أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد النعماني - احداث تونس درس قاسي للانظمة العربية وجنوب اليمن درس قادم















المزيد.....

احداث تونس درس قاسي للانظمة العربية وجنوب اليمن درس قادم


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3260 - 2011 / 1 / 28 - 20:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


قد إنطلقت شرار الانتفاضه بالامس في تونس واليوم في مصر وسطر الابطال محلمه جديده من الملاحم الشعب المصري البطل لقد اطلق الابطال من ابناء مصر الشراره وعلينا مناضرتهم ومساندهم والعمل معهم و نواصل تطويرها حتي يسقط هذا النظام من تلقاء نفسه ومصر ثورة الامة واذا سقط النظام في مصر سقطت كل الانظمة الدكثاتورية الاستبدادية العربية,,,ثورة ثورة ياشعب اليمن ,,, وياشعب الجنوب الحر ,,, ثورة ثورة ثورة

و صدقت كلمات شاعرنا العربي التونسي عندما قال اذا الشعب يوما اراد الحياه. فلابد ان يستجيب القدر.ولابد لليل ان ينجلى ولابد للقيد ان ينكسر. لقد انكسر القيد اليوم وانجلل الليل والي الابد في تونس البطلة تونس التي قدمت لنا درس قا سي للانطمة العربية الاستبدادية وفتحت تعرة للنور و ان القدر لابد وان يستجيب لاااردت الشعوب في الحياة واستعادة الحرية والعزة والكرامة وانهاء الظلم والاستبداد ,,, وانا هناء على يقين بان القيد سوف ينكسر في ارض الجنوب وان الشعب العربي الجنوبي قادر على استعادة الدولة الجنوبية المستقلة وعاصمتها عدن وان الحرية والامن والاستقرار ورياح التغيير للافضل سوف تهب من عدن لانهاء الظلم والاستبداد والقهر على كل ارض اليمن ,, وان الشعب العربي في جنوب اليمن مازال يقاوم ويقاوم ويقدم درس قاسي للنظام الاستبدادي العسكري القبلي المتحالف مع تنطيم القاعدة يوكد فيها ان ارادت الشعب لايمكن ان تقهر وان التغيير قادم بكل تاكيد في ارض الجنوب وكل اليمن وان مصيرة الاسرة الحاكمة في اليمن التي تمارس القتل والترهيب وتقصف القري والمناطق الجنوبية بكل الاسحلة التقيلة التي تملكها وتلاحق وتطادر الكتاب والصحفين وقادة الثورة السلمية الجنوبية وتمارس بحقهم كل اساليب الارهاب وكل اساليب التعديب الحسدي والنفسي وتقدمهم للمحاكمة بتهم كيدية بهدف اسكاتهم وافشال مسيرة الثورة السلمية الجنوبية لاشك سيكون مصيرهم نفس مصير قادة الانطمة العربية الاستبدادية فالوضع في تونس متقارب الي حد ماء الي صبيعة الاوضاع في جنوب اليمن وكل ارض اليمن وها هي تونس تقدم لنا تمودح رائع لمصير احد قادة الانطمة العربية الاستبدادية فقد رافصت دول العالم الحر استقبال الرئيس الهارب زين العابدين التي لم يستطيع الصمود امام انتفاضة الشعب العربي في تونس وفضل الهروب بعد ان قدم العديد من التنازلات واقالة الحكومة ومجلس النوب فقد رحل الرئيس التونسي من تونس والي الابد وباقي الشعب العربي التونسي شعب حي عظيم صمد وقاوم وقدم الشهداء وانتصر في نهاية المطاف وهاهو اليوم يصنع ويفرض القيادة السياسية الحديدة للمستقبل المشرق في تونس,, وسوف يكتب التاريج بماء من ذهب عن انتفاضة الشعب التونسي وعن مفجر الانتفاضة الشاب محمد البوعزيزي، الذي أشعل النار في نفسه، الشهر الماضي، احتجاجا على بطالته، ما تسبب في اندلاع احتجاجات واسعة في ولاية سيدي بوزيد التونسية، وفجر إشعال البوعزيزي النار في نفسه اشتباكات عنيفة نادرة بين الشرطة ومحتجين غاضبين، من تفاقم البطالة بين خريجي التعليم العالي في سيدي بوزيد، وسرعان ما اتسعت لتشمل كل محافظات تونس رفع المحتجون شعارات ضد الفساد والمحسوبية واستهدف بعضها رموز السلطة في تونس•وقد زار الرئيس التونسي الهارب زين العابدين بن علي، محمد البوعزيزي واستقبل أسرته، فيما اعتبره المراقبون محاولة من السلطات التونسية لاحتواء الأزمة، لكن ذلك لم ينجح في نزع فتيل الاحتجاجات التي شهدتها تونس وادت الي هروب الرئيس من تونس وانتصار الشعب على النطام الدكثاتوري والعسكر
ان ثورة الفقراءتحوم في سماء العديد من دول عالمنا العربي التي تحكمها انطمة دكثاتورية استبدادية عسكرية فشلت في تحقيق الامن والاستقرار والحد الادني من الحياة المعشية الافضل لشعوبها وفشلت دول الغرب في اصلاحها بعد ان قدمت لها كل الامكانيات والمساعدات المعنوية او المالية تحت شعارات وعناوين بارزة منها تنمية الديمقراطية الناسية ومكافحة الارهاب... واقول ان شعوبنا هي بحاحة الي مساعدات الغرب في مكافحة الفقر والبطالة والفسادوالعدالة في توزيع الثروة
فقد كانت الاستراتيجية التي اتبعتها الدول الغربية في موقفها من حكومات شمال إفريقيا عقب أحداث 11 سبتمبر قائمة على تشجيع تلك الحكومات على إحراز نمو إقتصادي لسحب البساط من تحت التنظيمات الإسلامية المتشددة كالقاعدة، على اعتبار أن سوء الأحوال الاقتصادية يؤدي إلى يأس الشباب وبحثهم عن بديل، والقاعدة جاهزة لاستقطابهم.
هذا ما تراه كلير سبنسر في مقالها الذي كتبته في زاوية "الرأي" في صحيفة الفاينانشال تايمز، التي تأخذ على الغرب تجاهله لغياب الديمقراطية في تلك البلدان.
وترى سبنسر أن الأحداث الأخيرة في تونس والجزائر أثبتت فشل الاستراتيجية الغربية، فمن جهة، وبالرغم من إحراز بعض النمو الاقتصادي، إلا أن غياب الشفافية وعدالة توزيع الثروات أدى الى التهميش الاقتصادي لفئة من الشباب ، وهي فئة العاطلين عن العمل الذين فقدوا الأمل، والتي كانت وراء الأعمال الاحتجاجية التي اندلعت في الجزائر وتونس.
وتلاحظ كاتبة المقال أن موقف الغرب من أحداث شمال إفريقيا مختلف تماما عن موقفها من الاحتجاجات في إيران، حيث في حال إيران سارع الى تأيد "القوى المطالبة بالديمقراطية" بينما انتظرت الولايات المتحدة 22 يوما قبل أن تنتقد تعامل الشرطة في تونس مع المحتجين.
وتبدي كاتبة المقال استغرابها، حيث ترى أن النظام في إيران في وضع (شعبي) أقوى من أنظمة شمال إفريقيا، لأنه يمتلك "مقولات" قومية وأيديولوجية يستخدمها لتبرير القمع، بينما لا يملكون مثلها في مصر وتونس والجزائر، كما ترى سبنسر.
وتستغرب أيضا من تمسك الغرب بأقطاب النظام في الدول الثلاث، فهم مسنون وبذلك لن يكونوا حلفاء بعيدي المدى للغرب

وها انا في مقالي اقول وبالفم المليان ان تجاهل الغرب لمايجري في جنوب اليمن يضع امامنا عدد من التساولات الهامة التي تجعلنا نوكد ان الشعب العربي في جنوب اليمن منذوعام 2007 م يحوض نصال سلمي شمل كل محافطات الجنوب لاجل التحرير والاستقلال واستعادة دولتة المستقلة وقدم الشهداء ويتعرض كل ابناء الجنوب للابادة والقتل والتعديب والتعسف والملاحقات والمطادرات والاعتقالات من قبل النظام العسكري الدكثاتوري القبلي المتخلف في الجمهورية العربية اليمنية التي يستحدم كل الاساليب القدرة والحقبرة وكل انواع الاسلحة العسكرية ومنها المحرمة دوليا بهدف احهاض مسيرة الثورة السلمية الجنوبية فلم تنجج كل هذا الاساليب المستحدمة في تحقيق اهدافها والتي نواجة بصلب وصمود ابناء الجنوب واستعداءهم للتصحية من اجل استعادة دولتهم بما يوكد لنا ان القدر لابد وان يستجيب لهم وان ا لليل لابد وان ينجلى من سماء الجنوب وان القيد لابد وان ينكسر وان الغرب التي يقدم المساعدات المالية لسلطة الرئيس الدكثاتوري العسكري القبلي في اليمن تحت مسميات كثيرة لابد وان يتحمل المسئولية الاخلاقية في توفير الحماية القانونية لابناء الجنوب ومساعدتهم في تقرير مصيرهم وان تنطيم القاعدة في اليمن على مقربة من القصر الرياسي وان العديد من العمليات العسكرية التي استهدفت المصالح الغربية في اليمن كانت تحري بالتنسيق مع القصر الرياسي اليمني وسلطات حكم الرئيس علي عبداللة صالح وان الهدف الحقيقي ابتزاز دول العالم الحر تحت شعار مكافحة القاعدة والمعروف ان العديد من حماعات تنطيم القاعدة هم يعملون في اطار القوات الخاضة التي يتولي قيادتها ابن الرئيس صالح احمد ,, وان عملية انتقال تلك الحماعات وتحركاتها هناء وهناك تجري على شكل فرق اشبة بحماعات البدو والرجل ويقومون بنتفيد اعمالهم في مناطق معين والانتقال الي مناطق احري وان الاخهزة الامنية والاستحباراية اليمنية توفر لهم العطاء الامني والملاذات الامنة في العديد من مناطق التجمعات القبلية في اليمن وان الدعم المقدم من قبل دول العرب بهدف مساعدة النظام الدكثاتورية في اليمن .
بهدف إحراز نمو إقتصادي لسحب البساط من تحت التنظيمات الإسلامية المتشددة كالقاعدة، على اعتبار أن سوء الأحوال الاقتصادية يؤدي إلى يأس الشباب وبحثهم عن بديل، والقاعدة جاهزة لاستقطابهم كل ذلك الدعم يذهب لتموين نشاطات تنطيم القاعدة وتسحير كل وسائل الترغيب والترهيب لحشد الولاءات، وشراء الضمائر، واستئجار الذمم. وافساد المجتمع واحهاض الثورة السلمية في الجنوب وعرقلت المساعي المبذولة لانهاء الحرب في صعدة واحلال السلام والامن والاستقرار للسكان المدنيين في صعدة وكل سكان اليمن فالسلطة الحاكمة في اليمن هي من تقدم كل المساعدات لتنطيم القاعدة لاستقطاب الشباب وارسالهم للجهاد في العراق ومناطق اخري في العالم
ان احداث تونس كشفت عن الخلل الحقيقي في فشل الاستراتيجية التي اتبعتها الدول الغربية في موقفها من الانظمة الاستبدادية العربية الدكثاتورية علي حساب القضايا المصيرية للشعوب العربية وان على الغرب ان يعمل على مكافحة الفساد والفقر والبطالة والوقوف الي جانب القضايا المصيرية لشعوبنا العربية التي تحوض نصال يومي مع هذة الانظمة الاستبدداية بهدف حصولها علي المزيدات من الحريات الديمقراطية لاحداث تغييرات جدرية في المحتمعات العربية يتطمن الحق في تحقيق العدالة في توزع الثروة وصون كرامة الانسان واحترام حقها في التعبير والتعليم والعمل وابدي الراي والحصول علي الرعاية المتكاملة وتحسين مستوة حياتها المعشية نحو الافضل
ان مكافحة الفقر والبطالة والفساد والمحسوبية وانهاء سيطرة الانظمة الدكثاتورية العربية الاستبداديةعلي الثروة والسلطة وتحقيق التدول السلمي للسلطة وحرية الاحزاب والتعددية الحزبية والحريات الاعلامية والصحافية وتوفير الامن والاستقرار والسلم الاجتماعي وتحسين الاحوال الاقتصادية للمواطن العربي هو المعيار الحقيقي لمكافحة نشاطات تنطيم القاعدة في المجتمعات العربية

نحيِّ الشعوب العربية على الروح النضالية الواعية التي تسعى إلى دحر الظلم والاستبداد والانطمة العربية الدكثاتورية و نعزّي اهالي شهداء الإنتفاضة البنّاءة التي سوف تثمر بعنفوانها بكل ما لديها من قوة لإسقاط الظلم والاستبداد والانطمة الدكثاتورية ارضاً ... و لكم محبتي لشعب مصر واليمن والادرن وتوتس وشعب جنوب اليمن الحبيب ـــ و غداً لناظره قريب



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توكل كرمان كسرت القيد في اليمن والي الابد
- صحيفة التلجراف البريطانيا رياح تونس تجتاح الأنظمة العربية مع ...
- بلاع صحفي للمعارضة الجنوبية (التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج) ...
- ظاهرة إقدام المحتجين على إشعال النار في أنفسهم للتعبير عن يأ ...
- وزيرة مسلمة من حزب المحافظين تقول التحامل ضد المسلمين في بري ...
- إلى أين تتجه تونس والعالم العربي؟و اليمن أكثر ترشحا للانهيار ...
- السيرة الذاتية لزعيم الاحرار في اليمن الداعية الاسلامية الشي ...
- الولايات المتحدة وبريطانيا ترسلان المزيد من القوات الخاصة ال ...
- تزايد اغتصاب الأطفال والعنف ضد النساء في اليمن
- ايران 2011 م توافق على استئناف المفاوضات مع الغرب و خيار الق ...
- القطب الصوفي الشيح أحمد بن علوان
- بريطانيا ,, حكومة ائتلاف حاكم مابين حزبي المحافظين والديمقرا ...
- مصالح استراتيجية ايرانية للحصول على موطي قدم نائب الرئيس الإ ...
- الانتخابات المصرية لا نزيهة ولاشفافة والرئيس مبارك سبفوز بها ...
- وتيقة مشروع البرنامج السياسي للحراك السلمي لتحرير الجنوب وقر ...
- لقاء القاهرة للقيادات الجنوبية ’’ الابعاد الحقيقية ,, والاهد ...
- عدن.. نحن عاشقين ومحبين
- روسيا والناتو: رياح التغيير أم عصف من الماضي؟
- كلنا شركاء في صنع مستقبل دولة الجنوب
- زعماء عشائر يرفضون تسليم العولقي ومبايعتة ليكون امير لجماعة ...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد النعماني - احداث تونس درس قاسي للانظمة العربية وجنوب اليمن درس قادم