أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يسرية سلامة - الشعب يُريد أن يُحب الرئيس..وصيتي لِيك يا ريس!














المزيد.....

الشعب يُريد أن يُحب الرئيس..وصيتي لِيك يا ريس!


يسرية سلامة

الحوار المتمدن-العدد: 3326 - 2011 / 4 / 4 - 14:09
المحور: كتابات ساخرة
    


يا ريس! عاوزينك منا، لابس هِدمتنا، آكِل لُقمتنا، ساكن في بيوتنا، لِسانك متعّطر، وجِبينك متعفّر من كُتر سجُودك لنصرة أمُتنا.
لاعندك ذبحة، ولا جاتلك جلطة، ريس سليم صحيح ومصحصح، ده الحمل تقيل ولازم أخطاءنا كلها تصحح.
طبعًا سنة أولى رياسة محتاجة كياسة.. هتكون فيها الأمير ابن الأمُرا! وما دُمُنا اخترناك تبقى صورتك في قلوبنا. بلاش والنبي نلاقيها على الجُدران وفي الأقسام وفي كل مكان صحرا إن كان أو بُستان. تاني هام
كَتّر خيرها الست مدامك.. بيت وكمان أولاد؟! الله يعينها..كفاية عليها البورتوكولات.
ولازم أقولك
خلاص إنتهى عصر الأسرار، الميزانية.. لازم نعرفها، في إيه صرفت وكمان كام؟ أما سيادتك فمصروفك هام؟ ماهي دي حقوقنا! كفاية.. نهبونا، عمرنا سرقونا، حتى تاريخنا نسونا، ولو حبوا يعوضونا..يا ترى لشبابنا هيرجّعونا؟!
ياريس أدينا بدينا.. مد إيديك في إدينا. نخلص والله وكيلنا، لا تخرج عن دينك ..لا ندينك ولا تدينا ولا تطّلع في .....!
حاجة كمان: وحياة والدك..لا حاشية جديدة ولا نسوان..عاوزين قيادة بجد في قلوبهم رحمة. عقولهم علم، وحياتهم جد..أما النائب إختياره مهمتنا.. دى بلدنا يا ريس ودي هِمتنا!
إذا كنا هنبني؟! كلنا هنِجد.. أرجوك ما تسيبش القوة الجد، شبابنا دول الثروة بحق.. لو كانوا عاطلين هتجد بمين؟
شوف يا حبيبنا.. هنجيبك تخدمنا ..ياريت تفهمنا وتعرف عِلتنا؟! تُحطها حلقة في ودانك دي أمنيتنا ومع خالص دعواتنا.
لكن.. تتمريس؟! تتجبّر؟! الكرسي هيتكسّر! وفي شرم هتتحسر.
وحياتك تسمع لنصايحي أصل أنا كل مصالحى بلدنا وهو ده صالحي.



#يسرية_سلامة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة قصيرة - ومالاقيتش فلوس اروح
- احداث تدمي القلب
- مصر والانتخابات
- سأحاكمك
- نصر أكتوبر المجيد
- علمت عقلي عجيب اللغات
- اين حقي
- عيناك الضيقتان
- زرتُ بلداً تُجنِنُ..... جمالُها يُذهبُ العقلَ!!
- طبعا لا
- خاطرة من الجنة { سيدي أتقبلني زوجة }


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - يسرية سلامة - الشعب يُريد أن يُحب الرئيس..وصيتي لِيك يا ريس!