أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زينب محمد رضا الخفاجي - نم كي آتيك...(مرثية للحبيبة رؤى علي عبد الله)














المزيد.....

نم كي آتيك...(مرثية للحبيبة رؤى علي عبد الله)


زينب محمد رضا الخفاجي

الحوار المتمدن-العدد: 3334 - 2011 / 4 / 12 - 00:30
المحور: الادب والفن
    


ايها الصبح ..
يتيم انت دون حبيبتي
وانت ايها الليل ..
ستفقد دونها اشياءك الجميلة
وانت يا حياة .... ما ابشعك
ويا ساعات النهار ..
ما اقبح العتمة في ضوئك الشحيح
القبر... احداق المطر حين يصعد الى السماء
لماذا أتيتِ ؟
لماذا ترحلين ؟
وأنا اعرف ان الموت اقل من ان ينوش شقاوتك الباسلة ..
الوحدة أتعس من موت ..
والنسيان طير والسماء قفص
عكازاتي ..
تصاويرك التي يتكأ عليها القلب
فيها نكهة البيت ،
الكون ...
كل زمان ...
كل مكان ...
ايتها الدموع ..
تناسلي ليكبر صغارك الارامل
وانت ايتها الآه ستكونين بكل الخير
ويانجمة الصبح الابيض
دمية همس تطيرعند مرتقى أب تثكله الحسرات
اناديه ..
علي .. يا علي
ذراعي تستطيل .. امدها لوجه الأمس
ابتسامة تجوب ..
الجنة الوسطى ...
كون في زي عروس ...
نجمة حبلى ...
احلام أم تلوب ...
تجعل من نار النهارات ظل مطر ..
يأتزر الدعاء
دللـول ...
سنام حلم يعتريك
علاوي حبيبي دللول
عدوك عليل وساكن الجول
أغمض العين ونم
كي آتيك
علاوي

بعض حروف من عمتك زينب الخفاجي



#زينب_محمد_رضا_الخفاجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- راحات السلسبيل
- عباءة غدر
- عد وآنة أعد ونشوف ياهو أكثر هموم(رسالة لساستنا الكرام)
- أنا كل ما فيك
- حين يقول الرب كن ..... سيكون
- الحق وليدي راضي...جهاد ابو حشيش سرق بطاتي
- يا كُلَّ مرادي وما فيهْ
- (النواهي مكحلةُ العروسْ )
- دمتم سالمين لنا معشر الرجال الطيبين
- ( امرأة ككل نساء الأرض)
- الكتمان أنثى .. والبوح ذكر
- مسورة بجنان عشقك
- بنفسجة تلثم كفيه
- أنا العراق..فقط ولا فرق عندي
- عيد سعيد ابتي
- روح النعناع
- صَباحُكَ سُكر
- بأمرِ الحبِ .....يلونُ فيل
- فطامُ وجهي وشيطانُ سبابة
- الى كل من كان في بشتاشان ومازال حيا


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زينب محمد رضا الخفاجي - نم كي آتيك...(مرثية للحبيبة رؤى علي عبد الله)