أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد النعماني - الاستحبارات الامريكية القذافي سينتصر في النهاية قد توقع الثورة على غيره ولم يتوقعها أبداً لنفسه،















المزيد.....

الاستحبارات الامريكية القذافي سينتصر في النهاية قد توقع الثورة على غيره ولم يتوقعها أبداً لنفسه،


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3307 - 2011 / 3 / 16 - 08:49
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قال مسئولان كبيران في المخابرات الأمريكية" سي آي إيه" إن المعارضة المسلحة للزعيم الليبي معمر القذافي فقدت قوة الدفع وأنها من غير المرجح أن تنجح في الإطاحة بهم وذلك في الوقت الذي ابتعدت فيه واشنطن أكثر عن فكرة القيام بأي تحرك عسكري.

وقال جيمس كلابر مدير المخابرات الوطنية الأمريكية الخميس إن القذافي "يتشبث بموقعه" وأن قواته المسلحة بشكل أفضل ستنتصر في معركة طويلة الأمد مع المعارضة المسلحة.

وأضاف كلابر أمام لجنة بمجلس الشيوخ "نعتقد أن القذفي سيقوم بذلك على الأمد الطويل...يبدو أنه يتشبث بموقعه إلى نهاية المطاف."متابعا: "إن الترسانة الكبيرة من الأسلحة الروسية لدى ليبيا بما في ذلك 31 موقعا لصواريخ أرض- جو وأنظمة الرادار تعني أن القوات الموالية للقذافي مسلحة بشكل أفضل ولديها المزيد من الموارد اللوجستية وعلى أمد أطول سينتصر النظام."

وتابع: "بنية الدفاع الجوي الليبي على الأرض والرادارات والصواريخ أرض- جو كبيرة للغاية. في الواقع هي أكبر ثاني قوة في الشرق الأوسط بعد مصر."

وقال كلابر إن بعضا من الأسلحة الروسية لدى ليبيا وقعت في أيدى المعارضة المسلحة لكنه أضاف أن هناك بواعث قلق من احتمال سقوط أسلحة معينة في أيدي إرهابيين.

وأضاف كلابر أمام اللجنة "لديهم عدد كبير من الصواريخ أرض - جو المحمولة على الكتف وبالطبع هناك قلق كبير بشأن إمكانية سقوطها" في إيدي إرهابيين.

وانتقد توم دونيلون مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي تحليل كلابر قائلا إنه "جامد أحادي الأبعاد."

وصرح بأنه يضع تركيزا كبيرا على قوة القذافي ولا يضع في الاعتبار العوامل الأخرى ومنها الجهود الدولية لعزل القذافي.

وقال كلابر إنه في غياب نصر واضح لأي من الجانبين قد تنقسم ليبيا المنتجة للنفط إلى دولتين أو أكثر مع احتفاظ القذافي بسيطرته على العاصمة طرابلس والمناطق المحيطة وسيطرة المعارضة على بنغازي في الشرق.

وخلال نفس جلسة الاستماع بمجلس الشيوخ قال اللفتنانت جنرال رونالد برجس رئيس المخابرات العسكرية الأمريكية إن القذافي "يبدو أن لديه القوة للبقاء في السلطة الا اذا حدثت تغييرات ديناميكية في ذلك الوقت."

يذكر أن البيت الأبيض قد أعلن أن الولايات المتحدة سترسل فرقا مدنية للإغاثة من الكوارث إلى شرق ليبيا الذي يسيطر عليه المناهضون للقذافي للمشاركة في الجهود الإنسانية لكنه أكد على أن هذه الفرق لن يرافقها أفراد من الجيش أو الأمن.

وفي الوقت الذي تدرس فيه واشنطن وحلف شمال الأطلسي والأمم المتحدة أفضل الطرق للتعامل مع الموقف في ليبيا قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الخميس إنها تعتزم لقاء ممثلين عن جماعات المعارضة الليبية لكنها حذرت من مغبة تحرك أمريكي أحادي الجانب في الأزمة قائلة إنه قد تكون له عواقب غير مقصودة.

والتقت كلينتون بسفير طرابلس السابق لدى واشنطن الذي انضم لعدد متزايد من الدبلوماسيين الليبيين الذين انشقوا على القذافي وقالت إنها ستلتقي بمزيد من شخصيات المعارضة خلال رحلة لفرنسا ومصر وتونس الأسبوع القادم
وبقول شاشانك جوشي زميل مساعد، معهد الخدمة الملكي في تصريح اثار جدلا واسعا في واشنطن، قال جيمس كلابر، مدير المخابرات الوطنية في الولايات المتحدة، للكونغرس يوم الخميس الماضي إن "النظام الليبي سينتصر في نهاية المطاف." اجبر هذا التصريح البيت الابيض على الرد بالتأكيد على ان الرئيس اوباما لا يشارك كلابر الرأي ولكن بالرغم من رجوح كفة النظام الليبي في الايام الاخيرة وتمكنه من استرجاع سيطرته على مدينتي الزاوية وراس لانوف، فإن تقييم كلابر خاطيء على الاكثر.
مما لا شك فيه ان نظام القذافي ما زال يتمتع بعائدات تصدير النفط الليبي، كما ان الخلافات ما زالت تعصف بمجلس الامن وحلف شمال الاطلسي وجامعة الدول العربية حول شرعية وضرورة فرض حظر طيران على ليبيا ناهيك حول القيام بتدخل عسكري ضد نظام القذافي.
كما انه بات واضحا ان المنتفضين لا يتمتعون بدعم قوي من جانب شريحة كبيرة من القوات الليبية التي انضمت اليهم، حيث لم يحسم الالوف من العسكريين في شرقي البلاد ولاءهم بعد.
وقد ادى ذلك الى تصدع حلم المنتفضين في الزحف غربا الى طرابلس والاطاحة بالقذافي ونظامه.
ويبدو مرجحا الآن ان المنتفضين لا يمكنهم تحقيق النصر على النظام في المستقبل المنظور. ونظرا للولاء المطلق الذي تبديه قوات الامن المحيطة بالقذافي - اضافة الى حسن تسليحها - ليس من المحتمل ان يطاح بالزعيم الليبي عن طريق انقلاب عسكري.
ولكن الهجوم المضاد الذي يقوده النظام الآن يجب ان لا يحجب الحقيقة القائلة إن مستقبلا مظلما ينتظر القذافي.
دولة مجزأة
فحتى لو سقطت مدينة بنغازي - معقل المنتفضين - بيد القذافي، سيجد العقيد صعوبة بالغة في ادارة المدينة والمناطق المجاورة لها بسبب حرب العصابات التي سيشنها معارضوه ضده.
فبالرغم من طبيعة ليبيا الصحراوية الخالية من التضاريس التي تشجع على حروب العصابات، فإن قتال الشوارع الذي شهدته مدينة الزاوية يشير الى الكلفة الفادحة التي ينبغي على القوات المهاجمة دفعها من اجل السيطرة على معاقل المنتفضين.
فالهجمات التي تستهدف المنشآت النفطية ستضر بخزينة النظام، كما ان مواصلة القذافي الحرب قد تشجع العسكريين المنشقين على الانقلاب عليه.
اضافة لذلك، تفتقر اجهزة العقيد الاستخبارية الى الموارد البشرية الضرورية في المنطقة الشرقية، ولذلك فستعجز عن اجتثاث الحركة المسلحة التي ستضعف حتما معنويات قوات القذافي وستجبر النظام على تحويل اعداد كبيرة من قواته من مناطق اخرى قد تشهد هي الاخرى تمردات ضده.
كما سيواجه العقيد عزلة دولية خانقة وعقوبات شديدة تشمل العوائد النفطية والتبادلات التجارية والعلاقات الدبلوماسية. فحتى روسيا قررت تجميد مبيعات الاسلحة الى ليبيا مؤخرا.
ستغضب هذه العزلة الدبلوماسيين والمسؤولين الليبيين العائدين منذ ثماني سنوات فقط الى المسرح الدولي، مما قد يحولهم الى مراكز جذب للمعارضة من داخل النظام.
بينما لن تكون العقوبات المالية والعسكرية بمفردها عنصرا حاسما في الصراع، ستعدل الى حد ما من ميزان القوى الذي يميل الآن بقوة في صالح النظام.
كما انه من المرجح ان تشدد هذه الاجراءات في المستقبل، خاصة في ضوء تردد القوى الدولية للتدخل عسكريا في ليبيا.
على صعيد آخر، سيزداد الدعم الخارجي للمنتفضين - الذي بدأ فعلا - وخاصة من جانب الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا. اما جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي، فقد تخليا فعلا عن القذافي، وحتى الاتحاد الافريقي الذي طالما رحب واحتفى بالديكتاتوريين لم يبد الدعم المطلوب.
لهذه الاسباب، من العسير جدا الاستنتاج بأن العقيد سينتصر في نهاية المطاف
اما الاحتمال الاكثر رجحانا، فهو ان تنتهي الانتفاضة الحالية الى حرب مستمرة تشبه الى حد بعيد ما حصل في العراق في السنوات الـ 12 التي تلت حرب الكويت، حيث عملت مناطق حظر الطيران على تقسيم البلاد فعليا.
ولكن هذا الشكل من التقسيم الفعلي لن يكون مستقرا في ليبيا كما كان في العراق، فمتمردو ليبيا يتمتعون بوضع افضل مما كان عليه المتمردون العراقيون حيث ان ثاني اكبر شركات النفط الليبية - وهي شركة الخليج العربية للبترول - اعلنت انها ستستخدم عائدات بيع نفطها لتمويل نشاطات المعارضة.
اضافة لذلك، سيمتنع القذافي عن استخدام سلاحه الجوي بشكل اوسع مخافة ان يؤدي ذلك الى زيادة المطالبات الدولية بفرض حظر جوي عليه.
كما ان الوضع العسكري ما زال هشا، فهناك احتمال قوي ان تسقط بلدة راس لانوف ثانية بايدي المنتفضين.
ورغم ضعف احتمال ان تحذو دول غربية اخرى حذو فرنسا بالاعتراف المجلس الوطني المعارض، فإن تعزيز الاتصالات بين المجلس والدول الغربية امر مفروغ منه تقريبا مما سيكسبه شرعية وربما تمويلا خارجيا ايضا.
ولكن علينا ان نكون حذرين من الاستنتاج بأن للمنتفضين امل اقوى في تحقيق اهدافهم فقط لأن سيطرة القذافي على البلاد ستضعف.
فبين عامي 1960 و1999، استمرت الحروب الاهلية التي شهدها العالم لسبعة اعوام بالمعدل - اما الحرب الليبية، فلم تبلغ بعد شهرها الاول

نظريات القذافي.. إذا كان الموت ذكراً وجبت مقارعته حتى النهاية قد توقع الثورة على غيره ولم يتوقعها أبداً لنفسه
وضع العقيد الليبي معمر القذافي نظريات كثيرة إبان فترة حكمه التي دامت 42 عاماً لحل معظم مشكلات العالم وضمَّنَها في كتابه الأخضر، دون أن يغفل عن تقديم نفسه كأديب ومفكر عالمي.

حيث لا تختفي الناحية الفكرية والأدبية لدى العقيد خلف مناصبه المتعددة التي سماها لنفسه، فالعقيد واضع النظرية السياسية الثالثة والتي طرحها في الكتاب الأخضر ليضع نفسه بذلك إلى جانب آدم سميث منظّر الرأسمالية وكارل ماركس منظّر الشيوعية.

فتنطوي النظرية الثالثة - كما يقول القذافي - على إعطاء حل لمشكلة الحكم بتولي الشعب الحكم من خلال مؤتمرات شعبية، وفي الكتاب الأخضر للعقيد ركنٌ اجتماعي يفصّل فيه الفرق بين الرجل والمرأة فيقول: "المرأة أنثى والرجل ذكر".

وفي كتاب بعنوان "الموت" يخوض العقيد في البحث عمّا إذا كان الموت ذكراً أو أنثى ويرجح أنه ذكر، ويقول: "من الواجب تحديد جنس الموت ومعرفة إن كان ذكراً أو أنثى، فإن كان ذكراً وجبت مقارعته حتى النهاية، وإن كانت أنثى وجب الاستسلام لها حتى الرمق الأخير".

وللعقيد مؤلفات عدة منها: "الأرض الأرض" و"القرية القرية" و"انتحار رائد فضاء" وغيرها، لكن ما ركز عليه العقيد دوماً هو ثورة الجماهير.

وكان العقيد قد توقع الثورة على غيره ولم يتوقعها أبداً لنفسه، حيث أكدها في عدة لقاءات تلفزيونية إلى أن وثقها في كتابه "الفرار إلى جهنم" حين قال: "إن طغيان الفرد أهون أنواع الطغيان، فهو فرد في كل حال تزيله الجماعة ويزيله حتى فرد تافه بوسيلة ما، أما طغيان الجموع فهو أشد صنوف الطغيان فمن يقف أمام التيار الجارف، كم أحب حرية الجموع وانطلاقها بلا سيد وقد كسرت أصفادها وزغردت وغنت بعد التأوه والعناء، ولكني كم أخشاها، ولكني أحب الجموع كما أحب أبي، وأخشاها كما أخشاه
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانيا تقرير حول مطالبة المعارضة الليبية للغرب باغتيال القذافي مع اقتراب قواته من بنغازي.
ويقول تقرير الغارديان ان المعارضة الليبية تحث الغرب على فرض منطقة حظر جوي وشن ضربات عسكرية محددة على قوات القذافي لحماية المدن التي يسطر عليها المحتجون من هجوم دموي.
وتنقل الصحيفة عن المتحدث باسم المجلس الوطني الثوري في بنغازي مصطفى غرياني ان تلك المطالب سينقلها وفد للمعارضة يلتقي الرئيس الفرنسي نقولا ساركوزي ووزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون في باريس على هامش اجتماع وزارء خارجية دول مجموعة الثماني.
ويقول غرياني ان رسالة وفد المعارضة الى اوروبا هي "نقول للغرب اننا نريد منطقة حظر جوي ونريد ضربات تكتيكية ضد الدبابات والصواريخ التي تستخدم ضدنا ونريد ضربة ضد ثكنة القذافي".
وحين سئل ان كان المجلس الوطني يريد من الغرب ان يغتال القذافي، اجاب مصطفى غرياني: "ولم لا؟ اذا مات لن يذرف احد عليه دمعة"



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلافات حادة في نقاشات بالكونجرس الأمريكي حول -التطرف الإسلام ...
- السعودية هل هي اكبر من ان تسقط اذا كنا مخطئين، فان اثر ذلك ع ...
- اسقاط النظام.. التحرير والاستقلال
- 13 مارس موعد سقوط الرئيس اليمني صالح وامريكا علية ان يستجيب ...
- اليمن في اليوم العاشر للاحتجاجات المستمرة منظمة التغيير تدين ...
- مركز الحريات الصحافية CTPJF يرصد أكثر من 50 جريمة اعتداء واس ...
- عاجل الى شرفاء العالم / عدن تغرق بالدماء والأشلاء لضحايا الم ...
- في اليوم التاسع للاحتجاجات مظاهرات ابناء الجنوب مستمر في عدن ...
- الرئيس صالح ,,, وعرفة الانعاش
- اليمن اندلاع انتفاضة التغيير والتحرير والاستقلال بعد رحيل مب ...
- انتفاضة مصر هل هي موشر لنهضة اسلامية ,, اما بداية انتقال للس ...
- احتمال وقوع كارثة نووية ليس مستحيلا
- نداء وإستغاثة الى كافة القوى الخيرة في العالم والمنظمات المج ...
- جلسة عاصفة في البرلمان البريطاني يحضرها ممثل المعارضة الجنوب ...
- تنظيم القاعدة وتوقيت تنفيذ عملياتة في اليمن
- نظام الجنرالات الثلاثة في مصر .. هل يجتوي الغضب الشعبي المصر ...
- احداث تونس درس قاسي للانظمة العربية وجنوب اليمن درس قادم
- توكل كرمان كسرت القيد في اليمن والي الابد
- صحيفة التلجراف البريطانيا رياح تونس تجتاح الأنظمة العربية مع ...
- بلاع صحفي للمعارضة الجنوبية (التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج) ...


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد النعماني - الاستحبارات الامريكية القذافي سينتصر في النهاية قد توقع الثورة على غيره ولم يتوقعها أبداً لنفسه،