الرئيس صالح ,,, وعرفة الانعاش

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

الحوار المتمدن-العدد: 3276 - 2011 / 2 / 13 - 04:06
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

عكس الاعلام الرسمي اليمني حالات التحبط والخوف والقلق التي يعيش اسرة النظام الحاكم في اليمن مندو سقوط مبارك وارغمها علي الرحيل من السلطة رغم محاولات اركان النظام في مصر استخدام كل الوسائل من ادوات الترهيب والتحريض والترعيب مع شباب ميدان التحرير الابطال الذين استحقوا حب واحترام الشعب المصري والعربي وكل شعوب العالم هولا شباب الفيس بوك اللذين فجرو الانتفاضة في تونس وارغمو الرئيس المحلوع زين العابدين علي الرحيل ومن ثم الرئيس الاقوي لانظمة الحكم الاستبدادية العربية حسني مبارك علي الرحيل هم لاشك قادرين علي اسقاط الرئيس علي عبداللة صالح في اسرع انتفاضة للشباب اليمني العربي الاقوي والتي كان السند القوي لانتفاضات الشباب في تونس ومصر ,
اقول انا على كامل الثقة واليقين ان الرئيس صالح سوف يرحل من السلطة ونحن لايراهن على قيادات الاحزاب نحن نراهن علي الاحرار والشرفاء من ابناء الشعب وعلي القادة الشرفاء في موسيسات الامن والحيش فالتغيير قادم قادم في اليمن والمسالة هي متعلقة بالصمود والتحدي والادارة القوية لكل الشباب في الاستمرار في الاعتصامات والمظاهرات وابتكار اساليب وطرق كثيرة لضمان امن وصمودهم ومواجهات التحديات الاخري منها التعسف والملاحقات والمظادرات والمضايقات ضدهم فلا نستعرب ان النظام الدكثاتوري العسكري الهجمي اليمني والرئيس صالح قد يلجاء الي كل الوسائل لارهاب الشباب والصاق بهم تهم كيدية ومنها علاقاتهم بنتظيم القاعدة و قوي الحراك الجنوبي وحماعة الحوتين كل ذلك بكل تاكيد يعجل من نهاية السقوط لنظام الرئيس علي عبداللة صالخ
مندو سقوط مبارك والرئيس اليمني صالح يعقد الاجتماعات هناء وهناك ويصدر التوجهات بالعناية بالشباب ونتفيد الاصلاحات الاجتماعية والسياسية ويقدم العديد من النتازلات الا انها لم تعد ممكن فالرئيس صالح لو كان عمل على تنفيد برنامجة الانتخابي لانتخابات الرياسة في اليمن ربما لكانت اليمن اليوم في وضع افضل لقد عرف الشعب في اليمن بان الرئيس يكذب عليهم وان حياتهم المعشية قد تدهورات بشكل محيف وان الرئيس صالح هو من قام بصناعة الفقر والارهاب والفساد في اليمن لخلق مسنتقع من الفوضي والفساد وعدم الاستقرار والانفلات الامني وتشحيع الحروب الاهلية بين القبائل كل ذلك لتساعد علي استمرار حكمة وابتزاز دول العالم الحر باسم مكافحة الارهاب واذخال الشعب اليمني في دوامة الصراعات والافساد والحروبات الفبلية لاستغلال طروفهم وتحندهم وكسب الولاء منهم لتحقيق اهدافها
لقد سعي الرئيس اليمني صالح الي نشر تقافة الحقد والكراهية والتفرقة في اوساط الشعب في اليمن وخلق التناقضات في اوساطهم وكسب ولاء رجال الدين والمشائح واستخدامهم كاحد الاساليب والادوات لقمع حرية الناس واصطادهم وممارسات التعسف ضدهم بالاضافة الي شراء دمم البعض من البشر بالذات قادة الاحزاب وبعض موسيسات المجتمع والكتاب والصحفيين والادباء واساتذة الجامعات واستخدامهم كاوسائل وادوات لتجميل نفسة امام العالم والتصدي للمعارضين السياسين للرئيس علي عبداللة صالح والوقائع كثيرة والقرارات الرياسية الصادرة في الصحف الرسمية شاهدة ودليل ملموس عما ما نقولة الان
اليوم نظام الرئيس صالح في حافة الهاوية وعلينا التصدي والصمود ورافض كل ما يقوم بها الرئيس صالح مطالبين برحيل الرئيس صالح من السلطة محذرين صعفاف النفوس من قيامهم باي اعمال تخربية واعمال نهب لاملاك المواطنين ورجال المال والاعمال والشركات العربية والاجنبية العاملة في اليمن مدكوين بابنا سوف نصدي لاعمالهم ونكشف امام العالم بالصوت والصورة ومعنا بكل تاكيد كل احرار وشرفاء العالم العربي من اللذين صنعو الثورة في تونس ومصر وها نحن معها سايرون في طريقهم في اليمن والحزاير ,,, موكدين بان ادارة الشعب لن تقهر وان الشباب اردة الحياة فا ستجب لها القدر ’’’ ادن القدر معنا فمن يكون ضدنا ,,,فالرئيس صالح وحكمة في عرفة الانعاش حقا ’’ فالموت هو الاقرب لهم ,,, فلاخيار اخر لهم في اليمن الموت او الرحيل ’,,, فذلك نحن نطلب ان يرحلو’’’فالشعب في اليمن لن يكن في نهاية الامر مع الرئيس ’’’’ فهم مع التغيير بكل تاكيد,,, فقد اشعال حماسهم شعب مصر وهم لسيو اقل من شعب مصر في الاستجابة لانتفاضة الشباب والمشاركة معهم في اسقاط الرئيس صالح والقبول بعهد جديد في اليمن

#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل