسالمون نشجب العنف وندعو علنا للاصلاح وليس لدينا ما نخفيه شأن المصلح الذى لا سبيل أمامه إلا الاعلان عن دعوته ـ فلا يوجد مصلح سرى يهمس فى أذن كل فرد .


4 ـ سمح المجلس العسكري للجماعات الاسلامية بالعمل علنا مثل جماعة الاخوان والسلفيين والجهاد الاسلامية وغيرها هل تري عملهم العلني ترجمة للممارسة الديمقراطية ؟



الديمقراطية هى حرية القول وحرية الحركة السلمية السياسية بدون سلاح وبدون فرض الرأى على الآخرين . وهذا ما يجب أن يلتزم به الجميع ، وهو ما يجب أن يتعلمه الاخوان المسلمون وسائر التنظيمات المنبثقة عن الوهابية لأنهم لا يعرفون فى تراثهم وأدبياتهم سوى نفى الآخر و تكفيره إن لم يدخل تحت مظلتهم. وأرجو أن تروّضهم الممارسة السياسية وأن تعلمهم ، لا أن يقوموا هم بوأد التجربة الديمقراطية الوليدة سريعا . وبالمناسبة فإن تنظيم الاخوان أنشأه السعوديون فى مصر ، وهناك بحث منشور فى موقعنا ( أهل القرآن ) يؤكد هذا تحت عنوان ( شجرة الاخوان المسلمين زرعها السعوديون فى مصر) . ومن الاخوان والفكر الوهابى انتشرت وتشعبت سائر التنظيمات الدعوية و الحركية فى مصر.


5 ـ هل لكم مطالب من المجلس العسكري وهل استجاب لكم ؟



ليست لنا مطالب خاصة . مطلبنا هو أن يستجيب المجلس العسكرى لتطلعات الشعب المصرى فى تأسيس دولة مدنية ديمقراطية ، وأن يقوم باسترجاع أموال مصر المنهوبة ، وأن يحاكم رءوس الاستبداد والفساد ليقضى على جذور الاستبداد وتطوى مصر صفحته الى الأبد بعد 70 قرنا من حكم الفراعنة من مينا الى حسنى مبارك. هو دور تاريخى للمجلس العسكرى أن يحرر مصر من حكم فرعونى استمر سبعين قرنا من الزمان. مصر تستحق هذا من أبنائها فى القوات المسلحة ، هو شرف لهم سيدخلون به التاريخ لو فعلوه .


6 ـ لماذا تقف جماعة القرانيين ضد السلفيين ؟



نحن نساند الشيعة المضطهدين فى مصر و السعودية والخليج ، ونساند السّنة المضطهدين فى ايران وسوريا . نحن ضد الظلم وضد ىمن يصادر حرية الدين و المعتقد ، ونحن مع كل مظلوم وكل الأقليات المظلومة . وطالما أن السلفية تعمل لارجاع مصر الى عصر السلف غير الصالح حيث ثقافة الاستبداد والاستعباد والاستبعاد فنحن ضد دعوتهم . لكننا لسنا ضدهم كأفراد . ونحن نشجب أكثر أن يقدموا فكرهم هذا على أنه الاسلام لأنه يناقض الاسلام ، ولأنه يلوث الاسلام ويجعله متهما بالتخلف والرجعية و التعصب والتطرف والاستبداد وانتهاك حقوق الانسان والظلم والتعدى على الغير فى دينه ومعتقده وفكره .

لو نسبوا فكرهم لأنفسهم وجعلوه دينا خاصا بهم ما اعترضنا عليهم ولن يكون لنا شأن بهم ، فلا شأن لنا بالتعرض لعقائد الأقباط والبهائيين ، بل نحترم حريتهم فى اختيار ما يشاءون من عقائد ، ومرجعنا وهم امام الله جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون. أما من يدعو الى باطل يناقض الاسلام وينسب ذلك الى الاسلام فواجبنا أن نتحاور معه وأن نحتكم الى القرآن الكريم ليظهر الحق .

وفى النهاية فنحن لا نفرض فكرنا على أحد ، ولا نفرض أنفسنا على أحد ، ولا نطلب أجرا من أحد ، ولا نصمم على هداية أحد ، بل نقول ما نعتقده حقا ونمضى ونبتسم .


7 ـما هو في رايك خطر السلفيين خاصة خلال الاستعداد للانتخابات الرئاسية والبرلمانية ؟



هم أكبر خطر يهدد تجربة الديمقراطية فى مصر حيث يسيطرون على المساجد ومعظم التنظيمات الدينية الدعوية ، وهم فى خطابهم السياسى يحتكرون الاسلام لأنفسهم ويجعلون خصومهم أعداء للاسلام . ومن هنا يجب منع استخدام المساجد والتنظيمات و الجمعيات الدينية والشعارات الدينية فى الانتخابات القادمة .


8 ـ كيف يمكن مواجهتهم خاصة في المناطق الريفية البعيدة ونجوع الصعيد؟



أولا : تجريم وتحريم استغلال الخطاب الدينى فى العمل السياسى عموما وفى الحملات الانتخابية خصوصا ، وثانيا : لا يكفى التحريم والتجريم بل لا بد من تعاون كل التيارات السياسية لتنقية المسرح السياسى و التنافس السياسى من استخدام الدين فى السياسة والتأكيد بأن هذا يكون تلاعبا بآيات الله وشراء الدنيا بالدين و إفتراء على الله ورسوله فى سبيل حطام دنيوى تافه .

ثالثا : تعليم وتثقيف وتوعية الجمهور المصرى ليخرج من أميته السياسية و ليتعلم كيف يمارس دوره السياسى باختيار الأصلح والأكثر كفاءة بغضّ النظر عن دينه او مذهبه او مستواه الاقتصادى والاجتماعى وكونه ذكرا او انثى . هذه التوعية يمكن ان تأتى بطريق فعّال عبر التليفزيون فى البرامج و حلقات الدراما ، وهى الطريقة المثلى لاجتذاب الجماهير وتوعيتهم .

هو طريق طويل بلا شك ، ولكن لا يوجد طريق آخر ، فهى جبال من تجهيل وتجريف للعقول تم تجذيرها بالتراكم ، ولا يمكن هدمها إلا بالتراكم العكسى . نحن أما اصلاح يستغرق عقودا من الزمن ، ولا بأس بهذا طالما نبدأ سريعا وحالا ووفق خطة مدروسة فى اصلاح عام تنتهى به الأمية العادية والأمية السياسية.


9 ـ ما هو خطر السلفيين علي المراة والاقباط ؟



أنظر الى حال المرأة فى السعودية ، وانظر الى حال الشيعة فى السعودية، وهل مسموح فى السعودية بوجود كنيسة أو مسيحيين. هذا ما يريد السلفيون تطبيقه فى مصر . ولنتذكر ان بعض قادة السلفيين يريدون تأسيس شرطة المطوعة فى مصر ..اى ليحكموا الشارع المصرى بنفس فظاظة هيئة الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر فى السعودية . وبالمناسبة فعمل هذه الهيئة يتناقض كلية مع الاسلام ، ولكنهم يعتبرونها من دعانم الاسلام . ويصدقهم ملايين السّذج ، ولو أتيحت لأهل القرآن فرصة الاصلاح من خلال التليفزيون لانتهت خطورة اولئك السلفيين.



10 ـ ( هل تطبيق الحدود مثل قطع اذن قبطي- وفرض الحجاب والنقاب علي السيدات ) هي فقط الخطراللاكبر منهم ام هناك ما هو اخطر في الاقتصاد والسياحة والاضرحة ؟



الخطر الأكبر قادم لو تركناهم يحتكرون الحديث باسم الاسلام ويتحركون فى الشارع بحرية يزرعون الخوف وينشرون الرعب فى مرحلة فاصلة تعيشها مصر بين الانفلات الأمنى و البلطجة العادية والبلطجة السلفية .

لو ظل الحال على ما هو عليه من بيانات وفتاوى مهذبة تنكر عليهم فسيزداد خطرهم بحيث يهدد الوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى ، لأن السكوت عليهم ـ دون مواجهتهم بقوة الحجة من داخل الاسلام ـ سيجعل عددهم يتضاعف فى القرى و النجوع والأحياء الشعبية ، وستصبح السلفية ـ ومجرد اللحية و الجلباب وتقصير الثياب ـ وسيلة كل مجرم و طامح للنفوذ ليقوم بتكوين جماعة او فرقة يفرض بها سيطرته باسم الاسلام . وبهذا سينتشر (نظام الفوضى ) أو تنظيم الفوضى لتهدد الدولة المصرية فى حاضرها و لتهدد مصر باعتبارها أكبر موقع أثرى فى العالم ، إذ ترقد مصر على آثار حضارية لا يوجد مثيل لها فى العالم . وفى مقال لى منذ أيام فى موقعنا تحت عنوان (الى متى يستمر نهب الآثار المصرية ) دعوت لانشاء وزارة سيادية للآثار تعمل كى توفر عددا من السياح ضعفى سكان مصر كل عام .

والخطر السلفى رهيب بالنسبة للآثار المصرية إذ يعتبرها الوهابيون والسلفيون أوثانا يجب تدميرها متناسين أن السير فى الأرض لرؤية آثار السابقين هو فريضة اسلامية تكرر الأمر بها فى القرآن الكريم اكثر من 16 مرة .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف1 : الحركة الشيعية السرية فى القرنين السادس والسابع قبل الب ...
- حقيقة البدوى كداعية شيعى سرى : الفصل الأول
- كتاب (السيد البدوى بين الحقيقة والخرافة) فكرة عن هذا الكتاب:
- الى متى يستمر نهب الآثار المصرية ؟!!
- السلفية : الجذور .. والشرور .!
- الثورات العربية الحقوقية ونهاية عصر الايدلوجية
- مبارك مع الاقامة وعلى زين العابدين والأمويين
- حق المرأة فى رئاسة الدولة الإسلامية ( 6 ) ثالثا : المرأة تتص ...
- حق المرأة فى رئاسة الدولة الإسلامية( 5 ) . ثانيا : المرأة تح ...
- حق المرأة فى رئاسة الدولة الإسلامية (4 )
- من علوم القرآن : القرآن والواقع الاجتماعى ( 17 ) ابن الزيات ...
- حق المرأة فى رئاسة الدولة الإسلامية فى لمحة اصولية تاريخية : ...
- أمن الدولة في مصر .. بين الألغاء والأبقاء
- حق المرأة فى رئاسة الدولة الإسلامية (2 ) الرد على الاعتراضات
- ( وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ )
- المستبد خائن لشعبه ، وبموته يحيا شعبه
- نهاية الأرب في نصح ثورات العرب
- احمد صبحي منصور في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اسقاط ...
- بيان المركز العالمى للقرآن الكريم : الله أكبر .. وسقط الطاغي ...
- القرآن والواقع الاجتماعي( 16 ) : مبارك والخزى فى الدنيا ..!!


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - حوار لم تنشره جريدة ( المصرى اليوم )