أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - الغمام الإلهي-1















المزيد.....

الغمام الإلهي-1


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3242 - 2011 / 1 / 10 - 15:41
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ان الكتب السماوية تختلف عن كل ماسواها من كتب وضعها البشر وذلك لان الانسان مهما بلغ من النبوغ ومهما وصلت اليه عبقريته فسوف لايتجاوز في كتابته حدود الماضى والحاضر واذا كتب عن المستقبل فانما يكتب عن امانيه وآماله التي يحتمل أن تتحقق كما يحتمل العكس على السواء.
اما الكتب السماوية فإن كلا منها يشتمل على الماضي والحاضر والمستقبل الذي لابد وأن يتحقق واليك بعض التفصيل:
الماضي: يحدِّث كل كتاب سماوي أمته عن ماضي الشعوب التي سبقتها فيقص عليهم من تاريخ تلك الشعوب ليبين فيه ماحدث منهم مع رسلهم وانبيائهم ويلقي باضواء بياناته على المكافأة والخير الذي احاط بالامم التي استجابت لدعوة الرسول وامتثلت لتعاليمه كما يسرد اسماء ماحدث للشعوب التي عنت واعرضت عن امر ربها وماحاق بهم من عذاب جزاء اعراضهم وهذا القصص التاريخي هدفه العبرة-عساها تصون افراد الامة من الوقوع في نفس تلك الاخطاء00أو نظائرها!
الحاضر: يحدد كل كتاب لأمته معالم حاضرها في تشريع واضح محكم ويتناول كل تشريع سماوي جانبين احدهما- الامر بالمعروف والتحلي بمكارم الاخلاق باختصار القول حيث لاداعي لتعدادها فهي مذكورة في كل كتاب سماوي وهذه هي وحدة الاديان وهذه هي الحلقة المتينة والعروة الوثقى التي تربط بين جميع الاديان حيث لاتتغير في اي دين سماوي.
والجانب الاخر هو مايحيط بعديد من الشئون الاخرى ومنها على سبيل المثال:نسبة الزكاة مواقيت الصلاة واتجاهاتها مواعيد الصوم توزيع الميراث وبقية المعاملات التي ترتبط بالافراد.
وبما ان حتمية تطور البشرية تقتضي ضرورة تغيير هذا الجانب لان البشرية ليست جامدة على اوضاع ثابته ولن تكون، فلابد من نهضات سماوية متتالية متوالية ترتفع بمستويات الامم على مر الاحقاب حتى تتجه بالشعوب أخيرا إلى مداخل الهدف الأعلى للخليقة وهو وحدة البشرية ببلوغها مراتب الكمال الانساني العديدة الدرجات ولن يتحقق الرقي في الارض ومن عليها بل لابد من ماء السماء ومن وراء هذه الحتمية ومن جرّاء هذه الضرورة التي لابد منها حدثت الزلزلة لكل قوم جاءهم نبأ جديد يتجه بهم نحو مايكفل لهم المزيد من الرقي والترابط والترفع عن مستويات الوحشية والحيوانية.
فما بالك لو تجلت اضواء(النبأ العظيم) الذي يجمع بين شعوب الارض قاطبة حيث يبين لهم ماهم فيه يختلفون؟‍ هذا احد المداخل للهدف الاعلى، ويكفي العاقل المنصف ان يتأمل في الآيتين التاليتين ويتعمق في ادراك مما اشرنا اليه نحو ذلك(الهدف الاعلى).
(قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفذ(انتهى) البحر قبل ان تنفذ(تنتهي) كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا) الكهف109
(ولو ان مافي الارض من شجره اقلام والبحر يمده من بعده سبعة ابحر مانفذت كلمات الله)-اي ماانتهت كلمات الله ورسالاته- نعمان 27
فنقول بان ظهور نبأ جديد بين قوم لاتقتصر آثاره على اهتزاز كيان الامة بمجموعات افرادها عندما يفاجئها ذلك الظهور السماوي الذي يأخذ من افئدتهم مأخذه ثم يستمر الماء في نزوله حتى يتم التطهر فتتبلور الدعوه في تجلياتها وتستتب الامور بعد ذلك تنظر الافراد والجماعات فيما حولها من ديانات اخرى ورسالات تشتمل في مجموع تشريعاتها على توجيهات تختلف عما بين يديها من تشريع اصبحت تعتز به وتتمسك بتفاصيله فيعتري الافراد والجماعات موج اخر شديد الاضطراب حيث تظن كل أمة ان كتابها وحده هو الصواب ويستقر في اعتقادهم أن كل مادونه من كتب ورسالات قد اعتراها لون من الانحراف بعيد المدى.
ومن هذا الاعتقاد لدى كل أمة أنشأت الاختلافات أعقبتها التعصبات التي أثمرت النفور والكراهية والبغضاء وتمخضت تلك الثمار عن ألوان من الحقد والعداء سواء كانت مستترة أو علانية، ولقد تبين لنا أن الحاضر هو الأجدر بالاهتمام والعناية بالبحث الراشد في روية واتزان حيث ينير لنا وجهتنا نحو مستقبل مشرق بالتقارب والمحبة.
هناك نقطة على جانب كبير من الاهمية وهي أن الآيات التي تتناول بيان التشريع السماوي بجانبيه وهي واضحة التوجيه محكمة التعبير عما نحدده من تخطيط وليست بها غموض أو كناية او استعارات مجازية لأن آيات التشريع هي التي ترسم بوضوح اساليب حياة الأفراد بما يتعلق بارتباطهم ببعضهم كما توضح لهم صراطهم المستقيم الذي يسلك بهم إلى رضوان الله وهو هدف الاهداف ومنتهى الغاية القصوى.
المستقبل: الذي لابد وان يتحقق بما أن المستقبل هو الغيب المستور فلا تتفق معرفته من الجهر والعلانية في وضوح إلا أن كل كتاب سماوي قد تحدث عنه مشيراً إلى هدفين وهما:
لقاء الفرد بالله بعد الوفاة وهو انطلاق الروح إلى عالم خلودها- إما منعمة في قرب الله ورضوانه أو معذبة بحرمانها من ذلك الهناء المقيم.
والهدف الآخر هو لقاء الأمة بالله وذلك بظهور أحد المظاهر الالهية والمتعددة الإشراق مما لانهاية له.
والهدف الاول هو موضوع حديثنا التالي: اكثر الاضواء روعة
والهدف الثاني نلخصه في أن كل رسول قد اشار في اسلوب مجازي إلى ظهور من سوف يأتي من بعده سواء كان هذا الظهور القادم سيتم في نفس المنطقة التي بدأت فيها دعوته أو يكون ظهور القادم سوف تشرق انواره من آفاق بقعة آخرى من بقاع الارض، وعلاوة على أن احداث المستقبل لاتتفق معرفتها مع الجهر والعلانية طبيعة الحال فإنه إذا فرضنا أن الرسول(الحالي) قد أعلن الزمان والمكان اللذين سوف تتلألأ فيها شمس من يأتي بعده لترتب على ذلك امور عديدة منها:

اولا: ان افراد الامة سيعلمون ان كتابهم (مؤقت) ودعوتهم ليست بالباقية وانهم(أمة وسطا00) وهذا مالم تكن ترتضيه العقول القديمة بمفاهيمها الغابرة والمغربه ورغم أن عصرنا هذا يمتاز بالتفتح العقلي الذي لاتدانيه عقلية من كانوا منذ مائة عام فقط إلا اننا محاطون بمن ظلت عقولهم جامدة على ماكان عليه قوم العصور الجاهلية.

ثانيا: ان افراد مابين الظهورين سوف يكونون على علم بأنهم لن يعاصروا زمن ذلك القادم لأن مابين اي رسالتين مئات السنين فيكون هذا داعياً لتسرب الفتور في نفوسهم ويعمل على الاسراف في انحدارهم أكثر فيما مضى عليه من ضرورة دخول الانحرافات والتقاليد التي يبتدعها من يظنون أنفسهم أكثر معرفة من الباقين وهؤلاء المبتدعين هم الذين اطلقنا عليهم عبارة(اصحاب الجهل الأول) وهو السبب الأول للنكسة التي تعتري الأمة في أي زمان

ثالثا: ان الافراد الذين سوف يكونون من المعاصرين لذلك الظهور السماوي سيكون كل منهم على بينة من المكان والزمان فتكون درايتهم الكاملة سبباً في اقبال الجميع ‍ جزافاً دون أن تتحقق عمليات الفرز والانتقاء والاختيار التي تحدثنا كثيرا عنها وضروريتها وملازمتها لكل ظهور ولايتحقق آيته الكبرى(هل يستوى الذين يعلمون والذين لايعلمون انما يتذكر اولوا الالباب)الزمر9

رابعا: من البديهي ان لايصبح الغيب اذا اعلن مما يعتبر من (الغيب) فكيف يكون غيبا حينذاك؟‍
وبناء على هذا لابد وأن تكون الاشارات عن أحداث المستقبل مغلفة في ذلك القالب من الكتابة وتلك الصياغة الرقيقة في التشبيه والاستعارة فتكون آيات السماء التي تومئ إلى المستقبل إيماءة المنبئ بالامر في قالب المتنبئ به مستترة المعاني كأنها الحوريات الحسان في خيام الالفاظ الظاهرة تلمح حبور عينها تلميحاً لاولي الالباب الذين يلمحون مكنون اشاراتها الخفية اولئك الذين عرفوا قدر اعمارهم النفيسة وقيمة مالديهم من أوقات الفراغ فعرفوا جانباً منها لايستهان به في التعمق لإدراك مايعود على عقولهم وارواحهم بالكسب فداوموا على المزيد من اكتساب المعرفة والروح بما يلازمها من مشاعر والعقل بما يخصه من الذاكرة والادراك.
كل هذه الجوانب المعنوية من الخالدين والذين صاروا من العارفين لقيمة حياتهم قد اصبحوا من الباحثين عن الخلود ومايتعلق به ويدور في افلاك مراميه.
وختاماً لهذه النقطة الدقيقة نأتي بمثال واحد يناسب المقام الذي نحن نصدده من حتمية تحقق مستقبل الخليقة بأسرها حيث أشارت احدى نبوءات اشعيا إلي يوم يسكن فيه الذئب مع الخروف ويأكل الأسد تبنا مع البقر ويمد الطفل يده في جحر الثعبان فلايصيبه باذى(اشعيا الاصحاح6:11-8
ويقرأ رجل العلم هذه التعبيرات وعقله يدرك أن هذه الامور لن تتحقق علميا فاذا هو سأل واحد من اياهم عن كيفية تحقق هذه العبارات وماهي الفائدة التي تعود على الانسان من وراء كل هذا؟ قذفه بالمروق والإلحاد لانه يشك في أن هذه الامور لابد وان تتم كما هي بنصها حتى لقد أوحت تأكيداتهم هذه الى بعض الرسامين فصوروا تلك المناظر العجيبة على لوحاتهم وانتشرت بكل ترحاب في منازل المساكين من الضحايا الذين تجمدت عقولهم واذهانهم على التمسك بالالفاظ نصاً حرفياً.
ونقول:هل مسكن الانسان أولا مع اخيه الانسان في سلام ووئام دون أن يغتاله بمالم تصل اليه وحشية الحيوان حتى يتوقع المتشبثون بأذيال الدين أن يتحقق مسكن الذئب المفترس مع الحملان الوديعة؟
ان هذه النبوءة هي اشارة رمزية إلى ذلك اليوم الذي يتحقق فيه معيشة ذئاب البشر مع الودعاء وتسكن البغضاء في نفوس الشعوب المتعادية المتحاربة فتهدأ بينهم نزعة الوحشية ويسكنون إلى جوار بعضهم في تقارب ويتبادلون التعامل في محبة واخاء.
ويؤيدنا في هذا الاتجاه المستتر قوله تعالى في بقية تلميحاته البديعة ذات الشفافية الرقيقة لذوي البصائر التي تخترق رقائق الغلالات
( لان الارض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر)
واذا قارنت هذا مع ماتنبأ به حبقوق في الاية14 من الاصحاح الثاني وجدت:
(ان الارض تمتلئ من معرفة مجد الرب كما تغطي المياه البحر)
وفي خطراتها وهي تهدي قلوب العقلاء من الظامئين إلى معرفة الرب وامجاده التي أفاض علينا بها اكثر الاضواء روعه-استقبل الصباح بوجهك عند شروق اية النور تشعر بنشوة الحياة تدب في كل جارحة منك بينما اشعة ضيائها البهية تغمرك في اجمل من المتعة وتبعث دبيب البشر ينساب خلال دقائق مشاعرك كأنما يهمس في اعماقك:انك بهذا الحضور في مولد يوم جديد وكأنما هذا الفيض الذي يسري بجوارحك هو معنى من الخلق وفي كل شروق ترى لوحة رائعة من لوحات الخالق يتبارى الفنانون في الاقتباس من وحيها ويستلهمون، وفي لمحة بارقة من لمحات الفكر يتبادر الى العقل سؤال هل يمكن لروائع ضياء الاشراق ان تتفجر من صفحات الورق فتلك ايات المبدع الاول وهذه ايات من صنع الانسان ولقد قلنا ان ابتكارات الانسان هي معنى من الخلق فاذا تم اللقاء بين الذي هو معنى من الخلق وبالتي هي معنى من الخلق لم يكن لمراتب الانسان الاخرى إلا أن تخشع وتبارك هذا اللقاء حتى لكأن الطبيعة بأسرها والحياة بظروفها تتعاون على الجمع بينهما.
ونتابع..........



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كُلّنا أثمار شجرة واحدة وأوراق غصن واحد
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي (4-4)
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي- (3-4)
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي-(2-4)
- دين الله واحد أما شرائعه فمختلفة -ماهو الدين البهائي-(1-4)
- بهاءالله موعود كل الأمم
- ضرورة الدين الجديد
- الوعد بمجيء الدين الجديد(2-2)
- الوعد بمجيء الدين الجديد(1-2)
- أمة وسطا-2-عدالة الله
- أمة وسطا-1
- تجدد الدين بعد موته الروحاني 2-2. كيف يستعمل القرآن الكريم ك ...
- تجدد الدين بعد موته الروحاني 1-2
- الوعد بمجيء الرسول الجديد -الجزء الثاني
- تابع المقال السابق-الجزاء والعقاب المقدّر لأولئك الذين يقبلو ...
- الوعد بمجيء الرسول الجديد الموعود - 1
- منعطفُ التّحوُّلِ أمامَ كافّةِ الأممِ: نداءٌ موجَّهٌ إلى قاد ...
- ( محكمة الأديان )
- تَقَدُّمُ البشرية نحوَ حضرة بهاءُالله- 3
- تَقَدُّمُ البشرية نحوَ حضرة بهاءُالله- 2


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - راندا شوقى الحمامصى - الغمام الإلهي-1