أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد عادل زكى - خواطر وأفكار أستاذنا العلامة محمد دويدار(الجزء الثانى)














المزيد.....

خواطر وأفكار أستاذنا العلامة محمد دويدار(الجزء الثانى)


محمد عادل زكى

الحوار المتمدن-العدد: 3320 - 2011 / 3 / 29 - 15:43
المحور: المجتمع المدني
    


مجموعة الأفكار
التى قام أستاذنا الدكتور محمد دويدار
بطرحها بلقائى 18، 22/ مارس/2011

تلخيص
محمد عادل زكى


(الجزء الثانى)
___________________________________________

أفكار عامة:

الدعوة مستمرة لإعادة تنظيم جهاز الشرطة، تنظيماًً مدنياًً، لحماية أرواح وأموال الشعب الذى يزود الجهاز بأفراده ويمول الجهاز من حصيلة الضرائب؛ الأمر الذى يستتبع أن تكون قيادة وزارة الداخلية سياسية وليست عسكرية.

الإهتمام بالتركيز على حق الشعب فى إستمرارية الحشود المليونية لرقابة الكيفية التى تنفذ بها مكونات البرنامج التجميعى لإجراءات الفترة الإنتقالية، على أن يتضمن هذا البرنامج إطلاق الحق فى تكوين الأحزاب والنقابات المهنية والجمعيات الأهلية، دون رقابة لا عند التأسيس ولا أثناء الممارسة الفعلية.

(( المبادىء))
- العدالة، والحرية، والمساواة، والديمقراطية، والشفافية، والمصارحة.
- الشعب مصدر السُلطات. ومبدأ سيادة القانون هو أساس السُُلطة والحُُكم فى الدولة.
- رئاسة الدولة تكون لمجلس رئاسى، يتولى أعمال السيادة العليا، وتعرض عليه قرارات الحكومة للتصديق عليها؛ وللمجلس الرئاسى حق الإعتراض على تلك القرارات فى حالة مخالفتها للدستور أو القانون.
- يتألف من مجلس الرئاسة ومجلس الوزراء؛ مجلس أعلى لتقرير السياسة العامة للبلاد.
- الفصل الإيجابى بين السلطات الثلاث: التشريعية، والقضائية، والتنفيذية.
- حرية الرأى والإعتقاد، وإحترام جميع المعتقدات الدينية، والمذاهب الفكرية.
- عدم التمييز بين المواطنين بسبب الدين أو المعتَقَد أو اللغة أو الجنس أو اللون، وتولى الوظائف العامة مكفول لجميع المواطنين دون أى تمييز بينهم، ويُنظم القانون شروط تولى الوظائف العامة.
- الملكية الفردية مُُصانة ولا يَجوز المساس بها أو مُُصادرتها، إلا لمصلحة عامة، ولا يَجوز نزع ملكيتها إلا بحكم قضائى نهائى، وفى مُُُقابل تعويض عادل.
- الحرية الشخصية مكفولة، ولا يَجوز تقيدها أو الإنتقاص منها، إلا بحكم أو قرار قضائى نهائى.
- تسليم اللاجئين السياسيين محظور.
- تََقديس العِلم والمعرفة، والسعى الدؤوب مِن أجل التواصل مع الحضارات البشرية، والتراث المشترك للإنسانية. وتكفل الدولة للمواطنين حرية البحث العلمى والإبداع الأدبى والفنى والثقافى.
- حرية الصحافة والطباعة والنشر ووسائل الإعلام مكفولة، والرقابة على الصحف مَََحظورة وإنذارها أو وقفها أو إلغاؤها بالطريق الإدارى محظور.
- القضاء مستقل لا سلطان عليه لغير القانون، وتصدر أحكامه وتنفذ وفق القانون بإسم الشعب.
- رفض جميع أشكال التطبيع والتسوية مع المشروع الإستعمارى الإستيطانى الصهيونى.
- إقامة علاقات متوازنة ومستقرة مع جميع دول ومنظمات العالم، فى ضوء الإلتزام بأحكام القانون الدولى، بقدر إلتزام الدول الأخرى بها.

(( الأهداف))
- إعادة هيكلة الإقتصاد القومى على نحو زراعى متطور؛ يضمن التنمية المستقلة المعتَمدة على الذات. مع بناء وتدعيم الروابط القوية والإيجابية بين قطاعات الهيكل الإقتصادى. أخذاًً فى الإعتبار محاور التعمير الرئيسية:
() إقليم قناة السويس (يغطى كل سيناء، والجزء الشرقى من دلتا النيل)
() إقليم وسط الدلتا ( أخذا فى الإعتبار مشكلة إرتفاع منسوب مياه البحر)
() إقليم غرب الدلتا.
() الوادى الموازى.
() الوادى الجديد (من المفيض حتى سيوه)
- الإلتزام بالتطوير المتوازن لقوى الإنتاج وعلاقاته، مع إنشاء هيئة عُليا للأثمان والقيم والأجور، تكون مهمتها الرئيسية السيطرة على التفاوت فيما بينهم، وإصلاح هيكل الأجور والمرتبات والمعاشات.
- القضاء على البطالة، بإلتزام الدولة بتوفير فرص العمل. وإلتزام الدولة بتعويض جميع أشكال البطالة.
- التنمية المستقلة والمعتمدة على الذات، دون الإعتماد على الخارج، هو الهدف الرئيسى لجميع خطط التنمية. وبما يَخلق مشروعاًً حضارياًً لمستقبل آمن، وهو المشروع الذى يستلهم وجوده من وجدان وضمير وقناعات الشعب المصرى.
- تتم العملية الإنتاجية وفقاًً لسياسات التخطيط التأشيرى.
- سداد الديون الخارجية، ورفض الخطط التنموية المفروضة من الخارج، ووضع خطط التنمية النابعة من صميم وجدان الشعب المصرى إبتداءًً من إحتياجات الشعب الحقيقية، ورغبته فى الإستقلال عن الإمبريالية العالمية.
- العملة الوطنية هى عملة الدفع فيما يتعلق بقناة السويس، والصادرات الإستراتيجية.
- القضاء على الفساد الإدارى، وجميع مظاهر الفساد فى إدارة الحكم المحلى.
- إصلاح العملية التعليمية، وعلى وجه الخصوص طرق التعليم.
- تدريس الدستور، ومادة القانون ضمن المواد الدراسية الواجب دراستها، طبقاًً لمنهج تدريجى، فى جميع مراحل وأنواع التعليم، كى تنشأ أجيال واعية بما لها مِن حقوق وما عليها من إلتزامات.
- إصلاح وتطوير المستشفيات العامة، وكفالة العلاج بالمجان لجميع المواطنين.
- تنظيم وإعادة هيكلة النظام القضائى، وإجراءات التقاضى.



#محمد_عادل_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر وأفكار أستاذنا العلامة محمد دويدار
- الإقتصاد السياسى كعلم إجتماعى
- الإقتصاد المصرى والإقتصاد الإسرائيلى، فى أرقام
- القيمة لدى ادم سميث
- التحريف تخريبا وتخريفا
- الشرايين المفتوحة لأمريكا اللاتينية، إهداء من تشافيز إلى أوب ...
- فنزويلا كما صورها جاليانو
- فنزويلا ليست إيران
- كولومبوس وفجر العالم الرأسمالى
- شبح يخيم على أوروبا/ رفائيل ألبرتى
- عالمية العلاقات الإقتصادية لدى روزا لوكسمبورج
- أدم سميث
- خواطر حول أرسطو وقانون القيمة
- الكندى
- فرنسوا كينيه
- خواطر حول إبن خلدون وقانون القيمة
- نحو طرح منهجى علمى لإشكالية تحريف الأناجيل (1)
- الإقتصاد السياسى للتخلف (5)
- الإقتصاد السياسى للتخلف (4)
- الإقتصاد السياسى للتخلف (2)


المزيد.....




- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...
- عام من الاقتتال.. كيف قاد جنرالان متناحران السودان إلى حافة ...
- العراق يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام المثليين
- قيادي بحماس: لا هدنة أو صفقة مع إسرائيل دون انسحاب الاحتلال ...
- أستراليا - طَعنُ أسقف كنيسة آشورية أثناء قداس واعتقال المشتب ...
- العراق ـ البرلمان يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام ا ...
- 5 ملايين شخص على شفا المجاعة بعد عام من الحرب بالسودان
- أستراليا - طَعنُ أسقف آشوري أثناء قداس واعتقال المشتبه به
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - محمد عادل زكى - خواطر وأفكار أستاذنا العلامة محمد دويدار(الجزء الثانى)