أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - كاظم محمد - عن وصفاتهم الديمقراطية















المزيد.....

عن وصفاتهم الديمقراطية


كاظم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3306 - 2011 / 3 / 15 - 06:54
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


لم يكن مستغربآ ان يقف القادة الاسرائيليون ، مرعوبين امام المشهد العربي الشعبي المتفجر بوجه انظمته القائمة ، في الوقت الذي صُدمت فيه الادارة الامريكية والدوائر الغربية عامة بعواصف التغيير التي اطاحت برؤوس انظمة حكمٍ ، كانت ولأيامٍ قريبة تعتبر الأمان الاستراتيجي للمشاريع الامريكية والصهيونية في المنطقة . حيث تدرك اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية تمامآ ، ماذا يعني التغيير في مصر، وماذ يعني خروج مصر بموقعها وحجمها وتأثيرها ، من دائرة التابع الى فضاء الاستقلال في القرار الوطني ، وكذا بالنسبة لتونس ، وتأثير قيام نظام وطني غير تابع في اليمن على منطقة الخليج ، وخسارة النظام الليبي بحياديته ودوره السلبي تجاه القضايا العربية .
أن الادارة الامريكية واسرائيل اول المتضرريين من التغيير الحقيقي في منطقتنا ، خاصة بعد ان خسرت امريكا واسرائيل بالنقاط في العديد من النزالات الشرق اوسطية في السنوات الأخيرة ، وكان اخرها لبنان .
لقد كانت هذه الأنظمة ، وغيرها من النُظم التي ماتزال قائمة ، الخادم الامين والتابع المطيع لدول الغرب الرأسمالي ، في تكريس مناخ الهيمنة والاستغلال والاحتلال في منطقتنا ، وفي التماهي الكامل مع سياسات الحكومات الاسرائيلية في التوسع والاستيطان واختراق منظومات الأمن القومي العربي ، الاجتماعية والاقتصادية والبشرية والثقافية ، عبر سياسات التطبيع والتخادم السياسي والتنسيق الامني في محاربة عناصر الممانعة والمقاومة في بلداننا العربية .
فبعد أن هبت عواصف التغيير الشعبي ، المطالبة بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية ، والذي يعني اسقاط المعيق المحلي المتمثل بهذه الانظمة الاستبدادية ، التي تشابكت فيها مصالح ورثتها من الأوتقراطيين الجدد مع مصالح الشركات الغربية والاسرائيلية ، والتي اصبح همها الاساسي النهب المنظم ، على حساب المصالح الوطنية السياسية والاقتصادية ، تحت شعارات العولمة الامريكية ، بأنتفاء الحدود الوطنية وعولمة الاسواق والانفتاح والاستثمار، وما يعنيه ذلك في القاموس الاقتصادي الراسمالي ، من تسليم مفاتيح هذه البلدان إلى الأدارت الاقتصادية والسياسية للغرب الرأسمالي ، لتصبح توابع تافهة تؤدي وظيفة الخادم السياسي والاقتصادي والعسكري ، على حساب الثوابت الوطنية والتنمية السيادية والحقوق الأجتماعية للأكثرية الساحقة ، وعلى حساب الحقوق القومية لقضية الشعوب العربية والاسلامية في فلسطين .
ان النتيجة الطبيعية لهذه التبعية ، كانت لها آثار مدمرة في تهميش الطبقات الوسطى وسحق فئات وطبقات اجتماعية واسعة ، وخلخلة البنية الثقافية والفكرية للمجتمع ، وانتشار ظواهر الفساد والأفساد الممنهج ، ومصادرة هوامش الحريات وخنق الاصوات المعارضة وضرب التحركات الشعبية ، واشاعة الخوف والرعب ليكون السبيل للخنوع الجمعي بواسطة اجهزة ومؤسسات امنية ومخابراتية متضخمة ، تستنزف جزءا كبيرا من موارد الشعب وقواه ، وعلى حساب قوته وتنميته الاجتماعية .
لقد عملت هذه الانظمة الأستبدادية ، وبدعم وترشيد مؤسساتي غربي على تزويق صورها (الديمقراطية) بأحزاب ومؤسسات مشبعة بالنفعيين والانتهازيين والطفيليين والمستفيدين من رجال الاعمال والسياسيين والاعلاميين ومثقفي وكتاب السلطة ، وحتى البلطجية ، لتكون الأدوات اللازمة في تكريس النهج الأستبدادي ، وتأطيره وشرعنة استمراره ، ولتشكل المنظومة التي تتمُ فيها الصياغات والتفاهمات ، في ابتلاع مؤسسات واجهزة الدولة وتسخيرها لصالح ورعاية مصالح النظام وفئاته من رجال الأعمال والطفيليين والموظفين الكباروالمنتفعين ، ولتسهيل التخادم النفعي مع رؤوس الاموال الغربية وشركاته المتعددة الجنسية في حصولها على شراء اصول الاقتصاد الوطني وحرية التحويلات المالية ، مقابل عمولات مالية تذهب لجيوب رجال الاعمال والمنتفعين ، الذين إجتهدوا في خلق التزاوج الخطر بين المال والسلطة في بلدانهم ، ليتم لهم بعد ذلك تمرير سياستهم وصفقاتهم بدون عائق يذكر .
ربما من المفيد هنا التذكير ، ببعض دعوات الادارات الامريكية ، لبعض الدول العربية في الاصلاح والديمقراطية ، والتي لازالت طرية في الأذهان ، مع علمنا انها ارتبطت دائمآ ببعض الضغوط الداخلية ، لكنها وكما اكدته السياسات الامريكية ولعقود طويلة لم ولن تكن صادقة في مضمون دعواتها ، التي تتناقض بالكامل وطبيعة علاقة التبعية والهيمنة والأملاءات عند الحاجة ، مع هذه الانظمة العربية ، كونها علاقة عضوية بين الأستبداد ، الذي ترعرع في كنف حاضنته الأستعمارية ، ومن ثم تربى وتعلم وتثقف في مدارس الليبراليين الجدد ، وبين الرأسمال الغربي وأداراته السياسية . حيث لا يستقيم الحديث عن طلب الأصلاح والحريات والديمقراطية وتوزيع عادل للثروة ، دون تفكيك آواصر التبعية ، وتفكيك اواصر التبعية ، يعني التخلي الغربي عن العقد الأستراتيجية لمصالحه في وصول الطاقة الدائمة والرخيصة وتأمين الأمن الاستراتيجي لأسرائيل ومشاريعه الاقليمية . وهي إن فعلت ذلك تكون قد تناقضت مع طبيعتها الراسمالية الشرهة ، وبالنسبة لأنظمة الاستبداد يعني تخليها عن سلطانها وسلطاتها وامتيازاتها لصالح قيام حكومات وانظمة وطنية ، تستطيع بناء دول سيادية ذات مقومات وطنية ديمقراطية ، لا تسمح طبيعة نشأتها الجديدة بالتبعية والأملاء ، وهذا ما لايمكن حدوثه إلا في عقول البسطاء ، فقراء الفكر والسياسة . لذلك فأن استمرار تبعية الانظمة الاستبدادية يوفر الامان الاستراتيجي لمصالح راس المال الغربي ، وبنفس الوقت يوفر الشرعية الخارجية لهذه الانظمة ويفضح زيف ونفاق الدعوات للاصلاح والديمقراطية ، ويؤكد ان الكفاح ضد التبعية ، يقود بالضرورة الى الكفاح ضد الأستبداد الذي يتمتع بدعم وتعضيد الادارة الامريكية وراس المال الغربي .

ومن هنا ، فأن نجاح التحولات الجارية في بعض البلدان العربية بفعل الانتفاض الشعبي الهائل وكسر حاجز الخوف ، وان الشعوب بثوراتها ، لا تخسر سوى قيودها ، سيكون لها تأثير واسع اقليميا وعالميآ ، بتقزيم الهيمنة والاستغلال ، واضعاف الاستراتيجيات السياسية والعسكرية الامريكية ، والتسريع في بلورة نظام عالمي متعدد الأقطاب ، تلعب فيه العديد من الدول الاقليمية بدور بارز ، وتتمع فيه الشعوب والمجتمعات بهامش اكبر في امكانيات التخلص من الاستبداد وبناء دولها الوطنية الديمقراطية ، عبر خلق المقومات الصحية سياسيا واقتصاديا ، التي تفتح الطريق لتنمية سيادية منفتحة على اقليمها وعالمها ، وماسكة بأصول اقتصادياتها الوطنية ، وتؤدي وظيفة الخادم لمصالح شعوبها .
لذلك لا يمكن النظر إلى موجة التغيير ، وتحولاتها الديمقراطية القادمة ، إلا كونها ضربات موجهة ، ليس فقط لأنظمة الأستبداد والخنوع التي لاتزال قائمة ، وإنما ايضآ لرعاة الأستبداد الدولي ونظامهم العالمي ، وخاصة للولايات المتحدة الامريكية واسرائيل ، الذراع الوظيفي لها في منطقتنا العربية .

فرغم الذهول والأرباك الذي أصاب الادارة الامريكية وبعض الدول الغربية وقادة اسرائيل ، فأنهم ومنذ انتفاضة الشعب التونسي واسقاط بن علي ، عملوا على محاصرة ومنع تكرار النموذج التونسي ، والحد من تأثيراته الشعبية والمعنوية على المزاج الجماهيري في دول التبعية العربية ، خاصة وان التراكمات السياسية والاقتصادية واحتكار السلطة ، خلقت ظروفآ متشابهة ، تضاف الى الشعور العربي العام بالاحباط والاهانة والمرارة من تنمر اسرائيل ، ودورها الى جانب الادارة الامريكية في تفكيك المنطقة على اساس الطوائف والاعراق .
ان المواقف الامريكية والغربية المعلنة ، والتي تراوحت بين الصمت والدعوات لاحترام مطالب الحريات والتغيير الذي لا يمس طبيعة الأنظمة ، حتى لو ادى ذلك الى تنحي رؤوس هذه الانظمة ، يدخل في سياق دعم النشاط السري للدوائر الدبلوماسية والمخابراتية الغربية والاسرائيلية ، في انتهاج استراتيجية التطويق والتكيف والتدويل اذا كان ممكنآ للتحكم بنوعية المتغيرات القادمة ، عبر الحث على استلام جيل جديد من القادة يولد من رحم الانظمة وتصدره لعملية التغيير، وتنشيط الثورة المضادة بكافة عناصرها الاعلامية والثقافية والسياسية والامنية والاقتصادية ، والتهويل من الفراغ والفوضى والخراب ، وفزاعة الاسلاميين .
ومن الجانب الآخر ، بدأت بعض مراكز الدراسات الغربية وبالتماهي مع بعض الساسة ، في التنظير لقضايا الحريات والديمقراطية في العالم العربي ، واهمية تناغمها وتوافقها مع مبادئ (العالم الحر) ، من خلال مساهمة قادة وحكومات (العالم الحر ) بتشكيل تطلعات الشعوب العربية نحو الديمقراطية ، وصياغة آلياتها ، بحيث لا تسمح بمنح الشرعية لأحزاب ومنظمات (ارهابية) تستخدم اليات الديمقراطية في القفز للسلطة وتهديد شعوبها وجيرانها ، وهذا ما سيسحب البساط من تحت اقدام القوى المعادية (للعالم الحر) والمجتمع الدولي . انها دعوة ، لوصاية جديدة ، يراد لها ان تأخذ طريقها إلى أجندة الادارات السياسية الامريكية والغربية ، ليتم قنونتها وشرعنتها دوليآ ، لتكون أمتدادآ لعملية التطويق والتدويل المستقبلي للتحولات الديمقراطية القادمة في بلداننا العربية .
ففي مقال لها في صحيفة (واشنطن بوست) ، أطلقت وزيرة الخارجية الاسرائيلية السابقة ليفني ، وبشكل صريح ، (مبادرة) ودعت بشكل حاسم المجتمع الدولي لتبنيها ، على أساس صياغة مبدأ دولي يمنح الشرعية (لمن يتمسكون بالقيم الديمقراطية وينزعها ، عن الذين يسيئون استخدامها ..) ، وبالطبع فأن للقيم الديمقراطية مقاسات خاصة ، عندما يتعلق الأمر بشعوبنا العربية ، وللقيم الديمقراطية آليات خاصة يشرعنها لنا ( العالم الحر) بعيدآ عن خصوصياتنا الوطنية ، أي ممنوع علينا اقامة ديمقراطياتنا الوطنية ، حسب ليفني وبعض نظرائها من الساسة الامريكيين المتصهينين ، إلا من خلال الألتزام (بالديمقراطية الحقيقية) ذات العناوين المُفصلة على المقاس الأسرائيلي والخادمة للراسمال الغربي ، بالتخلي عن العنف والاعتراف بأحتكار الدولة للسلاح وتحقيق الاهداف من خلال الوسائل السلمية والالتزام بالمعاهدات الدولية ، وبغير هذه الشروط ستنزع شرعية (العالم الحر) عن ديمقراطياتنا القادمة . لذلك نستطيع إدراك ، ان احد اسلحة الغرب الامبريالي واسرائيل ، في مواجهة عواصف التغيير ، واسقاط الانظمة الموالية لها ،هي في تدويل القيم التي تخدم اجنداتهم ، وهو نهج استعماري ، طبع السياسة الخارجية الامريكية لعقود طويلة ، عبر تسخير مجلس الامن في فرض صيغ قانونية تسمح تحت مسمى الشرعية الدولية بأختراق السيادة الوطنية والتدخل في شؤون الدول الاخرى وفرض الوصاية عليها .

أن طبيعة المناخ الدولي في السنوات الاخيرة ، تُقلص إلى حدٍ كبير فرص النجاح لمثل هذه المشاريع ، رغم قوة دفعها الكبيرة ، حيث ان المتغيرات الدولية ما بعد غزو العراق واحتلاله ، والفشل العسكري والسياسي الذي اصاب المشروع الامريكي على ايدي المقاومة العراقية ، والفشل المدوي للحرب الاسرائيلية على لبنان واسقاط مشروع الشرق الأوسط الجديد في 2006 ، اضافة الى بروز قوى دولية واقليمية فاعلة ، ساهم الى حد كبير في التراجع الامريكي واضعاف قطبيته الاحادية ، والذي قلص من امكانيات التدخل المباشر لأنقاذ توابعه من انظمة الاستبداد ، واضعف التحرك الامريكي المنفرد
بأمكانية استخدام المنظمات الدولية لفرض اجندته السياسية ، بل ان مؤشرات هذا المناخ الدولي تؤكد بروز آفاق مستقبلية واعدة في تقزيم القوة الامريكية سياسيا واقتصاديا ، خاصة اذا ما نجحت شعوبنا العربية في التخلص من انظمتها التبعية وبناء ديمقراطياتها الوطنية ، التي تسخر ثرواتها الهائلة لصالح تنمية بلدانها ، وإذا ما نجحت قوى التغيير المنظمة ، بالتقارب والاتحاد بينها وفي التلاحم مع اجيال الشباب الناهض .



#كاظم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوباما واستحقاق نوبل
- خيارت ميتشل وادرته !
- هل تطالب حكوماتنا العربية بالتحقيق الدولي
- الاعلام الغربي وحروب الابادة
- محطة الحرب الاخيرة !
- غزة والنظام الرسمي العربي
- اليسار الوطني واقعه وافاقه !
- موضوعة ازدواجية احتلال العراق مدخل لتشويش الرؤية الوطنية وضي ...
- وقاحة ديمقراطي !
- مظلة بوش السياسية!
- اتفاق المبادئ والانتداب القادم !
- الفراغ الرئاسي والأغتيال السياسي !
- ما بعد المأساة ! يوشكا فيشر / وزير خارجية المانية السابق
- لبنان وانابوليس
- اقطاعيات العراق وكانتونات بغداد / ايها الوطنيون احذرو التقسي ...
- الحوار غير المتكافئ
- النكبة الشاملة
- المتغيرات الدولية والسيادة الوطنية
- البريق الروسي الجديد !
- حصاد القمة !


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - كاظم محمد - عن وصفاتهم الديمقراطية