أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 24 ازدهار محمد سعيد














المزيد.....

24 ازدهار محمد سعيد


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3324 - 2011 / 4 / 2 - 10:42
المحور: الادب والفن
    


أعرض قراءاتي بشكلٍ موجز مكثَّف مما التقطته العين وحلّق به الخيال، خيال وتأملات شاعر يعشق التشكيل، ويرسم لوحته على إيقاع تلاوين القصيدة، لأنه يرى: أنَّ الشعر والفن وجهان لعشقٍ واحد هو الإبداع.


(يخضع ترتيب أسماء الفنانين والفنانات بحسب ورود أسمائهم في لائحة توزيع اللوحات في الغاليري).


24 ـ ازدهار محمد سعيد، ترسم لوحة بعنوان: -"قضيتي-"، نرى ألوان الفنانة ازدهار قد تعفَّرت ببقّع الدم على امتداد العراق، يد تستنجد الخلاص، خلاص المرأة من ظلم طوفان الحروب، حروب خلخلت أجنحة العراق وعراقة العراق، ولكن السؤال المعلّق في سماء حلق العراق، هل الرجل هو الآخر بمنأى عن الظلم والطغيان الذي هيمن على البلاد وكسر رقاب العباد؟! نساء مكفوفة الأفواه، وعراق على مساحات نخيله وخيره مكتظ بالجماجم والآهات، جماجم الأطفال والشيوخ والشبَّان والنِّساء، موت مخيف يقف بالمرصاد، أين المفرّ من كلِّ هذا الخراب، آهٍ يا عراق وألف آه يا سماء، إلى متى سيحصد الجلادون أرواح النَّخيل وقامات شعب العراق مُدميّة عند بوّابات المدائن وفي أعماق الغابات؟!


صبري يوسف



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السَّلام أوّل اللُّغات وآخر اللُّغات، لغة رائعة منعشة للقلب
- 23 تحفة أمين
- 23 سعود قيس
- 21 سميّة ماضي
- 20 تورشتين يوريل
- 19 فلاح العاني
- 18 عباس خضير الدليمي
- 17 فائزة دبش
- 16 وفاء غالب
- 15 شاكر بدر عطيّة
- 14 ياسين عزيز
- 13 هناء الخطيب
- 12 مُضر بركات
- 11 حسين العلوي
- 9 منجد بدران
- 10 د. عماد زبير
- 8 كابي سارة
- 7 لؤي جليل
- 6 سمير ميزبان
- 5 رائد مهدي


المزيد.....




- اعلان 2 الأحد ح164.. المؤسس عثمان الحلقة 164 مترجمة على قصة ...
- المجزرة المروّعة في النصيرات.. هل هي ترجمة لوعيد غالانت بالت ...
- -قد تنقذ مسيرته بعد صفعة الأوسكار-.. -مفاجأة- في فيلم ويل سم ...
- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- صدور ديوان كمن يتمرّن على الموت لعفراء بيزوك دار جدار
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 24 ازدهار محمد سعيد