أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الجندي - من الطائفي الى السياسي !!














المزيد.....

من الطائفي الى السياسي !!


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 3301 - 2011 / 3 / 10 - 07:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*أطالب ببدء حملة الانتخابات الرئاسية فورا عقب التصويت على التعديلات الدستورية الاخيرة ، الامر الذى سيغير اتجاه الشباب الى الاهتمام بالانتخابات ومن هو الرئيس القادم ، وما يستتبعه من حشد طاقاتهم لدعم مرشح دون آخر فى الشأن السياسي بعيدا عن الطائفية المقيتة التى شاهدناها مؤخرا ، والتى اخشى ان تضطرنا الى أن نترحم على ايام المشلوح مبارك!!

* ما رأيكم فى اجراء بروفة لانتخاب المحافظين بدلا تعيينهم لتدريب الناس على الانتخابات واستخدام حقهم فى التصويت ، وكذلك رؤساء الجامعات وعمداء الكليات لينشغل الشباب فى الشأن السياسي بدل الطائفي ان لم يكن هناك مانع قانوني بطبيعة الحال !!

* على المجلس العسكري تخصيص استاد القاهرة الدولي للمظاهرات لاخلاء ميدان التحرير من المتظاهرين من ناحية ، وتلبية حاجات الناس الى التظاهر السلمي من ناحية أخرى

*أتمنى على وسائل الاعلام في مصر عدم الاهتمام بنكرة اسمها مايكل جيروم وشهرته ( مايكل منير ) فهو مجرد ولد صايع لا قيمة له ، و ليس مصريا فأبوه فرنسي ، واسألوا عنه المسيحيين هنا في أمريكا لتعرفوا من هذا المتخلف صاحب السمعة السيئة.. وقد خضع لتحقيقات حول اتهامات مالية وجهتها له الوزيرة فيفيان واتس

* اذا أثبتت التحقيقات ضلوع جمال مبارك وحبيب العادلي فى تفجيرات شرم الشيخ التي اسفرت عن مقتل ١٤٥ واصابة المئات ما بين مصري وأجنبي ، فيجب محاكمة النظام السابق كله على اعتبار انهم عصابة لم تسرق وتنهب فقط بل قتلت ومارست الارهاب أيضا !!

*نرجو من الحكومة الجديدة اتخاذ قرار كل يوم أو كل اسبوع واعلانه على الملأ ليفهم المصريين أن ثورتهم أثمرت، فلا مانع ابدا من اقالة جميع رؤساء مجالس ادارة ورؤساء تحرير الصحف القومية في يوم ، يليه اقالة رؤساء الجامعات وعمداء الكليات فى اليوم التالي ، ثم حل الحزب الوطنى فى اليوم الثالث ، والاعلان عن حل جهاز مباحث امن الدولة واعادة هيكلته من جديد ليخدم الوطن وليس النظام .... يوجد ألف قرار فى حاجة لأن يتخذ فورا بدون أى تكلفة !!
*ما يحدث الان من مظاهرات واعتصامات مبرر ومفهوم من شعب تعرض للخوف والقهر والديكتاتورية عشرات السنين ، هى فترة ويعود التوازن مرة أخرى ، فتلك هي طبيعة البشر

* علينا جميعا ان نتفق أن القانون هو الحل ، وعلى جميع المتدينين من كل المذاهب ألا يضيعوا الفرصة الذهبية الحالية فى الاتفاق والاصطلاح على دولة مدنية تنحي الدين جانبا لنعيش تحت قانون يساوي بين الجميع

* سألوا عمرو موسى المرشح للرئاسة .. لماذا لم تتصدى للفساد فى عهد مبارك ؟ فأجاب ... لن أكون مبارك جديد!!
الاجابة لا علاقة لها نهائيا بالسؤال ، عمرو موسي جزء من منظومة الفساد السابقة ، ظاهرة صوتية اعلامية ، يعشق الظهور على شاشات التليفزيون ، ولا يقدر على العيش بلا أضواء ، يحتاج الى علاج نفسي ، شاهدته فى مبنى الامم المتحدة في نيويورك منذ عام ونصف غاضبا على الامير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي لأنه أجاب عن أسئلة الصحفيين بدلا منه ولم يعطه فرصة للظهور!!
عندي سؤال لمن يؤيدون عمرو موسى رئيسا لمصر ... ما هى منجزاته سواء كوزير للخارجية أم كأمين لجامعة القبائل العربية ؟



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقد حدث .. ما حذّرنا الاقباط منه !!
- عاجل للمجلس العسكري .. امنعوا رعاع الكنيسة !!
- مبارك .. أرجوكم سامحوني!!
- المجلس العسكري!!
- شلح شفيق وطنطاوي ؟
- محمود سعد .. وباراك أوباما!!
- قبل فوات الاوان !!
- ماذا بعد ثورة التحرير؟
- لماذا لا يرحل مبارك؟
- عمر سليمان .. في مواجهة الثورة!!
- مليارات مبارك !!
- على هامش الثورة في مصر
- أحا
- هذا هو الجاني في حادث الكنيسة
- الصلاة فى العمل ... حرام شرعا !!
- حياة كده وكده!!
- كيف تتبرع بدولار شهريا للحوار المتمدن ؟
- السعودية اخطر من اسرائيل!!
- فيه مهالك للناس!!
- السعودية تتفرعن.. ومصر تتسعود !!


المزيد.....




- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...
- لماذا رشحت باكستان ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام؟
- تايمز: أوكرانيا تلجأ لحل غير تقليدي لتعويض النقص بالجنود
- كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة ...
- إجلاء رعايا عرب وغربيين وصينيين من إيران
- على وقع الاقتحامات.. انطلاق امتحانات الثانوية العامة بالضفة ...
- تحذير خليجي من استهداف المنشآت النووية بإيران
- كاتب إسرائيلي: لهذه الأسباب الثلاثة تفشل إسرائيل في غزة
- عاجل | الجيش الإسرائيلي: نهاجم حاليا بنية تحتية عسكرية في جن ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الجندي - من الطائفي الى السياسي !!