أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن يحب العالم -2-3















المزيد.....

خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن يحب العالم -2-3


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3333 - 2011 / 4 / 11 - 02:40
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الآليات التي يجب تفعيلها لتنظيم الحياة الاقتصادية
1-إعطاء الأهمية الخاصة بالزراعة التي تمثل البنية الأساسية للحياة المادية للإنسان .
وقد كتب عبدالبهاء حول هذا الموضوع سنة 1912 ما يلي ترجمته:-
"... وحلّ المسألة الاقتصاديّة يجب أنْ يبدأَ بالفلاح ثم ينتهي الأمر إلى المهن الأخرى، لأنّ عدد الفلاّحين يزيد أضعافًا على عدد المشتغلين بالحرف الأخرى، ولهذا ينبغي البدء بقضية الفلاّح الّذي هو العامل الأوّل في الهيئة الاجتماعيّة.
"فعلى عقلاء كلّ قرية أنْ يؤسّسوا جمعيّة تكون بيدها إدارة تلك القرية، وأنْ يؤسّسوا كذلك مخزنًا عامًّا يعيّنون له كاتبًا، وفي موسم الحصاد يؤخذ قسم معيّن من المحصولات العموميّة ويوضع في المخزن بإشراف الجمعيّة.
"وواردات هذا المخزن سبعة، وهي: واردات العشر، ورسوم على الحيوانات، والمال الّذي لا وارث له، واللّقائط الّتي لا يعرف أصحابها، وثلث الكنوز الّتي يتمّ العثور عليها، وثلث المعادن، والتّبرعات.
"ومصروفاته سبعة أيضًا: أولّها المصروفات المعتدلة العموميّة كمصاريف المخزن وإدارة مراكز الصّحة العامّة، وثانيها أداء العشر للحكومة، وثالثها أداء رسوم الحيْوانات للحكومة، ورابعها إدارة دور الأيتام، وخامسها مساعدة العجزة، وسادسها إدارة التّعليم، وسابعها إكمال المعيشة الضّروريّة للفقراء.
"فأوّلاً واردات العشر- وهذه يجب تحصيلها بالأسلوب التّالي: مثلاً إنسان تبلغ وارداته العموميّة خمسمائة دولار ومصروفاته خمسمائة دولار، فلا يستحصل منه العشر، والّذي مصروفاته خمسمائة دولار ووارداته ألف دولار يستحصل منه العشر، لأنّه يملك أكثر من حاجته، فإذا أعطى العشر لا تختلّ معيشته أبدًا. وإنسان آخر مصروفاته ألف دولار ووارداته خمسة آلاف فيستحصل منه العشر ونصف العشر، لأنّه يملك زيادة إضافيّة. وإنسان مصروفاته الضروريّة ألف دولار ووارداته عشرة آلاف دولار فيستحصل منه عشران، لأنّه يملك زيادة إضافيّة. وغيره مصروفاته الضّروريّة أربعة آلاف أو خمسة آلاف دولار أمّا وارداته فمائة ألف دولار فيستحصل منه الرّبع. ومن ناحية أخرى إذا وجد إنسان حاصلاته مائتا دولار واحتياجاته الضّروريّة الّتي هي أدنى حدود القوت والطّعام الضّروري له تساوي خمسمائة دولار، ولم يقصّر في سعيه وجدِّه لكنّ زراعته لم تجد بركة، فتجب إعانته من المخزن العمومي، كي لا يبقى محتاجًا بل يعيش مرتاحًا.
"وجميع أيتام القرية يجب تأمين ما يحتاجونه من هذا المخزن، كما يجب أنْ يخصّص قسم من هذا المخزن للمحتاجين الّذين لا يستطيعون العمل، وقسم لإدارة التّعليم وقسم للأمور الصّحيّة".
"أمّا إذا بقي شيء من المال فيجب نقله إلى المخزن العمومي لينفق في المصروفات العموميّة.
"وعندما يوضع مثل هذا النّظام، يعيش كلّ فرد من أفراد الهيئة الاجتماعيّة بكمال الرّاحة والسّعادة.
"كذلك يجب الإبقاء على الرّتب فلا ينالها خلل أبدًا، لأنّ تفاوت المراتب من مستلزمات الهيئة الاجتماعيّة الضّروريّة. فالهيئة الاجتماعيّة أشبه بفرقة من فرق الجّيش، ففي فرقة الجّيش لا بدّ من وجود القائد الأعلى ووجود الزّعيم ووجود العقيد ووجود الضّابط ووجود الجندي. ولا يمكن أنْ يكونَ الجّميع في رتبة واحدة فالرّتب إذًا ضروريّة ولكنْ يجب أنْ يعيشَ كلّ فرد من أفراد الجّيش في تمام الرّاحة والهناء، فلا بدّ أنْ يكونَ هناك والٍ وقاض وتاجر وغني وزارع وعامل، ولا شكّ أنّ هذه المراتب يجب المحافظة عليها وإبقاؤها وإلا اختلّ النّظام العمومي... " (بهاء الله و العصر الجديد ص 189-192)

2-تأمين وجود الملكية الفردية بشرط توفير قوانين مناسبة تمنع سوء الإستغلال للملكية الفردية .
3-تأمين وجود مستوى معيشي معتدل للفرد دون إفراط وتفريط بمعنى لا يوجد غنى فاحش او فقر مدقع .
4-وجود نظام ضريبي تصاعدي كأساس لتوفير دخل للدولة ووسيلة لتعديل الثروات مثلا لو وجد أن واردات شخص بلغت 500 وحده وأن مصاريفه الضرورية في تلك السنة نفسها 500 وحده أيضا فلا يستوفى منه 10% ابدا ولو ان شخص اخر بلغت وارداته 1000 وحده ومصاريفه 500 وحده فيستوفى منه 10% مما فاض بعد مصاريفه لانه يكون قد تملك أكثر مما يحتاج إليه بالضرورة ولو أن شخص ثالث بلغت وارداته 5000 وحده ومصاريفه 1000 وحده فيستوفى منه 15% وهكذا تزداد نسبة الضريبة بنسبة زيادة الواردات إلى 20% و25% أيضاً.
5-ضرورة وجود مؤسسات اجتماعية لمساعدة الأفراد ذوي الاحتياج مثل المرضى والعجزة والشيوخ والأيتام والفقراء .
6-حماية الأقليات في المجتمع بتوفير حقوق ومزايا شخصية متساوية مع باقي أفراد المجتمع .
7-تحديد سعر فائدة معتدل لقروض الأموال التي التي بدورها تمنع الربا الفاحش وسوء استغلال رأس المال وتعطي أهمية اكثر لعامل العمل . وتفضل حضرة بهاءالله في لوح الإشراقات " يرى أكثر الناس محتاجاً الى هذه الفقرة اذلو لم يكن ربح متداول معمول به بين الناس لتعطلت الأمور وتأخرت وقلما نجد من يوفق بمراعاة بني جنسه وأبناء وطنه وأخوانه ليقرضهم قرضا حسناً لذا فضلا على العباد قررنا الربا كسائر المعاملات المتداولة بين الناس أي ربح النقود..وصار الربح حلالاً طيباً ظاهراً .. ولكن يجب أن يكون هذا الأمر بالإعتدال والإنصاف وقد توقف القلم الأعلى في تحديده حكمة من عنده ووسعه لعباده ونوصي أولياء الله بالعدل والإنصال وما يظهر به رحمة أحبائه وشفقتهم بينهم .. ولكن فوض إجراء هذه الأمور الى رجال بيت العدل ، حتى يعملوا بمقتضيات الوقت والحكمة "
8-قوانين الإرث البهائية حيث أن تطبيقها كفيل بأن يمنع تراكم الثروات الكبيرة ، إن الميراث في الشرع البهائي ينقسم الى 42 حصة توزع على 7 طبقات هم :
أ - الذريات ولا فرق بين ذكر وأنثى ولهم 18 حصة
ب- الزوج أو الزوجة 5و6 حصة
ج - الأب 5و5حصة
د - الأم 5و4 حصة
هـ- الأخ 5و3 حصة
و - الأخت 5و2حصة
ز - المعلم 5و1حصة

وتؤخذ الشروط التالية بعين الاعتبار :
•إذا لم يكن للمتوفي ذرية تذهب حصتهم كلها إلى بيت العدل .
•إذا لم يكن للمتوفي أحد من الطبقات الست المذكورة من (ب ) الى (ز) يرجع ثلث مالهم الى بيت العدل والثلثان الى الذرية .
•إذا لم يكن أحد موجودا من الطبقات السبع فيرجع المال كله الى بيت العدل .
9-المساواة في الحقوق بين الرجال والنساء وفي جميع جوانب الحياة وكذا في الحياة الاقتصادية ، ويتفضل حضرة عبد البهاء بالقول : " ان العالم الانساني أشبه بطير له جناحان احدهما الرجال والآخر النساء وما لم يكن الجناحان قويين تؤيدهما قوة واحدة فان هذا الطير لا يمكن ان يطير نحو السماء .." كما يتفضل حضرته بالقول "..كان العالم القديم محكوماً بقوة الرجال وكان للرجل التسلط التام على المرأة بسبب ما اتصف به من القوة والتعدي الجسماني ولكن الميزان الآن آخذ في الإعتدال وأخذت القوة تفقد سلطتها والمهارة العقلية والصفات الروحانية والمحبة والخدمات النسائية أخذت تتغلب على ما كان للرجل من قوة فسيكون الجيل القادم أميل الى الآراء النسائية وبعبارة أوضح سيكون جيلاً تتوازن فيه أصول المدنية النسائية والرجالية "
10-ضرورة وجود مخازن للغلال في القرى لمساعدة الأفراد المحتاجين والمزارعين الذين تتعرض زراعاتهم للخسائر وتلك المخازن تدار بواسطة المجتمع المحلي فتقترح البهائية أن يؤسس في كل قرية من القرى لجنة ينتخب أعضاؤها من بين الأفراد المعروفين برجاحة العقل وحسن التدبير وأن تكون القرية تحت إدارتهم كما يؤسس لهذه القرية مخزن عمومي ويعين له كاتب فإذا جاء وقت الحصاد جبيت لذلك المخزن بمعرفة للجنة وإدارتها مقادير معينة من جميع المحاصيل ويكون لهذا المخزن سبعة واردات هي :
أ‌-وإردات الاعشار " أي عشر المحاصيل "
ب‌-ضريبة الحيوانات
ت‌-المال الذي لا وارث له
ث‌-اللقطة " المال الذي يعثر عليه ولا صاحب له "
ج‌-الدفينة " اذا وجدت يرجع ثلثاها إلى المخزن "
ح‌-المعادن " إن وجدت يرجع ثلثها إلى المخزن "
خ‌-التبرعات
ويقابل هذه الواردات السبعة مصروفات سبعة هي :
أ‌-المصاريف العامة المعتدلة مثل إدارة المخزن ومصاريف المحافظة على الصحة العامة .
ب‌-أداء العشر للحكومة
ت‌-أداء ضرائب الحيوانات للحكومة
ث‌-إدارة ايتام القرية
ج‌-إدارة وإعاشة العجزة والمقعدين
ح‌-إدارة مدرسة القرية
خ‌-إكمال المعيشة الضرورية لفقراء القرية .
أما عن واردات الأعشار فهذه في الواقع ضريبة تصاعدية تبدأ بـ 10% ثم 15% ثم 20% مثلها مثل الفقرة 4 السابق ذكرها بشأن الضريبة التصاعدية .
إلغاء كل اشكال العبودية و الاستغلال و العنف و الاكراه
يحرّم حضرة بهاء الله في الكتاب الأقدس الرّق والاستعباد، ويشرح حضرة عبد البهاء ذلك مؤكّدًا أنّ هذا التّحريم لا يشمل الرّق الشّخصي فحسب بل يشمل الرّق الصّناعي أيضًا، لأنّه يخالف أوامر الله. وحينما كان عبدالبهاء في الولايات المتّحدة سنة 1912 خاطب الأمريكان قائلاً:
"بين سنتي 1860 و1865 وفّقتم في الحقيقة إلى أمور عظيمة ممدوحة، وقد أصلحتم مشكلة الرّقيق والاستعباد الزّراعي. أمّا اليوم فيجب عليكم أنْ تقوموا بخدمات أعظم من ذلك وهي أنْ تمنعوا الرّق الصّناعي وعبوديّة العمّال.
"إنّ حلّ المشاكل الاقتصاديّة لا يتحقّق أبدًا عن طريق الكفاح والنّزاع بين الرّأسمالييّن وبين العمّال بل بحسن التّفاهم والتّسامح وبطيبة خاطر الطّرفين، فحينذاك تنتظم الأمور وتستمر العدالة الحقيقيّة.
"وليس بين البهائيّيّن أبدًا سلب واغتصاب وطمع وظلم وثورة على الحكومة القائمة في أيّ بلد أو مطالبة تؤدّي إلى الهياج.
"ولن يكون في استطاعة النّاس جمع ثروة عظيمة من أتعاب العمّال. وسوف يقسم الغني ثروته عن طيب خاطره، ويقوم على إنفاقها. وسوف يتحقّق هذا بصورة تدريجيّة وبرضاه وموافقة صاحب المال. وهذه المسألة لا يمكن تحقّقها بالحرب وبسفك الدّماء"- مترجم عن مجلة نجمة الغرب المجلد السّابع العدد 15 الصفحة 147.-
وسيكون بالإمكان خدمة مصالح رأس المال والعمل كليهما خدمة مثلى عن طريق المشاورات الوديّة والتّعاون وعن طريق الشّراكة الفعليّة بالمشاريع وعن طريق اقتسام الأرباح. فسلاح الإضراب وسلاح إغلاق المصانع لا تضرّ بالتّجارة مباشرة فحسْب، بل تضرّ بالهيئة الاجتماعيّة البشريّة جمعاء. ولهذا يجب أنْ تعملَ الحكومات على ابتكار الوسائل الّتي تَحُول دون اللّجوء إلى الأساليب البربريّة في حلّ النّزاعات. وقد خطب عبدالبهاء في مدينة دوبلين نيوهامشاير بأمريكا سنة 1912 قائلاً:-
"والآن أريد أنْ أبيّنَ لكم قانون الله. فبمقتضى القانون الإلهيّ يجب أنْ لا يعطى المستخدمون أجرًا معيّنًا فحسْب بل يجب إسهامهم في أرباح العمل. إنّ مسألة الاشتراكيّة مهمّة جدًّا، ولا تحلّ بإضراب العمال.
"ويجب أنْ تتّفقَ جميع الدّول، وفي مجلس يُنتخب أعضاؤه من برلمانات الأمم وأعيانها، يقرر هؤلاء الأعضاء في منتهى العقل والكفاءة قرارًا لا يتضرّر بموجبه الرّأسماليّون كثيرًا ولا يبقى العمّال محتاجين، ويضعون قانونًا بمنتهى الاعتدال ثم يعلنون أنّ حقوق العمّال مضمونة بضمان قويّ، وكذلك حقوق أصحاب رؤوس الأموال. وإذا تمّ تطبيق هذا القرار برضى الطّرفَين، فإنّ أيّ إضراب ينشأ فيما بعد يكون عرضة لمقاومة جميع الدّول له. وإلاّ انتهى الأمر إلى خراب أكثر وأكثر وخاصّة في أوروبا حيث يحدث فيها اضطراب عظيم.
"ومن بين أسباب الحرب العامّة في أوروبا هذه المسألة نفسها. فمثلاً يملك أحد الرّأسمالييّن مَنْجمًا ويملك الآخر مصنعًا. فإذا أمكن أن يُشْرِكَ صاحب المنجم وصاحب المصنع عمّالهما في الأرباح وبصورة معتدلة بأنْ يعطيا العمّال نسبة مئويّة من الأرباح العامّة، فإنّ العمّال يبذلون الجهد بأرواحهم، وسوف لن تبقى في المستقبل احتكارات وسوف تلغى الاحتكارات بالكليّة.
"وكذلك يخصّص كلّ مصنع يملك عشرة آلاف سهم ألفيْ سهم منْ هذه الآلاف العشرة للعمّال وباسمهم، حتّى يكون ملكًا لهم، وما يبقى آخر الشّهر أو السّنة من الأرباح يقسمه أصحاب الأموال بعد دفع الأجور والمصروفات تقسيمًا متناسباّ مع الأسهم بين الطّرفين.
"وفي الحقيقة قد جرى حتّى الآن ظلم كبير بحقّ العوام، فيجب وضع قوانين، لأنّه لا يمكن أنْ يرضى العمّال بالأوضاع الحاضرة، فهم يضربون في كلّ شهر وفي كلّ سنة ويكون الضّرر آخر الأمر على الرّأسمالييّن..." نقلاً عن كتاب "خطابات عبدالبهاء" الصفحات 301 و302 - طبعة بيروت. دار الريحاني سنة 1972.

ونتابع معكم الجزء الأخير من هذا المقال........ فأنتظرونا



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن ...
- وحدة الجنس البشري
- رسالة مفتوحة إلى كلّ المصريّين
- الانقطاع2-2
- الانقطاع1-2
- معنى لقاء الله
- المرأة والرجل جناحا الإنسانية
- المرأة ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية- خطط قانونية لتعزيز ...
- الهدف الغائي من رسل الله
- بالتزاوج بين الماديات والروحانيات يولد طفل المدنية الإلهية
- القوة في الوحدة والاتحاد للعالم أجمع
- الغمام الإلهي-الخامس والأخير
- الغمام الإلهي-4
- الغمام الإلهي-3
- الغمام الإلهي-2
- الغمام الإلهي-1
- كُلّنا أثمار شجرة واحدة وأوراق غصن واحد
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي (4-4)
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي- (3-4)
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي-(2-4)


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - خطوة نحو إقتصاد عالمى أفضل --ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن يحب العالم -2-3