أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - ديمقراطية الإرهاب والفوضى تضرب مصر















المزيد.....

ديمقراطية الإرهاب والفوضى تضرب مصر


سامي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 3329 - 2011 / 4 / 7 - 09:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رحم الله جمال عبد الناصر الذي لم ينخدع بديمقراطية الإرهاب والمجرمين والقتلة فأنقذ مصر وأجل الزمن الأسود للفوضى لما يقرب من العشرين عاما، حتى تآمرت عليه كل قوى الغدر والخيانة. لقد حرص جمال عبد الناصر على وضع المجرمين في السجون والقتلة فوق حبل المشنقة، ليس عبثا ولا ظلما بل ليحمي المواطن الحر من شرورهم... لا تتعجل بالاعتراض قبل أن تقرأ هذا الخبر الذي نشرته جريدة المصري اليوم بتاريخ 1/4/20011؛ يقول الخبر:

[قال إبراهيم على، محامى الجماعات الإسلامية، إن ٣٠٠٠ قيادى بجماعة الجهاد والجماعة الإسلامية سيصلون البلاد خلال أيام، بعد رفع أسمائهم من قوائم ترقب الوصول، وأضاف لـ«المصرى اليوم» أن أغلب هذه القيادات موجود فى أفغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك والصومال وكينيا، وبعضهم فى إيران ولندن.
وأكد أن قوات أمن المطار سمحت، منذ يومين، لسيد رجب سيد محمد، أحد القيادات، بدخول البلاد بعد أن قضى عامين بأفغانستان و١٨ عاماً بدولة الإمارات، ولفت إلى أن أعداد المطلوبين من أعضاء الجماعة الإسلامية وصلت إلى ٢٠٠٠ وهناك ١٠٠٠ من أعضاء جماعة الجهاد الإسلامى ينتظرون دخول البلاد.
وقال على إن الجماعة تقوم بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت بحقهم أحكام قضائية بالإعدام، من قبل محاكم عسكرية، حتى يتمكنوا من دخول البلاد بعد رفع أسمائهم من القوائم، وأضاف أن من أشهر قيادات الخارج أسامة رشدى، المقيم فى لندن، وحسين شميس، المدان فى قضية محاولة اغتيال الرئيس السابق حسنى مبارك، فى أديس أبابا، ومحمد شوقى الإسلامبولى، شقيق خالد الإسلامبولى، المتهم الأول فى قضية اغتيال السادات، وكلاهما يخضع للإقامة الجبرية فى إيران.] وانتهى الخبر!!!!!!
********
مرة أخرى رحم الله جمال عبد الناصر الذي عرف أين يضع كل هؤلاء المجرمين في موقعهم المفروض داخل السجون لينقذ الأحرار في مصر من شرورهم، حتى ولو حدثت بعض التجاوزات.... الذين يتباكون على الديمقراطية الضائعة في عصر عبد الناصر يبكون ديمقراطية الإرهاب المتأسلم، ديمقراطية الفوضى الخلاقة، ديمقراطية المستعمر. الذين يهاجمون ثورة عبد الناصر العظيمة إما أنهم لم يعيشوا ذلك العصر، فيرددوا كلام الخونة والمستعمر دون معرفة، أم أنهم هم أنفسهم الخونة عملاء الاستعمار الوهابي الصهيوني الذي يتربص بحرية الشعوب، فيبغض أن يري الشعوب وهي تعيش تحضرها وتقدمها ورقيها وتنعم بحريتها، فيسبون الشعوب تحت عبودية خرافات دينية، لأهداف إجرامية فاسدة.

لقد مر على مصر الكثير من الخونة والأشرار الذين وصلوا إلى مراكز السلطة والحكم، لكن لم تبلغ درجة الخيانة بمتآمر لدرجة أن يطلق المجرمين والقتلة من السجون ليروِّع شعب مصر الآمن، في الوقت الذي تنسحب فيه الشرطة وأجهزة الأمن من الشوارع لترك المواطن المصري لفتك المجرمين. ومن العجيب أن تحرص السلطة الحاكمة على استمرار غيبة الأمن من الشارع المصري حتى اليوم وبعد أكثر من ثلاثة شهور على قيام الثورة دون سبب حقيقي واضح يمكن قبوله، في نفس الوقت الذي سارعت فيه بتلبية كل مطالب الإرهاب بالإفراج عن كل المجرمين من الإرهابيين والقتلة لإخراجهم من السجون، لتشيع الخراب والفوضى في مصر عن تعمد وإدراك واعي لحجم الجريمة التي ترتكبها ضد الشعب.

وفي تطور جديد مخيف، وبحسب الخبر أعلاه الذي لم يكذبه أحد، لم تكتف السلطة الحاكمة لمصر باستخدام المجرمين من داخل السجون المصرية، لترويع وإهدار كرامة الشعب المصري الذي يطالب بحقه في الحياة، ولكن في تصرف إجرامي غير مسبوق قررت حكومة مصر الرشيدة أن تقوم باستيراد الإرهابيين المدرَّبين على كل فنون الإجرام على مستوى دولي، من أفغانستان وباكستان والشيشان والبوسنة والهرسك والصومال وكينيا وإيران ولندن والذين روعوا تلك البلاد وهتكوا أمنها وسلامها لسنين طويلة!!!!!!! أنهم يستوردون كل تلك القوى الشريرة مجتمعة معا لصد ومحاربة قوى الثورة المصرية العظيمة لحساب الاستعمار الوهابي الصهيوني !!!!!!

كل ذلك التصرف الإجرامي بقدر ما يعكس قدر الاستماتة في تمسك الاستعمار بوضع مصر تحت نير وذل قوى الخونة لعصر مبارك وقيادات جيشه، باستخدام الفساد الديني الشرير، فهو أيضا يعكس مدى صحوة الشعب ووعيه وإصراره علي الحياة. إن كل القوي الشريرة للسلفيين والإخوان والجماعات والجهاديين... وكل المسميات الجديدة الغريبة لقوى الشر، كل تلك القوى لم تعد كافية لابتلاع الثورة المصرية العظيمة، لذلك يستوردون القوى الشريرة من الخارج لذبح المصريين الأشراف... لقد حضرت لمصر مستشارة الخارجية الأمريكية مع مستشار الدفاع الأمريكي ليس للزيارة ولا للتهنئة على النصر الثوري!!! بل لرسم الخطط مع الخونة من العسكريين لتقويض قوى الثورة المصرية المظفَّرة. لقد ظهر واضحا أن كل وسائل القمع الإجرامية الداخلية لم تعد كافية لعودة المارد المصري وإدخاله لمحبسه، لذلك يجمعون علينا كل قوى البلطجة والإرهاب الدولي لإحكام قبضتهم علي حرية شعبنا الباسل. فيحضرونهم لمصر لدعم قوى الإرهاب –تحت إشراف المنظمات الإسلامية المتعددة- للقضاء على الثوار الأحرار وإخماد أنفاسهم بنشر الفوضى الخلاقة، ولإجهاض الثورة ولإعادة قوى الظلام لتُخضِع المصريين لعبودية الإرهاب، عملاء الوهابية، وخدام الصهيونية الذين يبتزون خيرات مصر.

يا سادة إن المتضررين من الثورة المصرية من العرب الذين نهبوا مصر بالاشتراك مع مبارك وعصابته عقدوا الكثير من الاجتماعات ليتدبروا الأمر، وهم يفغرون أفواههم لابتلاعكم أيها المصريون الأحرار. ما زال يتردد في سمعي قول عبد الناصر لسعود (حانتفله ذقنه). يا أحرار مصر دافعوا عن وجودكم وحريتكم وأموالكم وعرضكم.
********

ولكن ما العمل؟!!!!
هل هناك ما زال عاقل واحد في الشعب يستطيع أن يصدق أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يعمل لخدمة الشعب والثورة؟!!!!!

هل بعد غزوة الصناديق والاستفتاء الفاسد الذي أعاد لنا كل صور فساد وتزوير الانتخابات في عصر مبارك، حتى تحت الإشراف القضائي الذي فقد هيبته ؟!!!!

أم هل بعد الإعلان الدستوري الذي حقق خيبة الأمل الكاملة للشعب في قيادة قواته المسلحة للبلاد في الفترة الانتقالية والتي تمخضت عن أسوء البنود الدستورية والأكثر فسادا في دستور 1971 والتي لا هدف لها سوى تسليم مصر لقبضة الإرهاب المتأسلم إلى الأبد، أو بمعنى آخر لقبضة لصوص الوهابيين والصهاينة ؟!!!!

أم في التراخي الأمني الواضح وترك الشعب فريسة للبلطجية واللصوص الفارين والإرهابيين المتأسلميين بأشكالهم وأنواعهم التي تتنامى على يد قوات الجيش، دون حماية الشارع المصري وبدون سبب!!!!

أم في التسويف في ملاحقة المجرمين واللصوص الذين أهدروا أموال الشعب وتقاسموا السرقات مع الشركات الأجنبية والسعودية، والذين قتلوا الشرفاء والشهداء مع كل المطالبين بحق الشعب!!!!

أم في إشاعة التطرف الديني ضد الأقباط المسيحيين بنفس أسلوب عصر مبارك، دون أي محاولة للتحقيق في الجرائم أو ضبط المجرمين. إن بناء الكنيسة لن يكون بديلا عن القبض على المجرمين والقتلة. عدم القبض على المجرمين وعمل التحقيقات اللازمة يؤكد شراكة المسئولين في الدولة عن تلك الجرائم. بل والقوات المسلحة تقوم بغزوة الأديرة، حيث قامت بالهجوم بالمدرعات على الأديرة في قلب الصحراء وهدم الأسوار، مع إطلاق وابل من رشاشات المدرعات دون إنذار وإصابة الرهبان والزوار بشكل عشوائي مما ترتب عليه إصابات بجروح خطرة. كل ذلك تم تحت بند تحرير الأراضي الزراعية من المنقضيين عليها، وبينما الأديرة قائمة في مواقعها منذ القرن الرابع الميلادي وأراضيها صحراوية وليست زراعية!!!!! ولم يحدث أي تحقيق في تلك الجرائم مما يؤكد مسئولية القوات المسلحة الكاملة عن تلك الجرائم الطائفية العنصرية!!!!!

هنا يلزم الاعتراف بكل شفافية بالحقيقة المرة
المجلس الأعلى للقوات المسلحة قد فقد مصداقيته وفقد ثقة الشعب فيه تماما، وهو قائم ليحمي نظام مبارك مع الإرهاب الوهابي الإسلامي الذي يمثل الثورة المضادة ضد حرية الشعب المصري

*******
الثورة بدون القوات المسلحة لا يمكن أن تكتمل أو تحقق أهدافها. الثورات يقوم بها الشباب ويساندها الشيوخ والمفكرون مستندين على درع القوات المسلحة القوي. هنا يبرز بكل قوة العمل المتكامل العظيم الذي قام به جمال عبد الناصر في عام 1952 حيث قاد الثورة الوحيدة التي اكتملت في التاريخ المصري كله وحققت أهدافها.

قامت ثورة عرابي ولم تكتمل ولم تحقق أهدافها وكانت أول ثورة شعبية في التاريخ المصري يلتحم فيها آمال الشعب بقوة الجيش. ولم تكتمل الثورة بسبب غزو القوات البريطانية مع إعلان الاحتلال البريطاني لمصر بشكل سافر. فكانت هناك حرب معلنة وغزو عسكري سافر شارك فيه الخونة والعملاء والخديوي في إجهاض ثورة مصر الأولى.

وقامت ثورة سعد زغلول في عام 1919 ولم تكن ثورة مكتملة حيث لم يكن هناك لمصر جيش، فلم تحقق أهدافها بإجلاء قوات الاستعمار عن مصر. وإن حققت بعض الأهداف بشكل جزئي مثل قيام الدستور والبرلمان المصري وإن تعطل مرات كثيرة. وكانت الثورة في انتظار اكتمال الجيش المصري الوطني حتى يمكن أن تتحقق الأهداف البعيدة للثورة .

ثم قام عبد الناصر بثورته المكتملة الوحيدة في التاريخ المصري. ثورة الشباب الأولى لمصر، والثورة البيضاء الأولى في التاريخ التي انحنى لها العالم احتراما لمدى تحضر الإنسان المصري العظيم. ولأول مرة تخرج مصر من تحت نير الاستعمار بكل ألوانه منذ ألفين وخمسمائة عاما. ولأول مرة تصبح أرض مصر بكل خيراتها للمصريين دون أن يشاركهم فيها أجنبي، وتحقق حلم مصر الأول بجلاء قوات الاستعمار البريطاني عن مصر ثم تأميم قناة السويس. قامت الثورة بعد الحرب العالمية الثانية التي أحنت ظهر العالم ووضعت كل شعوب الأرض تحت عبودية التنظيمات الإرهابية وثقل الصهيونية العالمية. فكان عبد الناصر هو صوت الحرية الصارخ في برية العالم المستعبد. وكان للثورة آثارا خطيرة في تحرير الشعوب الإفريقية، مما أثار كل قوى الاستعمار ضد عبد الناصر ومصر. قام عبد الناصر بالثورة الوحيدة في التاريخ بقوة الجيش ليحقق آمال الشعب في الحرية، فكانت أول ثورة مكتملة للمصريين حيث تلاحمت فيها أمال الشعب بقوة الجيش، رغم كل افتراء وادعاء كل المدعيين على ثورة مصر العظيمة. وأقام عبد النصر لمصر أول دستور ديمقراطي يحترم حرية الشعب لأول مرة في التاريخ، كما يقرر كل خبراء وجهابذة الدساتير. عبد الناصر هو أول من حقق الدولة المدنية لمصر وأول من أشرك المرأة في العمل السياسي، ولم يدرك الشعب أهمية كل ذلك في حينه. وتعرضت ثورة عبد الناصر للحرب والمحاولات المستميتة لإجهاضها، فقامت عليها كل قوى البغي والشر ونجح الخونة من العملاء الذين أسماهم عبد الناصر بمراكز القوى في سرقة الثورة بعد عشرة سنوات من قيامها. وظل عبد الناصر في صراع مرير مع قوى البغي منذ عام 1962 حتى تحققت أهداف الخونة في عام 1967 حين وزع الشيخ الشعراوي الشربات احتفالا بهزيمة فرعون مصر أمام جيش الله جيش الصهاينة!!!!!
***********
وبعد عبد الناصر فتح السادات أبواب مصر وأتاح الفرصة للمستعمر الوهابي في اجتياح مصر، بينما اكتفى هو بأن يتلقى ثمن الخيانة من خيرات البترودولار ثم تلقى الأجر الحقيقي للخيانة من نفس العصابات التي أسلم لها مصر. وتبعه مبارك وتمادى أكثر في سياسة الخيانة إلى أن بلغ الفساد المدى مما أجج نيرات الثورة. فقامت ثورة الشباب العظيمة ضد المستعمر الوهابي الصهيوني. مشكلة ثورة الشباب الوحيدة أنها لم تتلقى حتى هذه اللحظة مساندة فعالة من الجيش، لذلك لم تكتمل ولم تتحقق أهدافها بعد. أقول وأكرر أن الثورات لا تكتمل إلا إذا اشترك الجيش مع الشعب في تحقيق الأهداف. فكل هجوم على عبد الناصر للتفرقة بين الجيش والشعب هو جريمة لمنع اكتمال الثورة. الوضع المأسوي اليوم يتلخص في أن قيادات الجيش تعمل اليوم بكل قوتها مع الثورة المضادة لسحق ثورة الشعب.

مرة أخرى إذن ما العمل ؟!!!!!!

على شباب القوات المسلحة الأبرار أن يقوموا بتطهير الجيش من الخونة الفاسدين عملاء الاستعمار والنظام الفساد الذي قاده مبارك لمدة ثلاثين عاما، سحق فيها شعب مصر. إن واجب القوات المسلحة الأول هو حماية الشعب وحماية أهدافه. إن جيش مصر البطل هو الذي عبر الهزيمة وصنع المستحيل عندما عبر خط بارليف، بكل إيمان بحق الشعب المصري في الحياة الحرة. إن القوات المسلحة المصرية التي ضحت بالدم وبكل هذا العدد الضخم من الشهداء، لم تفعل ذلك لكي تسلم كل تلك المكاسب لعصابة لصوص من الوهابيين لتبتز خيرات مصر. يا شباب القوات المسلحة العظيم من الضباط الأحرار عليكم اليوم أن تطهروا الجيش من أصحاب المليارات الذين قبضوا ثمن الخيانة مقدما. يا شباب القوات المسلحة لم يكن جمال عبد الناصر سوي شاب مخلص استمات في حب بلده فحقق الكثير لرفعتها. اليوم مصر تناديكم لإنقاذها. اليوم هو يوم الفداء والبذل إنه يومكم لتعيدوا لمصر أمجادها، فإما أن نعيش أحرارا في مصر الحرة أو إن أن نموت شهداء الواجب والحق، فذاك أفضل جدا من الحياة في ذلة العبيد.

يا شباب القوات المسلحة، مصر تناشدكم ودماء شهداء ثورة الشباب تناديكم لإكمال نصيبكم من العمل الثوري، فهذا هو واجبكم المقدس، فإما أن نكون أو لا نكون.



#سامي_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كان عرسا تحول لمأتم قتلت فيه الديمقراطية مع آمال مصر
- تاريخ «الدستور المصري» وصراع حول الديمقراطية
- «الدستور» هدف الثورة الأخيرالذي لم يتحقق بعد
- تحية لثائرات مصر ... في يوم المرأة العالمي
- مبروك .. مبروك .. جدعان يا ولاد .. شباب التحرير العظيم .. رب ...
- «المادة الثانية من الدستور» .... هل هي تشريع أم إرهاب وترويع ...
- التعديل الوزاري الجديد لحكومة شفيق هل يحقق أهداف ثورة مصر... ...
- قامت الثورة المصرية لكي تستمر وتتخطى الحواجز 3
- قامت الثورة المصرية لكي تستمر وتتخطى الحواجز 2
- قامت الثورة المصرية لكي تستمر وتتخطى كل الحواجز 1
- «مبارك رجل الفتنة» ... خطاب مبارك مراوغ حقيرة وعار تاريخي
- مصر تتحدث عن نفسها من»ميدان التحرير«
- المصاعب أمام تداول السلطة في مصر... والإسلاميون
- شهداء كوبري عباس يحيون شهداء ميدان التحرير
- مبارك يستقوى بالخارج ضد الوطنية المصرية
- سحب الأمن من شوارع مصر لنشر الفوضى هي آخر جريمة لعصر مبارك
- الغضب الساطع آتى ... يا مبارك
- عار العمرانية (1) «إذا لم تستحي فافعل ما شئت»
- التطرف الديني الإسلامي المسيحي يذبح مصر
- رسالة الأخت فاديا سعيد والتعقيب عليها


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - ديمقراطية الإرهاب والفوضى تضرب مصر